انخفاض أسعار البيع تدفع "سابك" لتكبد الخسائر خلال الربع الرابع

FX News Today

2020-01-29 08:31AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

كشفت النتائج المالية للشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك"، المُعلنة اليوم الأربعاء، عن تحولها لتكبد الخسائر خلال الربع الرابع المنتهي في 31 ديسمبر 2019.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، بتحقيقها صافي خسائر بلغ 0.72 مليار ريال مقابل أرباح بلغت 3.2 مليار ريال في الربع المقابل من 2018.

وحققت الشركة صافي خسائر تشغيلية بلغ 0.64 مليار ريال مقابل صافي أرباح تشغيلية 6.6 مليار ريال خلال الربع المقابل من 2018.

وعزت الشركة التحول للخسارة خلال الربع الرابع إلى انخفاض متوسط أسعار بيع المنتجات بالإضافة إلى تسجيل مخصص انخفاض في قيمة آلات ومعدات شركة ابن رشد بقيمة 2.8 مليار ريال سعودي بلغت حصة سابك منها 1.3 مليار ريال.

وتراجعت الإيرادات إلى 32.8 مليار ريال في الربع الرابع، مُقابل إيرادات بلغت 40.3 مليار ريال بالربع المُقابل من 2018.

وعلى الصعيد ذاته، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 5.6 مليار ريال خلال العام 2019، مقابل أرباح بلغت 21.5 مليار ريال في 2018.

وكانت سابك قد حققت صافي أرباح بلغ 6.4 مليار ريال خلال التسعة أشهر الأولى من 2019، مقابل أرباح بلغت 18.3 مليار ريال في الفترة المقابلة من 2018.

الدولار يستأنف الارتداد من الأعلى له في ثمانية أشهر أمام الين والأنظار على اجتماع الفيدرالي ومؤتمر باول

Fx News Today

2020-01-29 06:00AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة السابعة في تسعة جلسات من الأعلى له منذ 23 من أيار/مايو أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الأمريكي والتي تتضمن قرارات وتوجهات صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي والمؤتمر الصحفي لمحافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في واشنطون.

 

في تمام الساعة 05:58 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.01% إلى مستويات 109.14 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 109.15، بعد أن حقق أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 109.08، بينما حقق الأعلى له عند 109.27.

 

هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الياباني ثاني أكبر اقتصاديات آسيا وثالث أكبر اقتصاد في العالم بعد كل من الولايات المتحدة والصين، كشف بنك اليابان عن تقرير ملخص الآراء، وذلك قبل أن نشهد صدور قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي أوضحت استقراراً عند ما قيمته 39.1 دون تغير يذكر عن ما كانت عليه في القراءة السابقة لشهر كانون الأول/ديسمبر الماضي، بخلاف التوقعات التي أشارت لارتفاعها إلى 39.6.

 

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين من قبل اقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات شهر كانون الأول/ديسمبر مع صدور قراءة الميزان التجاري للبضائع والتي قد توضح اتساع العجز إلى 64.5$ مليار مقابل 63.2$ مليار بالتزامن مع صدور القراءة الأولية لمؤشر مخزونات الجملة والتي قد تعكس ارتفاعاً 0.1% مقابل تراجع 0.1%، وصولاً للكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مبيعات المنازل القائمة والتي قد تظهر تباطؤ النمو إلى 0.5% مقابل 1.2%. 

 

ويأتي ذلك بالتزامن مع فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 28-29 كانون الثاني/يناير والذي المتوقع أن يتم من خلاله البقاء على أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل للاجتماع الثالث على التوالي عند ما بين 1.50% و1.75%، ووسط التطلع إلى فعليات المؤتمر الصحفي الذي سيعقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي باول عقب نصف ساعة من انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية.

 

ونود الإشارة، لكون الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدد منذ قليل مطالبته لبنك الاحتياطي الفيدرالي بأن يستأنف خفض الفائدة على الأموال الفيدرالية خلال اجتماعه الحالي، وذلك من أجل المحافظة على تنافسية معدلات الفائدة في أمريكا مقارنة مع الدول الأخرى، مع أفادته بأنه إذا قرر الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل، فأن بلاده ستركز على سداد ديونها وإعادة تمويلها من جديد.

الدولار يستأنف الارتداد من الأعلى له في ثمانية أشهر أمام الين والأنظار على اجتماع الفيدرالي ومؤتمر باول

Fx News Today

2020-01-29 06:00AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة السابعة في تسعة جلسات من الأعلى له منذ 23 من أيار/مايو أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الأمريكي والتي تتضمن قرارات وتوجهات صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي والمؤتمر الصحفي لمحافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في واشنطون.

 

في تمام الساعة 05:58 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.01% إلى مستويات 109.14 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 109.15، بعد أن حقق أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 109.08، بينما حقق الأعلى له عند 109.27.

 

هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الياباني ثاني أكبر اقتصاديات آسيا وثالث أكبر اقتصاد في العالم بعد كل من الولايات المتحدة والصين، كشف بنك اليابان عن تقرير ملخص الآراء، وذلك قبل أن نشهد صدور قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي أوضحت استقراراً عند ما قيمته 39.1 دون تغير يذكر عن ما كانت عليه في القراءة السابقة لشهر كانون الأول/ديسمبر الماضي، بخلاف التوقعات التي أشارت لارتفاعها إلى 39.6.

 

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين من قبل اقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات شهر كانون الأول/ديسمبر مع صدور قراءة الميزان التجاري للبضائع والتي قد توضح اتساع العجز إلى 64.5$ مليار مقابل 63.2$ مليار بالتزامن مع صدور القراءة الأولية لمؤشر مخزونات الجملة والتي قد تعكس ارتفاعاً 0.1% مقابل تراجع 0.1%، وصولاً للكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مبيعات المنازل القائمة والتي قد تظهر تباطؤ النمو إلى 0.5% مقابل 1.2%. 

 

ويأتي ذلك بالتزامن مع فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 28-29 كانون الثاني/يناير والذي المتوقع أن يتم من خلاله البقاء على أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل للاجتماع الثالث على التوالي عند ما بين 1.50% و1.75%، ووسط التطلع إلى فعليات المؤتمر الصحفي الذي سيعقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي باول عقب نصف ساعة من انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية.

 

ونود الإشارة، لكون الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدد منذ قليل مطالبته لبنك الاحتياطي الفيدرالي بأن يستأنف خفض الفائدة على الأموال الفيدرالية خلال اجتماعه الحالي، وذلك من أجل المحافظة على تنافسية معدلات الفائدة في أمريكا مقارنة مع الدول الأخرى، مع أفادته بأنه إذا قرر الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل، فأن بلاده ستركز على سداد ديونها وإعادة تمويلها من جديد.

ارتداد أسعار الفضة من الأدنى لها في خمسة أسابيع متغاضية عن ارتفاع مؤشر الدولار للجلسة الخامسة على التوالي

Fx News Today

2020-01-29 05:39AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها من الأدنى لها منذ 23 من كانون الأول/ديسمبر متغاضية عن ارتفاع مؤشر الدولار وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الأمريكي والتي تتضمن قرارات وتوجهات صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي والمؤتمر الصحفي لمحافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في واشنطون.

 

في تمام الساعة 05:35 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم آذار/مارس المقبل 0.06% لتتداول حالياً عند 17.45$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 17.44$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 17.46$ للأوتصة، بينما ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.08% إلى 98.03 مقارنة بالافتتاحية عند 97.95.

 

هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل اقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات شهر كانون الأول/ديسمبر مع صدور قراءة الميزان التجاري للبضائع والتي قد توضح اتساع العجز إلى 64.5$ مليار مقابل 63.2$ مليار بالتزامن مع صدور القراءة الأولية لمؤشر مخزونات الجملة والتي قد تعكس ارتفاعاً 0.1% مقابل تراجع 0.1%، وصولاً للكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مبيعات المنازل القائمة والتي قد تظهر تباطؤ النمو إلى 0.5% مقابل 1.2%. 

 

ويأتي ذلك بالتزامن مع فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 28-29 كانون الثاني/يناير والذي المتوقع أن يتم من خلاله البقاء على أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل للاجتماع الثالث على التوالي عند ما بين 1.50% و1.75%، ووسط التطلع إلى فعليات المؤتمر الصحفي الذي سيعقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي باول عقب نصف ساعة من انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية.

 

ونود الإشارة، لكون الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدد منذ قليل مطالبته لبنك الاحتياطي الفيدرالي بأن يستأنف خفض الفائدة على الأموال الفيدرالية خلال اجتماعه الحالي، وذلك من أجل المحافظة على تنافسية معدلات الفائدة في أمريكا مقارنة مع الدول الأخرى، مع أفادته بأنه إذا قرر الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل، فأن بلاده ستركز على سداد ديونها وإعادة تمويلها من جديد.

 

بخلاف ذلك، فقد تابعنا بالأمس أعرب الرئيس الصيني شي جينبينج عقب لقائه مع مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم من أجل مناقشة كيفية احتواء فيروس كورونا ومنعه من التحول لوباء عالمي، عن كون بلاده قادرة على مكافحة انتشار الفيروس، وأن الصين تثق وتقدر على الفوز في هذه المعركة، وسط أفادته بأن الإجراء الأهم هو كيفية الوقاية منه ومكافحته، ما سيجعل المنظمة والمجتمع الدولي يقدمان تقييماً هادئاً وموضوعياً للفيروس.

 

وفي نفس السياق، فقد أعرب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية أدهانوم بدوره بالأمس عن ثقة المنظمة في قدرة الصين على احتواء انتشار فيروس كورونا وأن المنظمة تشجع الجميع على التحلي بالهدوء في الظروف الحالية وأنه لا حاجة لردود أفعال مبالغ فيها ولا لإجلاء المواطنين الأجانب من الصين، مع أفادته بأنه تمت الموافقة على إجراءات الحكومة الصينية لكبح انتشار الفيروس، وشكره للحكومة الصينية على جهودها المبذولة لمنع انتشاره.

 

هذا وتستمر عطلات رأس السنة القمرية الجديدة في الصين والتي تم تمديدها بواقع ثلاثة أيام حتى الثاني من شباط/فبراير المقبل وسط الجهود الرامية للحد من انشار فيروس كورونا الذي بدأ في مدينة ووهان الصينية والذي أودى بحياة أكثر من 132 شخص في الصين بالإضافة لكون هناك نحو ستة ألاف شخص أصيبت به بالتزامن مع توالي تأكيد العديد من البلدان العالمية على ظهور حالات مصابة بالفيروس التاجي بها خلال الآونه الأخيرة.

 

ونود الإشارة، لكون المخاوف التي تنتاب المستثمرين من انتشار فيروس كورونا وما له من تابعيات على الاقتصاد الصيني والاقتصاد العالمي تابعتاً، والتي أدت لفقد مؤشرات الأسهم العالمية لنحو 1.5$ تريليون منذ 20 من كانون الثاني/يناير ودعمت أداء المعادن النفيسة ومن بينها الفضة وسط تحويل السيولة للملاذات الآمنة لحين اتضاح الرؤية، تشهد حالة من الفتور النسبي عقب تصريحات الرئيس الصيني ومدير منظمة الصحة العالمية الأخيرة.

 

كما ساهمت البيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الأمريكي بالأمس في تحفيز نسبي لشهية المخاطرة من جراء انتعاش ثقة المستهلك الأمريكي خلال هذا الشهر بالإضافة لارتفاع مبيعات التجزئة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي لأمريكا، بصورة فاقت التوقعات والبيانات الإيجابية للقطاع الصناعي مع أظهر قراءة مؤشر ريتشموند الصناعي اتساعاً بخلاف التوقعات خلال الشهر الماضي.