2019-10-07 08:20AM UTC
وافق مجلس إدارة كل من شركة ثوب الأصيل وشركة عبدالله سعد أبومعطي للمكتبات، بجلستيهما المنعقدتين أمس الأحد، على الانتقال من السوق الموازي إلى السوق الرئيسي.
وقالت الشركتان، في بيانين لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الإثنين، إن الانتقال خاضع لموافقة السوق ومشروطة باستيفاء جميع المتطلبات المفروضة من قبل السوق.
وتجدر الإشارة إلى أن ثوب الأصيل حققت صافي أرباح بلغ 48.3 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام الجاري، مقابل أرباح بلغت 38.4 مليون ريال في الربع المقابل من 2018.
وعلى الصعيد ذاته، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 64.54 مليون ريال خلال النصف الأول من العام الجاري، مقابل أرباح بلغت 52.58 مليون ريال في النصف المقابل من 2018.
كذلك حققت أبو معطي للمكتبات صافي أرباح بلغ 0.99 مليون ريال خلال الربع الأول المنتهي في 30 يونيو الماضي، مقابل أرباح بلغت 1.54 مليون ريال في الربع الأول في 30 يونيو 2018.
وقالت الشركة إن التراجع في الأرباح يرجع إلى الارتفاع في بند مصاريف البيع والتوزيع ومصاريف التمويل بالإضافة الى انخفاض الإيرادات الأخرى الناتجة عن انخفاض إيراد التأجير.
وكان مجلس إدارة هيئة السوق المالية السعودية قد أصدر قراره باعتماد قواعد طرح الأوراق المالية والالتزامات المستمرة المعدلة والتعليمات الخاصة بإعلانات الشركات المعدلة وقائمة المصطلحات المستخدمة في لوائح هيئة السوق المالية وقواعدها المعدلة، والموافقة على قواعد الإدراج المعدلة وقائمة المصطلحات المستخدمة في قواعد السوق المعدلة.
2019-10-07 07:24AM UTC
ارتفع اليورو بالسوق الأوروبية يوم الاثنين مقابل سلة من العملات العالمية ،ليواصل مكاسبه لليوم الخامس على التوالي مقابل الدولار الأمريكي ، مقتربا من ملامسة أعلى مستوى فى أسبوع ، مع انحسار مخاوف تعمق الفجوة بين مسار السياسة النقدية فى أوروبا والولايات المتحدة ، فى ظل الاحتمالات القوية لاستمرار مجلس الاحتياطي الاتحادي فى خفض معدلات الفائدة لمواجهة مخاطر التباطؤ الاقتصادي فى البلاد.
ارتفع اليورو مقابل الدولار بنسبة 0.1% إلى 1.0990$ ، و سعر افتتاح تعاملات اليوم عند 1.0978 $،وسجل أدنى مستوى عند 1.0971$.
حقق اليورو يوم الجمعة ارتفاعا بنسبة 0.1% مقابل الدولار ، فى رابع مكسب يومي على التوالي ، وسجل فى اليوم السابق أعلى مستوى فى أسبوع عند 1.0999$.
وعلى صعيد تعاملات الأسبوع المنصرم ،حققت العملة الأوروبية الموحدة "اليورو" ارتفاعا بنحو 0.4% مقابل الدولار الأمريكي ، فى أول مكسب أسبوعي خلال الثلاثة أسابيع الأخيرة ، مع توالي البيانات الاقتصادية الضعيفة فى الولايات المتحدة.
أظهرت بيانات الأسبوع الماضي ،ركود قطاع الصناعات التحويلية الأمريكي خلال أيلول/سبتمبر ،للشهر الثاني على التوالي ،بأبطأ وتيرة فى نحو عقد من الزمان ،بالإضافة إلى نمو قطاع الخدمات الأمريكي خلال نفس الشهر بأقل وتيرة فى ثلاث سنوات ،وأضاف الاقتصاد الأكبر فى العالم وظائف أقل من التوقعات خلال أيلول/سبتمبر ،فى أحدث البيانات التي تؤكد على اقتراب الاقتصاد الأمريكي من حافة الركود.
عززت تلك البيانات من احتمالات استمرار مجلس الاحتياطي الاتحادي فى خفض معدلات الفائدة لمواجهة مخاطر التباطؤ الاقتصادي فى البلاد.
تصدر فى وقت لاحق اليوم بيانات هامة عن مستويات الثقة بالاقتصاد الأوروبي خلال الشهر الجاري ، يصدر بحلول الساعة 08:30 بتوقيت جرينتش مؤشر سينتكس لثقة المستثمر المتوقع سالب 12.9 نقطة فى تشرين الأول/أكتوبر من سالب 11.1 نقطة فى أيلول/سبتمبر.
2019-10-07 06:19AM UTC
تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الخامسة على التوالي من الأعلى له منذ 19 من أيلول/سبتمبر أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الياباني و ووسط شح البيانات الاقتصادية في مطلع هذا الأسبوع من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 05:59 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.09% إلى مستويات 106.87 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 106.97، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 106.57، بينما حقق الأعلى له عند 107.05، مع العلم، أن الزوج استهل تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتم تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 106.94.
هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الياباني الكشف عن قراءة المؤشرات القائدة والتي أظهرت تقلص الاتساع إلى ما قيمته 91.7 مقابل 93.7 في تموز/يوليو، أسوء من التوقعات التي أشارت لتقلص الاتساع إلى 91.8، بخلاف ذلك، فقد تابعنا الجمعة الماضية أعرب رئيس الوزراء الياباني شينزو آب عن كون حكومته مستعدة لاتخاذ كافة الإجراءات المطلوبة دون تردد من أجل الحفاظ على تعافي النمو الاقتصادي في ثالث أكبر اقتصاد في العالم.
وفي نفس السياق، نوه وزير المالية الياباني تارو آسو أيضا الجمعة الماضي أنه لا توجد حاجة عاجلة تستدعي تعزيز التيسير النقدي من قبل بنك اليابان، وجاءت تلك التصريحات في أعقاب تفعيل الحكومة اليابانية لقرارها بزيادة ضريبة المبيعات إلى 10% من 8% مع مطلع هذا الشهر، وذلك وسط القلق من تداعيات القرار على مستقبل تعافي الاقتصاد والذي لا يزال يعاني من استقرار نمو الأجور ووهن نمو الإنفاق الاستهلاكي.
بخلاف ذلك، فقد أفاد وزير الخارجية الياباني تارو كونو أيضا في نهاية الأسبوع الماضي بأن طوكيو وواشنطون يعتزمان تفعيل الاتفاق التجاري الذي توصلتا إليه مؤخراً في الأمم المتحدة اعتباراً من مطلع العام المقبل 2020، موضحاً أن الولايات المتحدة ترغب في أن يدخل الاتفاق التجاري حيز التنفيذ مع مطلع كانون الثاني/يناير المقبل وأن اليابان ليس لديها اعتراض على ذلك الموعد.
على الصعيد الأخر، يتطلع المستثمرين لإلقاء محافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول لملاحظات موجزة في العرض الأول لفيلم في سولت ليك سيتي، ويأتي ذلك قبل أن نشهد إلقائه غداً الثلاثاء لخطاب تحت عنوان "نظرة من مجلس الاحتياطي الفيدرالي" في الاجتماع السنوي للجمعية الوطنية لاقتصاديات الأعمال في دنفر، ومشاركته بعد غداً الأربعاء في حلقة نقاش الاحتياطي يستمع التي يستضيفها الفيدرالي في كانساس سيتي.
ويأتي ذلك قبل الكشف بعد غداً الأربعاء عن محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح الذي عقد في 17-18 من أيلول/سبتمبر والذي تم الإقرار من خلاله بخفض الفائدة على الأموال الفيدرالية للمرة الثانية على التوالي بواقع 25 نقطة أساس إلى ما بين 1.75% و2.00%، الأمر الذي جاء متوافقاً مع التوقعات، وذلك مع الكشف آنذاك عن توقعات اللجنة حيال معدلات النمو، التضخم والبطالة بالإضافة لمستقبل أسعار الفائدة للأعوام الثلاثة المقبلة.
ويذكر أن محافظ الاحتياطي الفيدرالي باول نوه في نهاية الأسبوع الماضي خلال إلقائه الملاحظات الافتتاحية في حدث الفيدرالي يستمع والذي استضافه بنك الاحتياطي الفيدرالي في واشنطون، لكون الاقتصاد الأمريكي جيد حتى الآن وأن مهمة الاحتياطي الفيدرالي هي الحفاظ على الاقتصاد قوياً لأطول فترة ممكنة، موضحاً أن الضغوط التضخمية تقترب من الهدف عند اثنان بالمائة.
كما أعرب باول الجمعة الماضية عن كون الاقتصاد الأمريكي يواجه تحديات طويلة المدى مع تطرقه لكون معدلات الفائدة المنخفضة تجعل من الصعب خفض الفائدة على الأموال الفيدرالية في حالة الركود الاقتصادي، مضيفاً أن بنك الاحتياطي الفيدرالي يبحث حالياً مدى كفاءة أدوات السياسة النقدية المتاحة في الوقت الراهن، وموضحاً أنه يتبقى خلال العام الجاري اجتماعين للجنة الفيدرالية للسوق المفتوح وأنه سيتم خلالهم مناقشة وضع الاقتصاد.
2019-10-07 05:57AM UTC
ارتفعت الربيل بقرابة الأربعة بالمائة أو بقرابة 0.1$ اليوم الاثنين لنشهد الأعلى له لها منذ 24 من أيلول/سبتمبر، حينما اختبرت الأدنى لها منذ الثامن من كانون الأول/ديسمبر 2018، مستكملة بذلك مسيرات الأسبوع الماضي في تحقيق المكاسب لتعكس توالي ارتدادها من الأدنى لها في عشرة أشهر ضمن عمليات تصحيحية محدودة مدعومة باستحواذ ربيل في مطلع الأسبوع السابق على بورصة أيسلندية لتداول العملات الرقمية شركة ألجريم.
وفي تمام الساعة 05:40 بتوقيت جرينتش ارتفعت العملة الرقمية المشفرة "إكس-إر-بي" 3.77% إلى مستويات 0.26434$ مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 0.25574$ بعد أن حققت أعلى مستوى لها في أسبوعين عند 0.27140$، بينما حققت الأدنى لها خلال تداولات جلسة اليوم عند 0.25341$، وتبلغ بذلك القيمة السوقية للربيل ثالث أكبر العملة الرقمية من حيث القيمة السوقية بعد كل من البتكوين والايثريوم نحو 11.41$ مليار.
هذا وقد حققت الربيل الأسبوع الماضي مكاسب بنحو 6%، بينما تعكس حالياً مكاسب شهرية بأكثر من 3% مدعومة بالإعلان مؤخراً عن الاستحواذ على شركة ألجريم والتي تعد بورصة أيسلندية لتداول العملات الرقمية، وأن فريق ألجريم سيضيف ستة مهندسين إلى صفوف ربيل، الأمر الذي أتاح المجال بشكل أو بأخر لدخولها في عمليات تصحيحية محدودة للخسائر الموسعة التي تكبدتها خلال الآونة الأخيرة.
ويذكر أن نائب رئيس المنتجات في ربيل أمير سارهاني قد أفاد بأن الاستحواذ سيساهم في التركيز على التكامل في عمليات بورصات تبادل التشفير، موضحاً أن الفريق الذي ينضم إلى ربيل سيعمل على توسيع ممرات الدفع عبر الحدود في ربيل والمساهمة في التطوير المستمر لمنتجات السيولة عند الطلب للشركة، مضيفاً أن الأمر "يتعلق بالخبرة" وأن "هذا الفريق يسير غلى قدم وساق بدلاً من بناء فريق عليه اكتساب هذه المعرفة".
ونود الإشارة لكون ربيل فقدت نحو نصف قيمتها السوقية مؤخراً وتحديداً بعد أن حققت الأعلى منذ 19 من تشرين الثاني/نوفمبر الماضي عند 0.5050$ في 22 من حزيران/يونيو، وذلك بعد أن عكست الشهر الماضي رابع خسائر شهرية لها على التوالي وأطول مسيرات خسائر شهرية لها منذ أواخر عام 2018 ومطلع العام الجاري.
ويذكر أن ارتداد الربيل من الأعلى لها في قرابة عام في منتصف هذا العام قد محي مكاسب مطلع العام الجاري قبل أن نشهد مع أواخر الشهر الماضي أطول مسيرات خسائر يومية لها منذ مطلع أيار/مايو 2018 واختبارها للأدنى لها منذ أواخر 2018 في ظلال موجة البيع التي تلحق بالأصول الرقمية المشفرة خلال الآونة الأخيرة.
وفي سياق أخر، فقد تابعنا مؤخراً بعض التقرير التي تطرقت لكون نظام التحويل الدولي سويفت اختبر تقنية ربيل للدفعات الفورية ووجدها مرضية فيما يتعلق بالسرعة وبتكلفة منخفضة لإتمام التحويلات النقدية، إلا أنه قال لتقنية ربيل "لا" في الوقت الراهن مشيراً لكون التقنية ليست جاهزة للاستخدام على نطاق واسع.
ويذكر أن ربيل تعاونت مع العديد من الشركاء وقد اشتركت مصارف كبرى عدة في ربيل-نت، مع العلم أنها غيرت مؤخراً علامتها التجارية إلى إكس-ربيل كتوفير للسيولة عند الطلب، وقد حصلت ربيل على موني-جرام وأجرت محادثات مع ويسترن يونيون، بينما لا يزال سويفت منافسها الأكبر.