كشفت البيانات المالية لشركة الحسن غازي إبراهيم شاكر، ارتفاع صافي الأرباح بنسبة 47.94% خلال الربع الأول المنتهي في 31 مارس 2022، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2021، في ظل ارتفاع الإيرادات.

ووفقا لنتائج الشركة، على موقع سوق الأسهم السعودية "تداول"، اليوم الاثنين حققت الشركة صافي أرباح بلغ 14.47 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 9.78 مليون ريال في الربع الأول من العام الماضي.

وأوضحت الشركة أن ارتفاع صافي الأرباح يعود إلى ارتفاع الإيرادات الناتج عن استراتيجية المبيعات المعززة للمجموعة.

وعلى مستوى ربع سنوي، قفزت أرباح الشركة بالربع الأول من العام الحالي بنسبة 4495%، وذلك مقارنة بأرباح الشركة بالربع السابق والتي بلغت 315 ألف ريال.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 15.51 مليون ريال بالربع الأول 2022 مقابل أرباح تشغيلية بلغت 8.77 مليون ريال بالربع المقابل وبنسبة ارتفاع 76.85%.

وارتفعت إيرادات الشركة إلى 319.94 مليون ريال خلال الربع الأول 2022 مقارنة بـ288.3 مليون ريال في الربع الأول 2021، بارتفاع نسبته 10.97%.

وقفزت أرباح "شاكر"، بالعام 2021 إلى 27.96 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 8.02 مليون ريال في عام 2020، بارتفاع نسبته 248.45%، وذلك نتيجة زيادة إيرادات الشركة الذي يعود بشكل أساسي إلى استراتيجية المبيعات، والتي نتج عنها زيادة ملحوظة في مبيعات القطاعات الرئيسية.

وافق مجلس إدارة شركة الشرق الأوسط للرعاية الصحية (السعودي الألماني الصحية)، على الدخول كشريك مستثمر في مستشفى صبحي عبد الجليل بترجي الطبية (المملوكة لشركة الصبح الجديدة الطبية) بمدينة جدة.

وأكدت الشركة، في بيان على موقع السوق المالية السعودية "تداول"، أنه موافقة مجلس الإدارة، جاءت بعد استبعاد أصوات أعضاء مجلس الإدارة من ذوي العلاقة من المناقشة والتصويت.

ونوهت إلى أنه سيتم رفع قرار مجلس إدارة الشركة إلى الجمعية العامة القادمة للتصويت والموافقة عليه من قبل المساهمين.

ولفتت الشركة إلى أن أسباب التأخر عن التاريخ المعلن سابقاً، تعود إلى استكمال المتطلبات اللازمة.

وكانت الشرق الأوسط للرعاية الصحية (السعودي الألماني الصحية)، أعلنت في أكتوبر الماضي عن تمديد مذكرة تفاهم غير ملزمة للدخول كشريك مستثمر في مستشفى صبحي عبد الجليل بترجي الطبية بمدينة جدة.

ووقعت الشركة في يونيو 2021، على مذكرة تفاهم غير ملزمة للدخول كشريك مستثمر في مستشفى صبحي عبد الجليل بترجي الطبية الكائن بمدينة جدة.

وكانت الشركة قد حققت صافي أرباح بلغ 20.49 مليون ريال بالربع الأول 2022 مقابل أرباح بلغت 12.1 مليون ريال في الربع الأول من العام الماضي.

وبينت الشركة أن الارتفاع في صافي الربح بالربع الأول من العام الحالي، جاء نتيجة انخفاض حجم الأعمال مع أحد العملاء الرئيسيين، بالفترة نفسها من العام السابق، والذي عاد إلى طبيعته مجددا، إلى جانب زيادة حجم أعمال مستشفى الدمام، والتغيير في الأسعار وتنوع الحالات.

قال وزير المالية السعودي، محمد الجدعان، اليوم الاثنين، خلال ندوة حول التوقعات الاقتصادية للشرق الأوسط وشمال إفريقيا على هامش منتدى دافوس في سويسرا، إن المملكة تتوقع نمو الاقتصاد 7.4% هذا العام.

وعرض توقعات بنمو الناتج المحلي النفطي السعودي 19% هذا العام.

ومن المنتظر أن تكون السعودية أسرع اقتصادات مجموعة العشرين نموًا هذا العام بعد الهند، بحسب استطلاع أجرته "بلومبرغ" لآراء المحللين، حيث ارتفع النفط بنسبة 50٪ تقريبًا منذ نهاية العام 2021 إلى 110 دولارات للبرميل. ويتوقع صندوق النقد الدولي أن يتجاوز الناتج المحلي الإجمالي للمملكة تريليون دولار لأول مرة.

وتتوقع "فيتش" أن تسجل المملكة العربية السعودية فوائض في الميزانية في 2022-2023 لأول مرة منذ 2013، بما يعادل 6.7٪ و 3.5٪ من الناتج المحلي الإجمالي على التوالي، على افتراض أن متوسط ​​أسعار خام برنت سيبلغ 100 دولار للبرميل و80 دولارًا للبرميل وأن متوسط ​​إنتاج المملكة من النفط سوف يبلغ 10.7 مليون برميل يوميا، و 11.1 مليون برميل في اليوم على التوالي.

وقالت ستاندرد آند بورز إن زيادة الطلب عززت النفط الخام السعودي على نحو أكبر حيث تحاول بعض الدول خفض الواردات من روسيا.

وتوقعت الوكالة في تقرير لها أن يرتفع نمو الناتج الإجمالي الحقيقي للسعودية للعام الحالي إلى 5.8%، وأن يصل المتوسط إلى 2.7%، خلال الفترة من 2023 إلى 2025.

وقالت الوكالة في بيان إن "ارتفاع أسعار النفط العالمية وزيادة حجم الإنتاج إلى جانب التعافي من جائحة كوفيد-19 تدعم دينا

ارتفعت أسعار البلاديوم خلال تداولات اليوم الإثنين لكن المعدن الصناعي لا يزال أدنى حاجز ألفي دولار للأوقية رغم استمرار المخاوف المتواصلة بشأن نقص المعروض العالمي.

وتتوقع شركة "نورنيكل" الروسية للمعادن بأن يشهد عجز المعروض من البلاديوم في الأسواق العالمية 100 ألف أوقية، في حين سيبلغ الفائض من النيكل في الأسواق 37 ألف طن خلال عام 2022.

وتعد هذه التقديرات خفضا للتوقعات من جانب الشركة الروسية مقارنة ببيانات فبراير/شباط الماضي.

وأضافت "نورنيكل" – أكبر منتج للبلاديوم على مستوى العالم وأيضا أكبر منتج للنيكل أن إنتاجها انخفض في العام الماضي نتيجة مشكلات في التعدين وحوادث في بعض المصافي.

وفي فبراير/شباط، توقعت الشركة أن يبلغ العجز في البلاديوم عالميا 300 ألف أوقية في حين سيصل الفائض من النيكل إلى 42 ألف طن هذا العام.

البلاديوم

ارتفعت العقود الآجلة للبلاديوم تسليم يونيو/حزيران بحلول الساعة 14:28 بتوقيت جرينتش بنسبة 2.6% إلى 1988 دولار للأوقية.

النيكل

ارتفعت العقود الفورية للنيكل بحلول الساعة 14:40 بتوقيت جرينتش بنسبة 6.9% إلى 27925 دولار للطن.