2020-10-07 06:22AM UTC
أعلنت شركة السعودي الفرنسي كابيتال عن توزيع أرباح نقدية على مالكي وحدات صندوق تعليم ريت عن الربع الثالث من العام 2020 بقيمة 8.16 مليون ريال.
وقال الصندوق، في بيان لموقع السوق، اليوم الأربعاء، إن التوزيعات النقدية ستكون على أساس 51 مليون وحدة قائمة، بقيمة ربح موزع يبلغ 0.16 ريال لكل وحدة، وبنسبة إلى السعر الأولي للوحدة تبلغ 1.6%.
وبحسب البيان، تبلغ نسبة التوزيع 1.54% من صافي قيمة الأصول كما في تاريخ 30 يونيو 2020.
وستكون أحقية التوزيعات النقدية لمالكي الوحدات وذلك حسب سجل مالكي الوحدات بنهاية 11 أكتوبر الجاري، على ان يتم دفع التوزيعات خلال 15 يوم عمل.
وكان الصندوق قد قام بتوزيع أرباح نقدية على مالكي وحداته عن النصف الأول من 2020 بقيمة 16.32 مليون ريال.
2020-10-07 05:51AM UTC
تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثانية في أربعة جلسات من الأدنى له منذ 23 من أيلول/سبتمبر أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني والتي تضمنت حديث محافظ البنك المركزي الياباني هاروهيكو كورودا وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن حديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح.
في تمام الساعة 06:50 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.10% إلى مستويات 105.74 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 105.64، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 105.76، بينما حقق الزوج الأدنى له عند 105.61.
هذا وقد تابعنا ألقاء محافظ بنك اليابان هاروهيكو كورودا خطاباً عبر الأقمار الصناعية تحت عنوان "كوفيد-19 والاقتصاد العالمي: التأثير والتحديات" في الاجتماع السنوي للجمعية الوطنية لاقتصاديات الأعمال، وجاء ذلك قبل أن نشهد أيضا من قبل الاقتصاد الياباني الكشف عن القراءة الأولية للمؤشرات القائدة والتي أظهرت تسارع النمو إلى ما قيمته 88.8 مقابل 86.7 في تموز/يوليو الماضي، بخلاف التوقعات التي أشارت لاتساع إلى 89.2.
على الصعيد الأخر، يترقب الأسواق من قبل الاقتصاد الأمريكي حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك مينيابوليس الاحتياطي الفيدرالي نيل كاشكاري عن العنصرية والاقتصاد في سلسلة أحداث افتراضية، ويأتي ذلك قبل كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي عن محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح الذي عقد في 15-16 أيلول/سبتمبر والذي تم الإبقاء من خلاله على أسعار الفائدة ما بين الصفر و0.25%.
وفي نفس السياق، فقد كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي آنذاك عن توقعات أعضاء اللجنة الفيدرالية لمعدلات النمو، التضخم والبطالة بالإضافة إلى مستقبل أسعار الفائدة للأعوام الثلاثة المقبلة، ويذكر أن اللجنة الفيدرالية اعتمدت سابقاً العديد من برامج التحفيز لحين أظهر الاقتصاد علامات على التعافي على رأسها برنامج شراء سندات الخزانة بواقع 80$ مليار شهرياً وسندات الرهن العقاري بواقع 40$ شهرياً على الأقل.
كما تابعنا آنذاك المؤتمر الصحفي الذي عقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول عقب انقضاء فعليات الاجتماع للتعقيب على قرارات وتوجهات اللجنة والتي تضمنت التوقعات بالبقاء على القائدة عند مستوياتها صفرية حتى أواخر 2023، والذي أعرب من خلاله عن أهمية السياسة المالية التحفيزية لدعم الاقتصاد وسط تأكيده على التزام الاحتياطي الفيدرالي باستخدام كافة أدواته لدعم التعافي.
وصولاً إلى حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك نيويورك الاحتياطي الفيدرالي جون ويليامز عن استهداف متوسط التضخم المرن في حدث عبر الإنترنت تستضيفه مجموعة عمل هوفر للسياسة الاقتصادية، ويأتي ذلك عقب ساعات من دعوة محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي باول أمس الثلاثاء إلى استمرار التحفيز المالي والنقدي القوي من أجل التعافي الاقتصادي الذي صرح أنه "أمامه طريق طويل لنقطعه".
2020-10-07 05:39AM UTC
ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة بقرابة الاثنين بالمائة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية من الأدنى لها منذ 28 من أيلول/سبتمبر متغاضية عن ارتداد مؤشر الدولار للجلسة الثانية من الأدنى لها منذ 21 من الشهر ذاته وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن حديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح.
في تمام الساعة 06:36 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم كانون الأول/ديسمبر المقبل 1.73% لتتداول حالياً عند 23.56$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 23.16$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 23.92$ للأوتصة، بينما ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.03% إلى 93.85 مقارنة بالافتتاحية عند 93.82.
هذا يترقب المستثمرين من قبل الاقتصاد الأمريكي لما سوف يسفر عنه حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك مينيابوليس الاحتياطي الفيدرالي نيل كاشكاري عن العنصرية والاقتصاد في سلسلة أحداث افتراضية، ويأتي ذلك قبل كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي عن محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح الذي عقد في 15-16 أيلول/سبتمبر والذي تم الإبقاء من خلاله على أسعار الفائدة ما بين الصفر و0.25%.
وفي نفس السياق، فقد كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي آنذاك عن توقعات أعضاء اللجنة الفيدرالية لمعدلات النمو، التضخم والبطالة بالإضافة إلى مستقبل أسعار الفائدة للأعوام الثلاثة المقبلة، ويذكر أن اللجنة الفيدرالية اعتمدت سابقاً العديد من برامج التحفيز لحين أظهر الاقتصاد علامات على التعافي على رأسها برنامج شراء سندات الخزانة بواقع 80$ مليار شهرياً وسندات الرهن العقاري بواقع 40$ شهرياً على الأقل.
كما تابعنا آنذاك المؤتمر الصحفي الذي عقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول عقب انقضاء فعليات الاجتماع للتعقيب على قرارات وتوجهات اللجنة والتي تضمنت التوقعات بالبقاء على القائدة عند مستوياتها صفرية حتى أواخر 2023، والذي أعرب من خلاله عن أهمية السياسة المالية التحفيزية لدعم الاقتصاد وسط تأكيده على التزام الاحتياطي الفيدرالي باستخدام كافة أدواته لدعم التعافي.
وصولاً إلى حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك نيويورك الاحتياطي الفيدرالي جون ويليامز عن استهداف متوسط التضخم المرن في حدث عبر الإنترنت تستضيفه مجموعة عمل هوفر للسياسة الاقتصادية، ويأتي ذلك عقب ساعات من دعوة محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي باول أمس الثلاثاء إلى استمرار التحفيز المالي والنقدي القوي من أجل التعافي الاقتصادي الذي صرح أنه "أمامه طريق طويل لنقطعه".
بخلاف ذلك، فقد تابعنا بالأمس أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من خلال تغريده له عبر حسابه الرسمي على تويتر "لقد أصدر تعليمات لممثلي بوقف التفاوض إلى ما بعد الانتخابات عندما، فور فوزي، سنقوم بتمرير مشروع قانون تحفيز رئيسي يركز على الأمريكيين المجتهدين والشركات الصغيرة"، الامر الذي اعتبره المراقبون بأنه مقامرة من ترامب قبل الانتخابات الرئاسة الأمريكية المرتقبة في الثالث من تشرين الثاني/نوفمبر القادم.
ويأتي ذلك، عقب ساعات من خروج الرئيس الأمريكي ترامب من مستشفي والتر ريد العسكري وعودته للبيت الأبيض الاثنين الماضي عقب تلقيه العلاج لفيروس كورونا، ويذكر أن ترامب تم نقله للمستشفي الجمعة الماضية عقب إعلانه إصابته هو وزوجته ميلانيا بالفيروس التاجي، ونود الإشارة، لكون الفريق الطبيبي للرئيس ترامب أفاد الاثنين بأن حالة الرئيس "استمرت في التحسن" خلال الـ24 ساعة الماضية.
وفي نفس السياق، فقد حذر طبيب الرئيس الأمريكي الدكتور شون كونلي من أنه قد لا يكون امتثل تماماً للشفاء من الفيروس التاجي، ويذكر أن ترامب صرح قبل مغادرته للمستشفي أنه يعزم العودة على الفور إلى مسار الحملة الانتخابية، ويعد قرار ترامب بوقف المباحثات حول حزمة تحفيز لمواجهة تداعيات جائحة كورونا مقامرة من ترامب لكون عادتاً ما كان الأداء الاقتصادي الضعيف يضعف من فرص فوز رئيس أمريكي بفترة ولاية ثانية.
ويذكر أن رئيسة مجلس النواب الأمريكي الديمقراطية نانسي بيلوسي استكملت بالأمس مع وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين مباحثات فرص التوصل لحزمة تحفيزية ثانية لمواجهة تداعيات جائحة كورونا لليوم الثاني على التوالي عبر الهاتف، ويأتي ذلك عقب ساعات من أعرب بيلوسي الأحد الماضي "إننا نحقق تقدماً" في حزمة التحفيز والتي تتضمن استأنف بعض إعانات البطالة التي تم وقفها في تموز/يوليو.
ونود الإشارة، لكون الرئيس الجمهوري ترامب دعا من خلال تغريده له الأحد على تويتر المفوضين "للعمل معاً" وإتمام صفقة التحفيز، قبل أن يتراجع بالأمس في قراره، ويأتي ذلك عقب ساعات من أقرار مجلس النواب الخميس الماضي مشروع قانون حزمة تحفيز مالي بقيمة 2.2$ تريليون مدعومة من قبل الديمقراطيين، إلا أن مشروع القانون لقي رفض من قبل الجمهوريين والبيت الأبيض الذين عرضوا تحفز بقيمة 1.6$ تريليون فقط مؤخراً.
2020-10-07 05:31AM UTC
تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية من الأعلى لها منذ 21 من أيلول/سبتمبر أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن حديث محافظة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد وحديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح.
في تمام الساعة 06:28 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.02% إلى مستويات 1.1732، مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1734، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1725، بينما حقق الأعلى له عند 1.1741.
هذا وتتطلع الأسواق من قبل ألمانيا أكبر اقتصاديات منطقة اليورو للكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور القراءة المعدلة موسمياً لمؤشر الإنتاج الصناعي والتي قد تظهر تسارع النمو إلى 1.5% مقابل 1.2% في تموز/يوليو الماضي، وذلك قبل أن نشهد من فرنسا ثاني أكبر اقتصاديات المنطقة صدور قراءة الميزان التجاري والتي قد توضح تقلص العجز إلى ما قيمته 6.5 مليار يورو مقابل 7.0 مليار يورو في تموز/يوليو.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد من إيطاليا ثالث أكبر اقتصاديات المنطقة الكشف عن القراءة المعدلة موسمياً لمؤشر مبيعات التجزئة والتي قد توضح ارتفاعاً 3.8% مقابل 2.2% في تموز/يوليو، وصولاً إلى حديث محافظة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد في منتدى "باريس يوروبليس" المالي الدولي عبر الإنترنت، ويذكر أن لاجارد أكدت على أهمية التحفيز المالية والنقدية لدعم التعافي من جائحة كورونا وبالأخص في حال حدوث موجة ثانية.
على الصعيد الأخر، يترقب الأسواق من قبل الاقتصاد الأمريكي حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك مينيابوليس الاحتياطي الفيدرالي نيل كاشكاري عن العنصرية والاقتصاد في سلسلة أحداث افتراضية، ويأتي ذلك قبل كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي عن محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح الذي عقد في 15-16 أيلول/سبتمبر والذي تم الإبقاء من خلاله على أسعار الفائدة ما بين الصفر و0.25%.
وفي نفس السياق، فقد كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي آنذاك عن توقعات أعضاء اللجنة الفيدرالية لمعدلات النمو، التضخم والبطالة بالإضافة إلى مستقبل أسعار الفائدة للأعوام الثلاثة المقبلة، ويذكر أن اللجنة الفيدرالية اعتمدت سابقاً العديد من برامج التحفيز لحين أظهر الاقتصاد علامات على التعافي على رأسها برنامج شراء سندات الخزانة بواقع 80$ مليار شهرياً وسندات الرهن العقاري بواقع 40$ شهرياً على الأقل.
كما تابعنا آنذاك المؤتمر الصحفي الذي عقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول عقب انقضاء فعليات الاجتماع للتعقيب على قرارات وتوجهات اللجنة والتي تضمنت التوقعات بالبقاء على القائدة عند مستوياتها صفرية حتى أواخر 2023، والذي أعرب من خلاله عن أهمية السياسة المالية التحفيزية لدعم الاقتصاد وسط تأكيده على التزام الاحتياطي الفيدرالي باستخدام كافة أدواته لدعم التعافي.
وصولاً إلى حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك نيويورك الاحتياطي الفيدرالي جون ويليامز عن استهداف متوسط التضخم المرن في حدث عبر الإنترنت تستضيفه مجموعة عمل هوفر للسياسة الاقتصادية، ويأتي ذلك عقب ساعات من دعوة محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي باول أمس الثلاثاء إلى استمرار التحفيز المالي والنقدي القوي من أجل التعافي الاقتصادي الذي صرح أنه "أمامه طريق طويل لنقطعه".