محمد بن سلمان يطلق برنامج "شريك" لدعم الشركات المحلية وتوقعات باستثمارات تبلغ 27 تريليون ريال حتى 2030

FX News Today

2021-03-31 03:29AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

دشن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، برنامج "شريك" والذي سيقوي الشراكة بين القطاعين العام والخاص في المملكة وسينتج عنه ضخ استثمارات جديدة ستبلغ قيمتها الإجمالية 12 تريليون ريال سعودي حتى عام 2030.

وأوضح الأمير محمد بن سلمان إن الهدف من البرنامج دعم الشركات المحلية وتمكينها من الوصول إلى حجم استثمارات محلية تصل إلى 5 تريليون ريال بنهاية 2030، بحسب وكالة الأنباء السعودية "واس".

وبين ولي العهد السعودي أن أهمية برنامج شريك لا تقتصر على تعزيز دور القطاع الخاص في النمو المستدام بل نراها استثمارا طويل الأجل يقوم على الشراكات بين القطاعين الخاص والحكومي.

وجدد الأمير محمد بن سلمان التأكيد على أن صندوق الاستثمارات العامة سيضخ استثمارات محلية بقيمة 3 تريليون ريال حتى عام 2030 إلى جانب 4 تريليونات ريال سعودي ستُضخ تحت مظلة "الاستراتيجية الوطنية للاستثمار".

وأكد أنه بذلك سيصل مجموع الاستثمارات الجديدة في المملكة إلى ما يقارب 12 تريليون ريال سعودي حتى عام 2030 "لا تشمل الإنفاق الحكومي البالغ 10 تريليونات ريال خلال الـ10 سنوات القادمة والإنفاق الاستهلاكي الخاص الذي سيصل إلى 6 تريليون ريال حتى عام 2030 ليصل مجموع ما سيُنفق في السعودية إلى ما يقارب 27 تريليون ريال.

ولفت الأمير محمد بن سلمان إلى أن ضخ هذه الاستثمارات سيؤدي إلى توفير مئات آلاف الوظائف في المملكة إلى جانب زيادة المساهمة في القطاع الخاص إلى 65% من الناتج المحلي السعودي بحلول عام 2030.

يشار إلى أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أعلن منذ أيام عن مبادرتي "السعودية الخضراء" و"الشرق الأوسط الأخضر"، مشيرا إلى أن المبادرتين سترسمان توجه المملكة والمنطقة في حماية الأرض والطبيعة.

الدولار الاسترالي يستأنف الارتداد من الأدنى له في ثلاثة أشهر أمام نظيره الدولار الأمريكي

Fx News Today

2021-03-31 03:23AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذب الدولار الاسترالي في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثانية في خمسة جلسات من الأدنى له منذ 28 من كانون الأول/ديسمبر 2020 أمام الدولار الأمريكي عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الاسترالي وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الأمريكي والتي تتضمن خطاب الرئيس الأمريكي جو بايدن الذي سيكشف خلاله تفاصيل خطة التحفيز الجديدة والتي قد تبلع 3$ تريليون.

 

في تمام الساعة 04:06 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الدولار الاسترالي مقابل الدولار الأمريكي 0.04% إلى مستويات 0.7600 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 0.7597، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 0.7616، بينما حقق الأدنى له عند 0.7589.

 

هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الاسترالي صدور قراءة مؤشر تصاريح البناء والتي أوضحت ارتفاعاً 21.6% مقابل تراجع 19.4% في كانون الثاني/يناير، متفوقة على التوقعات بارتفاع 3.5%، وجاء ذلك بالتزامن مع كشف بنك استراليا الاحتياطي عن قراءة مؤشر ائتمان القطاع الخاص والتي أظهرت استقرار النمو عند 0.2% خلال شباط/فبراير، دون التوقعات عند 0.3%، بينما أوضحت القراءة السنوية للمؤشر ذاته تباطؤ النمو إلى 1.6% مقابل 1.6%.

 

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات أولية لسوق العمل مع صدور قراءة مؤشر التغير في وظائف القطاع الخاص والتي قد تعكس تسارع وتيرة خلق الوظائف إلى نحو 552 ألف وظيفة مقابل 117 ألف وظيفة في شباط/فبراير الماضي، وذلك قبيل ساعات من الكشف بعد غد الجمعة عن التقرير الشهري للوظائف عدا الزراعية ومعدلات البطالة بالإضافة لمعدل الدخل في الساعة للشهر الجاري.

 

ويأتي ذلك قبل أن نشهد صدور قراءة مؤشر شيكاغو لمدراء المشتريات والتي قد تعكس اتساعاً إلى ما قيمته 61.2 مقابل 59.5 شباط/فبراير. وقبل الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مبيعات المنازل القائمة والتي قد تظهر اتساع التراجع إلى 3.1% مقابل 2.8% في كانون الثاني/يناير الماضي، وصولاً إلى كشف الرئيس الأمريكي جو بادين خلال خطابه في بيتسبرغ عن مشروع قانون البنية التحتية والذي قد تبلغ 3$ تريليون.

 

ويذكر أن المتحدثة باسم البيت الأبيض جين بساكس أعربت الأحد الماضي عن كون الرئيس الأمريكي السادس والأربعين بايدن سيكون لديه "المزيد ليقوله" في نيسان/أبريل حول خطته للتعافي من جائحة كورونا التي تركز على قضايا مثل الرعاية الصحية وترك النساء لسوق العامل وذلك عقب دفعه بحزمة الإنقاذ لمواجهة التداعيات السلبية للجائحة بقيمة 1.9$ تريليون في وقت سابق من هذا الشهر.

 

وأفادت بساكس أنه "عندما دافع الرئيس عن خطة الإنقاذ الأمريكية، تحدث عن كونها مرحلتان: الإنقاذ ثم التعافي، ما سوف يسمعه الشعب الأمريكي منه هذا الأسبوع، والخطوة الأولى في خطته نحو التعافي الاستثمار في البنية التحتية"، مضيفة "سيكون لديه المزيد ليقوله لاحقاً في نيسان/أبريل حول الجزء الثاني من خطة التعافي الخاصة به والتي ستضمن عدد من الأجزاء التي تحدثت عنها، الرعاية الصحية ورعاية الأطفال ومعالجة ذلك".

 

كما نوهت بساكس في حديثها لقناة "فوكس نيوز صنداي" آنذاك لكون "الأزمة في الوقت الراهن تكمن في النساء اللواتي غادرن مكان عمالهن" مضيفة أن "الحزمة الكاملة، ما زلنا نعمل عليها"، وذلك مع أفادتها بأن تلك الحزمة ومشروع قانون البنية التحتية المتوقع للحزب الديمقراطي الحاكم سيكونان "اقتراحان منفصلان" وموضحة كعضوة في إدارة بايدن "سنعمل مع مجلس الشيوخ ومجلس النواب لنرى كيف ينبغي أن نتحرك للأمام".

 

ويذكر أن أعضاء بارزين في الحزب الديمقراطيين الحاكم قد اقترحوا تحفيز جديدة للإنفاق على التوظيف والبنية التحتية تصل إلى 3$ تريليون سوف تكون القاعدة الأساسية لبرنامج الرئيس الديمقراطي بادين "إعادة البناء بشكل أفضل"، بينما من المتوقع تضاعف الدين الفيدرالي زالذي يفوق في الوقت الراهن نحو 28$ تريليون إلى 202% من الناتج المحلي الإجمالي في غضون ثلاثة عقود وفقاً لمكتب الميزانية في الكونجرس.

اتساع القطاع الصناعي والخدمي في الصين يفوق التوقعات

Fx News Today

2021-03-31 02:50AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

صدر عن الاقتصاد الصيني قراءات مؤشران مدراء المشتريات الصناعي والخدمي من قبل اتحاد الصين للوجستيات والمشتريات (CFLP) واللتان أفادتا باتساع القطاع الصناعي إلى ما قيمته 51.9 مقابل 50.6 قي القراءة السابقة لشهر شباط/فبراير الماضي، متفوقة على التوقعات التي أشارت إلى 51.3، واتساع القطاع الخدمي إلى ما قيمته 56.3 مقابل 51.4 في شباط/فبراير، متفوقة أيضا على التوقعات التي أشارت 51.9.

تراجع الثقة في الأعمال في نيوزيلندا

Fx News Today

2021-03-31 02:49AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

صدر عن الاقتصاد النيوزيلندي القراءة النهائية لمؤشر الثقة بالأعمال من قبل مجموعة استراليا ونيوزيلندا المصرفية والتي أوضحت انكماشاً بما قيمته 4.1 مقابل الثبات عند مستويات الصفر في القراءة الأولية لشهر آذار/مارس الجاري، ومقارنة بالقراءة السابقة لشهر شباط/فبراير الماضي والتي عكست آنذاك اتساع بما قيمته 7، ونود الإشارة، لكون الإحصائية تجرى مسح لنحو 1,500 شركة لتقيم النظرة الاقتصادية لعام مقبل.