2020-06-25 09:06AM UTC
أعلنت شركة المعمر لأنظمة المعلومات "أم أي اس" عن تجديد اتفاقیة تسھیلات مصرفية إسلامية مع البنك السعودي البريطاني.
وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الخميس، إن قيمة التمويل تبلغ 204.144 مليون ريال سعودي، علماً بأن مدة التمويل صالحة حتى 31 ديسمبر 2020.
وأفاد البيان، بأن الهدف من التسهيلات هو تمویل للمشاریع الجدیدة، علماً بأن الضمانات المقدمة مقابل التمويل هي سند لأمر لصالح البنك السعودي البريطاني.
يُذكر أن الشركة وقعت، في مايو الماضي، اتفاقية تمويل إسلامي مع بنك الرياض بقيمة 290 مليون ريال، كتسهيلات دوارة تُجدد كل عام، بغرض تمويل عقود المشاريع المؤيد تنازلها لصالح بنك الرياض.
وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 17 مليون ريال خلال الربع الأول من العام 2020، مُقابل صافي أرباح بلغ 11.7 مليون ريال خلال الربع الأول من العام 2019.
2020-06-25 08:53AM UTC
تراجع اليورو بالسوق الأوروبية يوم الخميس مقابل سلة من العملات العالمية ، ليواصل خسائره لليوم الثاني على التوالي مقابل الدولار الأمريكي ، بفعل عزوف المستثمرين عن المخاطرة ، تركيزا على شراء العملة الأمريكية كأفضل استثمار بديل ، فى ظل مخاوف تصاعد التوترات التجارية بين أوروبا والولايات المتحدة ،يأتي هذا قبيل صدور محضر اجتماع السياسة النقدية الأخير للبنك المركزي الأوروبي ، والذي قد يوفر أدلة جديدة حول مستقبل خطط التحفيز النقدي.
تراجع اليورو مقابل الدولار بنسبة 0.25% إلى 1.1223$ ، و سعر افتتاح تعاملات اليوم عند 1.1250 $،وسجل أعلى مستوى عند 1.1259$.
أنهي اليورو تعاملات الأمس منخفضا بنسبة 0.5% مقابل الدولار ، فى أول خسارة خلال الثلاثة أيام الأخيرة ،متخليا عن أعلى مستوى فى أسبوع عند 1.1348$ المسجل فى اليوم السابق ، بسبب عمليات التصحيح وجني الأرباح.
ارتفع مؤشر الدولار يوم الخميس بحوالي 0.2% ، ليواصل مكاسبه لليوم الثاني على التوالي ، عاكسا استمرار انتعاش مستويات العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية.
يأتي هذا الانتعاش بفضل عمليات شراء الدولار كأفضل استثمار بديل ،فى ظل عزوف المستثمرين عن المخاطرة ، فى ظل مخاوف تصاعد التوترات التجارية العالمية ،والتي قد تقوض آمال تعاف الاقتصاد العالمي سريعا من أزمة فيروس كورونا.
تدرس إدارة الرئيس الأمريكي"دونالد ترامب" فرض تعريفات جمركية جديدة على واردات بقيمة 3.1 مليار دولار من دول فرنسا وألمانيا وإسبانيا والمملكة المتحدة ، الأمر الذي يصعد التوترات التجارية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.
يترقب المستثمرين بحلول الساعة 11:30 بتوقيت جرينتش ، صدور محضر اجتماع السياسة النقدية الأخير للبنك المركزي الأوروبي ، والذي من المؤكد أن يوفر أدلة قوية حول مستقبل خطط التحفيز النقدي فى منطقة اليورو.
وخلال اجتماع 4 حزيران/يونيو ،أبقي المركزي الأوروبي أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل عند مستوياتها الصفرية ،وكذلك أسعار الفائدة على الودائع عند سالب 0.50%.
وقرر البنك توسيع برنامج شراء السندات المخصص لمكافحة التداعيات الاقتصادية لفيروس كورونا و المعروف اختصار بـ"PEPP" بواقع 600 مليار يورو إلى إجمالي 1.350 تريليون يورو شهريا حتى حزيران/يونيو 2021 ، متجاوزا توقعات السوق زيادة 500 مليار يورو فقط.
2020-06-25 06:24AM UTC
تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثالثة من الأدنى له منذ السابع من أيار/مايو أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 06:16 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.13% إلى مستويات 107.18 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 107.04 بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 107.26، بينما حقق الأدنى له عند 106.99.
هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الياباني ثاني أكبر اقتصاديات آسيا وثالث أكبر اقتصاد في العالم وثالث أكبر دولة صناعية عالمياً، الكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر مجمل الأنشطة الصناعية والتي أظهرت اتساع التراجع إلى 6.4% مقابل 3.4% والتي عدلت من تراجع 3.8% في آذار/مارس الماضي، متفوقة على التوقعات الني أشارت لتراجع 6.5%.
بخلاف ذلك، فقد تابعنا بالأمس تحذير محافظ العاصمة اليابانية طوكيو من ارتفاع أعداد مصابي فيروس كورونا من جديد، مع تطرقه لكون التجمعات التي تحدث في محل العمل تعتبر أزمة حالية قد تزيد من ارتفاع الإصابات، وجاء ذلك عقب ساعات من تحديث الحكومة اليابانية تقييمها للاقتصاد الياباني لأول مرة منذ مطلع 2018، والذي أفادت من خلاله بأن الاقتصاد في وضع خطير بشكل عام.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن قراءة الناتج المحلي الإجمالي والتي قد تؤكد على انكماش أكبر اقتصاد في العالم 5.0% دون تغير يذكر عن القراءة الأولية السابقة للربع الأول ومقابل نمو 2.1% في القراءة السابقة للربع الرابع الماضي، كما قد تؤكد قراءة المؤشر ذاته المقاس بالأسعار على نمو عند 1.4% دون تغير يذكر عن القراءة الأولية السابقة ومقابل نمو 1.3% في للربع الرابع.
ويأتي ذلك بالتزامن مع الكشف عن قراءة مؤشر طلبات البضائع المعمرة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة الأمريكية، والتي قد تعكس ارتفاعاً 10.3% مقابل تراجع 17.7% في نيسان/أبريل الماضي، حينما عكست أكبر تراجع في عقود من الزمن، كما قد تظهر القراءة الجوهرية للمؤشر ذاته ارتفاعاً 2.1% مقابل تراجع 7.7% في نيسان/أبريل.
كما يأتي ذلك بالتزامن أيضا مع صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 20 من حزيران/يونيو والتي قد تعكس تراجعاً بواقع 188 ألف طلب إلى 1,320 ألف طلب مقابل 1,508 ألف طلب في القراءة السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في 13 من هذا الشهر انخفاضاً بواقع 576 ألف طلب إلى 19,968 ألف طلب مقابل 20,544 ألف طلب.
وأيضا بالتزامن مع صدور قراءة مؤشر الميزان التجاري للبضائع والتي قد توضح تقلص العجز إلى ما قيمته 68.0$ مليار مقابل 69.7$ مليار في نيسان/أبريل، وصدور القراءة الأولية لمؤشر مخزونات الجملة والتي قد تعكس تسارع النمو إلى 0.4% مقابل 0.3% في نيسان/أبريل، وصولاً إلى كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي عن نتائج اختبارات الملاءة واختبارات الإجهاد لأكبر 34 مصرف في الولايات المتحدة الأمريكية.
2020-06-25 06:11AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة أسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع متغاضية عن ارتداد مؤشر الدولار للجلسة الثالثة من الأدنى له منذ 11 من حزيران/يونيو وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي ووسط تسعير الأسواق لاحتمالية نشوب حرب تجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بالتزامن مع استمرار القلق من تداعيات تفشي فيروس كورونا.
في تمام الساعة 06:08 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم أيلول/سبتمبر المقبل 0.17% لتتداول حالياً عند 17.75$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 17.72$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 17.81$ للأوتصة بينما ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.03% إلى 97.27 مقارنة بالافتتاحية عند 97.24.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن قراءة الناتج المحلي الإجمالي والتي قد تؤكد على انكماش أكبر اقتصاد في العالم 5.0% دون تغير يذكر عن القراءة الأولية السابقة للربع الأول ومقابل نمو 2.1% في القراءة السابقة للربع الرابع الماضي، كما قد تؤكد قراءة المؤشر ذاته المقاس بالأسعار على نمو عند 1.4% دون تغير يذكر عن القراءة الأولية السابقة ومقابل نمو 1.3% في للربع الرابع.
ويأتي ذلك بالتزامن مع الكشف عن قراءة مؤشر طلبات البضائع المعمرة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة الأمريكية، والتي قد تعكس ارتفاعاً 10.3% مقابل تراجع 17.7% في نيسان/أبريل الماضي، حينما عكست أكبر تراجع في عقود من الزمن، كما قد تظهر القراءة الجوهرية للمؤشر ذاته ارتفاعاً 2.1% مقابل تراجع 7.7% في نيسان/أبريل.
كما يأتي ذلك بالتزامن أيضا مع صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 20 من حزيران/يونيو والتي قد تعكس تراجعاً بواقع 188 ألف طلب إلى 1,320 ألف طلب مقابل 1,508 ألف طلب في القراءة السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في 13 من هذا الشهر انخفاضاً بواقع 576 ألف طلب إلى 19,968 ألف طلب مقابل 20,544 ألف طلب.
وأيضا بالتزامن مع صدور قراءة مؤشر الميزان التجاري للبضائع والتي قد توضح تقلص العجز إلى ما قيمته 68.0$ مليار مقابل 69.7$ مليار في نيسان/أبريل، وصدور القراءة الأولية لمؤشر مخزونات الجملة والتي قد تعكس تسارع النمو إلى 0.4% مقابل 0.3% في نيسان/أبريل، وصولاً إلى كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي عن نتائج اختبارات الملاءة واختبارات الإجهاد لأكبر 34 مصرف في الولايات المتحدة الأمريكية.
بخلاف ذلك، تابعنا بالأمس التقرير التي تطرقت لكون البيت الأبيض يفكر في فرض رسوم جمركية جديدة على صادرات بقيمة 3.1$ مليار من فرنسا، ألمانيا، أسبانيا والمملكة المتحدة، وأن الممثل التجاري الأمريكي يريد فرض تعريفات جديدة ويزيد الرسوم على منتجات أوروبية تستوردها بلاده من الاتحاد الأوروبي، وجاء ذلك بالتزامن مع مناقشة الاتحاد إذا ما كان سيغلق الباب أمام المسافرين الأمريكيين هذا الصيف بسبب تفشي كورونا في أمريكا.
وفي سياق أخر، فقد تابعنا أيضا بالأمس كشف صندوق النقد الدولي عن مراجعة لتوقعاته حيال الأوضاع الاقتصادية والتي أفاد من خلالها بأن جائحة فيروس كورونا أصابت الاستهلاك العالمي بصورة فاقت التوقعات وأنه يتوقع انكماش الاقتصاد العالمي 4.9% خلال العام الجاري 2020 مقارنة بتوقعاته السابقة في نيسان/أبريل بانكماش 3%، وسط توقعاته بانكماش الاقتصاد الأمريكي بنحو 8% واقتصاديات منطقة اليورو 10.2%.
ونود الإشارة، لكون صندوق النقد الدولي أبقى في مراجعة حزيران/يونيو على توقعاته السابقة في نيسان/أبريل بأن يكون الاقتصاد الصيني (أكبر مستهلك للمعادن عالمياً) هو الاقتصاد الوحيد الذي سيحافظ على معدلات نمو إيجابية خلال 2020، مع العلم، أن الصندوق خفض توقعاته لنمو الاقتصاد الصيني إلى 1% مقارنة بنمو 1.2%، وخفض توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي خلال العام المقبل 2021 إلى 5.4% مقابل 5.8%. في نيسان/أبريل.
وأفاد صندوق النقد الدولي بأن الانخفاض المستمر في النشاط الاقتصاد بسبب التداعيات السلبية لتفشي فيروس كورونا عالمياً يمكن أن تؤدي إلى المزيد من التقلبات في أوضاع الأعمال والشركات، ما قد يدفع بعض الدول والشركات إلى أزمات الديون، موضحاً أنه سيكون هناك حاجة إلى المزيد من الاجراءات لاحتواء الضرر الاقتصاد الناجم عن الفيروس التاجي، مضيفاً أن إيجاد لقاح لكورونا قد يكون فعل في دعم النمو الاقتصاد.
وجاء ذلك عقب ساعات من أعرب المديرة التنفيذية لصندوق النقد الدولي كريستينا جورجيفا الثلاثاء عن توقعاتها بأن يكون الركود العالمي أسوء من التوقعات الأولية للعام الجاري، وأن التعافي الاقتصادي خلال العام المقبل سيكون بطيء وبالأخص مع استمرار تفشي كورونا في العديد من البلدان عالمياً، وتطرقها آنذاك لكون التحفيز التي تم اعتمادها من قبل العديد من الدول لمكافحة تفشي الفيروس أدت لارتفاع مستويات الديون.
بخلاف ذلك، تابعنا الثلاثاء الماضي أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر تويتر بأن أعداد الإصابات بفيروس كورونا مرتفعة في أمريكا بسبب زيادة أعداد الاختبارات التي تجرى في بلاده، وأنه إذا تم تقليل أعداد الاختبارات، فسوف تتناقص أعداد الإصابات بشكل ملحوظ، ويذكر أنه رجح مسبقاً بأن أزمة جائحة كورونا في أمريكا اقتربت من نهايتها، معرباً أيضا آنذاك عن كون اختبارات الكشف مبالغ فيها وأدت إلى زيادة عدد الحالات المصابة بهذا الفيروس.
ونود الإشارة، لكون المستشار الصحي للبيت الأبيض الدكتور أنتوني فوسي أعرب أيضا الثلاثاء ضمن شهادته في جلسة استماع أمام لجنة الطاقة والتجارة بمجلس النواب عن كونه "قلق للغاية" إزاء ارتفاع حالات الإصابات بفيروس كورونا في بلاده والتي "تعكس زيادة الانتشار في المجتمع"، محذراً من كون فيروس كورونا لا يأخذ عطلة صيفية، ومع ذلك نوه لكون الدول التي تتزايد فيها حالات تفشي الفيروس التاجي قد لا تحتاج إلى "إغلاق تام".
وفي سياق أخر، أعرب أيضا الرئيس الأمريكي ترامب عبر تويتر في مطلع هذا الأسبوع بأن "صفقة التجارية الصينية سليمة تماماً. نأمل أن يستمروا في الالتزام بشروط الاتفاقية!"، مما أكد على أن المرحلة الأولى من الصفقة التجارية التي تم التوصل إليها في مطلع هذا العام بين أكبر دولتان اقتصادياً وصناعياً في العالم لا تزال قائمة، الأمر الذي يعكس بشكل أو بأخر تلاشي حدت التصعيد بين واشنطون وبكين مؤخراً.
وجاءت تغريده الرئيس الأمريكي ترامب عقب ساعات من رد مستشار البيت الأبيض بيتر نافارو الاثنين الماضي على سؤال مارثا كالوم في شبكة فوكس الإخبارية "هل تعتقد بأن الرئيس نوعاً ما–أعني، من الواضح أنه أراد حقاً التمسك بهذه الصفقة التجارية قد الإمكان وأراد منهم أن يقوا بالوقود، لأنه تم إحراز تقدم في تلك الصفقة ولكن بالنظر إلى ما حدث وجميع الأشياء التي ذكرتعا للتو هل انتهي الأمر؟" رد نافارو "انتهي نعم".
كما أفاد نافارو لفوكس إن "نقطة التحول" جاءت بعد إدراك بلاده لتفشي فيروس كورونا في الصين مع زعمه بأن الإدارة الأمريكية لم تسمع عن الفيروس التاجي إلا بعد توقيع الاتفاق التجاري بين واشنطون وبكين في 15 من كانون الثاني/يناير، وتلى ذلك أفادته في حديث لاحق لشبكة إن بي سي "كنت اتحدث ببساطة عن انعدام الثقة التي لدينا الآن حيال الحزب الشيوعي الصيني بعد أن كذبوا حول أصول فيروس الصين وخادعوا العالم حول الوباء".
وأكد نافارو في حديثه لشبكة إن بي سي على أن تعليقاته السابقة لشبكة فوكس "لا علاقة لها بالصفقة التجارية على الإطلاق" وأن الصفقة بين واشنطون وبكين لا تزال قائمة مصرحاً "المرحلة الأولى لا تزال في مكانها" و"نحن نحاول تنفيذ ذلك"، بخلاف ذلك، تابعنا أيضا بالاثنين أعرب المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض لاري كودلو بأن لا توجد "الموجة الثانية" من تفشي كورونا في بلاده وأنه لا يتوقع حدوث إغلاق مرة أخرى في أمريكا.
ويذكر أن منظمة الصحة العالمية أعلنت الأحد الماضي عن أكبر زيادة في عدد الإصابات بالفيروس التاجي في يوم واحد، حيث بلغ عدد الحالات الجديدة 183 ألف حالة مصابة بفيروس كورونا خلال يوم السبت الماضي، وذلك مع تسجيل البرازيل 54,771 حالة وبفارق 18,154 حالة عن الولايات المتحدة التي جاءت في المرتبة الثانية من حديث عدد الإصابات الجديدة بواقع 36,617 حالة آنذاك.
وسجلت الهند السبت أكثر من 15.4 ألف حالة جديدة مصابة بالفيروس التاجي في يوم واحد، وأرجى خبراء الصحة ذلك الارتفاع في عدد الحالات الجديدة المصابة بالفيروس لعدة عوامل بما في ذلك أنه قد يكون تم عمل اختبارات أكثر وكذلك انتشار أوسع نطاقاً للعدوى، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن المنظمة فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا لقرابة 9.13 مليون ولقي 473,797 شخص مصرعهم في 216 دولة.