2020-09-28 07:34AM UTC
أعلنت مجموعة سيرا القابضة عن توقيع مذكرة تفاهم مع صندوق التنمية السياحي لتمويل تطوير وإنشاء مجموعة من الفنادق توفر أكثر من ألف غرفة.
وقالت المجموعة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الإثنين، إن بعض المشاريع ستتضمن مطاعم ومقاهي وأماكن للترفيه العائلي.
وبحسب البيان، ستتعاون المجموعة مع صندوق التنمية السياحية من أجل تمويل تطوير مشروع فنادق ذات خدمة كاملة مصنفة من الفئة المتوسطة في عدة مدن في المملكة تشمل الرياض وجدة والباحة وأبها والطائف والجوف وحائل والعلا.
وأشارت المجموعة إلى أن مدة المذكرة ستة أشهر، علماً بأنه لا يوجد أطراف ذات علاقة.
هذا وتعد هذه الخطوة استكمالاً لدعم وتمكين صندوق التنمية السياحي للقطاع الخاص، وتحفيز الاستثمار في القطاع السياحي وتحقيقاً لأهداف الاستراتيجية الوطنية للسياحة من خلال توفير الوظائف ورفع مساهمة القطاع للناتج المحلي وزيادة أعداد الزوار من خلال مشاريع سياحية متنوعة في مختلف الوجهات السياحية السعودية.
وتجدر الإشارة إلى أن المجموعة تكبدت خسائر بلغت 172 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام 2020، مقابل أرباح بلغت 66 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.
وأرجعت الشركة تسجيل الخسائر خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2020 إلى انخفاض القيمة الإجمالية للحجوزات بنسبة 86% فى الربع الثاني من العام 2020 لتصل إلى 398 مليون ريال مقارنة بـ 2.8 مليار ريال للربع المماثل من العام السابق 2019، ويعود سبب الانخفاض إلى الإجراءات الاحترازية بسبب تفشي فيروس كورونا الجديد (COVID-19) والتي أثرت على قطاع السفر والسياحة بشكل مباشر.
وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال الستة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 940 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 115 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.
2020-09-28 05:59AM UTC
تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثانية من الأعلى له منذ 15 من أيلول/سبتمبر أمام الين الياباني وسط شح البيانات الاقتصادية في مطلع هذا الأسبوع من قبل الاقتصاد الياباني ونظيره الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم ومع التطلع لحديث عضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيسة بنك كليفلاند الاحتياطي الفيدرالي لوريتا ميستر في وقت لاحق اليوم الاثنين.
في تمام الساعة 06:56 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.28% إلى مستويات 105.28، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 105.27، بينما حقق الزوج الأعلى له عند 105.69، مع العلم أن الزوج استهل تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتم تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 105.58.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي لما سوف يسفر عنه حديث عضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيسة بنك كليفلاند الاحتياطي الفيدرالي لوريتا ميستر حيال المساواة في ندوة عبر الإنترنت تستضيفها غرفة التجارة الأمريكية الأفريقية في ولاية بنسلفانيا، وتتطلع الأسواق خلال هذا الأسبوع لحديث العديد من أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح.
بخلاف ذلك، تترقب الأسواق بعد غد الأربعاء للكشف عن القراءة النهائية لمؤشر الناتج المحلي الإجمالي والتي قد تؤكد على انكماش أكبر اقتصاد في العالم 31.7% دون تغير يذكر عن القراءة الأولية السابقة للربع الثاني ومقابل انكماش 5.0% في القراءة السابقة للربع الأول الماضي، كما قد تؤكد القراءة النهائية للمؤشر ذاته المقاس بالأسعار على انكماش 2.0% دون تغير عن القراءة الأولية السابقة ومقابل نمو 1.4% في الربع الأول.
ويأتي ذلك بالتزامن مع الكشف عن بيانات أولية لسوق العمل الأمريكي مع صدور قراءة مؤشر التغير في وظائف القطاع الخاص والتي قد تعكس تسارع وتيرة خلق الوظائف إلى 650 ألف وظيفة مقابل 428 ألف وظيفة في آب/أغسطس الماضي، ويأتي ذلك قبل ساعات من الكشف يوم الجمعة المقبل عن التقرير الشهري للوظائف عدا الزراعية ومعدلات البطالة بالإضافة إلى معدل الدخل في الساعة لشهر أيلول/سبتمبر.
2020-09-28 05:54AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثانية من الأعلى له منذ 24 من تموز/يوليو وفقاً للعلاقة العكسية بينهما وسط شح البيانات الاقتصادية من قبل كبرى الاقتصاديات العالمية في مطلع هذا الأسبوع ومع التطلع لحديث محافظة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد وحديث عضوة اللجنة الفيدرالية لوريتا ميستر في وقت لاحق اليوم الاثنين.
في تمام الساعة 06:51 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم كانون الأول/ديسمبر المقبل 0.26% لتتداول حالياً عند 22.94$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 23.00$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند 23.09$ للأوتصة، بينما انخفض مؤشر الدولار الأمريكي 0.12% إلى 94.49 مقارنة بالافتتاحية عند 94.60.
هذا وتتطلع الأسواق إلى إلقاء محافظة البنك المركزي الأوروبي كريسين لاجارد البيان التمهيدي في لجنة "ECON" بالبرلمان الأوروبي في بروكسل عبر الأقمار الصناعية، ويأتي ذلك قبل ساعات من إلقائها بعد غد الأربعاء كلمة أخرى لها في مؤتمر البنك المركزي الأوروبي ومؤتمر المراقبته الذي يستضيفه معهد الاستقرار النقدي والمالي في فرانكفورت.
بخلاف ذلك، يترقب المستثمرين لانطلق فعليات الجولة الأخيرة من المحادثات القائمة بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي في بروكسل حيال اتفاق التجارة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد، ويذكر أن المفاوضات بينهم حول إعادة صياغة العلاقات المستقبلية تشهد تعثر نظراً لتضارب وجهات النظر في عدة نقاط رئيسة أبرزها الهجرة والاتحاد الجمركي، ما يفتح المجال لخروج بريطانيا دون اتفاق مع الاتحاد في 15 من تشرين الأول/أكتوبر.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي لما سوف يسفر عنه حديث عضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيسة بنك كليفلاند الاحتياطي الفيدرالي لوريتا ميستر حيال المساواة في ندوة عبر الإنترنت تستضيفها غرفة التجارة الأمريكية الأفريقية في ولاية بنسلفانيا، وتتطلع الأسواق خلال هذا الأسبوع لحديث العديد من أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح.
ويأتي ذلك عقب ساعات من انقضاء الشهادة النصف سنوية لمحافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم أمام الكونجرس الأمريكي بشقيه لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب واللجنة المصرفية في مجلس الشيوخ، والذي أفاد من خلالها بأنه تم تقديم نحو 195$ مليار ضمن مشروع قانون المساعدة والإغاثة والأمن الاقتصادي في مواجهة تداعيات فيروس كورونا "CARES Act" بهدف مواجهة التداعيات السلبية لجائحة كورونا حتى الآن.
وأكد باول الأسبوع الماضي على أن الشركات الصغيرة والمتوسطة تحتاج للمزيد من الدعم لفترة أطول من أجل عودتها لما كانت عليه قبل الأزمة الصحية، مع أفادته بأنه لم يقم بتقديم أي قروض للشركات الكبيرة بصورة مباشرة بأنه لا يتفق مع رفع حكومات الولايات المحلية للضرائب في الوقت الراهن وأن الفيدرالي مستمر في دعم الاقتصاد في تلك الأوضاع غير المسبوقة وسيستمر في برنامج حماية الأجور إذا ما حصل على موافقة الكونجرس.
كما أفاد باول آنذاك أيضا بأن محافظة الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل صفرية يهدف لدعم النشاط الاقتصادي وتعزيز الضغوط التضخمية نحو الهدف 2% وأن تحقيق ذلك سيدفعه لرفع الفائدة على الاموال الفيدرالية لاحقاً، مضيفاً أنه على المدى القريب لن تكون الفائدة الصفرية على الأموال الفيدرالية مفيدة للأشخاص، إلا أن المواطنين سيشعرون بأهمية الفائدة المنخفضة على المدى المتوسط والبعيد.
ونوه باول لكون عدم إقرار المزيد من التحفيز سيضر بالشركات والأسر بشكل ملحوظ في ظل استمرار المخاطر الهبوطية على الاقتصاد، موضحاً أنه يرى أن على الكونجرس استخدام 130$ مليار لدعم برنامج حماية الأجور، وذلك مع تطرقه لكون توفر لقاح لكورونا سيعزز من حالة اليقين في الأسواق ولدى الأسر والشركات، وجاء ذلك مع رفضه التعليق على محادثات قطبي السياسة الأمريكية الجمهوريين والديمقراطيين حول حزمة التحفيز الثانية.
بخلاف ذلك، فقد تابعنا الخميس الماضي التقرير التي تطرقت لكون المشرعين الديمقراطيين يقوموا بصياغة مشروع قانون تحفيز جديد بقيمة 2.4$ تريليون ضمن الجهود الرامية لكسر الجمود مع الجمهوريين، وفي سياق أخر، فقد تابعنا أيضا الخميس تعهد المشرعين الجمهوريين بأن الانتقال الرئاسي السلمي عقب انتخابات الرئاسة الأمريكية المرتقبة في تشرين الثاني/نوفمبر المقبل سوف يحدث دون انقطاع.
ويأتي ذلك، عقب ساعات من أعرب الرئيس الأمريكي الجمهوري دونالد ترامب الأربعاء أنه لن يلتزم بنقل سلمي للسلطة إذا ما أظهر فرز الأصوات للانتخابات الرئاسية الأمريكية القادمة فوز المرشح الديمقراطي جو باين، الأمر الذي عكس آنذاك تعمق الخلافات القائمة بين قطبي السياسة الأمريكية الحزب الجمهوري الحاكم والحزب الديمقراطي، وبالأخص عقب الجمود القائم بينهم حول حجم حزمة التحفيزية الثانية لمواجهة تداعيات كورونا.
وفي سياق أخر، تتطلع الأسواق بعد غد الأربعاء للكشف عن القراءة النهائية لمؤشر الناتج المحلي الإجمالي والتي قد تؤكد على انكماش أكبر اقتصاد في العالم 31.7% دون تغير يذكر عن القراءة الأولية السابقة للربع الثاني ومقابل انكماش 5.0% في القراءة السابقة للربع الأول الماضي، كما قد تؤكد القراءة النهائية للمؤشر ذاته المقاس بالأسعار على انكماش 2.0% دون تغير عن القراءة الأولية السابقة ومقابل نمو 1.4% في الربع الأول.
ويأتي ذلك بالتزامن مع الكشف عن بيانات أولية لسوق العمل الأمريكي مع صدور قراءة مؤشر التغير في وظائف القطاع الخاص والتي قد تعكس تسارع وتيرة خلق الوظائف إلى 650 ألف وظيفة مقابل 428 ألف وظيفة في آب/أغسطس الماضي، ويأتي ذلك قبل ساعات من الكشف يوم الجمعة المقبل عن التقرير الشهري للوظائف عدا الزراعية ومعدلات البطالة بالإضافة إلى معدل الدخل في الساعة لشهر أيلول/سبتمبر.
2020-09-28 05:34AM UTC
تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية موضحة استقراها بالقرب من الأدنى لها في شهرين أمام الدولار الأمريكي وسط شح البيانات الاقتصادية في مطلع هذا الأسبوع من قبل اقتصاديات منطقة اليورو ونظيره الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم ومع التطلع لحديث محافظة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد وحديث عضوة اللجنة الفيدرالية لوريتا ميستر في وقت لاحق اليوم الاثنين.
في تمام الساعة 06:32 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.05% إلى مستويات 1.1634، مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1640 والتي تعد أعلى مستوى للزوج خلال تداولات الجلسة، بينما حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1615، مع العلم، أن الزوج استهل تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتم تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 1.1631.
هذا وتتطلع الأسواق إلى إلقاء محافظة البنك المركزي الأوروبي كريسين لاجارد البيان التمهيدي في لجنة "ECON" بالبرلمان الأوروبي في بروكسل عبر الأقمار الصناعية، ويأتي ذلك قبل ساعات من إلقائها بعد غد الأربعاء كلمة أخرى لها في مؤتمر البنك المركزي الأوروبي ومؤتمر المراقبته الذي يستضيفه معهد الاستقرار النقدي والمالي في فرانكفورت.
بخلاف ذلك، يترقب المستثمرين لانطلق فعليات الجولة الأخيرة من المحادثات القائمة بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي في بروكسل حيال اتفاق التجارة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد، ويذكر أن المفاوضات بينهم حول إعادة صياغة العلاقات المستقبلية تشهد تعثر نظراً لتضارب وجهات النظر في عدة نقاط رئيسة أبرزها الهجرة والاتحاد الجمركي، ما يفتح المجال لخروج بريطانيا دون اتفاق مع الاتحاد في 15 من تشرين الأول/أكتوبر.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي لما سوف يسفر عنه حديث عضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيسة بنك كليفلاند الاحتياطي الفيدرالي لوريتا ميستر حيال المساواة في ندوة عبر الإنترنت تستضيفها غرفة التجارة الأمريكية الأفريقية في ولاية بنسلفانيا، وتتطلع الأسواق خلال هذا الأسبوع لحديث العديد من أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح.
بخلاف ذلك، تترقب الأسواق بعد غد الأربعاء للكشف عن القراءة النهائية لمؤشر الناتج المحلي الإجمالي والتي قد تؤكد على انكماش أكبر اقتصاد في العالم 31.7% دون تغير يذكر عن القراءة الأولية السابقة للربع الثاني ومقابل انكماش 5.0% في القراءة السابقة للربع الأول الماضي، كما قد تؤكد القراءة النهائية للمؤشر ذاته المقاس بالأسعار على انكماش 2.0% دون تغير عن القراءة الأولية السابقة ومقابل نمو 1.4% في الربع الأول.
ويأتي ذلك بالتزامن مع الكشف عن بيانات أولية لسوق العمل الأمريكي مع صدور قراءة مؤشر التغير في وظائف القطاع الخاص والتي قد تعكس تسارع وتيرة خلق الوظائف إلى 650 ألف وظيفة مقابل 428 ألف وظيفة في آب/أغسطس الماضي، ويأتي ذلك قبل ساعات من الكشف يوم الجمعة المقبل عن التقرير الشهري للوظائف عدا الزراعية ومعدلات البطالة بالإضافة إلى معدل الدخل في الساعة لشهر أيلول/سبتمبر.