كشفت البيانات المالية للشركة السعودية للصادرات الصناعية، المُعلنة اليوم الثلاثاء، عن تحولها لتكبد الخسائر خلال الربع الأول المنتهي في 31 مارس 2021.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، بتحقيقها صافي خسائر بلغ 2.6 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 0.22 مليون ريال في الربع الأول من العام 2020.

وحققت الشركة خسائر تشغيلية بلغت 2.3 مليون ريال مقابل خسائر تشغيلية بلغت 1.3 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2020.

وأرجعت الشركة تحقيق الخسائر خلال الربع الأول من 2021 إلى انخفاض مبيعات الشركة، على الرغم من ارتفاع هامش الربح مقارنة بالربع المماثل من العام السابق 2020، وكذلك أخذ مخصصات لبند الزكاة وبند البضاعة بطيئة الحركة، بالإضافة إلى عدم وجود إيرادات اخرى، وارتفاع المصروفات العمومية والإدارية.

وتراجعت المبيعات إلى 7.9 مليون ريال خلال الربع الأول، مُقابل مبيعات بلغت 11.3 مليون ريال خلال الربع المُقابل من 2020.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي خسائر بلغ 12.8 مليون ريال خلال العام 2020، مقابل خسائر بلغت 26 مليون ريال في العام 2019.

وأرجعت الشركة انخفاض الخسائر خلال العام 2020 إلى ارتفاع هامش الربح الإجمالي وكذلك ارتفاع الإيرادات الأخرى بالإضافة إلى إلغاء صفقة لمادة (الكبريت) بقيمة 1.6 مليون وتحميل الخسائر للعام 2019.

تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الرابعة على التوالي من الأعلى له منذ 26 من آذار/مارس 2020 عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

في تمام الساعة 07:12 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.05% إلى مستويات 110.58 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 110.64، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 110.45، بينما حقق الأعلى له عند 110.65، مع العلم أن الزوج استهل تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتم تداولات الأمس عند مستويات 110.63.

هذا وقد تابعنا من قبل الاقتصاد الياباني ثاني أكبر اقتصاديات آسيا وثالث أكبر اقتصاد في العالم، صدور قراءة مؤشر معدلات البطالة والتي أوضحت ارتفاعاً إلى 3.0% مقابل 2.8% في نيسان/أبريل الماضي، أسوء من التوقعات التي أشارت لارتفاعها إلى 2.9%، وجاء ذلك قبل أن نشهد القراءة السنوية لمؤشر مبيعات التجزئة تباطؤ النمو إلى 8.2% متوافقة مع التوقعات مقابل 11.9% في نيسان/أبريل.

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم، للكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر أسعار المنازل والتي قد تعكس تسارع وتيرة النمو إلى 1.5% مقابل 1.4% في آذار/مارس الماضي، وذلك بالتزامن مع صدور القراءة السنوية لمؤشر ستاندرد آند بورز المركب-20 لأسعار المنازل والتي قد تظهر أيضا تسارع وتيرة النمو إلى 14.8% مقابل 13.3% في آذار/مارس.

كما يأتي ذلك بالتزامن مع حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ونائب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي توماس باركين في ندوة عبر الإنترنت يستضيفها أخبار الأسواق الدولية، وقبل أن نشهد الكشف بيانات ثقة المستهلك الأمريكي مع صدور قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي قد تعكس اتساعاً إلى ما قيمته 118.9 مقابل ما قيمته 117.2 في أيار/مايو الماضي.

تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية وسط الاستقرار الإيجابي لمؤشر الدولار الأمريكي بالقرب من الأعلى له في شهرين وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ونائب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي توماس باركين.

في تمام الساعة 07:07 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم أيلول/سبتمبر القادم 0.08% لتتداول عند 26.22$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 26.24$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 26.25$ للأوتصة، وذلك مع ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.04% إلى 91.91 مقارنة بالافتتاحية عند 91.88.

هذا ويترقب المستثمرين من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر أسعار المنازل والتي قد تعكس تسارع وتيرة النمو إلى 1.5% مقابل 1.4% في آذار/مارس الماضي، وذلك بالتزامن مع صدور القراءة السنوية لمؤشر ستاندرد آند بورز المركب-20 لأسعار المنازل والتي قد تظهر أيضا تسارع وتيرة النمو إلى 14.8% مقابل 13.3% في آذار/مارس.

كما يأتي ذلك بالتزامن مع حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ونائب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي توماس باركين في ندوة عبر الإنترنت يستضيفها أخبار الأسواق الدولية، وقبل أن نشهد الكشف بيانات ثقة المستهلك الأمريكي مع صدور قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي قد تعكس اتساعاً إلى ما قيمته 118.9 مقابل ما قيمته 117.2 في أيار/مايو الماضي.

بخلاف ذلك، لا يزال تجدد المخاوف في الأسواق حيال ارتفاع الإصابات بالفيروس التاجي في آسيا قائم وبالأخص عقب إغلاق مدينة سيدني الأكثر اكتظاظاً بالسكان في استراليا التي تكافح تفشي حالات تنطوي على سلالة دلتا شديدة العدوي ولجأت إلى عمليات إغلاق مفاجئة في العديد من المدن هناك، بينما تكافح إندونيسيا أيضا مع حالات قياسية وتستعد ماليزيا لتمديد الإغلاق في حين أعلنت تايلاند قيوداً جديدة.

ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها أمس الاثنين في تمام 02:47 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لأكثر من 180.82 مليون حالة مصابة ولقي نحو 3,923,238 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى الأمس، لقرابة 2,661 مليون جرعة.

تذبذب العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثالثة من الأعلى له منذ 17 من حزيران/يونيو أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي والتي تتضمن حديث محافظة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد وحديث محافظ البنك المركزي الألماني ينس ويدمان.

في تمام الساعة 06:43 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.05% إلى مستويات 1.1919 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1925، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1908، بينما حقق الأعلى له عند 1.1930.

هذا وتتطلع الأسواق من قبل ألمانيا أكبر اقتصاديات منطقة اليورو للكشف عن بيانات التضخم مع صدور القراءة الأولية لمؤشر أسعار المستهلكين والتي قد تعكس تباطؤ النمو إلى 0.4% مقابل 0.5% في أيار/مايو الماضي، وذلك قبل أن نشهد الكشف من قبل أسبانيا رابع أكبر اقتصاديات المنطقة اليورو عن القراءة السنوية لمؤشر أسعار المستهلكين والتي قد تظهر استقرار النمو عند 2.7% خلال حزيران/يونيو.

ويأتي ذلك قبل أن نشهد إلقاء محافظة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد كلمة في منتدى بروكسل الاقتصادي في 2021، وقبل حديث رئيس دويتشه بوندسبانك (محافظ البنك المركزي الألماني) ينس ويدمان في حدث عبر الإنترنت يستضيفه مركز الدراسات المالية، ويأتي ذلك عقب ساعات من إلقاءه خطاباً تحت عنوان "الاقتصاد والسياسة النقدية في الطريق للخروج من وضع الأزمة؟" في قمة فرانكفورت المالية الأوروبية 2021.

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم، للكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر أسعار المنازل والتي قد تعكس تسارع وتيرة النمو إلى 1.5% مقابل 1.4% في آذار/مارس الماضي، وذلك بالتزامن مع صدور القراءة السنوية لمؤشر ستاندرد آند بورز المركب-20 لأسعار المنازل والتي قد تظهر أيضا تسارع وتيرة النمو إلى 14.8% مقابل 13.3% في آذار/مارس.

كما يأتي ذلك بالتزامن مع حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ونائب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي توماس باركين في ندوة عبر الإنترنت يستضيفها أخبار الأسواق الدولية، وقبل أن نشهد الكشف بيانات ثقة المستهلك الأمريكي مع صدور قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي قد تعكس اتساعاً إلى ما قيمته 118.9 مقابل ما قيمته 117.2 في أيار/مايو.