قررت شركة دراية المالية توزيع أرباح نقدية بقيمة 9.675 مليون ريال على مالكي وحدات صندوق دراية ريت عن فترة الاستحقاق للربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2020.

وأفاد الصندوق، في بيان لموقع سوق "تداول"، اليوم الإثنين، بأن الأرباح سيتم توزيعها على عدد 107.5 مليون سهم، بواقع 0.09 ريال لكل وحدة، وبنسبة 0.90% إلى السعر الأولى للوحدة.

وبحسب البيان، ستكون أحقية التوزيعات النقدية نهاية يوم تداول 15 يوليو الجاري، على أن يتم دفع الأرباح في 13  أغسطس المُقبل.

وتجدر الإشارة إلى أن الصندوق قام بتوزيع أرباح بقيمة 20.060 مليون ريال على مالكي وحدات الصندوق عن فترة الاستحقاق للربع الاول من العام 2020.

تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة السابعة في عشرة جلسات من الأدنى له منذ السابع من أيار/مايو أمام الين الياباني وسط شح البيانات الاقتصادية في مطلع هذا الأسبوع من قيل الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

في تمام الساعة 06:00 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفاع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.19% إلى مستويات 107.69 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 107.49 بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 107.77،  بينما حقق الأدنى له عند 107.46، مع العلم، أن الزوج استهل التداولات على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتم تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 107.51.

هذا ويترقب المستثمرين صدور القراءة النهائية لمؤشر معهد التزويد الخدمي من قبل ماركيت عن أمريكا والتي قد تعكس تقلص الانكماش إلى ما قيمته 47.0 مقارنة بما قيمته 46.7 في القراءة الأولية للشهر الماضي ومقابل انكماش عند 37.5 في أيار/مايو، وذلك قبل الكشف عن قراءة مؤشر معهد التزويد الخدمي والتي قد توضح اتساعاً إلى ما قيمته 50.0 مقابل انكماش عند 45.4 في أيار/مايو.

ويأتي ذلك عقب ساعات من أظهر بيانات سوق العمل الأمريكي لشهر حزيران/يونيو الخميس الماضي تراجع معدلات البطالة إلى 11.1% مقابل 13.3% في أيار/مايو، متفوقة على التوقعات التي أشارت لتراجعها إلى 12.4%، وذلك مع أظهر قراءة مؤشر التغير في الوظائف للقطاعات عدا الزراعية خلق 4,800 ألف وظيفة مقابل 2,699 ألف وظيفة مضافة في أيار/مايو، متفوقة على التوقعات التي أشارت لخلق 3,037 ألف.

وفي نفس السياق، فقد أظهرت قراءة مؤشر متوسط الدخل في الساعة الأسبوع الماضي اتساع التراجع إلى 1.2% مقابل 1.0% في أيار/مايو، بخلاف التوقعات التي أشارت لتقلص التراجع إلى 0.8%. وجاء ذلك بالتزامن مع مع أظهر قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 26 من حزيران/يونيو تراجعاً بواقع 55 ألف طلب إلى 1,427 ألف طلب مقابل 1,482 ألف طلب في القراءة السابقة.

بخلاف ذلك، فقد تابعنا السبت الماضي أفادت منظمة الصحة العالمية بأنه تم التأكيد على أكثر من 200 ألف حالة إصابة بفيروس كورونا في الـ24 ساعة السابقة ما يعد رقم قياسي، وذلك وسط ارتفاع عدد الحالات في الولايات الأمريكية المكتظة بالسكان مثل فلوريدا، تكساس وكاليفورنيا، وفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن المنظمة، ارتفع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا لأكثر من 11.25 مليون ولقي 528,204 شخص مصرعهم في 216 دولة.

تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية في أربعة جلسات من الأعلى لها منذ الثاني من حزيران/يونيو متغاضية عن ارتداد مؤشر الدولار للجلسة الرابعة في خمسة جلسات من الأعلى له منذ الثاني من حزيران/يونيو وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

في تمام الساعة 05:51 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم أيلول/سبتمبر المقبل 0.33% لتتداول حالياً عند 18.28$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 18.34$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند 18.32$ للأوتصة، بينما تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.24% إلى 96.94 مقارنة بالافتتاحية عند 97.18.

هذا ويترقب المستثمرين صدور القراءة النهائية لمؤشر معهد التزويد الخدمي من قبل ماركيت عن أمريكا والتي قد تعكس تقلص الانكماش إلى ما قيمته 47.0 مقارنة بما قيمته 46.7 في القراءة الأولية للشهر الماضي ومقابل انكماش عند 37.5 في أيار/مايو، وذلك قبل الكشف عن قراءة مؤشر معهد التزويد الخدمي والتي قد توضح اتساعاً إلى ما قيمته 50.0 مقابل انكماش عند 45.4 في أيار/مايو.

ويأتي ذلك عقب ساعات من أظهر بيانات سوق العمل الأمريكي لشهر حزيران/يونيو الخميس الماضي تراجع معدلات البطالة إلى 11.1% مقابل 13.3% في أيار/مايو، متفوقة على التوقعات التي أشارت لتراجعها إلى 12.4%، وذلك مع أظهر قراءة مؤشر التغير في الوظائف للقطاعات عدا الزراعية خلق 4,800 ألف وظيفة مقابل 2,699 ألف وظيفة مضافة في أيار/مايو، متفوقة على التوقعات التي أشارت لخلق 3,037 ألف.

وفي نفس السياق، فقد أظهرت قراءة مؤشر متوسط الدخل في الساعة الأسبوع الماضي اتساع التراجع إلى 1.2% مقابل 1.0% في أيار/مايو، بخلاف التوقعات التي أشارت لتقلص التراجع إلى 0.8%. وجاء ذلك بالتزامن مع مع أظهر قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 26 من حزيران/يونيو تراجعاً بواقع 55 ألف طلب إلى 1,427 ألف طلب مقابل 1,482 ألف طلب في القراءة السابقة.

بخلاف ذلك، فقد تابعنا السبت الماضي أفادت منظمة الصحة العالمية بأنه تم التأكيد على أكثر من 200 ألف حالة إصابة بفيروس كورونا في الـ24 ساعة السابقة ما يعد رقم قياسي، وذلك وسط ارتفاع عدد الحالات في الولايات الأمريكية المكتظة بالسكان مثل فلوريدا، تكساس وكاليفورنيا، وفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن المنظمة، ارتفع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا لأكثر من 11.25 مليون ولقي 528,204 شخص مصرعهم في 216 دولة.

ارتفعت العملة الموحدة اليورو خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثالثة في أربعة جلسات من الأدنى لها منذ 22 من حزيران/يونيو، حينما اختبرت الأدنى لها منذ الثالث من الشهر ذاته أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

في تمام الساعة 05:31 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.37% إلى مستويات 1.1290، مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1243 بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1293،  بينما حقق الأدنى له عند 1.1241، مع العلم، أن الزوج استهل التداولات على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتم تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 1.1248.

هذا وتتطلع الأسواق من قبل ألمانيا أكبر اقتصاديات منطقة اليورو لصدور قراءة طلبات المصانع والتي قد تظهر ارتفاعاً 15.1% مقابل تراجع 25.8% في نيسان/أبريل الماضي، بينما قد تظهر القراءة السنوية للمؤشر ذاته تقلص التراجع إلى 28.0% مقابل 36.6%، وذلك قبل أن نشهد عن اقتصاديات منطقة اليورو ككل صدور قراءة مؤشر سينتكس لثقة المستهلكين والتي تظهر تقلص الانكماش إلى ما قيمته 10.8 مقابل 24.8 في حزيران/يونيو.

وصولاً إلى الكشف عن قراءة مؤشر مبيعات التجزئة أيضا لاقتصاديات منطقة اليورو ككل والتي قد تعكس اتساع ارتفاعاً 15.0% مقابل تراجع 11.7% في نيسان/أبريل وعكست آنذاك أكبر تراجع منذ بداء نشأة الاتحاد الأوروبي في مطلع عام 1999، بينما قد تظهر القراءة السنوية للمؤشر ذاته تقلص التراجع إلى 7.5% مقابل 19.6% في القراءة السنوية السابقة لشهر نيسان/أبريل.

بخلاف ذلك، فقد تابعنا الجمعة الماضية أعرب المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل خلال خطابها في البرلمان الأوروبي بأن على الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي أن تستعد في الوقت الراهن لإمكانية خروج بريطانيا من الاتحاد دون التوصل إلى اتفاق، مع تطرقها لكون اقتصاديات منطقة اليورو تأثرت ولا تزال تتأثر بشدة من التداعيات السلبية لتفشي فيروس كورونا.

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين صدور القراءة النهائية لمؤشر معهد التزويد الخدمي من قبل ماركيت عن أمريكا والتي قد تعكس تقلص الانكماش إلى ما قيمته 47.0 مقارنة بما قيمته 46.7 في القراءة الأولية للشهر الماضي ومقابل انكماش عند 37.5 في أيار/مايو، وذلك قبل الكشف عن قراءة مؤشر معهد التزويد الخدمي والتي قد توضح اتساعاً إلى ما قيمته 50.0 مقابل انكماش عند 45.4 في أيار/مايو.