كشفت نتائج أعمال شركة عناية السعودية للتأمين التعاوني، المُعلنة اليوم الإثنين، عن تراجع خسائرها بنسبة 69.3% خلال الربع الثالث المنتهي في 31 سبتمبر 2020.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي خسائر- قبل الزكاة- بلغ 10.1 مليون ريال مقابل خسائر بلغت 32.9 مليون ريال في الربع المُقابل من العام الماضي.

وأرجعت الشركة تراجع الخسائر إلى  التحسن في صافي نتائج الاكتتاب بـ 19,418 ألف ريال سعودي، بزيادة قدرها 108%، بالإضافة إلى الانخفاض في مخصص الديون المشكوك في تحصيلها بـ5.989 مليون ريال سعودي، وهو ما يقدر بـ 135.8%.

كذلك ارتفعت المطالبات المتحملة بنسبة 12.7%، إلى 39 مليون ريال في الربع الثالث من العام الجاري، مُقابل صافي مطالبات متحملة بلغت 34.6 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام الماضي.

كذلك حققت الشركة ارتفاعاً في صافي أرباح استثمارات أموال المساهمين بنسبة 2.2%، إلى 1.7 مليون ريال في الربع الثالث من العام الجاري، مُقابل صافي أرباح استثمارية بلغت 1.7 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام الماضي.

وفي المُقابل، حققت الشركة تراجعاً في صافي أقساط التأمين المكتتبة إلى 46.3 مليون ريال مقابل صافي أقساط تأمين مكتتبة بلغت 53.8 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام الماضي.

وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي خسائر بلغ 22.1 مليون ريال، مُقابل صافي خسائر بلغ 78.2 مليون ريال خلال الفترة المُقابلة من العام 2019.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي خسائر بلغ 12 مليون ريال خلال النصف الأول من العام 2020، مُقابل صافي خسائر بلغ 45.3 مليون ريال خلال الفترة المُقابلة من العام 2019.

ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة بأكثر من الواحد بالمائة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثالثة من الأدنى لها منذ 28 من أيلول/سبتمبر متغاضية عن ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الرابعة على التوالي موضحاً للأعلى له منذ أواخر الشهر ذاته وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الصيني أكبر مستهلك للمعادن عالمياً في عطلة نهاية الأسبوع وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

في تمام الساعة 06:49 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم كانون الأول/ديسمبر القادم 1.40% لتتداول عند 23.97$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 23.64$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند 23.65$ للأوتصة، بينما ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.09% إلى 94.14 مقارنة بالافتتاحية عند 94.06.

هذا وقد تابعنا السبت الماضي كشف اتحاد الصين للوجستيات والمشتريات (CFLP) عن بيانات القطاع الصناعي والخدمي للشهر الماضي واللتان أفادتا بتقلص اتساع القطاع الصناعي إلى ما قيمته 51.4 متوافقة مع التوقعات مقابل 51.5 قي القراءة السابقة لشهر أيلول/سبتمبر الماضي، واتساع القطاع الخدمي إلى ما قيمته 56.2 متوافقة أيضا مع التوقعات مقابل 55.9 في أيلول/سبتمبر.

على الصعيد الأخر، تتطلع الأسواق للكشف عن القراءة النهائية لمؤشر مدراء المشتريات الصناعي من قبل ماركيت عن الولايات المتحدة والتي قد تعكس استقرار الاتساع عند ما قيمته 53.3 دون تغير يذكر عن القراءة الأولية للشهر الماضي ومقابل 53.2 في أيلول/سبتمبر، وذلك قبل أن نشهد من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر الإنفاق على البناء والتي تظهر تباطؤ النمو إلى 1.0% مقابل 1.4% في آب/أغسطس.

ويأتي ذلك بالتزامن مع الكشف من قبل أكبر دولة صناعية في العالم عن قراءة مؤشر معهد التزويد الصناعي والتي قد تظهر اتساعاً إلى ما قيمته 55.6 مقابل 55.4 في أيلول/سبتمبر، بينما قد توضح قراءة المؤشر ذاته المقاس بالأسعار تقلص الاتساع إلى ما قيمته 60.5 مقابل 62.8 في أيلول/سبتمبر، وفي سياق أخر، تتطلع الأسواق إلى فعليات انتخابات الرئاسة الأمريكية غداً الثلاثاء في الولايات المتحدة الأمريكية.

بخلاف ذلك، لا يزال القلق من تفشي الموجة الثانية من فيروس كورونا في الغرب وبالأخص في أوروبا والولايات المتحدة قائم وسط المخاوف من للجوء لإغلاق عالمي مرة أخرى بعد إغلاق اكبر اقتصاديات أوروبا ألمانيا وفرنسا وإغلاق بريطانيا خلال عطلة نهاية الأسبوع، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا لأكثر من 45.94 مليون ولقي 1,192,644 شخص مصرعهم في 219 دولة.

تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد الأدنى لها منذ 28 من أيلول/سبتمبر أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم وفي ظلال القلق الذي ينتاب المستثمرين في الأسواق من تفشي الموجة الثانية لفيروس كورونا عالمياً.

في تمام الساعة 06:37 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.17% إلى مستويات 1.1635 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1655 والتي تعد أعلى مستوى للزوج خلال تداولات الجلسة، بينما حقق الزوج أدنى مستوى له في خمسة أسابيع عند 1.1630، مع العلم أن الزوج استهل تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتم تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 1.1647.

هذا وتتطلع الأسواق للكشف من قبل رابع أكبر اقتصاديات منطقة اليورو أسبانيا عن قراءة مؤشر مدراء المشتريات الصناعي والتي قد تعكس اتساعاً إلى ما قيمته 51.0 مقابل 50.8 في أيلول/سبتمبر الماضي، وذلك قبل أن نشهد عن إيطاليا ثالث أكبر اقتصاديات المنطقة صدور قراءة المؤشر ذاته والتي قد توضح أيضا اتساعاً إلى ما قيمته 53.9 مقابل 53.2 في أيلول/سبتمبر.

ويأتي ذلك قبل أن نشهد صدور القراءة النهائية لمؤشر مدراء المشتريات الصناعي لكل من فرنسا ثاني أكبر اقتصاديات منطقة اليورو وألمانيا أكبر اقتصاديات المنطقة بالإضافة إلى اقتصاديات منقطة اليورو ككل، والتي قد تؤكد على الاتساع في فرنسا عند 51.0 مقابل 51.2 في أيلول/سبتمبر، وتؤكد على الاتساع في ألمانيا عند 58.0 مقابل 56.4، بالإضافة للتأكيد على الاتساع في المنطقة ككل عند 54.4 مقابل 53.7.

على الصعيد الأخر، تتطلع الأسواق للكشف عن القراءة النهائية لمؤشر مدراء المشتريات الصناعي من قبل ماركيت عن الولايات المتحدة والتي قد تعكس استقرار الاتساع عند ما قيمته 53.3 دون تغير يذكر عن القراءة الأولية للشهر الماضي ومقابل 53.2 في أيلول/سبتمبر، وذلك قبل أن نشهد من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر الإنفاق على البناء والتي تظهر تباطؤ النمو إلى 1.0% مقابل 1.4% في آب/أغسطس.

ويأتي ذلك بالتزامن مع الكشف من قبل أكبر دولة صناعية في العالم عن قراءة مؤشر معهد التزويد الصناعي والتي قد تظهر اتساعاً إلى ما قيمته 55.6 مقابل 55.4 في أيلول/سبتمبر، بينما قد توضح قراءة المؤشر ذاته المقاس بالأسعار تقلص الاتساع إلى ما قيمته 60.5 مقابل 62.8 في أيلول/سبتمبر، وفي سياق أخر، تتطلع الأسواق إلى فعليات انتخابات الرئاسة الأمريكية غداً الثلاثاء في الولايات المتحدة الأمريكية.

بخلاف ذلك، لا يزال القلق من تفشي الموجة الثانية من فيروس كورونا في الغرب وبالأخص في أوروبا والولايات المتحدة قائم وسط المخاوف من للجوء لإغلاق عالمي مرة أخرى بعد إغلاق اكبر اقتصاديات أوروبا ألمانيا وفرنسا وإغلاق بريطانيا خلال عطلة نهاية الأسبوع، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا لأكثر من 45.94 مليون ولقي 1,192,644 شخص مصرعهم في 219 دولة.

أعلنت شركة جدوى للاستثمار عن توزيع أرباح نقدية على مالكي وحدات صندوق جدوى ريت السعودية عن الربع الثالث من العام 2020 بقيمة 28.440 مليون ريال.

وأفاد الصندوق، في بيان لموقع السوق، اليوم الإثنين، بأن التوزيعات النقدية ستكون على أساس 158 مليون وحدة قائمة، بقيمة ربح الموزع يبلغ 0.18 ريال لكل وحدة، وبنسبة إلى السعر الأولي للوحدة يبلغ 1.8%.

ووفقاً للبيان، تبلغ نسبة التوزيع 1.61% من صافي قيمة الأصول.

وبحسب البيان، ستكون أحقية التوزيعات النقدية لمالكي الوحدات وذلك حسب سجل مالكي الوحدات بنهاية تداول يوم 10 نوفمبر الجاري، على أن يتم دفع التوزيعات خلال 20 يوم عمل من تاريخ الاستحقاق.

وتجدر الإشارة إلى أن الصندوق قام بتوزيع أرباح عن النصف الأول من العام 2020 بقيمة 56.88 مليون ريال، بقيمة ربح الموزع يبلغ 0.36 ريال لكل وحدة، وبنسبة إلى السعر الأولي للوحدة يبلغ 3.6%.