بلغت استثمارات شركة أكوا باور السعودية نحو 120 مليار ريال ( 31.9 مليار دولار أمريكي)، موزعة على 35 مشروعاً في 10 دول.

وكشف ثامر الشرهان، العضو المنتدب لدى الشركة، في مقابلة مع "سي إن بي سي عربية"عن إنجاز شركته أكثر من مشروع بنجاح في الإمارات، أهمها مشروع شركة شعاع بطاقة 200 ميجا وات.

وأكوا باور، شركةٌ متخصصة في تزويد الطاقة وتحلية المياه تزخر بسجلٍ حافلٍ من الإنجازات في مجال الطاقة بدءاً من الطاقة الشمسية (الكهروضوئية) والطاقة الشمسية المركّزة (CSP) والطاقة الحرارية الأرضية، وطاقة الرياح، وتحويل النفايات إلى طاقة (WtE) بالإضافة إلى الفحم النظيف. 

وقد فاز التحالف الذي تقوده الشركة السعودية في 2016 بصفقة تشييد مشروع نور 4 بالمملكة المغربية الذي تبلغ تكلفته 220 مليون دولار خلال انعقاد مؤتمر الأمم المتحدة المناخ الذي انعقد بمدينة مراكش المغربية.

كشفت هيئة السوق المالية اليوم الأربعاء عن موافقة مجلس إدارتها على طلب إلغاء الموافقة على طرح 30% من إجمالي أسهم شركة صناعات العزل العربية للاكتتاب العام.

وكانت الهيئة قد وافقت على نشرة الإصدار الخاصة بالشركة والتي تتضمن طرح 8.2 مليون سهم في 21 سبتمبر 2017.

وكان مقررا طرح أسهم الشركة خلال الفترة من 30 أكتوبر الجاري، وحتى 5 نوفمبر القادم، وذلك بعد إتمام عملية بناء سجل الأوامر.

أعلنت شركة منازل العقارية، اليوم الأربعاء، عن بدء عمليات التخطيط لإنشاء أربع مدارس تعليمية في مجمعاتها السكنية داخل وخارج الدولة.

وقالت الشركة في بيان لموقع سوق "أبوظبي" المالي، إن إنشاء تلك المدارس يأتي ضمن خططها المستقبلية التي تتضمن الاتجاه لاستثمار ودعم مجال التعليم.

وأفادت الشركة بأنها تعتزم توفير بيئة سكنية متكاملة في مشاريع الشركة "فلل الريف، منازل الريف، فندق ومنتجع غنتوت".

هذا وتسعى الشركة إلى استقطاب عدد من المؤسسات العالمية صاحبة الخبرة في مجال التعليم؛ لضمان توفير نسق تعليمي مميز في مشاريعها.

ويضم مخطط منازل العقارية إنشاء مدرستين في المجمع السكني المتكامل "فلل الريف"، والذي يقع بالقرب من منطقة شاطئ الراحة، ومطار أبوظبي الدولي، بالقرب من مدينة الشهامة.

وسيحظى مشروع منازل الريف 2، الواقع في منطقة السمحة بأبوظبي، بإنشاء المدرسة الثالثة بمساحة 18.218 ألف متر مربع. وسيضم فندق ومنتجع غنتوت بأبوظبي المدرسة الرابعة على مساحة تمتد إلى 25.77 ألف متر مربع.

كشفت إدارة معلومات الطاقة عن تقرير مخزونات النفط الخام الأمريكي والذي أوضح فائض بنحو 0.9 مليون برميل خلال الأسبوع المنقضي في 20 من تشرين الأول/أكتوبر مقابل عجز بنحو 5.7 مليون برميل في القراءة الأسبوعية السابقة، بخلاف التوقعات عند عجز بنحو 2.7 مليون برميل، لنشهد ارتفاع المخزونات إلى نحو 457.3 مليون برميل، لتظل المخزونات بالقرب من النطاق العلوي للمدى المتوسط لمثل هذا الوقت من العام.

بخلاف ذلك، فقد أوضح التقرير انخفاض مخزونات وقود المحركات لدى الولايات المتحدة أكبر مستهلك للطاقة عالمياً بنحو 5.5 مليون برميل، بينما تظل المخزونات ضمن النطاق العلوي للمدى المتوسط لمثل هذا الوقت من العام، أما عن مخزونات المشتقات المقطرة التي تشمل وقود التدفئة فقد تراجعت بنحو 5.2 مليون برميل، لتظل المخزونات ضمن النطاق السلفي للمدى المتوسط لمثل هذا الوقت من العام.