2021-08-26 06:49AM UTC
أعلنت المملكة حزمةً من المبادرات النوعية والبرامج التقنية بقيمة إجمالية تُناهز الـ4 مليارات ريال بالتعاون مع 10 من أهم عمالقة التكنولوجيا في العالم، وذلك في أكبر إطلاق تقني من نوعه على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ولتعزيز القدرات الرقمية وتحقيق هدف مُبرمج من كل 100 سعودي بحلول العام 2030 وتشجيع الابتكار والإبداع وتحقيق الريادة العالمية؛ إذ يأتي ذلك ترجمةً لتوجيهات ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة في اغتنام فرص الاقتصاد الرقمي.
وتُرسّخ هذه المُبادرات الضخمة التي لاقت تفاعلًا كبيرًا خلال إعلانها في حفل فعالية "Launch"، الذي تم تنظيمه في العاصمة الرياض، مكانة المملكة العربية السعودية؛ كمركز تقني إقليمي لأهم الرياديين والمبتكرين والمبرمجين من المنطقة والعالم، كما تأتي تتويجًا للشراكة المُميزة بين وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، والاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، وذلك وفقا لوكالة الأنباء السعودية.
وخلال فعالية "Launch" أعلنت عدد من كبرى الشركات التقنية الرائدة في العالم؛ تتقدمها (جوجل، وأمازون، وIBM، وسيسكو، وأوراكل، ومايكروسوفت، وترند مايكرو، وافنسف سيكيورتي)، تعاونهم مع المملكة في “إطلاق برامجهم التدريبية “ومراكز تختص برفع القدرات الرقمية للكوادر الوطنية الشابة، ومراكز أخرى للابتكار في ريادة الأعمال التقنية.
وكشفت الجهات المُنظمة لفعالية Launch النقاب عن المبادرات الثلاثة الرئيسية (طويق، همة، قمة)، والتي تهدف في مجملها إلى رفع القدرات الرقمية للشباب والشابات في مجالات البرمجة، وتعزيز الثقة بين الشركات التقنية والجهات التمويلية، وتشجيع الابتكار والإبداع من خلال التجمعات والمنصات المركزية.
وستُركز "مبادرات طويق" على تحقيق الهدف الأساسي الذي وضعه الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز منذ تأسيسه في العام 2017م، والمتمثل بمبرمج من كل 100 سعودي بحلول العام 2030 من منطلق دوره الرئيسي في بناء وتنمية وتمكين القدرات الوطنية الشابة.
وفيما يخص "مبادرات همة" فستُركز على هدف تحقيق الريادة العالمية للمملكة في صناعة التقنية، من خلال إطلاق البرنامج الوطني لتنمية قطاع تقنية المعلومات بميزانية تُقدر بـ2.5 مليار ريال، وما يتضمنه من العديد من المنتجات التي يأتي في مقدمتها "منتج الضمان المالي" بشراكة استراتيجية مع برنامج تمويل المنشآت المتوسطة والصغيرة "كفالة". ويكفل هذا المنتج تقديم ضمانات للشركات المتوسطة والصغيرة العاملة في المجال التقني بحد أعلى يصل إلى 90% من قيمة التمويل بما يصل إلى 15 مليون ريال، لمساعدة تلك الشركات في تنفيذ مشاريعها وتغطية خطط التوسع.
أما فيما يتعلق بـ"مُبادرات قمة" فسيكون تركيزها الأساسي على تشجيع الابتكار والإبداع من خلال التجمعات والمنصات المركزية التي تدعم الجوانب التقنية والرقمية.
ومن بين الإعلانات المُهمة لفعالية Launch، الكشف عن صندوق eWTP Arabia Capital السعودي - الصيني، والذي يسعى إلى دعم الشركات التقنية الناشئة في المملكة برأس مال يقدّر بمليار ونصف ريال، بشراكة بين eWTp الصينية المدعومة من قبل شركة علي بابا وصندوق الاستثمارات العامة وبدعم من الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، بهدف الإسهام في دعم منظومة اقتصادية متينة للأعمال الرقمية في المملكة.
شركة "علي بابا كلاود" العمود الفقري للتكنولوجيا الرقمية في مجموعة علي بابا، تهدف إلى التعاون مع الشركاء المحليين في المنطقة على مدار الأعوام الخمسة القادمة في الأكاديميات ومراكز التدريب والابتكار في المملكة، لبناء القدرات وتطويرها في المجالات التقنية، لدعم رؤية المملكة العربية السعودية 2030.
وأطلق الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز ووزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، أضخم مبادرتين تقنيتين؛ تتمثلان بمبادرة "معسكر طويق 1000" المنتهي بالتوظيف، ومبادرة "مهارات المستقبل"، واللتان ستُقامان في مناطق المملكة الـ13 من خلال 40 معسكرًا تدريبيًا بـ4 مسارات هي: الأمن السيبراني، والبرمجة، والذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات، صناعة الألعاب الإلكترونية.
وخلال فعالية Launch أعلنت المملكة عن تنظيمها واحتضانها مؤتمر «Leap» العالمي العام المقبل، الذي يعد الحدث التقني الأضخم عالميًا والأول من نوعه في المنطقة، كما تم الإعلان عن استضافتها لقمة RiseUp الرياض، الأكبر من نوعها بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لروّاد الأعمال والشركات الناشئة، وتم الإعلان أيضًا عن تفاصيل مؤتمر @Hack العالمي الأضخم في مجال الأمن السيبراني ضمن فعاليات موسم الرياض، بشراكة بين الهيئة العامة للترفيه والاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، مع Informatech وBlack Hat للتصدي للمخاطر السيبرانية حول العالم، عبر استضافة خبراء Offensive Security للتدريب في أمن المعلومات، مع استضافة أكبر تحدي من نوعه بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ومن بين الإعلانات التي شهدتها فعالية Launch، إطلاق "أكاديمية سدايا" لتسهم في بناء القدرات وتمكينها في مجال الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات، وإطلاق "منصة سطر" للبرمجة بأكثر من 1300 فيديو تعليمي، ومنصة "كودرهَب" أول منصة عربية متخصصة في التحديات البرمجية بأكثر من 400 تحدي، وتدشين منصة الدرونز الخاصة لخدمة مستخدمي الطائرات بدون طيّار داخل المملكة وقطاع الأعمال، إضافة إلى تدشين أكاديمية DJI أول مركز تدريبي معتمد للدرونز لخدمة المتدرّبين في المملكة ومنطقة الشرق الأوسط، وبالشراكة مع DJI Academy العالمية وstc. وبالإضافة إلى الإعلان عن شراكة مع شركة OneMT الرائدة في مجال صناعة الألعاب الإلكترونية، التي ستفتح ستوديو لها بالرياض، وإعلان شركة تريند مايكرو إنشاء مقرها الإقليمي في الرياض، وبدء التسجيل في أكاديمية Apple Developer Academy الأولى من نوعها بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والمخصصة في مرحلتها الأولى للمبرمجات والمطورات، في مقرّها بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بالرياض، كما تم الإعلان عن مشروع "إرباك" الإعلامي بالتعاون مع مجموعة mbc و"ثمانية" للنشر والتوزيع برعاية من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، بهدف تقديم محتوى يهتم بريادة الأعمال في الوطن العربي.
وعبرت مجموعة stc عن سعادتها بالمشاركة في الإطلاق التقني الأضخم في المنطقة كونها الشريك والممكن الرقمي لكل مبادرات الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز؛ سعياً لتحقيق رؤى طموحة في توطين التقنية ودعم الابتكارات.
2021-08-26 06:06AM UTC
تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن انطلاق فعليات الندوة الاقتصادية للاحتياطي الفيدرالي في كانساس سيني.
في تمام الساعة 07:01 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.03% إلى مستويات 109.98 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 110.02، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 109.93، بينما حقق الأعلى له عند 110.11.
هذا وقد تابعنا من قبل الاقتصاد الياباني ثاني أكبر اقتصاديات آسيا وثالث أكبر اقتصاد في العالم كشف بنك اليابان عن القراءة السنوية لمؤشر أسعار الخدمات والتي أوضحت تباطؤ وتيرة النمو إلى 1.1% مقابل 1.3% والتي عدلت من 1.4% في القراءة السنوية السابقة لشهر حزيران/يونيو الماضي، بخلاف التوقعات التي أشارت تباطؤ وتيرة النمو إلى 1.3%.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن القراءة الثانية لمؤشر الناتج المحلي الإجمالي والتي قد تعكس اتساع أكبر اقتصاد في العالم 6.7% خلال الربع الثاني، مقارنة باتساع 6.5% في القراءة الأولية السابقة ومقابل اتساع 6.4% في الربع الأول، بينما قد تؤكد القراءة الثانية للمؤشر ذاته المقاس بالأسعار على نمو 6.0% دون تغير يذكر عن القراءة الأولية ومقابل نمو 4.3% في الربع الأول.
ويأتي ذلك بالتزامن مع صدور قراءة طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 21 من آب/أغسطس والتي قد تعكس انخفاضاً 3 ألف طلب إلى 345 ألف طلب، كما قد توضح قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في 14 من هذا الشهر تراجعاً 30 ألف طلب إلى 2.79 مليون طلب، وأيضا بالتزامن من انطلاق فعليات ندوة بنك الاحتياطي الفيدرالي التي تقعد في جاكسون هول بولاية وايومنج وتستمر للسبت القادم والتي يحضرها محافظي المصارف المركزية العالمية ووزراء مالية بالإضافة لأكاديميين ومشاركين في الأسواق المالية من جميع إنحاء العالم.
2021-08-26 06:00AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثالثة من الأعلى لها منذ التاسع من آب/أغسطس، حينما اختبرت الأدنى لها منذ أواخر تشرين الثاني/نوفمبر 2020 وسط الاستقرار الإيجابي لمؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي والتي تتضمن انطلاق فعليات الندوة الاقتصادية للاحتياطي الفيدرالي في كانساس سيني ومع تسعير الأسواق لتطورات كورونا واللقاحات.
في تمام الساعة 06:54 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم كانون الأول/ديسمبر القادم 0.51% لتتداول عند 23.75$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 23.87$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 23.78$ للأوتصة، وذلك مع ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.04% إلى 92.86 مقارنة بالافتتاحية عند 92.82.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن القراءة الثانية لمؤشر الناتج المحلي الإجمالي والتي قد تعكس اتساع أكبر اقتصاد في العالم 6.7% خلال الربع الثاني، مقارنة باتساع 6.5% في القراءة الأولية السابقة ومقابل اتساع 6.4% في الربع الأول، بينما قد تؤكد القراءة الثانية للمؤشر ذاته المقاس بالأسعار على نمو 6.0% دون تغير يذكر عن القراءة الأولية ومقابل نمو 4.3% في الربع الأول.
ويأتي ذلك بالتزامن مع صدور قراءة طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 21 من آب/أغسطس والتي قد تعكس انخفاضاً 3 ألف طلب إلى 345 ألف طلب، كما قد توضح قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في 14 من هذا الشهر تراجعاً 30 ألف طلب إلى 2.79 مليون طلب، وأيضا بالتزامن من انطلاق فعليات ندوة بنك الاحتياطي الفيدرالي التي تقعد في جاكسون هول بولاية وايومنج وتستمر للسبت القادم والتي يحضرها محافظي المصارف المركزية العالمية ووزراء مالية بالإضافة لأكاديميين ومشاركين في الأسواق المالية من جميع إنحاء العالم.
على الصعيد الأخر، تابعنا مطلع الأسبوع منح إدارة الغذاء والدواء الأمريكية الموافقة الكاملة على لقاح فيروس كورونا الذي طورته شركة فايزر الأمريكية وشركة بيو-تك الألمانية في خطورة اعتبرها المراقبون أنها قد تسرع من عمليات التلقيح ضد الفيروس التاجي في أمريكا، ما حفز شهية المخاطرة ودعم ارتفاع أسعار الفضة في أولى جلسات الأسبوع لنشهد ارتدادها من الأدنى لها في أسبوعين قبل أن تدخل بالأمس في عمليات تصحيحية.
ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها أمس الأربعاء في تمام 02:38 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لأكثر من 213.05 مليون حالة مصابة ولقي نحو 4,448,352 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى الاثنين الماضي، قرابة 4.62 مليار جرعة.
2021-08-26 05:53AM UTC
تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية من الأعلى لها منذ 17 من آب/أغسطس أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن انطلاق فعليات الندوة الاقتصادية للاحتياطي الفيدرالي في كانساس سيني.
في تمام الساعة 06:40 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.02% إلى مستويات 1.1768 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1771، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1761، بينما حقق الأعلى له عند 1.1774.
هذا وتتطلع الأسواق من قبل ألمانيا للكشف عن قراءة إحصائية مؤشر GFK لثقة المستهلكين والتي قد تعكس اتساع الانكماش إلى ما قيمته 0.5 مقابل 0.3 في آب/أغسطس الماضي، وذلك قبل أن نشهد من قبل اقتصاديات منطقة اليورو ككل الكشف عن القراءة السنوية لمؤشر القروض الخاصة والتي قد تعكس تسارع وتيرة النمو إلى 4.1% مقابل 4.0% في القراءة السنوية السابقة لشهر حزيران/يونيو الماضي.
كما يأتي ذلك بالتزامن مع أظهر القراءة السنوية لمؤشر العرض النقدي أم-3 لاقتصاديات منطقة اليورو ككل تباطؤ النمو إلى 7.6% مقابل 8.3% في حزيران/يونيو، وصولاً إلى كشف البنك المركزي الأوروبي عن محضر اجتماع البنك الأخير والذي عقد في 22 من تموز/يوليو والذي تممن خلاله تثبيت أسعار الفائدة عند مستوياتها الصفرية والبقاء على معدل الإقراض الهامشي عند 0.25% وتثبيت معدل الفائدة على الودائع سلبية -0.50% مع المضي قدماً في البرنامج الطارئ لشراء السندات (PEPP) بقيمة 1.85 تريليون يورو حتى 2023.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن القراءة الثانية لمؤشر الناتج المحلي الإجمالي والتي قد تعكس اتساع أكبر اقتصاد في العالم 6.7% خلال الربع الثاني، مقارنة باتساع 6.5% في القراءة الأولية السابقة ومقابل اتساع 6.4% في الربع الأول، بينما قد تؤكد القراءة الثانية للمؤشر ذاته المقاس بالأسعار على نمو 6.0% دون تغير يذكر عن القراءة الأولية ومقابل نمو 4.3% في الربع الأول.
ويأتي ذلك بالتزامن مع صدور قراءة طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 21 من آب/أغسطس والتي قد تعكس انخفاضاً 3 ألف طلب إلى 345 ألف طلب، كما قد توضح قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في 14 من هذا الشهر تراجعاً 30 ألف طلب إلى 2.79 مليون طلب، وأيضا بالتزامن من انطلاق فعليات ندوة بنك الاحتياطي الفيدرالي التي تقعد في جاكسون هول بولاية وايومنج وتستمر للسبت القادم والتي يحضرها محافظي المصارف المركزية العالمية ووزراء مالية بالإضافة لأكاديميين ومشاركين في الأسواق المالية من جميع إنحاء العالم.