عمومية "أسمنت القصيم" تبحث إقرار ما تم توزيعه من أرباح عن 2019.. 4 مارس المُقبل

FX News Today

2020-02-12 07:00AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

قررت شركة أسمنت القصيم دعوة الجمعية العمومية للانعقاد، في 4 مارس المُقبل، وذلك للنظر في ما تم توزيعه من أرباح على المساهمين بمبلغ 310.5 مليون ريال، بواقع 3.45 ريال للسهم عن الربع الأول والثاني والثالث والرابع من عام 2019.

وقالت الشركة - في بيان لموقع سوق "تداول" المالي- اليوم الأربعاء، إن الجمعية ستبحث تفويض مجلس الإدارة بالاستمرار في توزيع الأرباح بشكل ربع سنوي.

هذا وستصوت الجمعية على صرف مبلغ 2.7 مليون ريال كمكافأة لأعضاء مجلس الإدارة عن السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2019.

وكشفت النتائج المالية لأسمنت القصيم عن تحقيقها ارتفاعاً في الأرباح بنسبة 199% خلال العام المنتهي في 31 ديسمبر 2019، لتًسجل صافي أرباح بلغ 360.7 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 120.8 مليون ريال في العام 2018.

وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح في العام 2019 إلى الارتفاع في المبيعات كنتيجة لارتفاع كمية المبيعات وارتفاع متوسط سعر البيع إضافة إلى مسموحات مبيعات تم ردها في نهاية العام، ما ترتب عليه ارتفاع المصروفات العمومية والإدارية وارتفاع المصروفات البيعية والتسويقية وارتفاع مصروف الزكاة.

ارتفاع الدولار للجلسة الثالثة أمام الين والأنظار على النصف الثاني من شهادة محافظ الاحتياطي الفيدرالي باول أمام الكونجرس

Fx News Today

2020-02-12 06:06AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الأمريكي والتي تتضمن فعليات النصف الثاني من الشهادة النصف سنوية لمحافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أمام الكونجرس في واشنطون.

 

في تمام الساعة 06:01 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفاع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.06% إلى مستويات 109.86 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 109.79، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 109.89، بينما حقق الزوج الأدنى له عند 109.77.

 

هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الياباني كشف بنك اليابان عن القراءة السنوية لمؤشر إقراض المصارف أم-2 والتي أظهرت تسارع وتيرة النمو إلي 2.8% متوافقة مع التوقعات مقابل 2.8% في القراءة السنوية السابقة لشهر كانون الأول/ديسمبر الماضي، وجاء ذلك قبل أن نشهد الكشف عن القراءة الأولية السنوية لمؤشر معدلات الآلات للشهر الماضي والتي عكست اتساع التراجع إلى 35.6% مقابل 33.5% في كانون الأول/ديسمبر.

 

على الصعيد الأخير، يتطلع المستثمرين حالياً لما سوف يسفر عنه حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك فيلادلفيا الاحتياطي الفيدرالي باتريك هاركر حيال التوقعات الاقتصادية في ولاية بنسلفانيا، وذلك قبل أن نشهد فعليات النصف الثاني من الشهادة النصف سنوية لمحافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول حيال السياسة النقدية أمام اللجنة المصرفية في مجلس الشيوخ.

 

ويأتي ذلك عقب ساعات من إدلاء محافظ الاحتياطي الفيدرالي باول أمس الثلاثاء بالنصف الأول من شهادته النصف سنوية حيال السياسة النقدية أمام لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب والتي أعرب من خلالها عن كون السياسة النقدية الحالية للاحتياطي الفيدرالي مناسبة وأنه من المتوقع ارتفاع التضخم إلى هدف اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح عند اثنان بالمائة في الشهور القليلة المقبلة مع أفادته بأن التضخم الأساس عند 1.6%.

 

كما نوه باول بالأمس لكون الاحتياطي الفيدرالي بدأ منذ النصف الثاني من العام الماضي تسهيل السياسة النقدية لدعم الاقتصاد، وأن السياسة النقدية الحالية تدعم النمو وساهمت في تحسن الأوضاع في سوق العمل بالإضافة لكونها تدعم نمو الضغوط التضخمية نحو هدف اللجنة الفيدرالية، مضيفاً أن الاحتياطي الفيدرالي يضع في اعتباره أن خفض الفائدة على الأموال الفيدرالية بشكل أوسع يحد من قدرته على التحرك وقت الركود الاقتصادي.

 

وأكد باول من جديد ضمن شهادته أمام الكونجرس على توقعاته بمضي اللجنة الفيدرالية قدماً في شراء السندات خلال الربع الثاني من هذا العام واستمرار معدل الريبو فاعلاً في الأسواق حتى نيسان/أبريل المقبل على أقل تقدير، ونود الإشارة لكون العديد من المحللين في الأسواق يروا أن عمليات الاحتياطي الفيدرالي في السوق هي شكل من أشكال التيسير الكمي المسكوت عنه، بينما يرفض الاحتياطي الفيدرالي إطلاق كلمة تيسير كمي على ما يقوم به.

 

وفي سياق أخر، تطرق باول إلى فيروس كورونا الذي أودى بحياة أكثر من ألف شخص أغلبهم في الصين وتحديداً في مدينة ووهان التي بدأ بها كورونا، حيث تسائل إذا ما كان تأثير الفيروس القاتل على الصين والولايات المتحدة مؤقت أم دائم، موضحاً أنه من المبكر الحديث عن مدى تأثيره على اقتصاد بلاده، ومضيفاً أن الاحتياطي الفيدرالي سيراقب عن كثب التطورات المتعلقة بالفيروس الذي قد يؤثر على سلاسل الإمدادات العالمية بما فيها أمريكا.

 

ويذكر أن الرئيس الامريكي دونالد ترامب غرد بالأمس على حسابه الرسمي على تويتر أثناء شهادة باول أمام الكونجرس، "الفائدة على الأموال الفيدرالية مرتفعة للغاية والدولار الامريكي يضغط على الصادرات"، بخلاف ذلك، يتطلع المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي لكشف وزارة الخزانة عن قراءة الموازنة الفيدرالية والتي قد تعكس تقلص العجز إلى 10.7$ مليار مقابل 13.3$ مليار في كانون الأول/ديسمبر.

تراجع أسعار الفضة للجلسة الثانية متغاضية عن توالي ارتداد مؤشر الدولار من الأعلى له في أربعة أشهر والأنظار على شهادة باول

Fx News Today

2020-02-12 05:39AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية متغاضية عن ارتداد مؤشر الدولار للجلسة الثانية على التوالي من الأعلى له منذ العاشر من تشرين الأول/أكتوبر وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الأمريكي والتي تتضمن فعليات النصف الثاني من الشهادة النصف سنوية لمحافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أمام الكونجرس.

 

في تمام الساعة 05:36 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم آذار/مارس المقبل 0.23% لتتداول حالياً عند 17.58$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 17.62$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 17.60$ للأوتصة، بينما تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.02% إلى 98.76 مقارنة بالافتتاحية عند 98.78.

 

هذا ويتطلع المستثمرين حالياً لما سوف يسفر عنه حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك فيلادلفيا الاحتياطي الفيدرالي باتريك هاركر حيال التوقعات الاقتصادية في ولاية بنسلفانيا، وذلك قبل أن نشهد فعليات النصف الثاني من الشهادة النصف سنوية لمحافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول حيال السياسة النقدية أمام اللجنة المصرفية في مجلس الشيوخ.

 

ويأتي ذلك عقب ساعات من إدلاء محافظ الاحتياطي الفيدرالي باول أمس الثلاثاء بالنصف الأول من شهادته النصف سنوية حيال السياسة النقدية أمام لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب والتي أعرب من خلالها عن كون السياسة النقدية الحالية للاحتياطي الفيدرالي مناسبة وأنه من المتوقع ارتفاع التضخم إلى هدف اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح عند اثنان بالمائة في الشهور القليلة المقبلة مع أفادته بأن التضخم الأساس عند 1.6%.

 

كما نوه باول بالأمس لكون الاحتياطي الفيدرالي بدأ منذ النصف الثاني من العام الماضي تسهيل السياسة النقدية لدعم الاقتصاد، وأن السياسة النقدية الحالية تدعم النمو وساهمت في تحسن الأوضاع في سوق العمل بالإضافة لكونها تدعم نمو الضغوط التضخمية نحو هدف اللجنة الفيدرالية، مضيفاً أن الاحتياطي الفيدرالي يضع في اعتباره أن خفض الفائدة على الأموال الفيدرالية بشكل أوسع يحد من قدرته على التحرك وقت الركود الاقتصادي.

 

وأكد باول من جديد ضمن شهادته أمام الكونجرس على توقعاته بمضي اللجنة الفيدرالية قدماً في شراء السندات خلال الربع الثاني من هذا العام واستمرار معدل الريبو فاعلاً في الأسواق حتى نيسان/أبريل المقبل على أقل تقدير، ونود الإشارة لكون العديد من المحللين في الأسواق يروا أن عمليات الاحتياطي الفيدرالي في السوق هي شكل من أشكال التيسير الكمي المسكوت عنه، بينما يرفض الاحتياطي الفيدرالي إطلاق كلمة تيسير كمي على ما يقوم به.

 

وفي سياق أخر، تطرق باول إلى فيروس كورونا، حيث تسائل إذا ما كان تأثير الفيروس القاتل على الصين والولايات المتحدة مؤقت أم دائم، موضحاً أنه من المبكر الحديث عن مدى تأثير انتشار الفيروس التاجي على اقتصاد بلاده، ومضيفاً أن الاحتياطي الفيدرالي سوف يراقب عن كثب التطورات المتعلقة بالفيروس الذي قد يؤثر على سلاسل الإمدادات العالمية بما فيها الولايات المتحدة الأمريكية.

 

ويذكر أن الرئيس الامريكي دونالد ترامب غرد بالأمس على حسابه الرسمي على تويتر أثناء شهادة باول أمام الكونجرس، "الفائدة على الأموال الفيدرالية مرتفعة للغاية والدولار الامريكي يضغط على الصادرات"، بخلاف ذلك، يتطلع المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي لكشف وزارة الخزانة عن قراءة الموازنة الفيدرالية والتي قد تعكس تقلص العجز إلى 10.7$ مليار مقابل 13.3$ مليار في كانون الأول/ديسمبر الماضي.

 

على الصعيد الأخر، فقد تابعنا بالأمس أعرب الرئيس الصيني شي جينبينج عن اعتقاده بفوز بلاده في معركة فيروس كورونا، مضيفاً أن الصين أكبر مستهلك للمعادن عالمياً ستنجز كافة أهدافها الاقتصادية والاجتماعية التي تم تحديدها وأنها ستصبح أكثر ازدهاراً بعد الفوز بالمعركة، وذلك مع أفادته بأنه توجد نتائج إيجابية لمحاولات احتواء الفيروس الخطير والذي أودي بحياة أكثر من ألف شخص أغلبهم في مدينة ووهان الصينية التي تعد مركز انتشار الفيروس التاجي.

اليورو يستأنف مسيرات الخسائر التي توقفت بالأمس لأول مرة في سبعة جلسات أمام الدولار والأنظار على شهادة باول

Fx News Today

2020-02-12 05:04AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذب العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد استقرارها بالقرب من  الأدنى لها منذ مطلع تشرين الأول/أكتوبر، حينما اختبرت الأدنى لها منذ 12 من آيار/مايو 2017 أمام الدولار على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي والتي تتضمن فعليات النصف الثاني من الشهادة النصف سنوية لمحافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أمام الكونجرس.

 

في تمام الساعة 04:51 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.03% إلى مستويات 1.0913 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.0916، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.0912، بينما حقق الأعلى له عند 1.0921.

 

هذا وتترقب الأسواق عن اقتصاديات منطقة اليورو ككل الكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور القراءة المعدلة موسمياً لمؤشر الإنتاج الصناعي والتي قد تعكس تراجعاً 1.8% مقابل ارتفاع 0.2% في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، بينما قد توضح القراءة السنوية للمؤشر ذاته اتساع التراجع إلى 1.9% مقابل 1.5% في القراءة السنوية السابقة لشهر تشرين الثاني/نوفمبر.

 

بخلاف ذلك، فقد تابعنا بالأمس حديث محافظة البنك المركزي الأوروبي كريسين لاجارد عن التقرير السنوي للمركزي الأوروبي أمام البرلمان الأوروبي في ستراسبورج، والذي أعربت من خلاله عن كون الآثار الجانبية للسياسة النقدية تتسع مع مرور الوقت وأنه لا يمكن أن تصبح السياسة النقدية هي المحرك الرئيسي في الأسواق، موضحة أنه كلما تم تمديد أجل السياسة النقدية التسهيلية لفترة أطول سيكون لذلك تأثير سلبي موسع. 

 

على الصعيد الأخير، يتطلع المستثمرين حالياً لما سوف يسفر عنه حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك فيلادلفيا الاحتياطي الفيدرالي باتريك هاركر حيال التوقعات الاقتصادية في ولاية بنسلفانيا، وذلك قبل أن نشهد فعليات النصف الثاني من الشهادة النصف سنوية لمحافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول حيال السياسة النقدية أمام اللجنة المصرفية في مجلس الشيوخ.

 

ويأتي ذلك عقب ساعات من إدلاء محافظ الاحتياطي الفيدرالي باول أمس الثلاثاء بالنصف الأول من شهادته النصف سنوية حيال السياسة النقدية أمام لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب والتي أعرب من خلالها عن كون السياسة النقدية الحالية للاحتياطي الفيدرالي مناسبة وأنه من المتوقع ارتفاع التضخم إلى هدف اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح عند اثنان بالمائة في الشهور القليلة المقبلة مع أفادته بأن التضخم الأساس عند 1.6%.

 

كما نوه باول بالأمس لكون الاحتياطي الفيدرالي بدأ منذ النصف الثاني من العام الماضي تسهيل السياسة النقدية لدعم الاقتصاد، وأن السياسة النقدية الحالية تدعم النمو وساهمت في تحسن الأوضاع في سوق العمل بالإضافة لكونها تدعم نمو الضغوط التضخمية نحو هدف اللجنة الفيدرالية، مضيفاً أن الاحتياطي الفيدرالي يضع في اعتباره أن خفض الفائدة على الأموال الفيدرالية بشكل أوسع يحد من قدرته على التحرك وقت الركود الاقتصادي.

 

وأكد باول من جديد ضمن شهادته أمام الكونجرس على توقعاته بمضي اللجنة الفيدرالية قدماً في شراء السندات خلال الربع الثاني من هذا العام واستمرار معدل الريبو فاعلاً في الأسواق حتى نيسان/أبريل المقبل على أقل تقدير، ونود الإشارة لكون العديد من المحللين في الأسواق يروا أن عمليات الاحتياطي الفيدرالي في السوق هي شكل من أشكال التيسير الكمي المسكوت عنه، بينما يرفض الاحتياطي الفيدرالي إطلاق كلمة تيسير كمي على ما يقوم به.

 

وفي سياق أخر، تطرق باول إلى فيروس كورونا الذي أودى بحياة أكثر من ألف شخص أغلبهم في الصين وتحديداً في مدينة ووهان التي بدأ بها كورونا، حيث تسائل إذا ما كان تأثير الفيروس القاتل على الصين والولايات المتحدة مؤقت أم دائم، موضحاً أنه من المبكر الحديث عن مدى تأثيره على اقتصاد بلاده، ومضيفاً أن الاحتياطي الفيدرالي سيراقب عن كثب التطورات المتعلقة بالفيروس الذي قد يؤثر على سلاسل الإمدادات العالمية بما فيها أمريكا.

 

ويذكر أن الرئيس الامريكي دونالد ترامب غرد بالأمس على حسابه الرسمي على تويتر أثناء شهادة باول أمام الكونجرس، "الفائدة على الأموال الفيدرالية مرتفعة للغاية والدولار الامريكي يضغط على الصادرات"، بخلاف ذلك، يتطلع المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي لكشف وزارة الخزانة عن قراءة الموازنة الفيدرالية والتي قد تعكس تقلص العجز إلى 10.7$ مليار مقابل 13.3$ مليار في كانون الأول/ديسمبر الماضي.