2021-05-05 08:46AM UTC
كشفت البيانات المالية لشركة الرياض للتعمير، المُعلنة اليوم الأربعاء، عن الارتفاع في الأرباح بنسبة 216.2% خلال الربع الأول المنتهي في 31 مارس 2021.
وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، بتحقيقها صافي أرباح بلغ 111 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 35.1 مليون ريال في الربع الأول من العام 2020.
وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 41.8 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 35.4 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2020.
وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال الربع الأول من 2021 إلى زيادة إيرادات قطاعي التشغيل والتأجير وأرباح الشركة من نتائج أعمال الشركة الزميلة.
وارتفعت المبيعات إلى 63.1 مليون ريال خلال الربع الأول، مُقابل مبيعات بلغت 57 مليون ريال خلال الربع المُقابل من 2020.
وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 227.9 مليون ريال خلال العام 2020، مقابل أرباح بلغت 142.9 مليون ريال في العام 2019.
وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال العام 2020 إلى تحسن نتائج أعمال الشركة الزميلة وذلك على الرغم من تأثر إثنين من مراكزها التشغيلية وهما مركز النقل العام ومزاد التعمير الدولي للسيارات بسبب القرارات الصادرة من الجهات المختصة ضمن الأجراءات الأحترازية للحد من أنتشار فيروس كورونا المستجد.
2021-05-05 08:40AM UTC
كشفت البيانات المالية للشركة الكيميائية السعودية القابضة، المُعلنة اليوم الأربعاء، عن الارتفاع في الأرباح بنسبة 7.5% خلال الربع الأول المنتهي في 31 مارس 2021.
وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، بتحقيقها صافي أرباح بلغ 40.8 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 38 مليون ريال في الربع الأول من العام 2020.
وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 60.7 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 54.3 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2020.
وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال الربع الأول من 2021 إلى تحسن الأداء وارتفاع مبيعات قطاع الصناعات الدوائية وقطاع المتفجرات المدنية وانخفاض المصروفات العمومية والإدارية بالرغم من إرتفاع مخصص الزكاة والمصروفات البيعية والتسويقية.
وارتفعت المبيعات إلى 969.5 مليون ريال خلال الربع الأول، مُقابل مبيعات بلغت 800 مليون ريال خلال الربع المُقابل من 2020.
وكانت الشركة قد حققت صافي أرباح بلغ 74 مليون ريال خلال 2020، مقابل أرباح بلغت 33 مليون ريال في العام 2019.
وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال العام 2020 إلى تحسن الأداء وارتفاع مبيعات قطاع الصناعات الدوائيه وقطاع المتفجرات المدنيه وانخفاض مخصص الذمم المدينه التجاريه وتكاليف التمويل.
2021-05-05 06:28AM UTC
تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة السادسة في تسعة جلسات من الأدنى له منذ الرابع من آذار/مارس أمام الين الياباني وسط شح البيانات الاقتصادية في مطلع هذا الأسبوع من قبل الاقتصاد الياباني بسبب عطلات رسمية في اليابان وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 07:23 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.06% إلى مستويات 109.40 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 109.33، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 109.42، بينما حقق الأدنى له عند 109.20.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات أولية لسوق العمل مع صدور قراءة مؤشر التغير في وظائف القطاع الخاص والتي قد تعكس تسارع وتيرة خلق الوظائف إلى نحو 872 ألف وظيفة مقابل 517 ألف وظيفة في آذار/مارس الماضي، وذلك قبيل ساعات من الكشف بعد غد الجمعة عن التقرير الشهري للوظائف عدا الزراعية ومعدلات البطالة بالإضافة لمعدل الدخل في الساعة للشهر الجاري.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك شيكاغو الاحتياطي الفيدرالي تشارلز إيفانز عن الاقتصاد والسياسة النقدية في حدث عبر الإنترنت يستضيفه معهد ليفي للاقتصاد في كلية بارد، والذي سوف يطل علينا مرة أخرى في وقت لاحق اليوم لإلقاء ملاحظات الافتتاحية في حدث عبر الإنترنت يستضيفه بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو.
وصولاً للكشف عن القراءة النهائية لمؤشر معهد التزويد الخدمي من قبل ماركيت عن أمريكا والتي قد تؤكد على اتساع عند 63.1 دون تغير عن القراءة الأولية للشهر الماضي ومقابل اتساع عند 60.4 في آذار/مارس، وذلك قبل أن نشهد صدور قراءة مؤشر معهد التزويد الخدمي والتي تكمن أهميتها في كون القطاع الخدمي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة، والتي قد تظهر اتساعاً إلى 64.2 مقابل 63.7 في آذار/مارس.
2021-05-05 06:22AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية على التوالي من الأعلى لها منذ 26 من شباط/فبراير وسط ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الرابعة في خمسة جلسات من الأدنى له منذ اليوم ذاته وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 07:17 صباحاً بتوقيت جرينتش تراجعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم تموز/يوليو القادم 0.38% لتتداول عند 26.50$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 26.60$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 26.56$ للأوتصة، وذلك مع ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.01% إلى 91.29 مقارنة بالافتتاحية عند 91.28.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات أولية لسوق العمل مع صدور قراءة مؤشر التغير في وظائف القطاع الخاص والتي قد تعكس تسارع وتيرة خلق الوظائف إلى نحو 872 ألف وظيفة مقابل 517 ألف وظيفة في آذار/مارس الماضي، وذلك قبيل ساعات من الكشف بعد غد الجمعة عن التقرير الشهري للوظائف عدا الزراعية ومعدلات البطالة بالإضافة لمعدل الدخل في الساعة للشهر الجاري.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك شيكاغو الاحتياطي الفيدرالي تشارلز إيفانز عن الاقتصاد والسياسة النقدية في حدث عبر الإنترنت يستضيفه معهد ليفي للاقتصاد في كلية بارد، والذي سوف يطل علينا مرة أخرى في وقت لاحق اليوم لإلقاء ملاحظات الافتتاحية في حدث عبر الإنترنت يستضيفه بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو.
وصولاً للكشف عن القراءة النهائية لمؤشر معهد التزويد الخدمي من قبل ماركيت عن أمريكا والتي قد تؤكد على اتساع عند 63.1 دون تغير عن القراءة الأولية للشهر الماضي ومقابل اتساع عند 60.4 في آذار/مارس، وذلك قبل أن نشهد صدور قراءة مؤشر معهد التزويد الخدمي والتي تكمن أهميتها في كون القطاع الخدمي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة، والتي قد تظهر اتساعاً إلى 64.2 مقابل 63.7 في آذار/مارس.
بخلاف ذلك، تابعنا بالأمس تصريح وزيرة الخزانة الأمريكية والمحافظة السابقة لبنك الاحتياطي الفيدرالي جانيت يلين بأنه على الأرجح يجب أن يتم رفع معدل الفائدة لمنع تضرر الاقتصاد، وقد أوضحت لاحقاً أنها لن تكون تتوقع أو توصي برفع الفائدة على الأموال الفيدرالية والتي يجب أن ترتفع في وقت ما لاحقاً، وقد أعبر الاقتصاديين تصريحات يلين بأنها بديهية وأن الفائدة سيترفع على الأرجح مع زيادة الإنفاق الحكومي واستجابة الاقتصاد بنمو أسرع.
وفي سياق أخر، فقد تابعنا بالأمس التقرير التي تطرقت لكون أحد الاقتصاديين المساعدين الكبار لدى البيت الأبيض احتج على مسألة ما إذا كان الرئيس الأمريكي جو بادين سيرشح محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول لولاية ثانية مدتها أربعة أعوام، معرباً إن القرار حيال اختيار محافظ الاحتياطي الفيدرالي سيأتي بعد عملية شاملة.
ويأتي ذلك في أعقاب أعرب محافظ الاحتياطي الفيدرالي باول في مطلع هذا الأسبوع عن كون آفاق الاقتصاد الأمريكي "أصبحت أكثر إشراقاً بشكل جلي"، مع إشارته لكون تفاوت الانتظار الطويل يثقل على القدرة الإنتاجية للاقتصاد الأمريكي، وتطرقه آنذاك لكون الاقتصاد ينفتح مجدداً، ويجلب نشاطاً اقتصادياً أقوي، وخلق فرص عمل وأن الفيدرالي سيتحلى بالشفافية في الإعلان عن مدى تصورنا لاقترابنا من تحقيق أقصي قدر من التوظيف الشامل.
وفي نفس السياق، نوه باول أنه "صعب للغاية" أن تكون معادلة محددة، تصف التوظيف الشامل ومضيفاً "ليس من المحتمل أننا سنفعل ذلك، حينما الاقتراب، لتكون أكثر شفافية"، وذلك مع أعرب محافظ الاحتياطي الفيدرالي عن كون إمدادات الإسكان ضعيفة، والطلب مرتفع ناتج من العمل من المنزل، الفائدة المنخفضة على الأموال الفيدرالية والدعم الحكومي.
بخلاف ذلك، فقد تابعنا الخميس الماضي كشف الرئيس الأمريكي جو بايدن عن خطط لحزمة تحفيزية بقيمة 1.8$ تريليون خلال خطابه الأول في جلسة مشتركة للكونجرس الأمريكي، وتشمل الحزمة التحفيزية الإعفاءات الضريبية والأولويات المحلية والتي تتضمن رعاية الأطفال والإجازة العائلة مدفوعة الأجر، بالإضافة إلى كليات مجتمعية بدون رسوم.
على الصعيد الأخر، لا يزال القلق في الأسواق قائم حيال تفاقم تفشي الفيروس التاجي في الاقتصاديات الناشئة وبالأخص في الهند والتي تدفع بنظام الرعاية الصحية إلى حافة الهاوية وذلك من عودة القيود في العديد من المناطق على مستوى العالم للحد من انتشار عدى الفيروس التاجي، بينما العالم المتقدم يسير على مسار تعافي أكثر ثباتاً مع وتيرة أسرع للتطعيمات خلال الآونة الأخيرة وبالأخص في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
ونود الإشارة، لكون الهند سجلت الأحد الماضي أكثر من 400 ألف حالة مصابة جديدة بفيروس كورونا ما عكس رقم قياسي جديد للحالات الجديدة، كما سجلت الوفيات آنذاك رقماً قياسياً جديد في الهند، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 153.19 مليون ولقي 3,209,109 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة قرابة 1,048 مليون جرعة.