كشفت نتائج أعمال شركة اللجين القابضة، المُعلنة اليوم الأربعاء، عن تحولها للربحية خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2020.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، بتحقيقها صافي أرباح بلغ 15.9 مليون ريال مقابل خسائر بلغت 108.5 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 16.4 مليون ريال مقابل خسائر تشغيلية بلغت 108.3 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2019.

وأرجعت الشركة تحقيق الأرباح خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2020 إلى تحقيق الشركة الزميلة الشركة الوطنية للصناعات البتروكيماوية "ناتبت" صافي ربح خلال الربع الحالي مقابل صافي خسارة خلال الربع المماثل من العام السابق.

ويعود تحقيق صافي الربح لشركة ناتبت إلى استئناف عمليات التشغيل والإنتاج بعد إكتمال أعمال إعادة بناء مصنع شركة ناتبت والذي توقف عن العمل منذ حادث الحريق الذي وقع خلال الربع الأخير من عام 2018، وحتى شهر مارس 2020.

وفي المُقابل، تراجعت المبيعات إلى 3.3 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام الجاري، مُقابل مبيعات بلغت 6.7 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام 2019.

وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 152.53 مليون ريال، مقابل خسائر بلغت 258.18 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت خلال الستة أشهر الأولى من العام 2020، صافي أرباح بلغ 136.6 مليون ريال، مقابل خسائر بلغت 149.7 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.

كشفت البيانات المالية للشركة الشرق الأوسط لصناعة وإنتاج الورق "مبكو"، المعلنة اليوم الأربعاء، عن تراجع أرباحها بنسبة 55.4% خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2020.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق تداول المالي، بتحقيقها صافي أرباح بلغ 383 ألف ريال مقابل أرباح بلغت 858 ألف ريال في الربع المُقابل من العام 2019.

وحققت الشركة أرباحا تشغيلية بلغت 4.5 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 7.5 مليون ريال خلال الربع لمُقابل من العام 2019.

وأرجعت الشركة انخفاض الأرباح خلال الربع الثالث إلى انخفاض حجم المبيعات وأسعار البيع وكذلك ارتفاع تكلفة المبيعات للطن.

وتراجعت المبيعات إلى 167.5 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام الجاري، مُقابل مبيعات بلغت 180.7 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام 2019.

وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 15.9 مليون ريال، مُقابل صافي أرباح بلغ 2.6 مليون ريال خلال الفترة المُقابلة من العام 2019.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 15.6 مليون ريال خلال الستة أشهر الأولى من العام 2020، مقابل أرباح بلغت 1.8 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.

تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد الأدنى له منذ 21 من أيلول/سبتمبر، حينما اختبر الأدنى له منذ 12 من آذار/مارس أمام الين الياباني وسط شح البيانات الاقتصادية من قبل الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

في تمام الساعة 06:51 صباحاً بتوقيت جرينتش تراجع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.14% إلى مستويات 104.27 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 104.42، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له في ستة أسابيع عند 104.21، بينما حقق الأعلى له خلال تداولات الجلسة عند 104.56.

هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن قراءة مؤشر الميزان التجاري للبضائع والتي قد تعكس اتساع العجز إلى ما قيمته 84.8$ مليار مقابل 82.9$ مليار في آب/أغسطس الماضي، وذلك بالتزامن مع صدور القراءة الأولية لمؤشر مخزونات الجملة والتي قد توضح استقرار وتيرة النمو عند 0.4% خلال آب/أغسطس.

ويأتي ذلك قبل أن نشهد مشاركة عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك دالاس الاحتياطي الفيدرالي روبرت كابلان في حلقة نقاش افتراضية مع محافظ بنك إنجلترا السابق مارك كارني يستضيفها بنك دالات الاحتياطي الفيدرالي، بخلاف ذلك، لا يزال الشد والجذب قائم بين قطبي السياسة الأمريكية الجمهوريين والديمقراطيين حول إقرار حزمة تحفيز ثانية لدعم الاقتصاد في مواجهة تداعيات جائحة كورونا.

ونود الإشارة، إلا أنه بمرور الوقت تتلاشي فرص إقرار الحزمة التحفيز الثانية لدعم أكبر اقتصاد في العالم وسط تفشي الموجة الثانية للفيروس التاجي في أمريكا قبيل أقل من أسبوع على انتخابات الرئاسية الأمريكية في الثالث من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا لأكثر من 43.34 مليون ولقي 1,157,509 شخص مصرعهم في 218 دولة.

تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو التراجع متغاضية عن ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي من الأعلى له منذ 20 من تشرين الأول/أكتوبر وفقاً للعلاقة العكسية بينهما وسط استمرار فعليات اجتماع كبار قادة الصين في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الأمريكي وفي ظلال تسعير الأسواق لتفشي موجة ثانية لفيروس كورونا عالمياً.

في تمام الساعة 06:36 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم كانون الأول/ديسمبر القادم 0.13% لتتداول عند 24.47$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 24.50$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 24.57$ للأوتصة، بينما تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.05% إلى 93.10 مقارنة بالافتتاحية عند 93.15.

هذا وتتوجه أنظار المستثمرين حالياً إلى فعليات اجتماع كبار قادة الصين في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني والتي بدأت مع مطلع هذا الأسبوع وتستمر حتى غداً الخميس للتخطيط لمسار التنمية الاقتصادية للخمسة عشرة عام المقبلة لأكبر اقتصاديات آسيا وثاني أكبر اقتصاد في العالم وأكبر مستهلك للمعادن عالمياً وثاني أكبر دولة صناعية في العالم.

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن قراءة مؤشر الميزان التجاري للبضائع والتي قد تعكس اتساع العجز إلى ما قيمته 84.8$ مليار مقابل 82.9$ مليار في آب/أغسطس الماضي، وذلك بالتزامن مع صدور القراءة الأولية لمؤشر مخزونات الجملة والتي قد توضح استقرار وتيرة النمو عند 0.4% خلال آب/أغسطس.

ويأتي ذلك قبل أن نشهد مشاركة عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك دالاس الاحتياطي الفيدرالي روبرت كابلان في حلقة نقاش افتراضية مع محافظ بنك إنجلترا السابق مارك كارني يستضيفها بنك دالات الاحتياطي الفيدرالي، بخلاف ذلك، لا يزال الشد والجذب قائم بين قطبي السياسة الأمريكية الجمهوريين والديمقراطيين حول إقرار حزمة تحفيز ثانية لدعم الاقتصاد في مواجهة تداعيات جائحة كورونا.

ونود الإشارة، إلا أنه بمرور الوقت تتلاشي فرص إقرار الحزمة التحفيز الثانية لدعم أكبر اقتصاد في العالم وسط تفشي الموجة الثانية للفيروس التاجي في أمريكا قبيل أقل من أسبوع على انتخابات الرئاسية الأمريكية في الثالث من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا لأكثر من 43.34 مليون ولقي 1,157,509 شخص مصرعهم في 218 دولة.