2020-10-15 08:13AM UTC
أظهرت البيانات المالية لشركة أسمنت ينبع، المُعلنة اليوم الخميس، ارتفاع أرباحها بنسبة 33.2% خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2020.
وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق تداول المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 82.5 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 61.9 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.
وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 83.2 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 65.7 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2019.
وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال الربع الثالث إلى ارتفاع الإيرادات مصحوباً بانخفاض تكلفة الإيرادات وانخفاض المصاريف الإدارية والعمومية والبيعية ومصاريف التمويل وارتفاع الإيرادات الأخرى على الرغم من ارتفاع مصاريف الزكاة.
وارتفعت المبيعات إلى 240.4 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام الجاري، مُقابل مبيعات بلغت 228 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام 2019.
وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 210.1 مليون ريال، مُقابل صافي أرباح بلغ 174.9 مليون ريال خلال الفترة المُقابلة من العام 2019.
تجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 129.6 مليون ريال خلال النصف الأول من العام 2020، مُقابل صافي أرباح بلغ 113 مليون ريال خلال الفترة المُقابلة من العام 2019.
2020-10-15 08:08AM UTC
اعتمدت الجمعية العمومية لشركة الاتصالات المتنقلة السعودية "زين السعودية"، بجلستها المنعقدة أمس الأربعاء، الموافقة على مُقترح زيادة رأس مال الشركة بقيمة 4.5 مليار ريال.
وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الخميس، إن رأس المال سيرتفع من 4.487 مليار ريال إلى 8.987 مليار ريال، وذلك بطرح وإدراج أسهم حقوق أولوية بعدد 450 مليون سهم عادية.
وأشارت الشركة إلى أن السبب في زيادة رأس المال هو رسملة جزء من المبالغ المستحقة على الشركة لشركة زين الكويت، وسداد جزء من تسهيلات المرابحة.
وكانت هيئة السوق المالي قد وافقت، خلال سبتمبر الجاري، على تخفيض رأس المال بنسبة 23% من 5.837 مليار ريال إلى 4.487 مليار ريال، وذلك عن طريق إلغاء 135 مليون سهم.
وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت تراجعاً في الأرباح بنسبة 54.6% خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2020، إلى 59 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 130 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.
وأرجعت الشركة انخفاض الأرباح خلال الربع الثاني إلى انخفاض الإيرادات بقيمة 168 مليون ريال سعودي، وذلك نتيجة انخفاض الطلب على باقات الشركة مسبقة الدفع، والآجلة الدفع، والأجهزة، وباقات الزوار، بالإضافة إلى توقف موسم العمرة.
كذلك تراجعت أرباح الشركة خلال الستة أشهر الأولى من العام 2020 إلى 164 مليون ريال، مُقابل صافي أرباح بلغ 260 مليون ريال خلال الفترة المُقابلة من العام 2019.
2020-10-15 05:56AM UTC
تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثانية من الأدنى له منذ الثاني من تشرين الأول/أكتوبر، حينما اختبر الأدنى له منذ 23 من أيلول/سبتمبر الماضي أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 06:53 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.07% إلى مستويات 105.24 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 105.17، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 105.30، بينما حقق الزوج الأدنى له عند 105.09.
هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الياباني ثاني أكبر دولة صناعية في آسيا وثالث أكبر دولة صناعية في العالم، الكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر تيراتاري الصناعي والتي أظهرت تسارع وتيرة النمو إلي 0.8% مقابل 0.1% والتي عدلت من تراجع 0.5% في تموز/يوليو الماضي، إلا أن القراءة الحالية جاءت دون التوقعات التي أشارت لارتفاع 1.2%.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في العاشر من هذا الشهر والتي قد تعكس تراجعاً بواقع 30 ألف طلب إلى 810 ألف طلب مقابل 840 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في الثالث من تشرين الأول/أكتوبر انخفاضاً بواقع 276 ألف طلب إلى 10,976 ألف طلب مقابل 10.7 مليون طلب.
ويأتي ذلك، بالتزامن مع الكشف من قبل أكبر دولة صناعية في العالم عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 14.4 مقابل 15.0 في أيلول/سبتمبر، وأظهر قراءة مؤشر نيويورك الصناعي أيضا تقلص الاتساع إلى ما قيمته 13.9 مقابل 17.0 في أيلول/سبتمبر، ومع صدور قراءة مؤشر أسعار الواردات والتي قد توضح تباطؤ النمو إلى 0.3% مقابل 0.9% في آب/أغسطس.
وصولاً إلي مشاركة أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح كل من نائب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي راندال كوارلز ورئيس بنك دالاس الاحتياطي الفيدرالي روبرت كابلان في حلقة نقاش افتراضية تستضيفها غرفة التجارة الأمريكية بالهند، وذلك قبل أن نشهد حديث كوارلز حول استجابة السياسات لفيروس كورونا في الاجتماع السنوي لمعهد التمويل الدولي.
ويأتي ذلك قبل كشف وزارة الخزانة الأمريكية عن قراءة الموازنة الفيدرالية والتي قد تعكس تقلص العجز إلى ما قيمته 123.3$ مليار مقابل 200.1$ مليار في آب/أغسطس، وقبل أن نشهد حديث عضو أخر في اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح وهو رئيس بنك مينيابوليس الاحتياطي الفيدرالي نيل كاشكاري حيال التوقعات الاقتصادية في دردشة افتراضية بجانب المدفأة تستضيفها جامعة نيويورك.
2020-10-15 05:43AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو التراجع لنشهد ارتدادها للجلسة الثالثة في أربعة جلسات من الأعلى لها منذ 21 من أيلول/سبتمبر متغاضية عن انخفاض مؤشر الدولار وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات التي تبعنها عن الاقتصاد الصيني أكبر مستهلك للمعادن عالمياً وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم ووسط التطلع إلى فعليات قمة الاتحاد الأوروبي لمناقشة العلاقات التجارية المستقبلية للاتحاد مع بريطانيا بعد خروج الأخيرة منه.
في تمام الساعة 06:40 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم كانون الأول/ديسمبر القادم 0.41% لتتداول عند 24.27$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 24.37$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 24.40$ للأوتصة، بينما تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.06% إلى 93.39 مقارنة بالافتتاحية عند 93.44.
هذا وقد تابعنا كشف المكتب الوطني الصيني للإحصاء عن بيانات التضخم مع صدور القراءة السنوية لمؤشر أسعار المستهلكين والتي أوضحت تباطؤ النمو إلى 1.7% مقابل 2.4% في آب/أغسطس، أسوء من التوقعات التي أشارت لتباطؤ النمو إلي 1.9%، أما عن القراءة السنوية لمؤشر أسعار المنتجين فقد أظهرت اتساع الانكماش إلى 2.1% مقابل 2.0%، بخلاف التوقعات التي أشارت لتقلص الانكماش إلى 1.9%.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في العاشر من هذا الشهر والتي قد تعكس تراجعاً بواقع 30 ألف طلب إلى 810 ألف طلب مقابل 840 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في الثالث من تشرين الأول/أكتوبر انخفاضاً بواقع 276 ألف طلب إلى 10,976 ألف طلب مقابل 10.7 مليون طلب.
ويأتي ذلك، بالتزامن مع الكشف من قبل أكبر دولة صناعية في العالم عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 14.4 مقابل 15.0 في أيلول/سبتمبر، وأظهر قراءة مؤشر نيويورك الصناعي أيضا تقلص الاتساع إلى ما قيمته 13.9 مقابل 17.0 في أيلول/سبتمبر، ومع صدور قراءة مؤشر أسعار الواردات والتي قد توضح تباطؤ النمو إلى 0.3% مقابل 0.9% في آب/أغسطس.
وصولاً إلي مشاركة أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح كل من نائب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي راندال كوارلز ورئيس بنك دالاس الاحتياطي الفيدرالي روبرت كابلان في حلقة نقاش افتراضية تستضيفها غرفة التجارة الأمريكية بالهند، وذلك قبل أن نشهد حديث كوارلز حول استجابة السياسات لفيروس كورونا في الاجتماع السنوي لمعهد التمويل الدولي.
ويأتي ذلك قبل كشف وزارة الخزانة الأمريكية عن قراءة الموازنة الفيدرالية والتي قد تعكس تقلص العجز إلى ما قيمته 123.3$ مليار مقابل 200.1$ مليار في آب/أغسطس، وقبل أن نشهد حديث عضو أخر في اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح وهو رئيس بنك مينيابوليس الاحتياطي الفيدرالي نيل كاشكاري حيال التوقعات الاقتصادية في دردشة افتراضية بجانب المدفأة تستضيفها جامعة نيويورك.
وبالنظر إلى تطورات حزمة التحفيز الثانية من المرتقبة في الولايات المتحدة، فقد تابعنا بالأمس أعرب وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين عن كون التوصل لاتفاق حيال التحفيز قبل انتخابات الرئاسة الأمريكية المرتقبة في الثالث من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، سيكون صعباً، وذلك عقب مكالمة هاتفية أخرى له مع رئيسة مجلس النواب الأمريكي الديمقراطية نانسي بلوسي.
ويذكر أن الأسواق كانت تأمل في توصل المشرعين في أمريكا لاتفاق يتيح المجال لاعتماد المزيد من التحفيز قريباً لمواجهات التابعيات السلبية لجائحة كورونا على أداء أكبر اقتصاد في العالم، وبالأخص حول أحدث مقترح من قبل زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل، إلا أن الوقت ضيق للتصويت على مشروع القانون لمساعدة الشركات الصغيرة الأسبوع المقبل، وأيضا الديمقراطيين لا يرغبون في اعتماد تدبير تحفيزية جزئية.
بخلاف ذلك، تتطلع الأسواق إلى تطورات ملف خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي والقمة الأوروبية التي من المقرر عقدها في بروكسل لبحث تطورات المفاوضات التجارية والعلاقات المستقبلية بين بريطانيا والاتحاد بعد الخروج، وفي سياق أخر، من المقرر أن تتحدث محافظة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد في مناقشة عبر الإنترنت لاحقاً حول الاقتصاد العالمي ضمن فعليات الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي.
على صعيد أخر، كثف قادة الاتحاد الأوروبي جهودهم للحد من تفشي الفيروس التاجي في جميع أنحاء القارة العجوز مع إعلان فرنسا عن تدابير أكثر صرامة، وتحذير ألمانيا من المخاطر الاقتصادية بالتزامن مع استعداد لندن لتشديد القيود، وفي سياق أخر، تابعنا الثلاثاء الماضي وقف المنظمين الأمريكيين بشكل مؤقت تجربة إيلي ليللي لعلاج الأجسام المضادة لفيروس كورونا بسبب مخاوف اتتعلق بالسلامة.
وجاء ذلك بعد أن تابعنا أيضا الثلاثاء إيقاف تجربة لقاح فيروس كورونا في شركة جونسون آنذ جونسون الأمريكية أيضا بشكل مؤقت وذلك في أعقاب إصابة أحد المشاركين في التجربة العلاجية للقاح بمرض غير مبرر، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس لأكثر من 38 مليون ولقي 1,083,234 شخص مصرعهم في 235 دولة.
ويذكر أن المدير التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم أعرب الثلاثاء عن كون التوصل إلي لقاح للفيروس التاجي بات قريباً، موضحاً أن المنظمة تقوم بدراسة تسعة لقاحات موجودة لديها، ومضيفاً أنه على الأرجح سوف يتم التوصل إلى لقاح لفيروس كورونا بحلول نهاية العام الجاري أو مطلع العام المقبل، وذلك مع حثه من جديد على استخدام الأساليب الوقائية وإتباع الإجراءات الصحية الموصي بها.