زيادة قيمة الحجوزات تدفع "سيرا القابضة" لتحقيق الأرباح خلال 2019

FX News Today

2020-03-03 06:49AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

كشفت نتائج أعمال مجموعة سيرا القابضة، المُعلنة اليوم الثلاثاء، عن تحولها لتسجيل الأرباح خلال العام المنتهي في 31 ديسمبر 2019.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 189 مليون ريال مقابل خسائر بلغت 142 مليون ريال في العام 2018.

وفي المُقابل، حققت الشركة صافي أرباح تشغيلية بلغ 340 مليون ريال مقابل صافي أرباح تشغيلية بلغ 613 مليون ريال خلال العام 2018.

وتراجعت الإيرادات بنسبة 4.8% إلى 2.2 مليار ريال في العام 2019، مُقابل إيرادات بلغت 2.3 مليار ريال خلال العام 2018.

وأرجعت الشركة تحقيق الأرباح إلى تحقيقها أعلى قيمة إجمالية للحجوزات على الإطلاق بقيمة 10.9 مليار ريال سعودى لعام 2019، مع ارتفاع بنسبة 49% فى وحدة سفر الأفراد.

وارتفعت القيمة الإجمالية للحجوزات بنسبة 2% لتصل إلى 10.8 مليار ريال للعام الحالى 2019، مقارنة مع 10.6 مليار ريال للعام 2018. وبشكل عام، تم تعويض أثر عدم تجديد عقد وزارة التعليم من خلال النمو القوي فى قيمة الحجوزات الاجمالية لوحدات الأعمال الاستراتيجية تتمثل فى سفر الافراد وتأجير السيارات.

وجدير بالذكر أن الشركة حققت أرباح بلغت 180 مليون ريال خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجاري، مقابل خسائر بلغت 159 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2018.

الدولار الأمريكي يستأنف الارتداد من الأعلى له في قرابة عام أمام نظيره الين الياباني

Fx News Today

2020-03-03 06:09AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تراجع الدولار الأمريكي خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة السادسة في تسعة جلسات من الأعلى له منذ 25 من نيسان/أبريل من عام 2019 أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني ووسط شح البيانات الاقتصادية اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم ومع التطلع لتطورات انتشار فيروس كورونا والتي قد تجعله وباء عالمي.

 

في تمام الساعة 05:58 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.51% إلى مستويات 107.78 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 108.33، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 107.66، بينما حقق الأعلى له عند 108.54.

 

هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الياباني الكشف عن القراءة السنوية لمؤشر القاعدة النقدية من قبل بنك اليابان والتي أظهرت تسارع وتيرة النمو إلى 3.6% مقابل 2.9% في كانون الأول/ديسمبر الماضي، متفوقة على التوقعات التي أشارت إلى تسارع وتيرة النمو إلى 3.0%، ويذكر أن البنك المركزي الياباني بداء في استخدام هذا المؤشر كهدفه التشغيلي الرئيسي لمخطط القاعدة النقدية منذ نيسان/أبريل من عام 2013.

 

وجاء ذلك، قبل أن نشهد الكشف عن قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي أوضحت انخفاض إلى ما قيمته 38.4 متوافقة مع التوقعات مقابل 39.1 في القراءة السابقة لشهر كانون الثاني/يناير الماضي، بخلاف ذلك، فقد تابعنا بالأمس أعرب رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي عن كونه فد يقوم بتجهيز قانون يمكنه من إعلان حالة الطوارئ في بلاده بسبب انتشار فيروس كورونا.

 

وفي سياق أخر، فقد تابعنا أيضا بالأمس تعهد محافظ بنك اليابان هارهيكو كورودا بأن البنك المركزي الياباني سيتخذ الخطوات اللازمة لتحقيق الاستقرار في الأسواق المالية، وقد أظهر المركزي الياباني سريعاً نوع الإجراءات التي سوف يخذها عن طريق عرضه شراء 500 مليار ين (4.6$ مليار) من السندات الحكومية باتفاق إعادة الشراء لتوفير السيولة للمشاركين في السوق، الأمر الذي ساهم بدورة في تهدئة القلق الذي ينتاب المستثمرين من مخاطر انتشار.

 

وبالنظر إلى تطورات فيروس كورونا الذي بدأ في مدينة ووهان الصينية، فقد أودى حتى الآن بحياة أكثر من 3,000 شخص وتم تأكيد وجود ما لا يقل على 89,000 حالة مصابة في جميع أنحاء العالم، وقد تابعنا بالأمس أعرب مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم بأن الوضع في كوريا الجنوبية، إيطاليا وإيران بالإضافة إلى اليابان أصبح يشكل القلق الأكبر بالنسبة للمنظمة.

 

على الصعيد الأخر، يتطلع المستثمرين حالياً إلى حديث عضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيسة بنك كليفلاند الاحتياطي الفيدرالي لوريتا ميستر حيال التوقعات الاقتصادية والسياسة النقدية في حفل العشاء السنوي لجمعية الاقتصاديين المحترفين في لندن، ويأتي ذلك عقب ساعات من انتقاد الرئيس الأمريكي لموقف بنك الاحتياطي الفيدرالي ووضع السياسية النقدية الحالي، معرباً عن تأخر الفيدرالي ومحافظه باول في اتخاذ القرارات.

 

كما أعرب الرئيس الأمريكي ترامب عبر تغريده له من خلال حسابه الرسمي على تويتر بأن ألمانيا وعدد من الدول تقوم بضخ أموال لدعم اقتصادها، وأن المصارف المركزية الكبرى في الدول الأخرى أكثر صرامة في اتخاذ القرارات، مضيفاً أنه نظراً للعديد من الأسباب يجب أن يكون لدى الولايات المتحدة أقل معدل للفائدة، وموضحاً أن ذلك الأمر الذي لم يقوم به الاحتياطي الفيدرالي ومحافظه باول.

 

هذا وتسعر الأسواق حالياً قيام بنك الاحتياطي الفيدرالي باستأنف خفض الفائدة على الأموال الفيدرالية خلال العام الجاري وخفضها بواقع 50 نقطة أساس إلى ما بين 1.00% و1.25% في اجتماع 17-18 آذار/مارس وفي أعقاب خفضها ثلاثة مرات بواقع 25 نقطة أساس العام الماضي إلى 1.50% و1.75%، وذلك مع التطلع أيضا لكشف اللجنة الفيدرالية عن توقعاتها لمستقبل أسعار الفائدة ومعدل النمو، التضخم والبطالة للأعوام الثلاثة المقبلة.

توالي ارتداد أسعار الفضة من الأدنى لها في سبعة أشهر مع تراجع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الرابعة على التوالي

Fx News Today

2020-03-03 05:55AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة لنشهد ارتدادها للجلسة الثالثة من الأدنى لها منذ السادس من آب/أغسطس وسط ارتداد مؤشر الدولار للجلسة السابعة في تسعة جلسات من الأعلى له منذ 21 من نيسان/أبريل 2014 وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب قرارات وتوجهات بنك استراليا الاحتياطي ووسط التطلع اليوم الثلاثاء إلى فعليات اجتماع مجموعة السبع الصناعية والحديث المرتقب لعضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيسة بنك كليفلاند الاحتياطي الفيدرالي لوريتا ميستر في لندن ووسط الآمال في تحفيز عالمية للحد من الأضرار الاقتصادية لكورونا.

 

في تمام الساعة 05:48 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم آيار/مايو المقبل 1.32% لتتداول حالياً عند 16.89$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 16.67$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 16.74$ للأوتصة، وذلك مع تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.13% إلى 97.43 مقارنة بالافتتاحية عند 97.57.

 

هذا وقد تابعنا قيام بنك استراليا الاحتياطي منذ قليل باستأنف خفض أسعار الفائدة خلال العام الجاري مع خفضها بواقع 25 نقطة أساس إلى الأدنى لها على الإطلاق عند 0.50%، الأمر الذي جاء متوافقاً مع التوقعات، مع الإفادة من خلال بيان البنك المركزي الاسترالي لأسعار الفائدة باستعداد بنك استراليا الاحتياطي للمزيد من الخفض لاحقاً، وذلك عقب تثبيتها في الاجتماعات الثلاثة السابقة وفي أعقاب خفضها ثلاثة مرات بواقع 25 نقطة أساس العام الماضي.

 

بخلاف ذلك، تتطلع الأسواق إلى فعليات مؤتمر مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى عبر الهاتف والذي سيشارك فيه محافظي المصارف المركزية ووزراء المالية لكل من كندا، إيطاليا، فرنسا، إلمانيا، اليابان والمملكة المتحدة بالإضافة للولايات المتحدة الأمريكية، ومن المرتقب أن يقود المكالمة وزير الخزانة الأمريكي ستيفين منوتشن ومحافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ضمن الجهود الرامية للتنسيق الاستجابة المالية والاقتصادية لكورونا.

 

وفي سياق أخر، يتطلع المستثمرين إلى حديث عضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيسة بنك كليفلاند الاحتياطي الفيدرالي لوريتا ميستر حيال التوقعات الاقتصادية والسياسة النقدية في حفل العشاء السنوي لجمعية الاقتصاديين المحترفين في لندن، ويأتي ذلك عقب ساعات من انتقاد الرئيس الأمريكي لموقف بنك الاحتياطي الفيدرالي ووضع السياسية النقدية الحالي، معرباً عن تأخر الفيدرالي ومحافظه باول في اتخاذ القرارات.

 

كما أعرب الرئيس الأمريكي ترامب عبر تغريده له من خلال حسابه الرسمي على تويتر بأن ألمانيا وعدد من الدول تقوم بضخ أموال لدعم اقتصادها، وأن المصارف المركزية الكبرى في الدول الأخرى أكثر صرامة في اتخاذ القرارات، مضيفاً أنه نظراً للعديد من الأسباب يجب أن يكون لدى الولايات المتحدة أقل معدل للفائدة، وموضحاً أن ذلك الأمر الذي لم يقوم به الاحتياطي الفيدرالي ومحافظه باول.

 

هذا وتسعر الأسواق حالياً قيام بنك الاحتياطي الفيدرالي باستأنف خفض الفائدة على الأموال الفيدرالية خلال العام الجاري وخفضها بواقع 50 نقطة أساس إلى ما بين 1.00% و1.25% في اجتماع 17-18 آذار/مارس وفي أعقاب خفضها ثلاثة مرات بواقع 25 نقطة أساس العام الماضي إلى 1.50% و1.75%، وذلك مع التطلع أيضا لكشف اللجنة الفيدرالية عن توقعاتها لمستقبل أسعار الفائدة ومعدل النمو، التضخم والبطالة للأعوام الثلاثة المقبلة.

 

وفي سياق أخر، فقد تابعنا بالأمس تعهد محافظ بنك اليابان هارهيكو كورودا بأن البنك المركزي الياباني سيتخذ الخطوات اللازمة لتحقيق الاستقرار في الأسواق المالية، وقد أظهر المركزي الياباني سريعاً نوع الإجراءات التي سوف يخذها عن طريق عرضه شراء 500 مليار ين (4.6$ مليار) من السندات الحكومية باتفاق إعادة الشراء لتوفير السيولة للمشاركين في السوق، الأمر الذي ساهم بدورة في تهدئة القلق الذي ينتاب المستثمرين من مخاطر انتشار كورونا.

 

ويذكر أن العقود الآجلة لأسعار الفضة شهدت الجمعة أسوء أداء يومي لها منذ منتصف كانون الأول/ديسمبر 2015 وأسوء أداء أسبوعي لها منذ منتصف نيسان/أبريل 2013، كما عكست أسوء أداء شهرية لها منذ أيار/مايو 2016 مع انتقال عدوى نزيف النفط ومؤشرات الأسهم آنذاك لعقود الفضة التي تعد ثاني سلعه عليها طلب عالمياً بعد النفط إذا تم النظر للمعدن النفس كسلعة بخلاف كون الفضة تمتاز بانها معدن نفس كالذهب وتعد مخزن للقيمة وتحوط التضخم.

 

وبالنظر إلى تطورات فيروس كورونا الذي بدأ في مدينة ووهان الصينية، فقد أودى حتى الآن بحياة أكثر من 3,000 شخص وتم تأكيد وجود ما لا يقل على 89,000 حالة مصابة في جميع أنحاء العالم، وقد تابعنا بالأمس أعرب مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم بأن الوضع في كوريا الجنوبية، إيطاليا وإيران بالإضافة إلى اليابان أصبح يشكل القلق الأكبر بالنسبة للمنظمة.

ارتفاع العملة الموحدة للجلسة الرابعة على التوالي أمام الدولار الأمريكي

Fx News Today

2020-03-03 05:48AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذب العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة السابعة في تسعة جلسات من الأدنى لها منذ منتصف نيسان/أبريل 2017 أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة من قبل اقتصاديات منطقة اليورو ووسط شح البيانات الاقتصادية اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

 

في تمام الساعة 05:34 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.11% إلى مستويات 1.1046 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1134 بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1156، بينما حقق الأدنى له عند 1.1120.

 

هذا وتتطلع الأسواق لصدور قراءة ميزانية الخزانة لفرنسا ثاني أكبر اقتصاديات منطقة اليورو وذلك قبل أن نشهد من قبل أسبانيا رابع أكبر اقتصاديات المنطقة صدور قراءة مؤشر التغير في البطالة والتي قد تعكس ارتفاع 8.2 ألف مقابل ارتفاع 90.2 ألف في كانون الثاني/يناير الماضي، وقبل صدور قراءة مؤشر معدلات البطالة لإيطاليا ثالث أكبر اقتصاديات المنطقة والتي قد توضح استقرارها عند 9.8% خلال كانون الثاني/يناير.

 

ويأتي ذلك قبل أن نشهد عن اقتصاديات المنطقة ككل الكشف عن بيانات التضخم مع صدور القراءة السنوية الأولية لمؤشر أسعار المستهلكين والتي قد تعكس استقرار وتيرة النمو عند 1.4% خلال شباط/فبراير، بينما قد توضح القراءة السنوية الجوهرية الأولية للمؤشر ذاته تسارع وتيرة النمو إلى 1.2% مقابل 1.1% في القراءة السنوية السابقة لشهر كانون الثاني/يناير.

 

كما يأتي ذلك أيضا بالتزامن مع الكشف عن بيانات أخرى للتضخم لاقتصاديات منطقة ككل مع صدور قراءة مؤشر أسعار المنتجين والذي يعد مؤشر مبدئي للضغوط التضخمية والتي قد تظهر نمو 0.5% مقابل الثبات عند مستويات الصفر في كانون الأول/ديسمبر الماضي، بينما قد توضح القراءة السنوية للمؤشر ذاته تقلص الانكماش إلى 0.4% مقابل 0.7%، وذلك مع أظهر قراءة معدلات البطالة أيضا للمنطقة ككل استقراراً عند 7.4% خلال كانون الثاني/يناير.

 

على الصعيد الأخر، يتطلع المستثمرين حالياً إلى حديث عضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيسة بنك كليفلاند الاحتياطي الفيدرالي لوريتا ميستر حيال التوقعات الاقتصادية والسياسة النقدية في حفل العشاء السنوي لجمعية الاقتصاديين المحترفين في لندن، ويأتي ذلك عقب ساعات من انتقاد الرئيس الأمريكي لموقف بنك الاحتياطي الفيدرالي ووضع السياسية النقدية الحالي، معرباً عن تأخر الفيدرالي ومحافظه باول في اتخاذ القرارات.

 

كما أعرب الرئيس الأمريكي ترامب عبر تغريده له من خلال حسابه الرسمي على تويتر بأن ألمانيا وعدد من الدول تقوم بضخ أموال لدعم اقتصادها، وأن المصارف المركزية الكبرى في الدول الأخرى أكثر صرامة في اتخاذ القرارات، مضيفاً أنه نظراً للعديد من الأسباب يجب أن يكون لدى الولايات المتحدة أقل معدل للفائدة، وموضحاً أن ذلك الأمر الذي لم يقوم به الاحتياطي الفيدرالي ومحافظه باول.

 

هذا وتسعر الأسواق حالياً قيام بنك الاحتياطي الفيدرالي باستأنف خفض الفائدة على الأموال الفيدرالية خلال العام الجاري وخفضها بواقع 50 نقطة أساس إلى ما بين 1.00% و1.25% في اجتماع 17-18 آذار/مارس وفي أعقاب خفضها ثلاثة مرات بواقع 25 نقطة أساس العام الماضي إلى 1.50% و1.75%، وذلك مع التطلع أيضا لكشف اللجنة الفيدرالية عن توقعاتها لمستقبل أسعار الفائدة ومعدل النمو، التضخم والبطالة للأعوام الثلاثة المقبلة.