2020-01-23 06:38AM UTC
اعتمدت مجموعة السريع التجارية الصناعية، بجلستها المنعقدة أمس الأربعاء، الموافقة على مُقترح زيادة رأس مال الشركة بقيمة 112.660 مليون ريال.
وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الخميس، بأن رأس المال سيرتفع من 65.5 مليون ريال إلى 178.160 مليون ريال، وذلك من خلال طرح وإدراج أسهم حقوق أولوية لعدد 11.266 مليون سهم عادي.
وبحسب البيان، ستكون الأحقية للمساهمين المقيدين في سجل مساهمي المصدر لدى مركز الإيداع في نهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ انعقاد الجمعية العامة غير العادية.
وتجدر الإشارة إلى أن عمومية الشركة أقرت، في أغسطس الماضي، الموافقة على تخفيض رأس مال الشركة من 225 مليون ريال إلى 65.5 مليون ريال، بنسبة تخفيض بلغت 70.89%.
وقالت الشركة، إن السبب في تخفيض رأس المال هو إطفاء الخسائر المتراكمة، التي بلغت كما في 30 يونيو 2019 نحو 159.8 مليون ريال، بما نسبته 71% من رأس مال الشركة البالغ 225 مليون ريال.
وبناءً عليه تراجعت خسائر الشركة المتراكمة إلى 11.43% من رأس المال، خلال سبتمبر الماضي، لتبلغ 7.487 مليون ريال.
وكشفت النتائج المالية لمجموعة السريع، عن تحقيقها صافي ربح بلغ 3.1 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام 2019، مقابل خسارة بلغت 16.7 مليون ريال في الربع المقابل من 2018.
وعلى النحو الآخر، حققت الشركة صافي خسائر بلغ 81.6 مليون ريال خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2019، مقابل خسائر بلغت 14.4 مليون ريال في الفترة المُقابلة من 2018.
2020-01-23 06:33AM UTC
كشفت نتائج أعمال شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات "ينساب"، المُعلنة اليوم الخميس، عن تراجع في الأرباح بنسبة 26.8% خلال الربع الرابع المنتهي في 31 ديسمبر 2019.
وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، بتحقيقها صافي أرباح بلغ 170.9 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 233.5 مليون ريال في الربع المقابل من 2018.
وحققت الشركة صافي أرباح تشغيلية بلغ 182.3 مليون ريال مقابل صافي أرباح تشغيلية بلغ 199.6 مليون ريال خلال الربع المقابل من 2018.
وعزت الشركة التراجع في الأرباح إلى انخفاض متوسط أسعار البيع لجميع المنتجات بالرغم من ارتفاع الكميات المباعة وانخفاض متوسط أسعار بعض مواد اللقيم، إضافة إلى تسجيل مخصص محاسبي يتعلق بتكاليف أعمال رأسمالية تحت التنفيذ بمبلغ 71 مليون ريال.
وتراجعت الإيرادات بنسبة 8.5% إلى 1.5 مليار ريال في الربع الرابع، مُقابل إيرادات بلغت 1.6 مليار ريال بالربع المُقابل من 2018.
وعلى الصعيد ذاته، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 1.1 مليار ريال خلال العام 2019، مقابل أرباح بلغت 2.4 مليار ريال في العام 2018، بنسبة تراجع بلغت 54.9%.
وجدير بالذكر أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 918.8 مليون ريال خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجاري، مقابل أرباح بلغت 2.2 مليار ريال في الفترة المُقابلة من 2018. بنسبة تراجع بلغت 57.9%.
2020-01-23 06:20AM UTC
تراجع الدولار الأمريكي خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الرابعة في خمسة جلسات من الأعلى لها مند 23 من أيار/مايو الماضي أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي وفي ظلال فعليات منتدى الاقتصادي العالمي 2020 والقلق من انتشار فيروس كورونا وتحوله إلى وباء عالمي.
في تمام الساعة 06:11 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.25% إلى مستويات 109.56 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 109.84، بعد أن حقق أدنى مستوى له منذ 13 من كانون الثاني/يناير الجاري عند 109.55، بينما حقق الأعلى له خلال تداولات الجلسة عند 109.87.
هذا وقد فقد تابعنا عن الاقتصاد الياباني صدور قراءة مؤشر الميزان التجاري والتي أظهرت اتساع العجز إلى ما قيمته 152.5 مليار ين مقابل 85.2 مليار ين في تشرين الثاني/نوفمبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لاتساع العجز إلى 152.6 مليار ين، بينما أوضحت القراءة المعدلة موسمياً للمؤشر ذاته اتساع العجز إلى 102.5 مليار ين مقابل 91.9 مليار ين في تشرين الثاني/نوفمبر، أيضا بخلاف التوقعات التي أشارت لاتساع العجز إلى 236 مليار ين.
وجاء ذلك قبل أن نشهد عن ثالث أكبر اقتصاد في العالم وثالث أكبر دولة صناعية عالمياً بعد كل من الولايات المتحدة والصين الكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر مجمل الأنشطة الصناعية والتي أظهرت ارتفاعاً 0.9% مقابل تراجع 4.8% والتي تم تعديلها من تراجع 4.3% في القراءة السابقة لشهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، متفوقة بذلك على التوقعات التي أشارت لارتفاع 0.4%.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً عن الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 18 من كانون الثاني/يناير والتي قد تعكس ارتفاعاً بواقع 10 ألف طلب إلى 214 ألف طلب مقابل 204 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، بينما قد توضح قراءة مؤشر طلبات الإعانة المستثمرين للأسبوع المنقضي في 11 من هذا الشهر انخفاضاً بواقع 17 ألف طلب إلى 1,750 ألف طلب مقابل 1,750 ألف طلب.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد من قبل أكبر اقتصاد في العالم وأكبر دولة صناعية عالمياً الكشف عن قراءة المؤشرات القائدة والتي قد تظهر تراجعاً 0.2% مقابل الثبات عند مستويات الصفر في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، وذلك بالتزامن مع دخول منتدى دافوس الاقتصادي العالمي في سويسرا الذي يدخل في يومه الثالثة على التوالي والذي يناقش فيه الحضور أحدث التطورات على الساحة العالمية على الصعيدين السياسي والاقتصادي.
ويذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نوه بالأمس من دافوس أن بنك الاحتياطي الفيدرالي يضر بالنمو الاقتصادي وبمكاسب سوق الأسهم، معرباً أنه لولا رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية لارتفاع مؤشر داو جونز بعشرة آلاف نقطة إضافية، موضحاً أن قوة العملة الخضراء تضر بصادرات الولايات المتحدة وأنشطتها الصناعية، ومضيفاً أنه يجب العمل على إضعاف الدولار الأمريكي.
بخلاف ذلك، فقد تابعنا تعليق السلطات الصينية الرحلات الجوية الخارجية وخدمات السكك الحديدية عن مدينة ووهان التي نشأ بها فيروس كورونا ضمن الجهود الرامية لاحتواء فيروس الالتهاب الرئوي الذي أودي بحياة 17 شخصاً على الأقل وأصاب أكثر من 540 أخربن، وسط المخاوف من تفشي المرض الذي قد يتحول لوباء عالمي عقب تأكيد مسئولي الصحية في العديدي من البلدان على وجود حالات أصيبت بالفيروس الصيني.
2020-01-23 05:45AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثامنة في أثنى عشرة جلسة من الأعلى لها منذ الخامس من أيلول/سبتمبر الماضي وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي وفي ظلال فعليات منتدى الاقتصادي العالمي 2020 والقلق من انتشار فيروس كورونا وتحوله إلى وباء عالمي.
في تمام الساعة 05:43 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم آذار/مارس المقبل 0.34% لتتداول حالياً عند 17.78$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 17.84$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 17.83$ للأوتصة، وذلك مع ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.08% إلى 97.56 مقارنة بالافتتاحية عند 97.48.
هذا ويتطلع المستثمرين عن اقتصاديات منطقة اليورو ككل لما سيسفر عنه اجتماع البنك المركزي الأوروبي والذي من المرتقب أن يتم خلاله مراجعة أطار عمل السياسة النقدية الأوروبية وإقرار صانعي السياسة النقدية البقاء على أسعار الفائدة عند مستوياتها الصفرية الحالية وتثبيت معدل الإقراض الهامشي عند 0.25% بالإضافة للبقاء على معدل الفائدة على الودائع سلبية -0.50% والمضي قدماُ في برنامج التيسر الكمي بواقع 20 مليار يورو شهرياً.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد فعليات المؤتمر الصحفي لمحافظة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد والذي يعد ثاني مؤتمر صحفي للمدير السابقة لصندوق النقد الدولي بعد أن تولت منصب محافظ المركزي الأوروبي خلفاً للمحافظ السابق ماريو دراغي، ومن المقرر أن تشارك لاجارد غداً الجمعة في حلقة نقاش تحت عنوان التوقعات الاقتصادية العالمية" في أخر أيام المنتدى الاقتصادي العالمي 2020 في دافوس.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً عن الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 18 من كانون الثاني/يناير والتي قد تعكس ارتفاعاً بواقع 10 ألف طلب إلى 214 ألف طلب مقابل 204 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، بينما قد توضح قراءة مؤشر طلبات الإعانة المستثمرين للأسبوع المنقضي في 11 من هذا الشهر انخفاضاً بواقع 17 ألف طلب إلى 1,750 ألف طلب مقابل 1,750 ألف طلب.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد من قبل أكبر اقتصاد في العالم وأكبر دولة صناعية عالمياً الكشف عن قراءة المؤشرات القائدة والتي قد تظهر تراجعاً 0.2% مقابل الثبات عند مستويات الصفر في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، وذلك بالتزامن مع دخول منتدى دافوس الاقتصادي العالمي في سويسرا الذي يدخل في يومه الثالثة على التوالي والذي يناقش فيه الحضور أحدث التطورات على الساحة العالمية على الصعيدين السياسي والاقتصادي.
ويذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نوه بالأمس من دافوس أن بنك الاحتياطي الفيدرالي يضر بالنمو الاقتصادي وبمكاسب سوق الأسهم، معرباً أنه لولا رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية لارتفاع مؤشر داو جونز بعشرة آلاف نقطة إضافية، موضحاً أن قوة العملة الخضراء تضر بصادرات الولايات المتحدة وأنشطتها الصناعية، ومضيفاً أنه يجب العمل على إضعاف الدولار الأمريكي.
وفي نفس السياق، فقد أشاد في دافوس الثلاثاء الماضي بما توصلت إليه إدارته من صفقات تجارية وإنجازات اقتصادية لبلاده، مشيراً للاتفاقات التجارية المبرمة مع كل من الصين، المكسيك وكندا، وذلك مع أفادته بأن المرحلة الثانية من الاتفاق التجاري بين واشنطون وبكين ستبدأ في وقت قريب وأن التعريفات الجمركية قائمة خلال محادثات المرحلة الثانية، مضيفاً أن هناك علاقة طيبة تجمعه بنظيره الرئيس الصيني شي جينبينج.
وحذر الرئيس الأمريكي ترامب آنذاك من كون إدارته ستفرض رسوم جمركية 25% على السيارات الأوروبية في حالة عدم التوصل إلى اتفاق تجاري عادل بين واشنطون وبروكسل، وذلك مع تهديده بفرض رسوم جمركية 100% على النبيذ الفرنسي، وأفادته بأن فرنسا ستتوقف عن فرض رسوم على شركات الإنترنت في الوقت الراهن وأنه ليس لديه نية للالتقاء مع رئيس الوزراء الأوكراني في المنتدى.
على الصعيد الأخر، نشهد حالياً قيادة مؤشرات الأسهم الصينية لمسيرات تراجعات مؤشرات الأسهم الآسيوية مع عزوف المستثمرين عن المخاطر وسط القلق من تفشي فيروس الالتهاب الرئوي كورونا وتحوله لوباء على أعتاب عطلة رأس السنة القمرية في الصين والتي ستبدأ السبت القادم، وقد علقت السلطات الصينية الرحلات الجوية الخارجية وخدمات السكك الحديدية عن مدينة ووهان التي نشأ بها الفيروس ضمن الجهود الرامية لاحتواء المرض.
بخلاف ذلك، فقد تابعنا الثلاثاء التقرير التي تطرقت لتهديد كوريا الشمالية للولايات المتحدة بعدم نزع سلاحها النووي في حالة استمرار العقوبات الأمريكية المفروضة عليها، كما تابعنا آنذاك أعرب نائب في البرلمان الإيراني عن كون بلاده ستكون محمية من أي تهديدات إذا كانت تمتلك أسلحة نووية، موضحاً أنه يتعين على طهران الوضع في الاعتبار إنتاج صواريخ طويلة المدى قادرة على حمل رؤوس نووية، ومضيفا أن ذلك ضمن حق الدفاع عن النفس.