إدارة "ساب" تُوصي بتوزيع ريال للسهم عن النصف الثاني

FX News Today

2018-12-27 06:19AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أوصى مجلس إدارة البنك السعودي البريطاني "ساب"، بجلسته المنعقدة أمس الأربعاء، بتوزيع أرباح نقدية لمساهمي البنك عن النصف الثاني من العام المالي 2018 بقيمة 1.5 مليار ريال.

وأفاد البنك، في بيان لموقع السوق، اليوم الخميس، بأن الأرباح ستكون موزعة على عدد 1.5 مليار سهم، بحصة للسهم الواحد تبلغ 1 ريال سعودي لكل سهم، وبنسبة توزيع تبلغ 10% إلى قيمة السهم الاسمية.

وقال البنك، إن أحقية الأرباح الموزعة عن النصف الأول ستكون لمساهمي البنك المالكين للأسهم يوم الاستحقاق والمقيدين بسجلات البنك لدى شركة مركز إيداع الأوراق المالية في نهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الاستحقاق.

وكان البنك قد قام بتوزيع أرباح نقدية لمساهمي البنك عن النصف الأول من العام المالي 2018 بقيمة  1.440 مليار ريال، بحصة للسهم الواحد تبلغ 0.96 ريال سعودي لكل سهم، وبنسبة توزيع تبلغ 9.6% إلى قيمة السهم الاسمية.

هذا وحقق البنك صافي أرباح بلغ 1.2 مليار ريال بالربع الثالث من 2018، مقابل صافي أرباح بلغ 1.1 مليار ريال في الربع المقابل من العام 2017.

وعلى النحو ذاته، حقق البنك صافي أرباح بلغ 3.7 مليارات ريال خلال التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018، مقابل صافي أرباح بلغ 3.2 مليار ريال في الفترة المقابلة من 2017، بارتفاع بلغ 14.5%.

انخفاض أسعار الفضة لأول مرة في ثلاثة جلسات متغاضية عن الاستقرار السلبي لمؤشر الدولار الأمريكي

Fx News Today

2018-12-27 06:17AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تراجعت العقود الآجلة لأسعار الفضة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية من الأعلى لها منذ 13 من آب/أغسطس الماضي متغاضية عن الاستقرار السلبي لمؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

 

في تمام الساعة 06:13 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم 15 آذار/مارس المقبل 0.36% لتتداول حالياً عند 15.06$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 15.12$ للأونصة، بينما تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.03% إلى مستويات 96.89 مقارنة بالافتتاحية عند 96.92.

 

هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 22 كانون الأول/ديسمبر والتي قد تعكس ارتفاعاً بواقع 6 ألف طلب إلى 220 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، بينما قد تظهر قراءة مؤشر طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي 15 من هذا الشهر تراجعاً بواقع 5 ألف طلب إلى 1,673 ألف في القراءة الأسبوعية السابقة.

 

وذلك بالتزامن مع الكشف عن بيانات سوق الإسكان والتي قد تعكس تسارع نمو أسعار المنازل إلى 0.3% مقابل 0.2% في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، وذلك قبل أن نشهد صدور مبيعات المنازل الجديدة والتي قد تظهر ارتفاعاً 4.0% إلى 566 ألف منزل مقابل تراجع 8.9% عند 544 ألف منزل في تشرين الأول/أكتوبر، وصولاً لصدور قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي قد توضح تقلص الاتساع إلى 133.0 مقابل 135.7 في الشهر الماضي.

ارتفاع العملة الموحدة اليورو أمام الدولار الأمريكي والأنظار على النشرة الشهرية للمركزي الأوروبي

Fx News Today

2018-12-27 06:11AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ارتفعت العملة الموحدة لمنطقة الاتحاد الأوروبي اليورو خلال الجلسة الآسيوية أمام الدولار الأمريكي على التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن الكشف عن التقرير الشهري للبنك المركزي الأوروبي.

 

في تمام الساعة 06:09 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.26% إلى مستويات 1.1382 مقارنة بالافتتاحية عند 1.1353 بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1390، بينما حقق الأدنى له عند 1.1352.

 

هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 22 كانون الأول/ديسمبر والتي قد تعكس ارتفاعاً بواقع 6 ألف طلب إلى 220 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، بينما قد تظهر قراءة مؤشر طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي 15 من هذا الشهر تراجعاً بواقع 5 ألف طلب إلى 1,673 ألف في القراءة الأسبوعية السابقة.

 

وذلك بالتزامن مع الكشف عن بيانات سوق الإسكان والتي قد تعكس تسارع نمو أسعار المنازل إلى 0.3% مقابل 0.2% في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، وذلك قبل أن نشهد صدور مبيعات المنازل الجديدة والتي قد تظهر ارتفاعاً 4.0% إلى 566 ألف منزل مقابل تراجع 8.9% عند 544 ألف منزل في تشرين الأول/أكتوبر، وصولاً لصدور قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي قد توضح تقلص الاتساع إلى 133.0 مقابل 135.7 في الشهر الماضي.

انخفاض أسعار النفط بنحو الواحد بالمائة عقب أفضل أداء يومي لها في عامين متغاضية عن الاستقرار السلبي لمؤشر الدولار

Fx News Today

2018-12-27 06:06AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تراجعت العقود الآجلة لأسعار النفط الخام بقرابة الواحد بالمائة خلال الجلسة الآسيوية لتعكس عمليات تصحيحية في أعقاب ارتفاعها بنحو الثمانية بالمائة لتعكس أفضل أداء يومي لها منذ 30 من تشرين الثاني/نوفمبر من عام 2016 حينما أفرت أوبك وحلفائها اتفاق خفض الإنتاج العالمي للنفط،وذلك على الرغم من الاستقرار السلبي لمؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر مستهلك ومنتج للنفط عالمياً.

 

وفي تمام الساعة 05:54 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة للنفط الخام "نيمكس" تسليم شباط/فبراير 0.92% لتتداول عند مستويات 46.14$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 46.58$ للبرميل، كما تراجعت العقود الآجلة لخام برنت تسلم شباط/فبراير 0.92% لتتداول عند 54.72$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 55.23$ للبرميل، في حين انخفض مؤشر الدولار الأمريكي 0.04% إلى مستويات 96.88 مقارنة بالافتتاحية عند 96.92.

 

هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم لصدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 22 كانون الأول/ديسمبر والتي قد تعكس ارتفاعاً بواقع 6 ألف طلب إلى 220 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، بينما قد تظهر قراءة مؤشر طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي 15 من هذا الشهر تراجعاً بواقع 5 ألف طلب إلى 1,673 ألف في القراءة الأسبوعية السابقة.

 

وذلك بالتزامن مع الكشف عن بيانات سوق الإسكان والتي قد تعكس تسارع نمو أسعار المنازل إلى 0.3% مقابل 0.2% في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، وذلك قبل أن نشهد صدور مبيعات المنازل الجديدة والتي قد تظهر ارتفاعاً 4.0% إلى 566 ألف منزل مقابل تراجع 8.9% عند 544 ألف منزل في تشرين الأول/أكتوبر، وصولاً لصدور قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي قد توضح تقلص الاتساع إلى 133.0 مقابل 135.7 في الشهر الماضي.

 

على الصعيد الأخر، فقد نوه وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك يوم الثلاثاء الماضي لكون أسعار النفط التي تراجعت بأكثر من الثلث خلال الربع الأخير من هذا العام، وأنها ستكون أكثر استقراراً في النصف الأول من العام المقبل وذلك بفضل الجهود المشتركة التي أقرتها منظمة أوبك وحلفائها المنتجين للنفط من خارجها وعلى رأسهم بلاده بخفض الإنتاج بواقع 1.2 مليون برميل يومياً خلال النصف الأول من عام 2019.

 

ويذكر أن وزير الطاقة الإماراتي والرئيس الحالي لمنظمة الدول المصدرة للنفط أوبك سهيل المزروعي نوه يوم الأحد الماضي أنه قد يتم عقد اجتماع استثنائي بين منتجين النفط إذا لم يكن قرار المنظمة وحلفائها المنتجين للنفط من خارجها بخفض الإنتاج بواقع 1.2 مليون برميل يومياً خلال النصف الأول من العام المقبل كافياً لموازنة الأسواق، موضحاً أن كل ما يهم أوبك هو الموازنة واستقرار أسعار النفط.

 

وفي نفس السياق، فقد أعرب الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للنفط أوبك محمد باركيندو يوم الجمعة الماضية أن المنظمة تعتزم نشر جدول بتفاصيل حصص خفض إنتاج النفط الطوعي لكل عضو في المنظمة ولحلفاء المنظمة المنتجين للنفط من خارجها وعلى رأسهم روسيا ثاني أكبر منتج للنفط عالمياً، موضحاً أن ذلك الأمر يأتي إعمالاً للمصارحة والشفافية ودعماً لمعنويات السوق وللثقة، مضيفاً أنه من الضروري جعل تغيرات الإنتاج متاحة للعلن.

 

كما نوه الأمين العام لأوبك باركيندو آنذاك لكون الخفض الفعلي لأعضاء أوبك يقدر بنحو 3.02% وهو بذلك يتجاوز النسبة التي نوقشت في بادئ الأمر عند 2.5%، وذلك مع إشادته بتعهد المملكة العربية السعودية بخفض إنتاجها النفطي إلى نحو 10.2 مليون برميل يومياً مع مطلع كانون الثاني/يناير المقبل، والذي يتجاوز النسبة المخصصة لها.

 

ويذكر أن وزير الطاقة السعودي خالد الفالح أفاد الأسبوع الماضي أن أسعار النفط الحالية لا ترتبط بالتغيرات الأساسية في الأسواق، موضحاً أن ما جرى في أسواق النفط يتعلق بالسياسة والاقتصاد الكلي بالإضافة إلى المضاربة في الأسواق، ومضيفاً أن مخزونات النفط ستبدأ بالتراجع مع انقضاء الربع الأول من العام المقبل 2019، مع أفادته بالتزام أعضاء أوبك بخفض الإنتاج 3% وحلفائهم المنتجين للنفط من خارج المنظمة 2%.

 

كما أعرب المهندس خالد الفالح آنذاك أن هناك الكثير من أموال المضاربة التي تؤثر على أسعار الطاقة واستقرارها، مع تطرقه لكون السعودية أكبر مصدر للنفط عالمياً وأكبر منتج لدى منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك وثالث أكبر منتج عالمياً لا تزال تركز على الأساسيات وتحاول الموازنة بين العرض والطلب في الأسواق خلال العام المقبل، موضحاً أن قرار أوبك بخفض الإنتاج مدروس بدقة وأن المخزونات بدأت بالفعل في الانخفاض مؤخراً. 

 

ووفقاً للتقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز الذي صدر يوم الجمعة الماضية، فقد ارتفعت منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة بواقع 10 منصة إلى إجمالي 883 منصة، ويأتي ذلك في أعقاب التقارير التي أفادت مؤخراً باستقرار الإنتاج الأمريكي للنفط عند 11.6 مليون برميل يومياً بعد أن انخفض في وقت سابق من هذا الشهر بواقع 100 ألف برميل يومياً من الأعلى له على الإطلاق.