قرر مجلس إدارة شركة المراعي دعوة الجمعية العامة للانعقاد، يوم الإثنين الموافق 9 أبريل المُقبل، لمناقشة توزيع أرباح على مساهمي الشركة، بإجمالي يبلغ 750 مليون ريال عن العام المالي 2017.

وقالت الشركة- في بيان لموقع سوق "تداول" المالي- اليوم الإثنين، إن التوزيع سيكون بواقع 75 هللة للسهم، بما نسبته 7.5% من القيمة الاسمية للسهم، موزعة على أساس 1 مليار سهم قائم.

وأشار البيان إلى أن أحقية الأرباح ستكون للمساهمين المسجلين لدى مركز إيداع الأوراق المالية بنهاية ثاني يوم تداول بعد تاريخ انعقاد الجمعية العامة، على أن يتم التوزيع في وقت لاحق.

وكانت الشركة قد قامت بتوزيع أرباح بقيمة 720 مليون ريال عن العام 2016 على أساس 800 مليون سهم قائم، بحصة للسهم الواحد تبلغ 0.90 ريال لكل سهم، بنسبة توزيع تبلغ 9% من القيمة الاسمية للسهم.

ومن المقرر أن تصدق الجمعية على صرف مكافأة لأعضاء مجلس الإدارة بقيمة 1.8 مليون ريال وبواقع 200 ألف ريال عن العام المالي المنتهي في 31 ديسمبر 2017.

وستصدق الجمعية على النتائج المالية والحسابات الختامية عن العام المالي المنتهي في 31 ديسمبر 2017.

هذا وحققت الشركة صافي ربح بلغ 513 مليون ريال خلال 2017 مقابل صافي أرباح بلغت 536 مليون ريال في الربع المقابل المنتهي في 31 ديسمبر 2016.

ارتفعت العملة الموحدة لمنطقة الاتحاد الأوروبي اليورو للأعلى لها منذ 16 من شباط/فبراير الماضي أمام الدولار الأمريكي خلال الجلسة الأمريكية وسط شح البيانات الاقتصادية من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم اليوم الاثنين على أعتاب حديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح وعقب حديث رئيس البنك المركزي الألماني جينز ويدمان في فيينا.

في تمام الساعة 03:15 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.69% إلى مستويات 1.2438 مقارنة بالافتتاحية عند 1.2348 بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له في ستة أسابيع عند 1.2449، بينما حقق الأدنى له خلال تداولات الجلسة عند 1.2335.

هذا وقد تابعنا أعرب رئيس مصرف دويتشه بوندسبانك جينز ويدمان خلال حديثه في البنك المركزي النمساوي تحت عنوان "الزخم الجديد لأوروبا" أن توقعات رفع الفائدة بحلول منتصف عام 2019 ليست منطقية وأنه يجب البدء في تشديد السياسة النقدية في أقرب وقت، موضحاً توقعاته باستقرار التضخم قرابة الهدف عند 2% خلال عام 2020، ومضيفاً أن اختلاف الآراء بين أعضاء لجنة السياسة النقدية يعزز من قوة المركزي الأوروبي.

كما نوه ويدمان إلى أنه يجب وضع الإطار العام للأنشطة التجارية ضمن الحسبان، مضيفاً أن إعفاء الاتحاد الأوروبي من التعريفات الجمركية الأمريكية ليس انتصاراً لحرية التجارة، مع أعربه أن تحقيق هدف التضخم لن يعرقل إنهاء التيسير النقدي، وفي سياق أخر، فقد أعلن رئيس المفوضية الأوروبية دونالد تاسك عن إجماع الدول الأوروبية على ترحيل دبلوماسيين روسيا من الاتحاد الأوروبي في تصعيد لأزمة روسيا مع المملكة المتحدة.

بخلاف ذلك، فقد نوهت المديرة التنفيذية لصندوق النقد الدولي كريستين لاجارد إلى أن صعود الدعوات الحمائية يهدد النمو الاقتصادي العالمي وأنه يجب على منطقة اليورو إنشاء صندوق تمويلي للتخفيف من مخاطر الصدمات، موضحة أن العديد من الخدمات المالية قد تنتقل إلى الاتحاد الأوروبي من بريطانيا خلال الأشهر القليلة المقبلة بسبب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

كما أعرب لاجارد عن أهمية تحسين الإجراءات التنظيمية والتشريعية لمواكبة تلك التدفقات المالية من بريطانيا إلى الاتحاد مع مطالبتها باتحاد أسواق رأس المال وتطوير الاتحاد بين المصارف من أجل تطوير التكامل في منطقة اليورو بالإضافة إلى المزيد من الشفافية حيال قوانين الإفلاس داخل الاتحاد وأن تضع المنطقة أهداف سنوية تعمل على تحقيقها.

وصولاً إلى أشارة لاجارد إلى أهمية عمل كل من ألمانيا وفرنسا أكبر اقتصاديات منطقة اليورو على دفع منطقة اليورو إلى الأمام، مضيفة أنه قد حان الوقت لألمانيا أن تستعيد الاستثمارات، مضيفة أن على ألمانيا البدء في المزيد من الاستثمارات وسط تأكيدها على أنه لابد من وجود سوق مالي أوروبية موحدة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بحلول العام المقبل.

على الصعيد الأخر، تتطلع الأسواق حالياً لحديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح كل من رئيس بنك نيويورك الاحتياطي الفيدرالي وليام دادلي في حلقة نقاش حيال الإصلاح التنظيمي في الغرفة التجارية الأمريكية بواشنطون ورئيسة بنك كليفلاند الاحتياطي الفيدرالي لوريتا ميستر عن التوقعات الاقتصادية والسياسة في جامعة برينستون بولاية نيوجيرسي بالإضافة لحديث راندال كوارلز في الاجتماع السنوي للمنتدى العالمي للأمل في أتلانتا تحت عنوان "أدوار حماية المستهلك ووصول الأعمال الصغيرة إلى الائتمان في الشمول المالي".

توقع محمد الملا، الرئيس التنفيذي لشركة دي.إكس.بي إنترتينمنتس، اليوم الاثنين، أن تشهد الشركة تحسناً في 2018  وبعد تحقيق خسائر بنهاية العام الماضي.

وسيكون العام الجاري هو أول عام تفتح فيه وجهات الجذب بالكامل، بحسب وكالة رويترز.

وحققت الشركة خسائر بلغت 1.12 مليار درهم في 2017 تضمنت تكلفة استهلاك غير نقدية بقيمة 478 مليون درهم.

وفي الربع الأخير من العام الماضي بلغ عدد الزيارات 795 ألفاً و746 زيارة ارتفاعاً من 478 ألفاً و987 زيارة في الربع السابق.

وتملك دي.إكس.بي إنترتينمنتس شركة دبي باركس آند ريزورتس، وهي مجموعة متنزهات ترفيهية في جنوب دبي تشمل متنزه موشنجيت المستوحى من هوليوود وحديقة للألعاب المائية على طراز ليجو.

كشف حسين النويس، رئيس مجلس الإدارة السابق لشركة الواحة كابيتال، أن الشركة تركز في توسعاتها بدول مجلس التعاون على المملكة السعودية في قطاعات مثل الرعاية الصحية والتكنولوجيا والخدمات المالية.

وأوضحت أن هذا التوسع يهدف إلى التكامل بين الاقتصاد الإماراتي والسعودي، بحسب صحيفة البيان.

وأوضح أن مجلس إدارتها الجديد سيركز بصفة عامة على التوسع بالإمارات ودول التعاون الخليجي.

وتوقع أن تحقق الشركة أرباحاً جيدة من أعمالها بأسواق رأس المال، بالإضافة إلى التخارج من مشتقات التحوط على أسهم إيركاب، والتي ستقوم من خلالها بخفض المديونية والاستثمار في مشاريع قوية ذات ربحية.

يذكر أن الشركة قامت في 2016 بتمديد فترة التحوط على حصتها في أسهم "إيركاب" كجزء من استراتيجية التحوط الأساسية التي قامت بها الشركة في 2014.

وقررت الجمعية العامة العادية لشركة الواحة كابيتال، بجلستها المنعقدة أمس دفع توزيعات الأرباح عن عام 2017 إلى 17.5 فلساً للسهم، بدلاً من 15 فلساً للسهم التي أوصى بها المجلس في وقت سابق، وبنسبة 17.5% من رأسمال الشركة.

وحققت الشركة صافي أرباح بلغ 158.1 مليون درهم إماراتي خلال العام 2017، مقابل صافي أرباح بلغ 19.5 مليون درهم إماراتي في الربع المقابل المنتهي في 31 ديسمبر 2016.