أنابيب الشرق السعودية توقع عقد توريد مع شركة عبدالله ابراهيم الصايغ بقيمة 30 مليون ريال

FX News Today

2025-07-09 16:57PM UTC

ملخص الذكاء الاصطناعي
  • توقعت شركة أنابيب الشرق السعودية عقد توريد بقيمة 30 مليون ريال مع شركة عبدالله ابراهيم الصايغ.
  • العقد سيكون لمدة 6 أشهر وسيظهر الأثر المالي له في الربع الرابع من العام المالي 2025/2026م.
  • الشركة أعلنت عن توقيع عقد آخر بقيمة تتجاوز 40 مليون ريال مع نفس الشركة في وقت سابق.
المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أعلنت شركة أنابيب الشرق المتكاملة للصناعة، عن توقيع عقد مع شركة عبدالله ابراهيم الصايغ وأولاده، لتصنيع وتوريد أنابيب الصلب والتغليف الخارجي.

 

ووفقا لبيان الشركة، على موقع السوق السعودية "تداول" اليوم الأربعاء، تبلغ مدة العقد 6 أشهر، بقيمة تبلغ 30 مليون ريال (شاملة ضريبة القيمة المضافة).

 

ونوهت الشركة إلى أنه سوف يظهر الأثر المالي للعقد في الربع الرابع من العام المالي 2025/2026م.

 

كما لفتت إلى أنه تم إعلان الترسية، وتوقيع العقد بتاريخ 9 يوليو 2025.

 

وأعلنت شركة أنابيب الشرق المتكاملة للصناعة، بتاريخ 23 يونيو 2025، عن توقيع عقد مع شركة عبدالله ابراهيم الصايغ وأولاده، لتصنيع وتوريد أنابيب الصلب والتغليف الخارجي، بقيمة تتجاوز 40 مليون ريال.

الطريق نحو الـ4 تريليونات دولار..كيف فعلتها إنفيديا لأول مرة في التاريخ؟

Fx News Today

2025-07-09 16:18PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أصبحت شركة إنفيديا (Nvidia) أول شركة في العالم تصل قيمتها السوقية إلى 4 تريليونات دولار، بعد أن ارتفعت أسهمها بنسبة وصلت إلى 2.4% لتبلغ 164 دولارًا للسهم يوم الأربعاء، مواصلةً الاستفادة من الارتفاع المستمر في الطلب على التكنولوجيا التي تدعم الذكاء الاصطناعي.


الشركة الأمريكية، التي بلغت قيمتها السوقية تريليون دولار لأول مرة في يونيو 2023، واصلت نموها السريع منذ ذلك الحين.


وصف دان آيفز، المحلل التقني في Wedbush Securities، هذا الإنجاز بأنه "لحظة تاريخية لإنفيديا"، مضيفًا: "إنهم اللاعب الوحيد في السوق، ورقاقاتهم أصبحت الذهب والنفط الجديد."


وكانت أسهم إنفيديا قد شهدت انخفاضًا حادًا في أبريل عندما هزّت الأسواق العالمية الحرب التجارية المتصاعدة التي يقودها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ورغم استمرار المخاوف بشأن السياسات التجارية لترامب، فإن سهم إنفيديا واصل ارتفاعه منذ الربيع، ليصل إلى هذا المعلم الجديد.


قبل ثمانية أعوام، كانت أسهم إنفيديا تساوي أقل من 1% من قيمتها الحالية، وكانت آنذاك مدفوعة بالمنافسة مع شركة AMD على إنتاج أفضل بطاقات الرسومات. أما الآن، فإن قفزتها تعود إلى الطلب المتزايد على الرقاقات التي تشغّل نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل "تشات جي بي تي".


وأدى صعود إنفيديا المذهل إلى تعزيز مكانة رئيسها التنفيذي والمؤسس المشارك، جنسن هوانغ، الذي وصفه مارك زوكربيرغ بأنه "تايلور سويفت قطاع التكنولوجيا"، في إشارة إلى شهرته الواسعة، خاصة في تايوان، حيث يتعامل معه المعجبون كأنه نجم موسيقى روك.


وتُعد القيمة السوقية المتزايدة باستمرار لإنفيديا مؤشرًا على ثقة وول ستريت في نمو قطاع الذكاء الاصطناعي، رغم الاضطرابات الناجمة عن السياسات الاقتصادية للإدارة الأمريكية.


بلغت إيرادات الشركة في الربع الأول من العام 44.1 مليار دولار، أي بزيادة بنسبة 69% عن العام الماضي، وبلغت أرباحها 81 سنتًا للسهم.


ما الذي يجعل إنفيديا مميزة للغاية؟


البدايات:


تأسست إنفيديا عام 1993 — في لقاء شهير بأحد فروع مطاعم Denny’s — وهي شركة متخصصة في تصميم نوع خاص من الرقاقات القابلة للبرمجة.


لسنوات، هيمنت شركتا Intel وAMD على سوق الرقاقات في الولايات المتحدة، عبر إنتاج وحدات المعالجة المركزية (CPU)، وهي رقاقات تنفذ العمليات الأساسية في أجهزة الكمبيوتر.


أما إنفيديا فركزت على تطوير وحدات معالجة الرسومات (GPU)، والتي تتمتع بقدرة أكبر على عرض الصور، ما جعلها مرتبطة أولاً بألعاب الفيديو والكمبيوتر.


لكن اتضح لاحقًا أن وحدات الـGPU قادرة على تنفيذ الحسابات بشكل متوازٍ، خلافًا للـCPU، ما يجعلها أكثر كفاءة في استهلاك الطاقة، وقادرة على التعامل مع المهام الحسابية المعقدة.


مع مرور الوقت، بدأت شركات الرقاقات الكبرى في تصنيع وحدات GPU لمنافسة إنفيديا، لكنها كانت متأخرة. فقد استفادت إنفيديا من كونها السبّاقة في هذا المجال، كما أنها وفّرت برمجيات مرافقة لرقاقاتها يفضلها المطورون. إلى جانب ذلك، فإن سلسلة التوريد الخاصة بها مكّنتها من إنتاج رقاقات GPU بأحجام كبيرة وبسرعة وكفاءة تفوق منافسيها.


على سبيل المثال، بدأت شركات السيارات في استخدام رقاقات إنفيديا في برامج المساعدة على القيادة، التي تعالج معلومات الصور من الحساسات. ويوجد الآن عتاد إنفيديا في جميع سيارات "تسلا". ومع ذلك، حتى عام 2020، كانت قيمة "إنتل" السوقية أكبر من إنفيديا.


جائحة كورونا والانفجار في الذكاء الاصطناعي


خلال الجائحة، أدى التحول إلى العمل عن بُعد والطلب المتزايد على مراكز البيانات والخدمات السحابية، بالإضافة إلى الاهتمام المتصاعد بألعاب الفيديو، إلى تسريع إيرادات إنفيديا.


ثم بدأت شركات وادي السيليكون، بقيادة أوبن إيه آي، في إدراك الإمكانات الثورية للذكاء الاصطناعي في تغيير طرق عمل الشركات.


وكانت إنفيديا، عبر برمجياتها وسلاسل التوريد الخاصة بها، في موقع متميز لتزويد الشركات بالقوة الحوسبية اللازمة لتلبية متطلبات الذكاء الاصطناعي.


وارتفعت حظوظ إنفيديا بسرعة صاروخية: اليوم، وبحسب سعر سهمها الحالي، تبلغ قيمتها نحو 3 تريليونات دولار، لتنافس شركة "آبل".


أقرّ الرئيس التنفيذي جنسن هوانغ، في مقابلة مع سي إن بي سي سابقاً، بأن النجاح كان مزيجًا من الحظ والبراعة، وقال: "كنا نؤمن بأن شيئًا جديدًا سيحدث يومًا ما، والباقي تطلب بعض الحظ. لم يكن ذلك رؤية استباقية، بل كان تسريعًا للحوسبة."


اليوم، تستخدم كل الشركات التقنية الكبرى تقريبًا، مثل أمازون، وغوغل، وميتا، ومايكروسوفت، وأوراكل، رقاقات إنفيديا.


ووصفت وكالة بلومبرغ رقاقات إنفيديا بأنها "العمود الفقري لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي"، بينما وصفت المحللة أماندا أجاتي من بنك PNC تفوق إنفيديا بأنه "احتكار شبه كامل".


وقال راج جوشي، نائب الرئيس الأول في وكالة موديز، إن إنفيديا تمثل "اللاعب المهيمن في البنية التحتية لقطاع الذكاء الاصطناعي الناشئ".


ورغم أن شركات أخرى تعمل على اللحاق بها، فإن خبرة إنفيديا التي تمتد على مدى ثلاثة عقود في تصميم وحدات GPU تمنحها ميزة ضخمة، بحسب جوشي، الذي أضاف: "هذا المجال الناشئ مدعوم بشكل أفضل من خلال وحدات GPU، وإنفيديا هي من يوفّر الأساس له في معظم الحالات."


وأشار إلى أن إنفيديا تقدم حلولًا أيضًا لقطاعات أخرى، مثل الرعاية الصحية، قائلاً: "لديهم تقدم كبير في هذه الأسواق."


السباق من أجل اللحاق


بفضل تخصصها، تستطيع إنفيديا فرض أسعار مرتفعة لمنتجاتها. رقاقاتها، المصنعة في تايوان، نادرة للغاية، لدرجة أن الشركات التي تسعى لبناء قدرات ذكاء اصطناعي تشكو من نقصها.


ورغم أن قانون "الرقاقات والعلوم" الذي أقرته إدارة بايدن عام 2022 يهدف إلى تشجيع إنتاج رقاقات GPU محليًا، فإن هناك مخاوف بشأن قدرة السوق الأمريكية على مجاراة الطلب.


وقالت وزيرة التجارة الأمريكية جينا ريموندو هذا الأسبوع: "الكمية المتوقعة من الرقاقات التي تحتاجها شركات الذكاء الاصطناعي مذهلة"، واقترحت أن الحكومة ستحتاج إلى تقديم المزيد من الدعم الفيدرالي للبقاء في السباق.


أساس السوق


أصبح لنتائج إنفيديا المالية وزن كبير على مؤشرات الأسهم الكبرى، بحسب أماندا أجاتي. وقالت: "إنفيديا أصبحت محورية في مسار السوق"، مضيفة: "إذا كانت البيانات هي النفط الجديد، فإن إنفيديا تثبت أنها وحدها في المقدمة."


في الأصل، كانت إنفيديا معروفة بصناعة رقاقات معالجة الرسومات، خصوصًا لألعاب الكمبيوتر، لكنها الآن تمثل البنية التحتية لمعظم تطبيقات الذكاء الاصطناعي.


ويقول آلان بريستلي، المحلل في "غارتنر": "إنفيديا هي اللاعب التكنولوجي الرائد في تمكين الذكاء الاصطناعي"، ويضيف دان هاتشيسون من "تيك إنسايتس": "ما كانت عليه إنتل بالنسبة لأجهزة الكمبيوتر، أصبحت إنفيديا للذكاء الاصطناعي."


وقد تم تدريب ChatGPT باستخدام 10,000 وحدة معالجة رسومات من إنفيديا في حاسوب عملاق تابع لمايكروسوفت، وهو واحد من عدة حواسيب عملاقة مبنية على رقاقات إنفيديا، بعضها علني وبعضها لا.


وتستحوذ إنفيديا على نحو 95% من سوق وحدات المعالجة للذكاء الاصطناعي، حسب تقرير حديث من سي بي إنسايتس، حيث أن رقاقاتها، التي تُستخدم في مراكز البيانات، يبلغ سعرها نحو 10,000 دولار، لكن النسخ الأحدث والأقوى منها أغلى بكثير.


كيف أصبحت إنفيديا بهذا النفوذ؟


السبب باختصار هو رهان جريء على تقنيتها، مع قليل من التوقيت الجيد.


في 1999، طورت إنفيديا وحدات GPU لتحسين عرض الصور. وفي 2006، اكتشف باحثو جامعة ستانفورد أن هذه الرقاقات يمكنها تسريع العمليات الحسابية، مما دفع الرئيس التنفيذي هوانغ للاستثمار في جعل رقاقات إنفيديا قابلة للبرمجة، مما وسّع استخدامها إلى ما هو أبعد من الرسوميات.


وكان ذلك هو الأساس الذي ساعد في ولادة الذكاء الاصطناعي الحديث.


في 2012، تم الكشف عن AlexNet، نموذج ذكاء اصطناعي قادر على تصنيف الصور، وقد تم تدريبه باستخدام رقاقتين فقط من إنفيديا. هذا التدريب استغرق أيامًا، بدلًا من شهور.


انتشر الخبر بين العلماء، وبدأوا شراء رقاقات إنفيديا لتشغيل هذا النوع الجديد من البرمجيات.


الهيمنة والتهديدات


واصلت إنفيديا استثمارها في تطوير رقاقات مخصصة للذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى برمجيات تسهل استخدامها، مما دفعها إلى الصدارة.


شركة Metaphysic الناشئة تستخدم رقاقات إنفيديا لتدريب وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي التي تنتج فيديوهات واقعية للغاية، مثل تلك التي أظهرت توم كروز بشكل مزيف عام 2021.


يقول توم غراهام، المؤسس المشارك للشركة: "لا يوجد بديل عن إنفيديا لما نقوم به. إنهم متقدمون للغاية."


لكن رغم هيمنتها، فإن مستقبل إنفيديا قد لا يكون مضمونًا بالكامل. شركات كبرى مثل AMD وIntel، وأخرى ناشئة مثل Graphcore، تحاول اللحاق بها، عبر تطوير رقاقات بديلة ومصممة خصيصًا للذكاء الاصطناعي.


قال نايجل تون، الرئيس التنفيذي لشركة Graphcore: "لقد أنشأنا معالجًا يتماشى مع الذكاء الاصطناعي كما هو اليوم، وكما سيتطور مستقبلاً"، لكنه أقرّ بأن منافسة عملاق مثل إنفيديا أمر صعب.


ويقول إيان باك من إنفيديا: "الكل الآن بحاجة إلى الذكاء الاصطناعي، وعلى الآخرين أن يجدوا طريقهم للمساهمة."

جاهز السعودية توقع اتفاقية للاستحواذ على 76.56% من سنونو القابضة القطرية

Fx News Today

2025-07-09 16:04PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أعلنت شركة جاهز الدولية لتقنية نظم المعلومات، عن توقيع اتفاقية شراء واكتتاب بغرض الاستحواذ على 76.56% في شركة سنونو القابضة ذ.م.م.، وهي شركة قطرية تعمل في مجال التقنية والخدمات اللوجستية وتدير منصة للتجارة الإلكترونية والتوصيل، من خلال تقديم خدمات توصيل الطعام وتجارة التجزئة والبقالة والخدمات البريدية.

 

ووفقا لبيان الشركة، على موقع السوق السعودية "تداول" اليوم الأربعاء، تتضمن الاتفاقية شراء 8.14 مليون سهم من مساهمي شركة سنونو الحاليين، تمثل 75% من رأس المال، إلى جانب الاكتتاب في 723.96 ألف سهم جديد، تمثل نسبة إضافية تبلغ 1.56%.

 

وستبلغ ملكية شركة جاهز الإجمالية في شركة سنونو بعد إكمال إجراءات الصفقة 76.56% من رأسمال شركة سنونو، وسيحتفظ مؤسس شركة سنونو، حمد مبارك الهاجري، بالنسبة المتبقية البالغة 23.44%.

 

وستقوم جاهز بدفع 214 مليون دولار (802 مليون ريال سعودي) نقدًا إلى مساهمي شركة سنونو الحاليين، ونقل وتخصيص 1.54 مليون سهم عادي من أسهم شركة جاهز المحتفظ بها كأسهم خزينة، تمثل 0.73% من رأس المال، إلى حمد مبارك الهاجري، بالإضافة إلى مبلغ 20 مليون دولار (75 مليون ريال سعودي) يتم دفعه إلى شركة سنونو من قبل شركة جاهز بغرض إتمام عملية الاكتتاب في الأسهم الجديدة.

 

ويظل إتمام الصفقة مرهونًا باستيفاء عدد من الشروط، من بينها الحصول على الموافقات النظامية اللازمة وموافقة الجمعية العامة غير العادية لشركة جاهز على استخدام أسهم الخزينة لغرض عمليات مبادلة الأسهم، وغيرها من الشروط المنصوص عليها في الاتفاقية. 

 

وسيتم تخصيص الأسهم المعنية في شركة جاهز إلى حمد مبارك الهاجري عند إتمام الصفقة، وذلك بعد انقضاء فترات الحظر النظامية المنصوص عليها في لوائح هيئة السوق المالية.

 

كما أبرمت شركة جاهز اتفاقية مساهمين مع حمد مبارك الهاجري، من المزمع أن تدخل حيز التنفيذ بعد إتمام الصفقة، بغرض تنظيم حوكمة شركة سنونو بعد إتمام الصفقة. 

 

وفقاً لأحكام اتفاقية المساهمين، سيتم تشكيل مجلس إدارة للشركة يتكون من 4 أعضاء، من بينهم 3 أعضاء يتم تعيينهم من قبل شركة جاهز (بما فيهم رئيس مجلس الإدارة) وعضو واحد يتم تعيينه من قبل مؤسس شركة سنونو.

 

وستقوم شركة جاهز بتمويل قيمة الصفقة من خلال مصادر التمويل الذاتية والتسهيلات البنكية، وأسهم الخزينة المحتفظ بها من قبل شركة جاهز.

 

ونوهت الشركة إلى أن عملية الاستحواذ تدعم الهدف الاستراتيجي لشركة جاهز في توسيع حضورها الإقليمي وتعزيز تواجدها في السوق القطري، ومن المنتظر أن تُسفر الصفقة عن آفاق للتكامل التشغيلي وتعزيز التكامل في السوق.

سهم إنفيديا يرتفع 2% ليدفع القيمة السوقية لمستوى تاريخي غير مسبوق

Fx News Today

2025-07-09 16:03PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ارتفع سهم "إنفيديا" خلال تداولات اليوم الأربعاء، مما دفع القيمة السوقية للشركة أعلى مستوى أربعة تريليونات دولار للمرة الأولى في التاريخ.


وبناء على ذلك، أصبحت "إنفيديا" أول شركة على الإطلاق تصل إلى هذا المستوى من القيمة السوقية، متجاوزةً "مايكروسوفت" و"آبل"، واللتين كانتا قد بلغتا 3 تريليونات دولار في وقت سابق، قبل أن تتخطاهما "إنفيديا".


وكانت القيمة السوقية لشركة الرقائق الأمريكية إنفيديا قد تجاوزت مستوى تريليون دولار لأول مرة في يونيو حزيران عام 2023، لكنها نجحت في مضاعفة هذه القيمة مرتين خلال عام واحد فقط.


وارتد سهم "إنفيديا" بأكثر من 74% منذ تسجيل أدنى مستوياته في أبريل نيسان الماضي، حين تعرضت الأسواق العالمية لاضطرابات عقب إعلان الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" عن الرسوم الجمركية التبادلية، قبل أن يُعلقها بعد ذلك.


وعلى صعيد التداولات، ارتفع سهم إنفيديا في تمام الساعة 17:02 بتوقيت جرينتش بنسبة 2.1% إلى 163.3 دولار بعد الارتفاع في وقت سابق بالجلسة بنسبة 2.6% إلى 164.32 دولار مما دفع القيمة السوقية للشركة أعلى مستوى 4 تريليونات دولار.