بلغ عدد المتقدمين بطلب الى وزارة الإسكان السعودية للحصول خيارها السكني الجديد "شراء وحدة سكنية جاهزة من السوق" نحو 43 ألف مستفيد.

وأوضحت مصادر مطلعة، أن هناك نحو 12.5 ألف مستفيد من إجمالي المتقدمين حتى الآن سيتم تحويلهم إلى المصارف، بحسب صحيفة الاقتصادية.

وأشارت إلى أن هذا تمهيدا لبدء شراء منازلهم عن طريق التمويل المدعوم، باعتبارهم مطابقين للائحة الدعم السكني في الوزارة.

وكشفت الوزارة نهاية الشهر الماضي عن تخطي الوحدات السكنية التي أعلن برنامج "سكني" عن تخصيصها خلال الستة أشهر الماضية من العام الجاري نحو 46 ألف وحدة سكنية (فلل وشقق) جاهزة وتحت الإنشاء بالشراكة مع المطورين العقاريين.

قلص المؤشر مكاسبه خلال جلسة أمس الثلاثاء، حيث استهل الجلسة عند مستوى 4744 نقطة، ثم انخفض مسجلا مستوى 4706 نقطة، الا انه استطاع ان يغلق عند مستوى 4738 نقطة، وفي ظل تقارب قيمة التداول من متوسطها الأسبوعي، لذلك يجب على المؤشر تجاوز مستوى مقاومته الحالي عند 4750 نقطة لمواصلة ارتفاعه لمستوى المقاومة التالي عند 4800 نقطة كمستوى اول ثم 4900 نقطة كمستوى ثان، شرط ثبات المؤشر أعلى مستوى 4700 نقطة.

.  ويُظهر الشكل بالأسفل توزيع قيم التداول للأسهم.

انخفض المؤشر بشكل طفيف نهاية تداولات أمس الثلاثاء، حيث اغلق عند مستوى 2913 نقطة، ليقلص بذلك مكاسبه التي حققها خلال جلسة الاثنين الماضي، وملامسا لمستوى الدعم الحالي عند 2900 نقطة، والذي نتوقع ان يساهم في دفع المؤشر لأعلى لمستوى المقاومة النفسي عند 3000 نقطة، الا ان هذا السيناريو مرهون باستقرار المؤشر أعلى مستوى الدعم المحوري عند 2880 نقطة.

ويُظهر الشكل بالأسفل توزيع قيم التداول للأسهم.

سجل المؤشر ارتفاعا طفيفا مقارنة باغلاقه السابق، حيث اغلق أمس الثلاثاء عند مستوى 9449 نقطة، مستقرا أعلى مستوى الدعم الحالي عند 9300 نقطة، وفي ظل استمرار الاتجاه الصاعد الحالي على المدى القصير والمتوسط، مما قد نتوقع معه مزيدا من الارتفاع في الاجل القصير لمستويات أعلى قد تصل الى 9600 نقطة كمستوى اول، شرط بقاء المؤشر أعلى مستوى 9300 نقطة.

. ويُظهر الشكل بالاسفل توزيع قيم التداول للاسهم.