2021-08-11 05:54AM UTC
أعلنت شركة أبناء عبدالله عبدالمحسن الخضري "الخضري"، عن تعرض خوادم الشركة لهجوم إلكتروني (قرصنة)، يوم السبت الماضي 7 أغسطس 2021.
وذكرت الشركة في بيان لـ"تداول السعودية"، أن القرصنة نتج عنها تشفير جميع بيانات الشركة، مضيفا أن إدارة الشركة تعمل على حل الموضوع من خلال فريق عمل متخصص في هذه الأمور وسوف تعلن عن أي تطورات - في هذا الشأن - في حينه.
وكان دائنو شركة أبناء عبدالله عبدالمحسن الخضري، قد رفضوا مقترح إعادة التنظيم المالي للشركة بموجب نظام الإفلاس، بينما وافق المساهمون عليه.
وكانت "الخضري"، قد أعلنت في يوليو الماضي أن مقترح إجراء إعادة التنظيم المالي، الذي قبلته المحكمة التجارية بالدمام، تضمن زيادة رأس مال الشركة عن طريق تحويل ديون جميع فئات الدائنين البالغة نحو 1.826 مليار ريال، لأسهم بقيمة 10 ريالات للسهم، ليصبح رأس المال الجديد نحو 2.384 مليار ريال.
ويتضمن المقترح دعما نقديا مقدما من كافة الدائنين باستثناء الموظفين قدره 3 ريالات لكل سهم جديد، سينتج عن هذا الدعم مبلغ نقدي قدره 512 مليون ريال، سيتم قيده ضمن حقوق الملكية في حسابات الشركة.
وأوضحت أنه سيتم استخدام زيادة رأس المال من خلال تحويل الديون إلى أسهم وكذلك الدعم النقدي في إطفاء الخسارة المتراكمة، وسيتم تخفيض رأس مال الشركة بنسبة 92.11% ليصبح 188 مليون ريال، بهدف إطفاء الخسائر المتراكمة للشركة وخفضها إلى ما دون 50% من رأس المال حسب متطلبات نظام الشركات.
وذكرت الشركة، أن مجلس الإدارة لم يجد خطة "مقترح التنظيم المالي" قابلة للتطبيق وقت تعيينه، ولذلك حرص على أن يعمل خطة "مقترح التنظيم المالي" تأخذ بعين الاعتبار أسوأ الاحتمالات المستقبلية لحماية الشركة من أي تعثر قد يطرأ ويتسبب بفشل الخطة.
وتابعت: "لا يوجد حلول أخرى لدى مجلس الإدارة غير ما تم تقديمه، وسوف تكون الكلمة الأخيرة للدائنين والمساهمين".
2021-08-11 05:48AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل تحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثالثة من الأدنى لها منذ 20 من تشرين الثاني/نوفمبر 2020، حينما اختبرت الأدنى لها منذ 24 من أيلول/سبتمبر 2020 وعكست آنذاك الأدنى لها منذ 22 من تموز/يوليو 2020 متغاضية عن ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي للأعلى له منذ 21 من تموز/يوليو، حينما اختبر الأعلى له منذ مطلع نيسان/أبريل وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 06:21 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم أيلول/سبتمبر القادم 0.15% لتتداول عند 23.36$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 24.33$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 23.39$ للأوتصة، بينما ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.04% إلى 93.10 مقارنة بالافتتاحية عند 93.07.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات التضخم مع صدور قراءة مؤشر أسعار المستهلكين والتي قد تعكس تباطؤ النمو إلى 0.5% مقابل 0.9% في حزيران/يونيو الماضي، كما قد توضح القراءة الجوهرية للمؤشر ذاته تباطؤ النمو إلى 0.4% مقابل 0.9%، وقد تظهر القراءة السنوية للمؤشر تباطؤ النمو إلى 5.3% مقابل 5.4%، وقد توضح القراءة السنوية الجوهرية تباطؤ النمو إلى 4.3% مقابل 4.5%.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد إلقاء عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك أتلانتا الاحتياطي الفيدرالي رافائيل بوستيك خطاب تحت عنوان "دور الاحتياطي الفيدرالي في جعل هذا اقتصاداً يعمل للجميع" قي حدث على الإنترنت يستضيفه مؤسسة تشوتاوكوا، وصولاً إلى كشف وزارة الخزانة عن قراءة الموازنة الفيدرالية والتي قد تظهر اتساع العجز إلى ما قيمته 305.0$ مليار مقابل 174.2$ مليار في حزيران/يونيو.
بخلاف ذلك، تابعنا بالأمس تمرير مجلس الشيوخ خطة البنية التحتية بقيمة واحد تريليون دولار تقريباً مع تصويت 69 عضو لصالح مشروع القانون مقابل 30 عضو ضد المشروع، ويلى ذلك قيام المشرعين الأمريكيين بإرسال مشروع قانون البنية التحتية إلى مجلس النواب للتصويت عليه ثم تصديق الرئيس الأمريكي جو بادين على مشروع القانون الذي تتبنه إدارته والتي ستبدأ في مناقشة مشروع قانون بعيد المدي بقيمة 3.5$ تريليون.
على الصعيد الأخر، تابعنا مؤخراُ تحذير المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم من خطورة تسارع إصابات فيروس كورونا مجدداً عالمياً، معرباً أن البشرية الآن في خطر حقيقي مع عودة انتشار الفيروس التاجي، وذلك مع تطرقه لكون العالم أحرز تقدم في تطوير اللقاحات بوقت قياسي، إلا أن ارتفاع أعداد الإصابات يعكس تراجع الامتثال للقيود الوقائية وعدم اتساق النظم الصحية وأن معدل التطعيم باللقاحات غير متكافئ عالمياً.
ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها أمس الثلاثاء في تمام 04:22 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 203.30 مليون حالة مصابة ولقي نحو 4,303,515 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى الاثنين الماضي، أكثر من 4,033 مليون جرعة.
2021-08-11 05:18AM UTC
تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية من الأدنى لها منذ أواخر آذار/مارس، حينما اختبرت الأدنى لها منذ الرابع من تشرين الثاني/نوفمبر 2020 وعكست آنذاك الأدنى لها منذ 24 من تموز/يوليو 2020 أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل ألمانيا أكبر اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 06:16 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.01% إلى مستويات 1.1719 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1717 بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1726، بينما حقق الأدنى له عند 1.1712.
هذا وتتطلع الأسواق من قبل ألمانيا الكشف عن بيانات التضخم مع صدور القراءة النهائية لمؤشر أسعار المستهلكين والتي قد تؤكد على نمو 0.9% دون تغير عن القراءة الأولية لشهر تموز/يوليو ومقابل نمو 0.4% في حزيران/يونيو الماضي.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات التضخم مع صدور قراءة مؤشر أسعار المستهلكين والتي قد تعكس تباطؤ النمو إلى 0.5% مقابل 0.9% في حزيران/يونيو، كما قد توضح القراءة الجوهرية للمؤشر ذاته تباطؤ النمو إلى 0.4% مقابل 0.9%، وقد تظهر القراءة السنوية للمؤشر تباطؤ النمو إلى 5.3% مقابل 5.4%، وقد توضح القراءة السنوية الجوهرية تباطؤ النمو إلى 4.3% مقابل 4.5%.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد إلقاء عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك أتلانتا الاحتياطي الفيدرالي رافائيل بوستيك خطاب تحت عنوان "دور الاحتياطي الفيدرالي في جعل هذا اقتصاداً يعمل للجميع" قي حدث على الإنترنت يستضيفه مؤسسة تشوتاوكوا، وصولاً إلى كشف وزارة الخزانة عن قراءة الموازنة الفيدرالية والتي قد تظهر اتساع العجز إلى ما قيمته 305.0$ مليار مقابل 174.2$ مليار في حزيران/يونيو.
بخلاف ذلك، تابعنا بالأمس تمرير مجلس الشيوخ خطة البنية التحتية بقيمة واحد تريليون دولار تقريباً مع تصويت 69 عضو لصالح مشروع القانون مقابل 30 عضو ضد المشروع، ويلى ذلك قيام المشرعين الأمريكيين بإرسال مشروع قانون البنية التحتية إلى مجلس النواب للتصويت عليه ثم تصديق الرئيس الأمريكي جو بادين على مشروع القانون الذي تتبنه إدارته والتي ستبدأ في مناقشة مشروع قانون بعيد المدي بقيمة 3.5$ تريليون.
2021-08-11 05:11AM UTC
ارتفعت أسعار البلاتينيوم أعلى حاجز 1,000$ للأونصة خلال الجلسة الآسيوية لتعكس ارتدادها للجلسة الثالثة من الأدنى لها منذ 21 من كانون الأول/ديسمبر 2020 متغاضية عن ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي للأعلى له منذ 21 من تموز/يوليو، حينما اختبر الأعلى له منذ مطلع نيسان/أبريل وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 06:07 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت أسعار البلاتينيوم 0.65% لتتداول حالياً عند 1,004.00$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 997.50$ للأونصة، مع العلم، أن أسعار البلاتينيوم استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 998.00$ للأوتصة، بينما ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.04% إلى 93.10 مقارنة بالافتتاحية عند 93.07.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات التضخم مع صدور قراءة مؤشر أسعار المستهلكين والتي قد تعكس تباطؤ النمو إلى 0.5% مقابل 0.9% في حزيران/يونيو الماضي، كما قد توضح القراءة الجوهرية للمؤشر ذاته تباطؤ النمو إلى 0.4% مقابل 0.9%، وقد تظهر القراءة السنوية للمؤشر تباطؤ النمو إلى 5.3% مقابل 5.4%، وقد توضح القراءة السنوية الجوهرية تباطؤ النمو إلى 4.3% مقابل 4.5%.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد كشف وزارة الخزانة عن قراءة الموازنة الفيدرالية والتي قد تظهر اتساع العجز إلى ما قيمته 305.0$ مليار مقابل 174.2$ مليار في حزيران/يونيو، بخلاف ذلك، تابعنا بالأمس تمرير مجلس الشيوخ خطة البنية التحتية بقيمة واحد تريليون دولار تقريباً، ويلى ذلك قيام المشرعين بإرسال مشروع قانون البنية التحتية إلى مجلس النواب للتصويت عليه ثم تصديق الرئيس الأمريكي جو بادين على مشروع القانون الذي تتبنه إدارته.
على الصعيد الأخر، تابعنا مؤخراُ تحذير المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم من خطورة تسارع إصابات فيروس كورونا مجدداً عالمياً، معرباً أن البشرية الآن في خطر حقيقي مع عودة انتشار الفيروس التاجي، وذلك مع تطرقه لكون العالم أحرز تقدم في تطوير اللقاحات بوقت قياسي، إلا أن ارتفاع أعداد الإصابات يعكس تراجع الامتثال للقيود الوقائية وعدم اتساق النظم الصحية وأن معدل التطعيم باللقاحات غير متكافئ عالمياً.
ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها أمس الثلاثاء في تمام 04:22 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 203.30 مليون حالة مصابة ولقي نحو 4,303,515 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى الاثنين الماضي، أكثر من 4,033 مليون جرعة.
ونود الإشارة لكون 41% من الطلب العالمي على البلاتينيوم يأتي من قطاع صناعية السيارات الذي تضرر مؤخراً وبالأخص في أوروبا من جراء تابعيات تفشي فيروس كورونا، بينما 31% من الطلب على البلاتينيوم يأتي من قطاع المصوغات التي شهد مؤخراً انتعاش نظراً لتراجع أسعار البلاتينيوم بشكل ملحوظ أمام الذهب لما دون النصف مؤخراً وذلك على الرغم من كون البلاتينيوم أندر 30 مرة من الذهب وكان في مطلع هذا القرن ضعف ثمن الذهب.