2022-01-25 05:27AM UTC
افتتح ائتلاف مكون من شركة أكوا باور السعودية ومؤسسة الخليج للاستثمار، وشركة مشاريع الطاقة البديلة، محطة "عبري 2"، أول مشروع ضمن برنامج الطاقة المتجددة لسلطنة عمان وفق مفهوم المنتج المستقل.
وبحسب بيان اطلعت عليه "أخبار اليوم" فإن المشروع يعد أيضا أول محطة لتوليد الطاقة الشمسية تربط بالشبكة الوطنية الرئيسية، وسينتج الائتلاف طاقة متجددة على مدى 15 عاماً لصالح الشركة العمانية لشراء الطاقة والمياه.
ويعدّ "عبري 2" بمثابة خطوة مهمة نحو تحقيق "رؤية عمان 2040" التي تشمل ضمن ركائزها توليد 20% من الطلب على الطاقة من المصادر المتجددة بحلول العام 2030، وما يصل إلى 39% بحلول العام 2040، إلى جانب حماية الموارد الطبيعية في السلطنة.
ويمثل هذا المشروع شراكة قوية بين القطاعين العام والخاص، ويقدم مثالاً آخر على قدرة السلطنة لجذب الاستثمار الأجنبي المباشر، في إطار بيئة قانونية وتشريعية وتنظيمية واضحة وشفافة، تحت مظلة قانون تنظيم وتخصيص قطاع الكهرباء.
وتقع محطة "عبري "2 للطاقة الشمسية الكهروضوئية في محافظة الظاهرة، وتتألف من 1.5 مليون لوح شمسي ثنائي الوجه تقريباً، وتمتد على مساحة 13 مليون متر مربع.
ويشار إلى أن أكوا باور تعمل في سلطنة عمان منذ العام 2011، واستثمرت أكثر من 2.6 مليار دولار في البلاد خلال العقد الماضي. وإلى جانب هذا المشروع، تمتلك الشركة أيضاً سبعة مشاريع إضافية قيد التشغيل أو تحت التطوير في السلطنة.
كما أعلنت شركة أعمال المياه والطاقة الدولية "أكوا باور" مؤخرا، عن بدء تشغيل تحلية المياه بشركة رابغ 3 لتحلية المياه الواقعة بمدينة رابغ بالمملكة العربية السعودية بقدرة 600 ألف متر مكعب.
2022-01-25 05:10AM UTC
تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة السادسة في ثمانية جلسات من الأعلى لها منذ 11 تشرين الثاني/نوفمبر 2021 أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الألماني أكبر اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن انطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 25-26 كانون الثاني/يناير في واشنطون.
في تمام الساعة 04:33 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.09% إلى مستويات 1.1314 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1325، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوي له خلال تداولات الجلسة عند 1.1309، بينما حقق الأعلى له عند 1.1329.
هذا وتتطلع الأسواق حالياً من قبل الاقتصاد ألمانيا الكشف عن قراءة مؤشر IFO لمناخ الأعمال والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 94.6 مقابل 94.7 في كانون الأول/ديسمبر الماضي، كما قد توضح قراءة المؤشر ذاته للأوضاع الحالية تقلص الاتساع إلى ما قيمته 96.3 مقابل 96.9، بينما قد تظهر قراءة المؤشر ذاته للتوقعات اتساعاً إلى ما قيمته 93.0 مقابل 92.6 في كانون الأول/ديسمبر.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر أسعار المنازل والتي قد تعكس استقرار النمو عند 1.1% خلال تشرين الثاني/نوفمبر، وذلك بالتزامن مع صدور القراءة السنوية لمؤشر ستاندرد آند بورز المركب-20 لأسعار المنازل والتي قد تظهر تباطؤ النمو إلى 17.9% مقابل 18.4% في تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد من قبل ثاني أكبر دولة صناعية عالمياً الكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر ريتشموند الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 14 مقابل 16 في كانون الأول/ديسمبر، وذلك بالتزامن مع صدور قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي قد تظهر تقلص الاتساع إلى ما قيمته 111.4 مقابل 115.8 في كانون الأول/ديسمبر.
بخلاف ذلك، نتطلع لاحقاً لانطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح اليوم وغداً الأربعاء والذي من المتوقع أن يتم خلال البقاء على أسعار الفائدة عند الأدنى لها على الإطلاق ما بين الصفر و0.25% والمضي قدماً في خفض برنامج شراء السندات الذي تم مضاعفة وتيرة خفضه في الاجتماع السابق إلى 30$ مليار شهرياً، وذلك قبل المؤتمر الصحفي الذي سيعقده محافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول عقب انقضاء فعليات الاجتماع.
2022-01-25 04:30AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار النفط في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداد عقود خام "نيمكس" للجلسة الرابعة من الأعلى لها منذ التاسع من تشرين الأول/أكتوبر 2014 وارتداد عقود خام "برنت" للجلسة الرابعة منذ 13 من الشهر ذاته وسط ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة السادسة في ثمانية جلسات من الأدنى له منذ 11 من تشرين الثاني/نوفمبر 2021 وفقاً للعلاقة العكسية بينهم.
ويأتي ذلك على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم وأكبر منتج ومستهلك للنفط عالمياً والتي تتضمن انطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 25-26 كانون الثاني/يناير في واشنطون وفي ظلال تسعير المستثمرين للتوترات الجيوسياسية في شرق أوروبا والشرق الأوسط.
وفي تمام الساعة 04:14 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار خام النفط "نيمكس" تسليم آذار/مارس القادم 0.57% لتتداول عند مستويات 83.67$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند مستويات 84.15$ للبرميل، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند مستويات 83.31$ للبرميل.
كما تراجعت العقود الآجلة لأسعار خام برنت تسليم آذار/مارس 0.41% لتتداول عند 87.17$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 86.81$ للبرميل، مع العلم، أن العقود استهلت أيضا التداولات على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 86.27$ للبرميل، وذلك مع ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.04% إلي 95.94 مقارنة بالافتتاحية عند 95.90، ، مع العلم أن المؤشر اختتم تداولات الأمس عند 95.92.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر أسعار المنازل والتي قد تعكس استقرار النمو عند 1.1% خلال تشرين الثاني/نوفمبر، وذلك بالتزامن مع صدور القراءة السنوية لمؤشر ستاندرد آند بورز المركب-20 لأسعار المنازل والتي قد تظهر تباطؤ النمو إلى 17.9% مقابل 18.4% في تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد من قبل ثاني أكبر دولة صناعية عالمياً الكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر ريتشموند الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 14 مقابل 16 في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وذلك بالتزامن مع صدور قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي قد تظهر تقلص الاتساع إلى ما قيمته 111.4 مقابل 115.8 في كانون الأول/ديسمبر.
بخلاف ذلك، نتطلع لاحقاً لانطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح اليوم وغداً الأربعاء والذي من المتوقع أن يتم خلال البقاء على أسعار الفائدة عند الأدنى لها على الإطلاق ما بين الصفر و0.25% والمضي قدماً في خفض برنامج شراء السندات الذي تم مضاعفة وتيرة خفضه في الاجتماع السابق إلى 30$ مليار شهرياً، وذلك قبل المؤتمر الصحفي الذي سيعقده محافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول عقب انقضاء فعليات الاجتماع.
على الصعيد الأخر، تابعنا بالأمس إعلان دولة الإمارات العربية المتحدة عن كونها اعترضت صاروخان باليستيان استهدفا مدينة أبو ظبي في ساعة مبكرة من صباح الاثنين في أحدث هجوم على العاصمة الإماراتية، ويأتي ذلك عقب نحو أسبوع واحد من الهجوم الذي وقع على أبو ظبي وأدى لمصرع ثلاثة أشخاص وإصابة ستة آخرين وسط تصعيد التوترات في جميع أنحاء الخليج العربي مع استمرار الحرب الأهلية في اليمن منذ سنوات.
ويذكر أن جماعة الحوثي اليمنية أعلنت سابقاً عن مسئوليتها عن الهجوم على أبو ظبي وتلى ذلك شن التحالف الذي تقوده السعودية وتدعمه الإمارات العديد من الضربات الجوية على اليمن، ما أدى لانقطاع الإنترنت عن أفقر دولة في العالم العربي وقتل أكثر من ثمانين شخص، وهدد الحوثيين بالانتقام من الإمارات والسعودية قبل إعلان تحالف السعودية الأحد عن سقوط صاروخاً باليستيا في جيزران بالسعودي ما أدى لإصابة أجنبي بجروح طفيفة.
ونود الإشارة، لكون تلك الحرب تضع المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران في مواجهة تحالف تقوده المملكة العربية السعودية ضمن صراعاً إقليمياً يتزامن حالياً مع استمرار المفاوضات بشأن اتفاق طهران النووي الممزق مع القوي العالمية، وقد نقلت وكالة أنباء الأمارات الرسمية (وام) بالأمس عن وزارة الدفاع الإماراتية أن طيران الإمارات "مستعد وجاهز للتعامل مع أي تهديدات واتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لحماية الدولة من كل الهجمات".
وفي سياق أخر، لا يزال القلق ينتاب الأسواق من هجوم روسي محتمل على أوكرانيا وبالأخص عقب قيام وزارة الخارجية الأمريكية بسحب أفراد عائلات موظفي سفارتها في العاصمة الأوكرانية كييف، ونود الإشارة، لكون صحيفة نيويورك تايمز ذكرت مؤخراً أن الرئيس الأمريكي جو بايدن كان يفكر في إرسال آلاف القوات الأمريكية إلى حلفاء الناتو في أوروبا إلى جانب السفن الحربية والطائرات.
بخلاف ذلك، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها أمس الاثنين في تمام 04:06 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لأكثر من 349.64 مليون حالة مصابة ولقي نحو 5,592,266 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى الأمس، أكثر من 9.62 مليار جرعة.
ونود الإشارة، لكون التقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز أظهر الجمعة الماضية انخفاض منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في أمريكا بواقع منصة واحدة إلى نحو 491 منصة، ونود الإشارة لكون الإنتاج الأمريكي للنفط شهد الأسبوع السابق استقراراً عند نحو 11.7 مليون برميل يومياً، ويأتي ذلك في أعقاب ارتداده في الأسبوع الأسبق من أعلى مستوى للإنتاج منذ مطلع أيار/مايو 2020.
ويذكر أن الإنتاج الأمريكي للنفط تراجع 1.4 مليون برميل يومياً أو 11% من الأعلى له على الإطلاق عند 13.1 مليون برميل يومياً في آذار/مارس 2020 وذلك من جراء إغلاق بعض منصات حفر وتنقيب مسبقاً نظراً لاتساع الفجوة بين تكلفة الاستخراج وسعر البيع وبالأخص عقب جائحة كورونا، مع العلم، أن الإنتاج الأمريكي للنفط بلغ أدنى مستوى له في آب/أغسطس 2020 عند 9.7 مليون برميل يومياً قبل أن يشهد تعافي ملحوظ مؤخراً.
2022-01-25 04:13AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الذهب في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية في أربعة جلسات من الأعلى لها منذ 22 من تشرين الثاني/نوفمبر وسط ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة السادسة في ثمانية جلسات من الأدنى له منذ 11 من الشهر ذاته وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم ومع التطلع لاجتماع الفيدرالي وتنامي التوترات الجيوسياسية في شرق أوروبا والشرق الأوسط.
في تمام الساعة 04:02 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم نيسان/أبريل المقبل 0.09% لتتداول عند 1,841.90$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 1843.60$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 1841.70$ للأوتصة، وذلك مع ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.07% إلى 95.97 مقارنة بالافتتاحية عند 95.90.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر أسعار المنازل والتي قد تعكس استقرار النمو عند 1.1% خلال تشرين الثاني/نوفمبر، وذلك بالتزامن مع صدور القراءة السنوية لمؤشر ستاندرد آند بورز المركب-20 لأسعار المنازل والتي قد تظهر تباطؤ النمو إلى 17.9% مقابل 18.4% في تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد من قبل ثاني أكبر دولة صناعية عالمياً الكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر ريتشموند الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 14 مقابل 16 في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وذلك بالتزامن مع صدور قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي قد تظهر تقلص الاتساع إلى ما قيمته 111.4 مقابل 115.8 في كانون الأول/ديسمبر.
بخلاف ذلك، نتطلع لاحقاً لانطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح اليوم وغداً الأربعاء والذي من المتوقع أن يتم خلال البقاء على أسعار الفائدة عند الأدنى لها على الإطلاق ما بين الصفر و0.25% والمضي قدماً في خفض برنامج شراء السندات الذي تم مضاعفة وتيرة خفضه في الاجتماع السابق إلى 30$ مليار شهرياً، وذلك قبل المؤتمر الصحفي الذي سيعقده محافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول عقب انقضاء فعليات الاجتماع.
على الصعيد الأخر، تابعنا بالأمس إعلان دولة الإمارات العربية المتحدة عن كونها اعترضت صاروخان باليستيان استهدفا مدينة أبو ظبي في ساعة مبكرة من صباح الاثنين في أحدث هجوم على العاصمة الإماراتية، ويأتي ذلك عقب نحو أسبوع واحد من الهجوم الذي وقع على أبو ظبي وأدى لمصرع ثلاثة أشخاص وإصابة ستة آخرين وسط تصعيد التوترات في جميع أنحاء الخليج العربي مع استمرار الحرب الأهلية في اليمن منذ سنوات.
ويذكر أن جماعة الحوثي اليمنية أعلنت سابقاً عن مسئوليتها عن الهجوم على أبو ظبي وتلى ذلك شن التحالف الذي تقوده السعودية وتدعمه الإمارات العديد من الضربات الجوية على اليمن، ما أدى لانقطاع الإنترنت عن أفقر دولة في العالم العربي وقتل أكثر من ثمانين شخص، وهدد الحوثيين بالانتقام من الإمارات والسعودية قبل إعلان تحالف السعودية الأحد عن سقوط صاروخاً باليستيا في جيزران بالسعودي ما أدى لإصابة أجنبي بجروح طفيفة.
ونود الإشارة، لكون تلك الحرب تضع المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران في مواجهة تحالف تقوده المملكة العربية السعودية ضمن صراعاً إقليمياً يتزامن حالياً مع استمرار المفاوضات بشأن اتفاق طهران النووي الممزق مع القوي العالمية، وقد نقلت وكالة أنباء الأمارات الرسمية (وام) بالأمس عن وزارة الدفاع الإماراتية أن طيران الإمارات "مستعد وجاهز للتعامل مع أي تهديدات واتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لحماية الدولة من كل الهجمات".
وفي سياق أخر، لا يزال القلق ينتاب الأسواق من هجوم روسي محتمل على أوكرانيا وبالأخص عقب قيام وزارة الخارجية الأمريكية بسحب أفراد عائلات موظفي سفارتها في العاصمة الأوكرانية كييف، ونود الإشارة، لكون صحيفة نيويورك تايمز ذكرت مؤخراً أن الرئيس الأمريكي جو بايدن كان يفكر في إرسال آلاف القوات الأمريكية إلى حلفاء الناتو في أوروبا إلى جانب السفن الحربية والطائرات.
بخلاف ذلك، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها أمس الاثنين في تمام 04:06 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لأكثر من 349.64 مليون حالة مصابة ولقي نحو 5,592,266 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى الأمس، أكثر من 9.62 مليار جرعة.