أظهرت نتائج أعمال الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري، المُعلنة اليوم الإثنين، تراجعاً بأرباحها بنسبة 75.4% خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2019.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 45.6 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 185.4 مليون ريال في الربع المقابل من 2018.

وحققت الشركة صافي أرباح تشغيلية بلغ 204.3 مليون ريال مقابل صافي أرباح تشغيلية بلغ 305.5 مليون ريال خلال الربع المقابل من 2018.

وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح في الربع الثاني إلى انخفاض العوائد من قطاع الخدمات اللوجستية بالإضافة إلى انخفاض طفيف في معدلات أسعار قطاع نقل النفط.

كذلك ارتفعت تكاليف التشغيل والناتجة بشكل أساسي من الزيادة في مصاريف الاستهلاك وتكاليف الوقود، هذا وارتفعت مصاريف التمويل وذلك بسبب تسجيل خسائر إعادة تقييم المشتقات المالية، علاوة على زيادة أسعار الفائدة وإضافة قروض جديدة

وعلى الصعيد ذاته، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 224.9 مليون ريال خلال النصف الأول من العام الجاري، مقابل أرباح بلغت 308.5 مليون ريال في النصف المقابل من 2018. 

وحققت الشركة أرباحا بالربع الأول من العام الحالي بلغت 179.3 مليون ريال مقابل 123.1 مليون ريال وبزيادة قدرها 45.6%، وأرجعت الشركة الزيادة إلى ارتفاع الدخل التشغيلي خلال الربع الأول نتيجة التحسن في أداء بعض قطاعات الشركة وارتفاع معدلات أسعار النقل بشكل عام على الرغم من ارتفاع مصاريف التمويل.

تقارير ذات صلة:

تطور أرباح الشركات السعودية خلال آخر خمسة فصول

متوسط توقعات خمس شركات أبحاث: إيجابية بالأسمنت والبنوك والاتصالات وسلبية للبتروكيماويات

أبرمت شركة إعمار العقارية اليوم الاثنين، اتفاقية مع مطار بكين داشينغ الدولي لتنفيذ مشروع بقيمة 40.5 مليار درهم (11 مليار دولار).

وتشمل قيمة المشروع قيمة الأرض التي تبلغ مساحتها 5 كيلومترات مربعة من المطار البالغة مساحته 50 كيلومتراً مربعاً، بحسب وكالة الأنباء الإماراتية.

ويأتي توقيع تلك الاتفاقية ذلك على هامش زيارة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي إلى الصين.

وتجدر الإشارة إلى أن إعمار حققت صافي ربح بلغ 1.742 مليار درهم في الربع الأول من 2019، مقابل صافي ربح بلغ 1.625 مليار درهم خلال الربع الأول من العام 2018.

وكانت إعمار العقارية، أكبر مطور عقاري في العالم العربي، قد حققت أرباحاً صافية في العام الماضي بلغت 6.11 مليار درهم إماراتي، وهي أعلى أرباح لها في 12 عاماً وتحديداً منذ 2007، وبنسبة نمو 10%، وذلك على خلفية ارتفاع إيراداتها إلى 25.69 مليار درهم بنمو بلغ 37% وهي أعلى إيردات للشركة على الإطلاق.

قرر مجلس إدارة  مجموعة السريع التجارية الصناعية، بجلسته المنعقدة اليوم الإثنين، دعوة الجمعية العمومية للانعقاد للنظر في الوضع الحالي حيال الخسائر المتراكمة، والتى تجاوزت 50% فأكثر من رأس المال.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع "تداول" المالي، بأن العمومية، المُقرر الإعلان عن موعدها في وقت لاحق، ستنظر في إعادة هيكلة رأس مال الشركة من خلال تخفيض رأس المال لإطفاء الخسائر المتراكمة إلى الحد الذي تنخفض معه إلى ما دون نصف رأس المال، وكذلك زيادة رأس المال للعمل على التوجه الاستراتيجي والمشتمل على إعادة هيكلة المجموعة وتنويع استثماراتها ورفع ملاءتها المالية وذلك بعد الحصول على موافقة الجهات المختصة.

كذلك ستبحث الجمعية العمومية في مُقترح حل الشركة قبل الأجل المحدد في النظام الأساس.

هذا وبلغت الخسائر المتراكمة كما في 30 يونيو 2019 نحو 159.8 مليون ريال، بما نسبته 71% من رأس مال الشركة البالغ 225 مليون ريال.

وأقر مجلس الإدارة إعادة النظر فى التوصية السابقة الصادرة بتاريخ 23 مايو 2018، والمتضمنة التوصية للجمعية العامة غير العادية بزيادة رأس مال الشركة من 225 مليون ريال الى 450 مليون ريال.

هذا وسيتم الإعلان عن أي مستجدات ذات صلة فى حينه، وبالإشارة إلى إعلان الشركة بتاريخ 10 مارس 2019، بتعيين شركة الجزيرة كابيتال كمستشاراً مالياً لإدارة عملية زيادة رأس المال، فقد أقر مجلس الإدارة فى نفس الاجتماع الاستمرار فى تعيين شركة الجزيرة كابيتال كمستشاراً مالياً لإدارة عمليتي تخفيض وزيادة رأس المال.

وكشفت النتائج المالية لمجموعة السريع، عن تحولها لتحقيق خسائر خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2019 بالغة 49 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 921 ألف ريال في الربع المقابل من 2018.

كذلك حققت الشركة صافي خسائر بلغ 84.7 مليون ريال خلال النصف الأول من العام الجاري، مقابل أرباح بلغت 2.3 ريال في النصف المقابل من 2018.

وحققت الشركة خسائر بالربع الأول من العام الحالي بلغت 35.2 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 1.4 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2018.

كشفت النتائج المالية لمجموعة السريع، المُعلنة اليوم الإثنين، عن تحولها لتحقيق الخسائر خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2019.

وأشارت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إلى تحقيقها صافي خسائر بلغ 49 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 921 ألف ريال في الربع المقابل من 2018.

وحققت الشركة صافي خسائر تشغيلية بلغ 41 مليون ريال مقابل صافي أرباح تشغيلية بلغ 6.2 مليون ريال خلال الربع المقابل من 2018.

وأرجعت الشركة تحقيق الخسائر بالربع الأول إلى عدم استغلال الطاقة الإنتاجية بمستوياتها المعقولة لعدم توفر الموارد المالية الكافية وضعف التحصيل فى الأسواق مما زاد من التكلفة الإنتاجية، وانخفاض المبيعات، إضافةً إلى ارتفاع التكلفة الناتجة عن ارتفاع أسعار المواد الخام ومتطلبات الإنتاج، أيضاً أثر تطبيق المعايير الدولية للتقارير المالية وتطبيق سياسة الشركة للمخصصات إلى تكوين مخصصات توجب على الشركة الالتزام بها والاعتراف بأثرها فى التكلفة الانتاجية والمصروفات التشغيلية.

وتراجعت الإيرادات بنسبة 53.6% إلى 52.8 مليون ريال في الربع الثاني مُقابل إيرادات بلغت 113.8 مليون ريال بالربع المُقابل من 2018.

وعلى الصعيد ذاته، حققت الشركة صافي خسائر بلغ 84.7 مليون ريال خلال النصف الأول من العام الجاري، مقابل أرباح بلغت 2.3 ريال في النصف المقابل من 2018.

وبحسب البيان، بلغت الخسائر المتراكمة كما في 30 يونيو 2019 نحو 159.8 مليون ريال، بما نسبته 71% من رأس مال الشركة البالغ 225 مليون ريال. 

وحققت الشركة خسائر بالربع الأول من العام الحالي بلغت 35.2 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 1.4 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2018.

تقارير ذات صلة:

تطور أرباح الشركات السعودية خلال آخر خمسة فصول

متوسط توقعات خمس شركات أبحاث: إيجابية بالأسمنت والبنوك والاتصالات وسلبية للبتروكيماويات