أعلنت شركة الشرق الأوسط لصناعة وإنتاج الورق "مبكو" عن توقيع تجديد اتفاقية تسهيلات بنكية- متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية- مع بنك سامبا بقيمة 93 مليون ريال سعودي.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الإثنين، بأن التسهيلات دوارة تجدد كل عام بنهاية يونيو، علماً بأن اتفاقية التسهيلات مضمونة بسند لأمر بقيمة التسهيلات لصالح البنك.

وتستهدف الشركة من التسهيلات تمويل رأس المال العامل للشركة و قطع غيار لآلات ومعدات المصنع، علماً بأنه لا يوجد أطراف ذات علاقة في الاتفاقية.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 383 ألف ريال خلال الربع الثالث من العام 2020، مقابل أرباح بلغت 858 ألف ريال في الربع المُقابل من العام 2019.

وأرجعت الشركة انخفاض الأرباح خلال الربع الثالث إلى انخفاض حجم المبيعات وأسعار البيع وكذلك ارتفاع تكلفة المبيعات للطن.

وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 15.9 مليون ريال، مُقابل صافي أرباح بلغ 2.6 مليون ريال خلال الفترة المُقابلة من العام 2019.

ارتفع الدولار الأمريكي بالسوق الأوروبية يوم الاثنين ليوسع مكاسبه لليوم الثاني على التوالي ، مسجلا أعلى مستوى فى ثلاثة أسابيع ، مع استمرار عمليات شراء العملة الأمريكية كأفضل استثمار بديل ، فى ظل عزوف المستثمرين عن المخاطرة ، لمخاوف حيال تطورات سوق السندات فى الولايات المتحدة ، يأتي هذا قبيل صدور بيانات هامة عن قطاع الصناعات التحويلية الأمريكي خلال شباط/فبراير.

ارتفع مؤشر الدولار بأكثر من 0.2 % إلى مستوى 91.12 نقطة الأعلى منذ 8 شباط/فبراير الماضي ، ومستوي افتتاح تعاملات اليوم عند 90.92 نقطة، وسجل أدنى مستوى عند 90.68 نقطة.

أنهي المؤشر تعاملات الجمعة مرتفعا بنسبة 0.8% ،بأكبر مكسب يومي منذ 11 أيار/مايو 2020 ، بفعل تسارع عمليات شراء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية.

وحقق مؤشر الدولار ارتفاعا بأكثر من 0.3% على مدار تعاملات شباط/فبراير المنقضي ، فى ثاني مكسب شهري على التوالي ، بفعل عزوف المستثمرين عن المخاطرة ، بعد الارتفاع الواسع فى عوائد سندات الخزانة الأمريكية.

ارتفع عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات يوم الاثنين بأكثر من 2.0% ،ليستأنف مكاسبه التي توقف مؤقتا يوم الجمعة ضمن عمليات التصحيح من أعلى مستوى فى عام.

القفزة الواسعة فى عائد سندات الخزانة الأمريكية ،أدت إلى عزوف المستثمرين عن المخاطرة ،وتسارع عمليات البيع المفتوحة فى أسواق الأسهم العالمية ،حيث زادت احتمالات قيام مجلس الاحتياطي الاتحادي بتشديد السياسة النقدية لمواجهة التضخم المتصاعد فى البلاد.

يترقب المستثمرين فى وقت لاحق اليوم ، بيانات اقتصادية هامة من الولايات المتحدة ،عن قطاع الصناعات التحويلية خلال شباط/فبراير ،حيث يعتبر القطاع أحد أهم القطاعات المكونة للاقتصاد الأكبر فى العالم ،ويقدم أدلة قوية حول وتيرة أداء الاقتصاد الأمريكي خلال الربع الأول من العام الجاري.

تصدر بحلول الساعة 15:00 بتوقيت غرينتش قراءة مؤشر معهد التزويد الصناعي المتوقع مستوي 58.8 نقطة خلال شباط/فبراير من مستوى 58.7 نقطة فى كانون الثاني/يناير.

ارتفعت الأسهم الأوروبية بالتعاملات الصباحية يوم الاثنين لترتد من أدنى مستوى فى ثلاثة أسابيع المسجل بالجلسة السابقة ،بصدد تحقيق أول مكسب فى غضون الثلاث جلسات الأخيرة ، وسط انتعاش معظم أسواق الأسهم العالمية ، بعد انخفاض عوائد سندات الخزانة الأمريكية فى مستهل تعاملات الأسبوع ،وبعد تطورات إيجابية عن لقاحات فيروس كورونا.

زاد مؤشر داو جونز ستوكس أوروبا 600 بنسبة 1.2% حتى الساعة 11:45 بتوقيت جرينتش ،وأنهي المؤشر جلسة الجمعة منخفضا بنسبة 1.6% ، فى ثاني خسارة يومية على التوالي ،وسجل أدنى مستوى فى ثلاثة أسابيع عند 404 نقطة ، بفعل عمليات البيع المفتوحة التي سيطرت على معظم أسواق الأسهم العالمية بعد ارتفاع عوائد السندات الأمريكية.

على صعيد جلسات الأسبوع الماضي ،فقد مؤشر داو جونز أوروبا نسبة 2.4% ، فى أول خسارة أسبوعية فى شهر ، بفعل التوترات حول سوق السندات فى الولايات المتحدة.

ارتفع مؤشر ستوكس أوروبا بالتعاملات الصباحية يوم الاثنين فى أولى جلسات الأسبوع ، ليرتد من أدنى مستوى فى ثلاثة أسابيع ، بصدد تحقيق أول مكسب فى غضون الثلاث جلسات الأخيرة ،مع وجود معظم البورصات والقطاعات الرئيسية فى أوروبا فى المنطقة الخضراء.

تصدر قطاع التجزئة ، قائمة القطاعات الرابحة فى أوروبا ، مع ارتفاع بأكثر من 2.5% ، فى ظل انتعاش قوي لمعظم أسهم شركات التجزئة العالمية.

انتعشت معظم أسواق الأسهم العالمية يوم الاثنين بفضل انخفاض عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات فى التعاملات المبكرة ، بعدما سببت القفزة الهائلة فى تلك العائد إلى عمليات بيع مفتوحة فى معظم الأسواق ، حيث ارتفاع العائدات يجعل الأسهم أقل جاذبية للمستثمرين.

صرحت وكالة الغذاء والدواء الأمريكية "FDA" يوم السبت بالاستخدام الطارئ للقاح فيروس كورونا المطور من شركة "جونسون أند جونسون" ليصبح ثالث جرعة مضادة لفيروس كوفيد-19 سوف تستخدم على نطاق واسع فى الولايات المتحدة.

وهذا اللقاح لا يتطلب إلا جرعة واحدة ،ويمكن تخزينه فى درجات حرارة البرد ، الأمر الذي يسهل توزيعه بشكل كبير فى معظم أنحاء العالم.

وقال مسؤولون أمريكيون إن الشحنات الأولية بدأت بالفعل يوم الأحد ،وتتوقع شركة جونسون أند جونسون شحن أكثر من 20 مليون جرعة بنهاية آذار/ماس الجاري ،و100 مليون جرعة بحلول منتصف العام الجاري ،وهو ما يكفي لتطعيم ما يقرب من ثلث الأمريكيين.

ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد أند بورز 500 بأكثر من 1.1% ،وأنهي المؤشر جلسة الجمعة فى وول ستريت منخفضا بنسبة 0.5% ، فى ثاني خسارة يومية على التوالي ،وسجل أدنى مستوى فى ثلاثة أسابيع عند 3,789.54 نقطة.

فى أوروبا ارتفع مؤشر يورو ستوك 50  بنسبة 1.1% ،فى فرنسا صعد مؤشر كاك 40 بنسبة 1.2% ، وفى ألمانيا أضاف مؤشر داكس نسبة 0.9% ، وفى لندن زاد مؤشر فايننشال تايمز 100 بنسبة 1.5% ليتصدر قائمة الأسواق الرابحة فى أوروبا.

ارتفعت أسعار الذهب بالسوق الأوروبية يوم الاثنين للمرة الأولى خلال الخمسة أيام الأخيرة ، ضمن محاولات التعافي من أدنى مستوى فى ثمانية أشهر المسجل فى وقت سابق من تعاملات يوم الجمعة ، و يكبح تلك المحاولات صعود الدولار الأمريكي المستفيد من ارتفاع عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات.

ارتفعت أسعار معدن الذهب بنسبة 1.5% إلى 1,759.90$ ، من مستوى افتتاح تعاملات اليوم عند 1,733.87$ ، وسجلت أدنى مستوي عند 1,733.87$.

أنهي المعدن الثمين "الذهب" تعاملات الجمعة منخفضا بنسبة 2.1% ، فى رابع خسارة يومية على التوالي ،وبأكبر خسارة يومية منذ 4 شباط/فبراير الماضي ، مسجلا أدنى مستوى فى ثمانية أشهر عند 1,717.35$ للأونصة ،بفعل صعود الدولار الأمريكي الواسع مقابل سلة من العملات العالمية.

وعلى صعيد تعاملات شباط/فبراير المنصرم ،فقدت أسعار الذهب نسبة 7.5% ، فى ثاني خسارة شهرية على التوالي ،وبأكبر خسارة شهرية منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2016 ، بفعل الارتفاع الكبير فى عوائد سندات الخزانة الأمريكية ، الأمر الذي يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الغير مدر للعائد.

ارتفع مؤشر الدولار يوم الاثنين بأكثر من 0.2% ،ليوسع مكاسبه لليوم الثاني على التوالي ، مسجلا أعلى مستوى فى ثلاثة أسابيع عند 91.12 نقطة ،عاكسا استمرار صعود مستويات العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية.

ارتفع عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات يوم الاثنين بأكثر من 2.0% ،ليستأنف مكاسبه التي توقف مؤقتا يوم الجمعة ضمن عمليات التصحيح من أعلى مستوى فى عام.

القفزة الواسعة فى عائد سندات الخزانة الأمريكية ،أدت إلى عزوف المستثمرين عن المخاطرة ،وتسارع عمليات البيع المفتوحة فى أسواق الأسهم العالمية ،حيث زادت احتمالات قيام مجلس الاحتياطي الاتحادي بتشديد السياسة النقدية لمواجهة التضخم المتصاعد فى البلاد.