السعودية للطباعة والتغليف تعتمد استراتيجية جديدة لرفع الكفاءة التشغيلية وتعزيز الحصة السوقية

FX News Today

2025-08-18 18:00PM UTC

ملخص الذكاء الاصطناعي
  • الشركة السعودية للطباعة والتغليف تعتمد استراتيجية جديدة لرفع الكفاءة التشغيلية وتعزيز الحصة السوقية.
  • الاستراتيجية تهدف إلى تحسين الهيكل التنظيمي وتطوير المنتجات لتحقيق قيمة مستدامة.
  • تركز الاستراتيجية على تعظيم الاستثمار في مكامن القوة ومعالجة الضعف والتحديات لرفع كفاءة المنتجات والهيكل التن
المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أعلنت الشركة السعودية للطباعة والتغليف عن اعتماد مجلس إدارة الشركة استراتيجية جديدة للشركة تهدف إلى رفع الكفاءة التشغيلية وتعزيز الحصة السوقية.

 

ووفقا لبيان الشركة على السوق السعودية "تداول" اليوم الاثنين، تهدف الاستراتيجية الجديدة كذلك إلى تحسين الهيكل التنظيمي وتطوير المنتجات، بما يحقق قيمة مستدامة للمساهمين والعملاء والموظفين.

 

ونوهت الشركة إلى أنها تعمل من خلال الاستراتيجية الجديدة على ترسيخ مكانة الشركة بمجال صناعة التغليف. 

 

وتغطي الاستراتيجية الجديدة 5 محاور رئيسية تم تطويرها بناء على دراسات شاملة لكافة أنشطة الشركة من منظور استراتيجي وتشغيلي ومالي.

 

وتركز الاستراتيجية الجديدة للشركة على تعظيم الاستثمار في مكامن القوة ومعالجة جوانب الضعف والتحديات التي فرضتها معطيات السوق.

 

ويمثل هذا التوجه مرحلة محورية في مسيرة الشركة يستهدف رفع كفاءة المنتجات والهيكل التنظيمي، وتحسين الأداء المالي ويرى مجلس الإدارة أن هذه الاستراتيجية ستقود الشركة نحو مستقبل يواكب تطلعات المساهمين والعملاء

نماء للكيماويات السعودية تعلن إطفاء جميع خسائرها المتراكمة وتوضح الأسباب

Fx News Today

2025-08-18 16:24PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أعلنت شركة نماء للكيماويات عن إطفاء جميع خسائرها المتراكمة، وفقا للنتائج المالية للشركة خلال الفترة المنتهية في 30 يونيو 2025.

 

ووفقا لبيان الشركة على السوق السعودية "تداول" اليوم الاثنين، عزت الشركة إطفاء جميع خسائرها المتراكمة إلى تحقيق صافي ربح للنصف الأول من عام 2025م بسبب عكس انخفاض قيمة المصانع والآلات والمعدات.

 

وقفزت أرباح شركة نماء للكيماويات، بنسبة 179.53% خلال الربع الثاني من عام 2025، إلى 148 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 52.95 مليون ريال في الربع الثاني من عام 2024.

 

وأوضحت الشركة أن ارتفاع صافي الأرباح بالربع الثاني من الحالي جاء نتيجة عكس انخفاض قيمة المصانع والآلات والمعدات، وانخفاض تكلفة المبيعات ومصاريف البيع والتوزيع.

 

وسجلت أرباح الشركة ارتفاعا نسبته 424.72% بالنصف الأول من عام 2024 لتقفز أرباح الشركة إلى 98.48 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 18.77 مليون ريال بالنصف الأول من العام الماضي.

الأسهم الأمريكية تستقر مع ترقب المزيد من نتائج أعمال الشركات

Fx News Today

2025-08-18 15:14PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

استقرت أغلب مؤشرات الأسهم الأمريكية في بداية تداولات اليوم الإثنين في ظل ترقب خطاب جيروم باول رئيس الاحتياطي الفيدرالي وكذلك نتائج أعمال بعض الشركات.


وسوف يلقي باول خطاباً يستعرض فيه السياسة النقدية للبنك المركزي الأمريكي في ملتقى جاكسون هول الذي يضم عددا من مسؤولي بنوك مركزية عالمية.


كما يترقب المستثمرون صدور نتائج أعمال شركات التجزئة الأمريكية هذا الأسبوع، وعلى رأسها "وول مارت" و"تارجت"، للبحث عن مؤشرات حول مرونة الإنفاق الإستهلاكي في الولايات المتحدة.


وعلى صعيد التداولات، تراجع مؤشر داو جونز الصناعي بحلول الساعة 16:12 بتوقيت جرينتش بأقل من 0.1% (ما يعادل 17 نقطة) إلى 44928 نقطة وتراجع مؤشر S&P 500 الأوسع نطاقاً بنسبة 0.1% (ما يعادل 4 نقاط) إلى 6445 نقطة، في حين انخفض مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.1% (ما يعادل 29 نقطة) إلى 21595 نقطة.


أسعار السلع تعكس تباطؤاً في نمو الاقتصاد العالمي

Fx News Today

2025-08-18 14:40PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ذكرت مجموعة QNB في تعليقها الأسبوعي أن الاقتصاد العالمي، بعد نصف أول مضطرب من عام 2025 شهد ارتفاعاً حاداً في حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية عقب الإجراءات التجارية الواسعة التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحت مسمى "يوم التحرير"، بدأ يتكيف مع بيئة تجارية أكثر تقييداً، ما جعل الاقتصاديين والمستثمرين أكثر حذراً.


وأوضحت المجموعة أن أسعار السلع توفر مؤشرات أكثر وضوحاً حول الطلب العالمي، وضغوط التضخم، وثقة المستثمرين، مقارنة بالمفاوضات التجارية غير المكتملة. وتاريخياً، اعتُبرت أسعار السلع مؤشراً آنياً موثوقاً لاتجاهات النمو الاقتصادي. وتشير اتجاهاتها الأخيرة إلى توقعات نمو أكثر اعتدالاً مع تراجع مخاطر التضخم الجامح.


ووفق التقرير، هناك ثلاثة عوامل رئيسية تدعم هذا الاتجاه:

 

  1. استقرار المؤشرات السلعية: إذ بقيت مستوياتها أقل بكثير من ذروتها الدورية في مايو 2022، وتتحرك منذ بداية 2025 ضمن نطاق ضيق. ويعكس ذلك غياب إشارات إلى تسارع نمو اسمي مفرط أو تباطؤ حاد يقود إلى ركود. كما أن تراجع تقلبات أسعار السلع الأساسية (مثل الطاقة والمعادن الصناعية) يعزز مسار انحسار التضخم رغم انخفاض الدولار الحاد ومخاطر التضخم قصير الأجل في الولايات المتحدة بسبب الرسوم الجديدة.
  2. نسبة النحاس إلى الذهب: التي تُستخدم كمقياس لتوقعات النمو والتضخم وشهية المخاطرة، تواصل الانخفاض. وفي حال كانت الأسواق تراهن على أجندة توسعية مؤيدة للنمو والتضخم في عهد ترامب، لكان النحاس – كأصل حساس للنمو – تفوّق على الذهب كملاذ آمن. إلا أن الاتجاه الحالي يعكس موقفاً أكثر تحفظاً يتماشى مع تباطؤ معتدل وتوقعات تضخم مستقرة.
  3. قوة أسعار الذهب: التي تتداول حالياً قرب مستويات قياسية عند نحو 3,330 دولاراً للأونصة، أي بارتفاع يقارب 80% منذ ذروة أسعار السلع في 2022. ويرجع ذلك بدرجة كبيرة إلى تزايد المخاطر الجيوسياسية وتفضيل المستثمرين للأصول المحايدة سياسياً. أما الفضة – ذات الاستخدام المزدوج النقدي والصناعي – فقد lagged خلف الذهب حتى وقت قريب، قبل أن تبدأ بالارتفاع مؤخراً، في إشارة إلى أن الطلب الصناعي ربما بلغ القاع.


وبشكل عام، ترى QNB أن أسواق السلع ترسل إشارة مطمئنة: تباطؤ معتدل في النمو العالمي مع استمرار مسار انحسار التضخم، أي ما يشبه هبوطاً سلساً للاقتصاد العالمي وسط أجواء سياسية مضطربة.