انخفاض أسعار البيع يُقلص أرباح "ينساب" 27% بالربع الرابع

FX News Today

2020-01-23 06:33AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

كشفت نتائج أعمال شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات "ينساب"، المُعلنة اليوم الخميس، عن تراجع في الأرباح بنسبة 26.8% خلال الربع الرابع المنتهي في 31 ديسمبر 2019.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، بتحقيقها صافي أرباح بلغ 170.9 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 233.5 مليون ريال في الربع المقابل من 2018.

وحققت الشركة صافي أرباح تشغيلية بلغ 182.3 مليون ريال مقابل صافي أرباح تشغيلية بلغ 199.6 مليون ريال خلال الربع المقابل من 2018.

وعزت الشركة التراجع في الأرباح إلى انخفاض متوسط أسعار البيع لجميع المنتجات بالرغم من ارتفاع الكميات المباعة وانخفاض متوسط أسعار بعض مواد اللقيم، إضافة إلى تسجيل مخصص محاسبي يتعلق بتكاليف أعمال رأسمالية تحت التنفيذ بمبلغ 71 مليون ريال.

وتراجعت الإيرادات بنسبة 8.5% إلى 1.5 مليار ريال في الربع الرابع، مُقابل إيرادات بلغت 1.6 مليار ريال بالربع المُقابل من 2018.

وعلى الصعيد ذاته، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 1.1 مليار ريال خلال العام 2019، مقابل أرباح بلغت 2.4 مليار ريال في العام 2018، بنسبة تراجع بلغت 54.9%.

وجدير بالذكر أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 918.8 مليون ريال خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجاري، مقابل أرباح بلغت 2.2 مليار ريال في الفترة المُقابلة من 2018. بنسبة تراجع بلغت 57.9%.

توالي ارتداد الدولار الأمريكي من الأعلى له في ثمانية أشهر أمام الين الياباني

Fx News Today

2020-01-23 06:20AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تراجع الدولار الأمريكي خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الرابعة في خمسة جلسات من الأعلى لها مند 23 من أيار/مايو الماضي أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي وفي ظلال فعليات منتدى الاقتصادي العالمي 2020 والقلق من انتشار فيروس كورونا وتحوله إلى وباء عالمي.

 

في تمام الساعة 06:11 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.25% إلى مستويات 109.56 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 109.84، بعد أن حقق أدنى مستوى له منذ 13 من كانون الثاني/يناير الجاري عند 109.55، بينما حقق الأعلى له خلال تداولات الجلسة عند 109.87.

 

هذا وقد فقد تابعنا عن الاقتصاد الياباني صدور قراءة مؤشر الميزان التجاري والتي أظهرت اتساع العجز إلى ما قيمته 152.5 مليار ين مقابل 85.2 مليار ين في تشرين الثاني/نوفمبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لاتساع العجز إلى 152.6 مليار ين، بينما أوضحت القراءة المعدلة موسمياً للمؤشر ذاته اتساع العجز إلى 102.5 مليار ين مقابل 91.9 مليار ين في تشرين الثاني/نوفمبر، أيضا بخلاف التوقعات التي أشارت لاتساع العجز إلى 236 مليار ين.

 

وجاء ذلك قبل أن نشهد عن ثالث أكبر اقتصاد في العالم وثالث أكبر دولة صناعية عالمياً بعد كل من الولايات المتحدة والصين الكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر مجمل الأنشطة الصناعية والتي أظهرت ارتفاعاً 0.9% مقابل تراجع 4.8% والتي تم تعديلها من تراجع 4.3% في القراءة السابقة لشهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، متفوقة بذلك على التوقعات التي أشارت لارتفاع 0.4%.

 

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً عن الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 18 من كانون الثاني/يناير والتي قد تعكس ارتفاعاً بواقع 10 ألف طلب إلى 214 ألف طلب مقابل 204 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، بينما قد توضح قراءة مؤشر طلبات الإعانة المستثمرين للأسبوع المنقضي في 11 من هذا الشهر انخفاضاً بواقع 17 ألف طلب إلى 1,750 ألف طلب مقابل 1,750 ألف طلب.

 

ويأتي ذلك قبل أن نشهد من قبل أكبر اقتصاد في العالم وأكبر دولة صناعية عالمياً الكشف عن قراءة المؤشرات القائدة والتي قد تظهر تراجعاً 0.2% مقابل الثبات عند مستويات الصفر في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، وذلك بالتزامن مع دخول منتدى دافوس الاقتصادي العالمي في سويسرا الذي يدخل في يومه الثالثة على التوالي والذي يناقش فيه الحضور أحدث التطورات على الساحة العالمية على الصعيدين السياسي والاقتصادي. 

 

ويذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نوه بالأمس من دافوس أن بنك الاحتياطي الفيدرالي يضر بالنمو الاقتصادي وبمكاسب سوق الأسهم، معرباً أنه لولا رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية لارتفاع مؤشر داو جونز بعشرة آلاف نقطة إضافية، موضحاً أن قوة العملة الخضراء تضر بصادرات الولايات المتحدة وأنشطتها الصناعية، ومضيفاً أنه يجب العمل على إضعاف الدولار الأمريكي.

 

بخلاف ذلك، فقد تابعنا تعليق السلطات الصينية الرحلات الجوية الخارجية وخدمات السكك الحديدية عن مدينة ووهان التي نشأ بها فيروس كورونا ضمن الجهود الرامية لاحتواء فيروس الالتهاب الرئوي الذي أودي بحياة 17 شخصاً على الأقل وأصاب أكثر من 540 أخربن، وسط المخاوف من تفشي المرض الذي قد يتحول لوباء عالمي عقب تأكيد مسئولي الصحية في العديدي من البلدان على وجود حالات أصيبت بالفيروس الصيني.

أسعار الفضة تستأنف الارتداد من الأعلى لها في أكثر من أربعة أشهر مع ارتفاع مؤشر الدولار لأول مرة في أربعة جلسات

Fx News Today

2020-01-23 05:45AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثامنة في أثنى عشرة جلسة من الأعلى لها منذ الخامس من أيلول/سبتمبر الماضي وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي وفي ظلال فعليات منتدى الاقتصادي العالمي 2020 والقلق من انتشار فيروس كورونا وتحوله إلى وباء عالمي.

 

في تمام الساعة 05:43 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم آذار/مارس المقبل 0.34% لتتداول حالياً عند 17.78$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 17.84$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 17.83$ للأوتصة، وذلك مع ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.08% إلى 97.56 مقارنة بالافتتاحية عند 97.48.

 

هذا ويتطلع المستثمرين عن اقتصاديات منطقة اليورو ككل لما سيسفر عنه اجتماع البنك المركزي الأوروبي والذي من المرتقب أن يتم خلاله مراجعة أطار عمل السياسة النقدية الأوروبية وإقرار صانعي السياسة النقدية البقاء على أسعار الفائدة عند مستوياتها الصفرية الحالية وتثبيت معدل الإقراض الهامشي عند 0.25% بالإضافة للبقاء على معدل الفائدة على الودائع سلبية -0.50% والمضي قدماُ في برنامج التيسر الكمي بواقع 20 مليار يورو شهرياً.

 

ويأتي ذلك قبل أن نشهد فعليات المؤتمر الصحفي لمحافظة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد والذي يعد ثاني مؤتمر صحفي للمدير السابقة لصندوق النقد الدولي بعد أن تولت منصب محافظ المركزي الأوروبي خلفاً للمحافظ السابق ماريو دراغي، ومن المقرر أن تشارك لاجارد غداً الجمعة في حلقة نقاش تحت عنوان التوقعات الاقتصادية العالمية" في أخر أيام المنتدى الاقتصادي العالمي 2020 في دافوس.

 

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً عن الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 18 من كانون الثاني/يناير والتي قد تعكس ارتفاعاً بواقع 10 ألف طلب إلى 214 ألف طلب مقابل 204 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، بينما قد توضح قراءة مؤشر طلبات الإعانة المستثمرين للأسبوع المنقضي في 11 من هذا الشهر انخفاضاً بواقع 17 ألف طلب إلى 1,750 ألف طلب مقابل 1,750 ألف طلب.

 

ويأتي ذلك قبل أن نشهد من قبل أكبر اقتصاد في العالم وأكبر دولة صناعية عالمياً الكشف عن قراءة المؤشرات القائدة والتي قد تظهر تراجعاً 0.2% مقابل الثبات عند مستويات الصفر في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، وذلك بالتزامن مع دخول منتدى دافوس الاقتصادي العالمي في سويسرا الذي يدخل في يومه الثالثة على التوالي والذي يناقش فيه الحضور أحدث التطورات على الساحة العالمية على الصعيدين السياسي والاقتصادي. 

 

ويذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نوه بالأمس من دافوس أن بنك الاحتياطي الفيدرالي يضر بالنمو الاقتصادي وبمكاسب سوق الأسهم، معرباً أنه لولا رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية لارتفاع مؤشر داو جونز بعشرة آلاف نقطة إضافية، موضحاً أن قوة العملة الخضراء تضر بصادرات الولايات المتحدة وأنشطتها الصناعية، ومضيفاً أنه يجب العمل على إضعاف الدولار الأمريكي.

 

وفي نفس السياق، فقد أشاد في دافوس الثلاثاء الماضي بما توصلت إليه إدارته من صفقات تجارية وإنجازات اقتصادية لبلاده، مشيراً للاتفاقات التجارية المبرمة مع كل من الصين، المكسيك وكندا، وذلك مع أفادته بأن المرحلة الثانية من الاتفاق التجاري بين واشنطون وبكين ستبدأ في وقت قريب وأن التعريفات الجمركية قائمة خلال محادثات المرحلة الثانية، مضيفاً أن هناك علاقة طيبة تجمعه بنظيره الرئيس الصيني شي جينبينج.

 

وحذر الرئيس الأمريكي ترامب آنذاك من كون إدارته ستفرض رسوم جمركية 25% على السيارات الأوروبية في حالة عدم التوصل إلى اتفاق تجاري عادل بين واشنطون وبروكسل، وذلك مع تهديده بفرض رسوم جمركية 100% على النبيذ الفرنسي، وأفادته بأن فرنسا ستتوقف عن فرض رسوم على شركات الإنترنت في الوقت الراهن وأنه ليس لديه نية للالتقاء مع رئيس الوزراء الأوكراني في المنتدى.

 

على الصعيد الأخر، نشهد حالياً قيادة مؤشرات الأسهم الصينية لمسيرات تراجعات مؤشرات الأسهم الآسيوية مع عزوف المستثمرين عن المخاطر وسط القلق من تفشي فيروس الالتهاب الرئوي كورونا وتحوله لوباء على أعتاب عطلة رأس السنة القمرية في الصين والتي ستبدأ السبت القادم، وقد علقت السلطات الصينية الرحلات الجوية الخارجية وخدمات السكك الحديدية عن مدينة ووهان التي نشأ بها الفيروس ضمن الجهود الرامية لاحتواء المرض.

 

بخلاف ذلك، فقد تابعنا الثلاثاء التقرير التي تطرقت لتهديد كوريا الشمالية للولايات المتحدة بعدم نزع سلاحها النووي في حالة استمرار العقوبات الأمريكية المفروضة عليها، كما تابعنا آنذاك أعرب نائب في البرلمان الإيراني عن كون بلاده ستكون محمية من أي تهديدات إذا كانت تمتلك أسلحة نووية، موضحاً أنه يتعين على طهران الوضع في الاعتبار إنتاج صواريخ طويلة المدى قادرة على حمل رؤوس نووية، ومضيفا أن ذلك ضمن حق الدفاع عن النفس.

اليورو يستأنف الارتداد من الأعلى لها في خمسة أشهر أمام الدولار والأنظار على اجتماع المركزي الأوروبي وحديث لاجارد

Fx News Today

2020-01-23 05:38AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة التاسعة في سبعة عشرة جلسة من الأعلى لها منذ السابع من آب/أغسطس الماضي أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي والتي تتضمن قرارات وتوجهات صانعي السياسة النقدية لدى البنك المركزي الأوروبي والمؤتمر الصحفي لمحافظة المركزي الأوروبي كريستين لاجارد وفي ظلال فعليات منتدى الاقتصادي العالمي 2020.

 

في تمام الساعة 05:28 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.09% إلى مستويات 1.1083 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1093، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1080، بينما حقق الأدنى له عند 1.1100.

 

هذا ويتطلع المستثمرين عن اقتصاديات منطقة اليورو ككل لما سيسفر عنه اجتماع البنك المركزي الأوروبي والذي من المرتقب أن يتم خلاله مراجعة أطار عمل السياسة النقدية الأوروبية وإقرار صانعي السياسة النقدية البقاء على أسعار الفائدة عند مستوياتها الصفرية الحالية وتثبيت معدل الإقراض الهامشي عند 0.25% بالإضافة للبقاء على معدل الفائدة على الودائع سلبية -0.50% والمضي قدماُ في برنامج التيسر الكمي بواقع 20 مليار يورو شهرياً.

 

ويأتي ذلك قبل أن نشهد فعليات المؤتمر الصحفي لمحافظة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد والتي من المرتقب أن تشارك غداً الجمعة في حلقة نقاش تحت عنوان التوقعات الاقتصادية العالمية" في أخر أيام المنتدى الاقتصادي العالمي 2020 في دافوس، بخلاف ذلك تتطلع الأسواق في وقت لاحق اليوم للكشف عن قراءة مؤشر ثقة المستهلكين لاقتصاديات منطقة اليورو ككل والتي قد تعكس استقرار التراجع عند ما قيمته 8 خلال هذا الشهر.

 

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً عن الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 18 من كانون الثاني/يناير والتي قد تعكس ارتفاعاً بواقع 10 ألف طلب إلى 214 ألف طلب مقابل 204 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، بينما قد توضح قراءة مؤشر طلبات الإعانة المستثمرين للأسبوع المنقضي في 11 من هذا الشهر انخفاضاً بواقع 17 ألف طلب إلى 1,750 ألف طلب مقابل 1,750 ألف طلب.

 

ويأتي ذلك قبل أن نشهد من قبل أكبر اقتصاد في العالم وأكبر دولة صناعية عالمياً الكشف عن قراءة المؤشرات القائدة والتي قد تظهر تراجعاً 0.2% مقابل الثبات عند مستويات الصفر في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، وذلك بالتزامن مع دخول منتدى دافوس الاقتصادي العالمي في سويسرا الذي يدخل في يومه الثالثة على التوالي والذي يناقش فيه الحضور أحدث التطورات على الساحة العالمية على الصعيدين السياسي والاقتصادي. 

 

ويذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نوه بالأمس من دافوس أن بنك الاحتياطي الفيدرالي يضر بالنمو الاقتصادي وبمكاسب سوق الأسهم، معرباً أنه لولا رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية لارتفاع مؤشر داو جونز بعشرة آلاف نقطة إضافية، موضحاً أن قوة العملة الخضراء تضر بصادرات الولايات المتحدة وأنشطتها الصناعية، ومضيفاً أنه يجب العمل على إضعاف الدولار الأمريكي.

 

وفي نفس السياق، فقد أشاد في دافوس الثلاثاء الماضي بما توصلت إليه إدارته من صفقات تجارية وإنجازات اقتصادية لبلاده، مشيراً للاتفاقات التجارية المبرمة مع كل من الصين، المكسيك وكندا، وذلك مع أفادته بأن المرحلة الثانية من الاتفاق التجاري بين واشنطون وبكين ستبدأ في وقت قريب وأن التعريفات الجمركية قائمة خلال محادثات المرحلة الثانية، مضيفاً أن هناك علاقة طيبة تجمعه بنظيره الرئيس الصيني شي جينبينج.

 

وحذر الرئيس الأمريكي ترامب آنذاك من كون إدارته ستفرض رسوم جمركية 25% على السيارات الأوروبية في حالة عدم التوصل إلى اتفاق تجاري عادل بين واشنطون وبروكسل، وذلك مع تهديده بفرض رسوم جمركية 100% على النبيذ الفرنسي، وأفادته بأن فرنسا ستتوقف عن فرض رسوم على شركات الإنترنت في الوقت الراهن وأنه ليس لديه نية للالتقاء مع رئيس الوزراء الأوكراني في المنتدى.