أملاك للتمويل تحصل على عدم ممانعة البنك المركزي لتقديم الخدمات الإلكترونية
2023-10-23 16:20PM UTC
أعلنت شركة أملاك العالمية للتمويل عن تسلّمها خطاباً من البنك المركزي السعودي، بعدم الممانعة من تقديم الخدمات الإلكترونية لمنتجاتها التمويلية.
وأوضحت الشركة، في بيان على موقع السوق السعودية "تداول"، اليوم الاثنين، أن هذه الخطوة تعدّ استمراراً لاستراتيجية الشركة؛ بدءًا من حصولها على ترخيص لمزاولة أنشطة تمويلية جديدة، حتى وصولها إلى التحول الرقمي.
وأشارت إلى أن هذه الخطوة ستسهم في أتمتة إجراءات التمويل وتسهيل تجربة العميل.
وتوقع الشركة أن يكو لتلك الخطوة أثر إيجابي على المدى المتوسط والبعيد.
وأعلنت شركة أملاك العالمية للتمويل العقاري، بتاريخ 19 أكتوبر 2022، عن حصولها على موافقة البنك المركزي السعودي على تعديل ترخيصها ليشمل عدة أنشطة تمويلية تضم التمويل العقاري، تمويل نشاط المنشآت الصغيرة والمتوسطة، التمويل الاستهلاكي.
استقرار الأسهم الأمريكية مع مراقبة حركة عوائد السندات
2023-10-23 14:32PM UTC
استقرت غالبية مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال تداولات اليوم الإثنين بعد افتتاحية على تراجع نتيجة صعود العائد على سندات الخزانة.
يأتي ذلك مع استمرار تدفق نتائج الأعمال الفصلية للشركات عن الربع السنوي الثالث من عام 2023، حيث أعلنت تسلا ونتفليكس عن نتائج أعمالهما في الأسبوع الماضي.
وفي الأسبوع الجاري، سوف نتائج شركات من بينها "آلفابت" المالكة لـ"جوجل"، و"أمازون"، و"ميتا"، و"مايكروسوفت".
ولا تزال التوترات بالشرق الأوسط تلقي بظلالها السلبية على الأسواق العالمية مع استعداد الجيش الإسرائيلي لاجتياح بري لقطاع غزة وخشية امتداد الصراع في المنطقة.
وعلى صعيد التداولات، انخفض مؤشر داو جونز الصناعي بحلول الساعة 15:30 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.2% (ما يعادل 55 نقطة) إلى 33071 نقطة، كما انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.1% (ما يعادل 4 نقاط) إلى 4220 نقطة، في حين ارتفع مؤشر ناسداك بأقل من 0.1% إلى 12985 نقطة.
النحاس يتعافى قليلاً من أدنى مستوى له في 11 شهراً
2023-10-23 14:27PM UTC
تراجعت أسعار النحاس إلى أدنى مستوياتها في 11 شهرا خلال تداولات اليوم الاثنين مع تأثر المعنويات بأزمة العقارات في الصين وتراجع الآمال في تحفيز أقوى في أكبر مستهلك للمعادن الصناعية والصراع في الشرق الأوسط، لكن المعدن الصناعي تعافى لاحقاً بشكل طفيف في ظل انخفاض الدولار مقابل أغلب العملات الرئيسية.
وانخفض سعر النحاس القياسي في بورصة لندن للمعادن 0.9% إلى 7875 دولارًا للطن المتري بحلول الساعة 0945 بتوقيت جرينتش. ولامست أسعار المعدن المستخدم في صناعات الطاقة والبناء في وقت سابق 7856 دولارًا، وهو أدنى مستوى منذ 28 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وقال متعاملون إن المعادن الصناعية تستمد عافيتها أيضًا من انخفاض مؤشر الأسهم القيادية في الصين إلى أدنى مستوياته في أربع سنوات ونصف السنة، وإن ارتفاع مخزونات النحاس في المستودعات التي تراقبها بورصة شنغهاي للعقود الآجلة أثرت أيضًا على النحاس.
وقال تاجر معادن "المعادن تتعرض لضغوط لأسباب منها العقارات والطلب في الصين وما يبدو أنه تصعيد للصراع في الشرق الأوسط."
وتزايدت يوم الأحد المخاوف من أن تتحول الحرب بين إسرائيل وحماس إلى صراع أوسع نطاقا في الشرق الأوسط مع تحذير واشنطن من وجود خطر كبير على المصالح الأمريكية في المنطقة مع قيام حليفتها إسرائيل بقصف قطاع غزة وتصاعد الاشتباكات على حدودها مع لبنان.
كما أن نمو الاقتصاد الصيني بوتيرة أسرع من المتوقع في الربع الثالث والنشاط الصناعي المفاجئ في الاتجاه الصعودي يشيران إلى احتمال تأجيل اتخاذ المزيد من التدابير لتعزيز النمو بالإضافة إلى أن ارتفاع مخزونات النحاس يقوض المعنويات.
وفي المستودعات المسجلة في بورصة لندن للمعادن، أنهت الأسبوع الماضي عند ذروة عامين، في حين ارتفعت تلك الموجودة في المستودعات التي تراقبها بورصة شانغهاي للعقود الآجلة (ShFE) للأسبوع الثاني على التوالي.
وفي أماكن أخرى، أدت الحيازات الكبيرة من أوامر الشراء الرئيسية والعقود النقدية إلى إثارة المخاوف بشأن توفر معدن البطارية في نظام بورصة لندن للمعادن. ويمكن ملاحظة ذلك في العلاوة النقدية على العقود الرئيسية لمدة ثلاثة أشهر.
وضغط ارتفاع العملة الأمريكية بشكل عام على المعادن الصناعية، والتي عندما ترتفع تجعل المعادن المقومة بالدولار أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى.
وفي بورصة لندن للمعادن، انخفض الألومنيوم عقود أجل ثلاثة أشهر بنسبة 0.7٪ عند 2166 دولارًا للطن، وانخفض الزنك بنسبة 1.7٪ إلى 2395 دولارًا، وتراجع الرصاص بنسبة 0.9٪ إلى 2083 دولارًا، وانخفض القصدير بنسبة 0.6٪ إلى 24830 دولارًا، وتراجع النيكل بنسبة 0.7٪ إلى 18435 دولاراً للطن.
من ناحية أخرى، انخفض مؤشر الدولار بحلول الساعة 15:14 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.1% إلى 106.03 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 106.3 نقطة وأقل مستوى عند 106.03 نقطة.
وعلى صعيد التداولات، ارتفعت العقود الآجلة للنحاس تسليم ديسمبر/كانون الأول في تمام الساعة 15:01 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.1% إلى 3.56 دولار للرطل.
خام برنت يبتعد عن ذروة 3 أسابيع بسبب عمليات جني الأرباح
2023-10-23 13:55PM UTC
تراجعت أسعار الخام الدولي "نفط خام برنت" خلال تعاملات يوم الاثنين لتواصل خسائرها لليوم الثاني على التوالي ،مبتعدة عن أعلى مستوى فى ثلاثة أسابيع ، مع استمرار عمليات التصحيح وجني الأرباح.
هذا مع استمرار المتعاملون في التركيز على الوضع في منطقة الشرق الأوسط، حيث تكثف الجهود الدبلوماسية في محاولة لاحتواء الصراع بين إسرائيل وحركة حماس.
سعر خام برنت اليوم
تراجع خام برنت بأكثر من 0.8% إلى مستوي 91.13$ ، من مستوى الافتتاح عند 91.89 $ ، وسجل أعلى مستوي عند 92.41$.
عند تسوية الأسعار يوم الجمعة فقد خام برنت نسبة 0.9% ، فى أول خسارة فى غضون الأربعة أيام الأخيرة ، بعدما سجل فى وقت سابق من التعاملات أعلى مستوى فى ثلاثة أسابيع عند 93.75 دولارًا للبرميل.
وعلى صعيد تعاملات الأسبوع المنصرم ،حققت أسعار النفط العالمية ارتفاعًا بمتوسط 1.1% ،فى ثاني مكسب أسبوعي على التوالي ،بسبب مخاوف تعطل إمدادات الخليج العربي بسبب الحرب بين إسرائيل وحماس.
تخفيف التوترات
هدأت أسعار النفط يوم الاثنين بسبب تكثيف الجهود الدبلوماسية لمنع تفاقم الصراع العسكري بين إسرائيل وحماس.
قال المحلل فى أكتيف تريدز "ريكاردو إيفانجليستا":ساعدت التطورات الدبلوماسية الأخيرة في تخفيف التوترات الجيوسياسية، مما جلب بعض الآمال في وقف التصعيد في الحرب.
من المقرر أن يدعو زعماء الاتحاد الأوروبي إلى "هدنة إنسانية" لوقف الصراع العسكري هذا الأسبوع حتى تتمكن المساعدات من الوصول إلى الفلسطينيين في غزة، ومن المقرر أن يزور زعماء فرنسا وهولندا إسرائيل هذا الأسبوع.
وبدأت بالفعل قوافل المساعدات بالوصول إلى قطاع غزة قادمة من مصر خلال نهاية الأسبوع.
تخفيف العقوبات الأمريكية على فنزويلا
أصدرت الولايات المتحدة الأسبوع الماضي ترخيص مدته ستة أشهر يسمح بمعاملات في قطاع الطاقة في فنزويلا" العضو فى منظمة أوبك" بعد التوصل إلى اتفاق بين حكومة فنزويلا والمعارضة السياسية هناك لضمان انتخابات نزيهة في 2024.
وقال خبراء الطاقة إنه من غير المتوقع أن يؤدي الاتفاق إلى زيادة إنتاج النفط الفنزويلي بشكل سريع، لكن سوف يرتفع الإنتاج تدريجيا خلال الربع الأخير من هذا العام وحتى مطلع العام المقبل.
سوف يسمح الاتفاق بعودة بعض الشركات الأجنبية إلى حقولها النفطية وتوفير خامها لمجموعة أكبر من العملاء الذين يدفعون نقدًا ،وهو ما سوف يساعد فى ارتفاع صادرات النفط الفنزويلية.