2021-04-26 08:12AM UTC
كشفت البيانات المالية لشركة لازوردي للمجوهرات، المُعلنة اليوم الإثنين، عن تحولها للربحية خلال الربع الأول المنتهي في 31 مارس 2021.
وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 10.2 مليون ريال مقابل خسائر بلغت 1.6 مليون ريال في الربع الأول من العام 2020.
وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 27.9 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 12.4 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2020.
وأرجعت الشركة تحقيق الأرباح خلال الربع الأول من 2021 إلى زيادة الإيرادات التشغيلية بنسبة 21.4% في جميع قنواتها ومناطق انتشارها الجغرافي، وخفضت تكاليفها التشغيلية بنسبة 2.5% رغم الارتفاع الملحوظ في الإيرادات.
وارتفعت المبيعات إلى 551.4 مليون ريال خلال الربع الأول، مُقابل مبيعات بلغت 445 مليون ريال خلال الربع المُقابل من 2020.
يُذكر أن الشركة حققت صافي خسائر بلغ 120.5 مليون ريال مقابل خسائر بلغت 17.5 مليون ريال في العام 2019.
2021-04-26 06:02AM UTC
تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية ليعكس أطول مسيرات خسائر يومية منذ آب/أغسطس 2011 مع تراجعه للجلسة الحادية عشر على التوالي أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 06:52 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.41% إلى مستويات 107.70 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 108.14 بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له في خلال تداولات الجلسة عند 107.65، بينما حقق الأعلى له عند 108.15، مع العلم أن الزوج استهل تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتم تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 107.88.
هذا وقد تابعنا من قبل الاقتصاد الياباني ثاني أكبر اقتصاديات آسيا وثالث أكبر اقتصاد في العالم كشف بنك اليابان عن القراءة السنوية لمؤشر أسعار الخدمات والتي أوضحت اتساعاً 0.7% مقارنة بالقراءة السنوية السابقة لشهر شباط/فبراير الماضي والتوقعات بالثبات عند مستويات الصفر.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن قراءة مؤشر طلبات البضائع المعمرة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة، والتي قد تعكس ارتفاعاً 1.6% مقابل تراجع 0.9% في شباط/فبراير، كما قد تظهر القراءة الجوهرية للمؤشر ذاته ارتفاع 2.5% مقابل تراجع 1.2% في شباط/فبراير.
2021-04-26 05:50AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية وسط ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثانية عشر في تسعة عشر جلسة من الأعلى له منذ الخامس من تشرين الثاني/نوفمبر 2020، موضحاً الأدنى له منذ الثالث من آذار/مارس وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم ومع تسعير الأسواق لتطورات جائحة كورونا.
في تمام الساعة 06:43 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم تموز/يوليو القادم 0.34% لتتداول عند 26.18$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 26.09$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند 26.11$ للأوتصة، وذلك مع انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي 0.15% إلى 90.72 مقارنة بالافتتاحية عند 90.86.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن قراءة مؤشر طلبات البضائع المعمرة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة، والتي قد تعكس ارتفاعاً 1.6% مقابل تراجع 0.9% في شباط/فبراير الماضي، كما قد تظهر القراءة الجوهرية للمؤشر ذاته ارتفاعاً 2.5% مقابل تراجع 1.2% في شباط/فبراير.
بخلاف ذلك، لا يزال تفشي الفيروس التاجي في الهند خطيراً، حيث تم تسجيل ما يقرب من 350 ألف حالة إصابة يومية جديدة أمس الأحد هناك، وقد تابعنا خلال عطلة نهاية الأسبوع إعلان إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن عن كونها ستوفر على الفور المواد الخام اللازمة لإنتاج لقاح كورونا في الهند وجاء ذلك عقب تعهد كل من بريطانيا، فرنسا وألمانيا بتقديم المساعدة للهند أيضا خلال عطلة نهاية الأسبوع.
ولا تزال الحكومات الآسيوية تسعى جاهدة لتأمين إمدادات لقاحات الفيروس التاجي عقب ارتفاع أعداد المصابين بكورونا في الأسابيع الأخيرة، ويذكر أن تزايد الحالات المصابة بالفيروس التاجي يؤدي لإجهاد الأنظمة الطبية من اليابان إلى الهند ويؤدي لاستعادة الاحتياط من الجائحة وتباعاً إقرار قيود السفر والحجر الصحي، وقد تطرقت بعض التقرير لتنامي احتمالية إغلاق العاصمة اليابانية طوكيو بالإضافة إلى أوساكا ومناطق أخرى.
على الصعيد الأخر، تابعنا في نهاية الأسبوع الماضي إعلان فرنسا ثاني أكبر اقتصاديات منطقة اليورو بأن المدارس ستفتح أبوابها بداً من اليوم الاثنين وأنها ستنهي القيود المفروضة على السفر المحلي منذ مطلع نيسان/أبريل بحلول الثالث من آيار/مايو القادم، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن المنظمة فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لأكثر من 146.05 مليون ولقي 3,092,410 شخص مصرعهم في 223 دولة.
وفي سياق أخر، ارتفع العائد على سندات الخزانة الأمريكية ذات أمد 10 أعوام 0.68% إلى 1.574% موضحاً ارتفاعه للجلسة الثانية على التوالي وارتداده للجلسة الثالثة من الأدنى له منذ 15 من نيسان/أبريل، وذلك على الرغم من توالي التأكيدات مؤخراً من قبل أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح وعلى رأسهم محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بأن الفيدرالي سيبقي على الفائدة صفرية حتى تحقيق تعافي اقتصادي قوي.
وأفاد باول مسبقاً أنه في الوقت المناسب سيخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي مشترياته الشهرية من السندات التي تفوق 120$ مليار، وذلك قبل اللجوء إلى زيادة الفائدة على الأموال الفيدرالية، ونود الإشارة لكون العلاقة بين العائد على سندات الخزانة وأسعار الفضة عكسية بشكل أو بأخر لكون معدن الفضة الذي يعد نصف الطلب عليه من القطاع الصناعي ينظر إليه أيضا على أنه ملاذ آمن وبديل للاستثمار ولا يعطي عائد كالذهب.
2021-04-26 05:43AM UTC
تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد الأعلى لها منذ 26 من شباط/فبراير أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل ألمانيا أكبر اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 06:40 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.11% إلى مستويات 1.2109 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.2096، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوي له في شهرين عند 1.2117، بينما حقق الزوج الأدنى له خلال تداولات الجلسة عند 1.2089، مع العلم أن الزوج استهل تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتم تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 1.2097.
هذا وتتطلع الأسواق من قبل ألمانيا للكشف عن قراءة مؤشر IFO لمناخ الأعمال والتي قد تظهر اتساعاً إلى ما قيمته 97.8 مقابل 96.6 في آذار/مارس الماضي، كما قد توضح قراءة المؤشر ذاته للتوقعات اتساعاً إلى ما قيمته 101.3 مقابل 100.4، وقد تعكس قراءة المؤشر ذاته للتقييمات الحالية أيضا اتساعاً إلى ما قيمته 94.4 مقابل 93.0 في آذار/مارس.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن قراءة مؤشر طلبات البضائع المعمرة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة، والتي قد تعكس ارتفاعاً 1.6% مقابل تراجع 0.9% في شباط/فبراير الماضي، كما قد تظهر القراءة الجوهرية للمؤشر ذاته ارتفاعاً 2.5% مقابل تراجع 1.2% في شباط/فبراير.