2020-10-13 05:49AM UTC
أظهرت البيانات المالية لشركة اتحاد مصانع الأسلاك، المُعلنة اليوم الثلاثاء، ارتفاع أرباحها بنسبة 1518% خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2020.
وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق تداول المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 17.8 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 1.1 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.
وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 21.2 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 3.6 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2019.
وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال الربع الثالث إلى hرتفاع هوامش الربحية و الذي ساهم في ارتفاع مجمل الربح بالرغم من إنخفاض المبيعات و إنخفاض الإيرادت الإخرى و إرتفاع مصروف الزكاة .
وفي المُقابل، تراجعت المبيعات إلى 160.1 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام الجاري، مُقابل إيرادات بلغت 168.3 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام 2019.
وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 45.1 مليون ريال، مُقابل صافي أرباح بلغ 17.2 مليون ريال خلال الفترة المُقابلة من العام 2019.
تجدر الإشارة إلى أن أرباح الشركة ارتفعت خلال الستة أشهر الأولى من العام 2020 إلى 27.3 مليون ريال، مُقابل صافي أرباح بلغ 16.1 مليون ريال خلال الفترة المُقابلة من العام 2019.
2020-10-13 05:42AM UTC
تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 06:36 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.10% إلى مستويات 1.1801، مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1813، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1791، بينما حقق الأعلى له عند 1.1817.
هذا وتترقب الأسواق من قبل ألمانيا أكبر اقتصاديات منطقة اليورو للكشف عن بيانات التضخم مع صدور القراءة النهائية لمؤشر أسعار المستهلكين والتي قد تؤكد على انكماش 0.2% دون تغير يذكر عن القراءة الأولية السابقة لشهر أيلول/سبتمبر ومقابل انكماش 0.1% في آب/أغسطس الماضي، ويأتي ذلك قبل أن نشهد أيضا عن ألمانيا وعن اقتصاديات المنطقة ككل الكشف عن قراءة إحصائية مؤشر ZEW للثقة في الاقتصاد والتي قد توضح تقلص الاتساع إلى ما قيمته 74.1 و72.0 مقابل 77.4 و73.9 في آب/أغسطس.
بخلاف ذلك، يتطلع المستثمرين لأي تطورات حول إعادة صياغة العلاقات المستقبلية بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا في أعقاب تنفيذ خروج بريطانيا من الاتحاد في 31 من كانون الثاني/يناير الماضي، وبالأخص بسبب التعثر من جراء تضارب وجهات النظر بين الجانبين في عدة نقاط رئيسة أبرزها الهجرة والاتحاد الجمركي، ما يفتح المجال لخروج بريطانيا دون اتفاق مع الاتحاد في 15 من تشرين الأول/أكتوبر.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي للكشف عن بيانات التضخم مع صدور قراءة مؤشر أسعار المستهلكين والتي قد تعكس تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.2% مقابل 0.4% في القراءة السابقة لشهر آب/أغسطس، كما قد توضح القراءة الجوهرية للمؤشر ذاته أيضا تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.2% مقابل 0.4% في آب/أغسطس.
وفي نفس السياق، قد تعكس القراءة السنوية لمؤشر أسعار المستهلكين تسارع وتيرة النمو إلى 1.4% مقابل 1.3% في القراءة السنوية السابقة لشهر آب/أغسطس، كما تظهر القراءة السنوية الجوهرية للمؤشر ذاته أيضا تسارع وتيرة النمو إلى 1.8% مقابل 1.7%، ويأتي قبل أن نشهد كشف وزارة الخزانة عن قراءة الموازنة الفيدرالية والتي قد توضح تقلص العجز إلى ما قيمته 62.3$ مليار مقابل 200.1$ مليار في آب/أغسطس.
2020-10-13 05:33AM UTC
تذبذبت أسعار البلاتينيوم في نطاق ضيق مائل نحو التراجع وسط ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثانية من الأدنى لها منذ 21 من أيلول/سبتمبر وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الصيني أكبر مستهلك للمعادن عالمياً وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 06:30 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت أسعار البلاتينيوم 0.05% لتتداول حالياً عند 877.02$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 877.42$ للأونصة، وذلك مع ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.10% إلى 93.14 مقارنة بالافتتاحية عند 93.04.
هذا وقد تابعنا كشف الإدارة العامة للجمارك في الصين عن قراءة مؤشر الميزان التجاري والتي أظهرت تقلص الفائض إلى ما قيمته 258 مليار يوان أي ما يعادل 37.0$ مليار مقابل فائض 417 مليار يوان أي ما يعادل 58.9$ مليار في آب/أغسطس، بخلاف التوقعات التي أشارت لاتساع الفائض إلى 420 مليار يوان أي ما يعادل 59.3$ مليار، وذلك مع تسارع نمو الصادرات دون التوقعات وارتفاع الواردات بصورة فاقت التوقعات خلال الشهر الماضي.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي للكشف عن بيانات التضخم مع صدور قراءة مؤشر أسعار المستهلكين والتي قد تعكس تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.2% مقابل 0.4% في القراءة السابقة لشهر آب/أغسطس، كما قد توضح القراءة الجوهرية للمؤشر ذاته أيضا تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.2% مقابل 0.4% في آب/أغسطس.
وفي نفس السياق، قد تعكس القراءة السنوية لمؤشر أسعار المستهلكين تسارع وتيرة النمو إلى 1.4% مقابل 1.3% في القراءة السنوية السابقة لشهر آب/أغسطس، كما تظهر القراءة السنوية الجوهرية للمؤشر ذاته أيضا تسارع وتيرة النمو إلى 1.8% مقابل 1.7%، ويأتي قبل أن نشهد كشف وزارة الخزانة عن قراءة الموازنة الفيدرالية والتي قد توضح تقلص العجز إلى ما قيمته 62.3$ مليار مقابل 200.1$ مليار في آب/أغسطس.
بخلاف ذلك، تابعنا في أواخر الأسبوع الماضي تحذير منظمة الصحة العالمية حول زيادة قياسية ليوم واحد في حالات الإصابة بالفيروس التاجي عالمياً، بقيادة موجة الإصابات التي تتزايد خلال الآونة الأخيرة في أوروبا، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن المنظمة فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس لأكثر من 37,42 مليون ولقي 1,074,817 شخص مصرعهم في 235 دولة.
ونود الإشارة، لكون 41% من الطلب على البلاتينيوم يأتي من قطاع صناعية السيارات الذي تضرر بشكل ملحوظ وبالأخص في أوروبا من جراء تابعيات تفشي الفيروس التاجي، بينما 31% من الطلب على البلاتينيوم يأتي من قطاع المصوغات التي شهد مؤخراً انتعاش نظراً لتراجع أسعار البلاتينيوم بشكل ملحوظ أمام الذهب لما دون النصف وذلك على الرغم من كون البلاتينيوم أندر 30 مرة من الذهب وكان في مطلع هذا القرن ضعف ثمن الذهب.
2020-10-13 05:27AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار النفط الخام في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداد عقود خام نيمكس للجلسة الثالثة على التوالي من الأعلى لها منذ 18 من أيلول/سبتمبر وارتداد خام برنت للجلسة الثالثة على التوالي من الأعلى لها منذ 21 من الشهر ذاته وسط ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثانية من الأدنى لها منذ اليوم ذاته وفقاً للعلاقة العكسية بينهم.
ويأتي ذلك عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الصيني أكبر مستورد للنفط عالمياً وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر منتج ومستهلك للنفط في العالم، ومع تسعير الأسواق لانتهاء إضراب النرويج واستأنف الإنتاج النفطي الأمريكي في خليج المكسيك الذي توقف بسبب إعصار دلتا مؤخراً وذلك بالإضافة لعمل ليبيا على إعادة فتح أكبر حقل نفطي لها حقل "شرارة".
وفي تمام الساعة 06:04 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار خام النفط "نيمكس" تسليم تشرين الثاني/نوفمبر المقبل 0.18% لتتداول عند مستويات 39.46$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 39.53$ للبرميل، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند مستويات 39.43$ للبرميل.
كما تراجعت العقود الآجلة لأسعار خام "برنت" تسليم كانون الأول/ديسمبر 0.14% لتتداول عند 41.75$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 41.81$ للبرميل، مع العلم أن العقود استهلت التداولات أيضا على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 41.72$ للبرميل، وذلك مع ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.12% إلى 93.16 مقارنة بالافتتاحية عند 93.04، مع العلم أن المؤشر اختتم تداولات الأمس عند مستويات 93.07.
هذا وقد تابعنا كشف الإدارة العامة للجمارك في الصين عن قراءة مؤشر الميزان التجاري والتي أظهرت تقلص الفائض إلى ما قيمته 258 مليار يوان أي ما يعادل 37.0$ مليار مقابل فائض 417 مليار يوان أي ما يعادل 58.9$ مليار في آب/أغسطس، بخلاف التوقعات التي أشارت لاتساع الفائض إلى 420 مليار يوان أي ما يعادل 59.3$ مليار، وذلك مع تسارع نمو الصادرات دون التوقعات وارتفاع الواردات بصورة فاقت التوقعات خلال الشهر الماضي.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي للكشف عن بيانات التضخم مع صدور قراءة مؤشر أسعار المستهلكين والتي قد تعكس تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.2% مقابل 0.4% في القراءة السابقة لشهر آب/أغسطس، كما قد توضح القراءة الجوهرية للمؤشر ذاته أيضا تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.2% مقابل 0.4% في آب/أغسطس.
وفي نفس السياق، قد تعكس القراءة السنوية لمؤشر أسعار المستهلكين تسارع وتيرة النمو إلى 1.4% مقابل 1.3% في القراءة السنوية السابقة لشهر آب/أغسطس، كما تظهر القراءة السنوية الجوهرية للمؤشر ذاته أيضا تسارع وتيرة النمو إلى 1.8% مقابل 1.7%، ويأتي قبل أن نشهد كشف وزارة الخزانة عن قراءة الموازنة الفيدرالية والتي قد توضح تقلص العجز إلى ما قيمته 62.3$ مليار مقابل 200.1$ مليار في آب/أغسطس.
بخلاف ذلك، فقد تابعنا انتهاء إضراب عمال النفط في النرويج والذي دام لمدة عشرة أيام والذي خفض إنتاج أكبر منتج للنفط في أوروبا بنحو 25%، وذلك بعد أن تم الجمعة الماضية التوصل إلى اتفاق حول الأجور بين العمال ومسئولين نقابة عمال النفط والغاز "ليديرنه"، أما في خليج المكسيك تلك المنطقة الغنية بالنفط فقد تم استأنف الإنتاج الأمريكي بها بعد أن تم الأحد الماضي تخفيض درجة إعصار دلتا إلى درجة (عاصفة ما بعد المدارية).
وفي سياق أخر، فقد تابعنا أيضا الأحد اعلن مؤسسة النفط الوطنية في ليبيا عن عزمها رفع حالة القوة القاهرة عن عمليات إنتاج النفط لحقل شرارة، موضحة أنها أصدرت تعليماتها إلى مشغل الحقل لاتخاذ التدابير اللازمة لتشغيل الحقل وإنتاج النفط منه مع التأكيد على ضرورة مراعاة معايير الأمن والسلامة العامة بالتزامن مع استأنف الإنتاج النفطي في أكبر جقل نفطي في ليبيا.
ويذكر أن بعض التقرير تطرقت في مطلع هذا الشهر لكون إنتاج ليبيا ارتفاع في أخر أسابيع شهر أيلول/سبتمبر بواقع 20 ألف برميل يومياً إلى 290 ألف برميل يومياً، وذلك عقب استأنف نشاطه في أعقاب اتفاق الأطراف المتصارعة هناك على تقاسم ثروة النفط الخام الليبي، ونود الإشارة، لكون وزارة النفط الليبية أعلنت الشهر الماضي عن استأنف إنتاج النفط وسعيها لزيادة إنتاجها إلى 260 برميل يومياً ضمن الجهود الرامية لإحياء صناعة النفط هناك والتي شبه تجمدت عقب الحصار الذي بداء مطلع هذا العام.
ونود الإشارة، لكون إنتاج ليبيا من النفط كان من المعتاد الوصول لنحو 1.2 مليون برميل يومياً قبل بدء الحصار هناك، أي ما يعادل نحو واحد بالمائة من الإنتاج العالمي للنفط، إلا أن ذلك الحصار والتوترات الجيوسياسية قد أدت لتراجع الإنتاج في أحد أعضاء منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك ليبيا إلى نحو 100 ألف برميل يومياً فقط، وتسعى ليبيا خلال الآونة الأخيرة لاستعادة إنتاجها النفطي لمستوياته الطبيعية واستعادة حصتها السوقية في سوق النفط.
بخلاف ذلك، فقد تابعنا في أواخر الأسبوع الماضي تحذير منظمة الصحة العالمية حول زيادة قياسية ليوم واحد في حالات الإصابة بالفيروس التاجي عالمياً، بقيادة موجة الإصابات التي تتزايد خلال الآونة الأخيرة في أوروبا، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن المنظمة فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس لأكثر من 37,42 مليون ولقي 1,074,817 شخص مصرعهم في 235 دولة.
ووفقاً للتقرير الأسبوع لشركة بيكر هيوز الذي صدر الجمعة الماضية، فقد ارتفاع منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة بواقع 4 منصات إلى إجمالي 193 منصة، لتعكس ثاني ارتفاع أسبوعي لها على التوالي، ونود الإشارة، لكون المنصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في أمريكا تراجعت بواقع 513 منصة منذ 13 من آذار/مارس، لتعكس استقرارها بالقرب من الأدنى لها في أكثر من عقد من الزمن.
ويذكر أن الإنتاج الأمريكي ارتفع في أولى أسابيع هذا الشهر بواقع 300 ألف برميل يومياً إلى 11.0 مليون برميل يومياً، ليعكس الأعلى له منذ أواخر تموز/يوليو، بينما لا يزال يعكس تراجع 2.1 مليون برميل يومياً أو بنحو 19% من الأعلى له على الإطلاق عند 13.1 في آذار/مارس 2020، وذلك من جراء إغلاق منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في أمريكا مؤخراً مع اتساع الفجوة بين تكلفة الاستخراج وسعر البيع وبالأخص عقب جائحة كورونا.