كشفت البيانات المالية الأولية لشركة أسواق عبدالله العثيم، المعلنة اليوم الإثنين، عن الارتفاع في الأرباح بنسبة 33% خلال الربع الرابع المنتهي في 31 ديسمبر 2019.

وأشارت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إلى تحقيقها صافي أرباح بلغ 142.2 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 106.9 مليون ريال في الربع المقابل من 2018.

وارتفعت الأرباح التشغيلية إلى 160.3 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 151.5 مليون ريال في الربع المقابل من 2018.

وأرجعت الشركة الارتفاع في الأرباح خلال الربع الرابع إلى نمو المبيعات بنسبة 8.11%، بالإضافة إلى تسجيل مخصص لهبوط القيمة العادلة لبعض الأصول والممتلكات بمبلغ 38.71 مليون ريال في الربع المماثل من العام السابق.

وارتفعت الإيرادات خلال الربع الرابع إلى 2.1 مليار ريال مقابل إيرادات بلغت 1.9 مليار ريال في الربع المقابل من 2018.

وعلى النحو ذاته، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 344.7 مليون ريال خلال العام 2019، مقابل أرباح بلغت 302.6 مليون ريال في العام 2018، بنسبة ارتفاع بلغت 13.9%.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 202.5 مليون ريال خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2019، مقابل أرباح بلغت 195.7 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2018، بنسبة ارتفاع بلغت 3.5%.

تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثانية على التوالي من الأعلى له منذ 22 من كانون الثاني/يناير أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب حديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح كل من نائب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي ميشيل بومان في فلوريدا ورئيس بنك فيلادلفيا الاحتياطي الفيدرالي باتريك هاركر في جامعة ديلاوير، وذلك وسط شح البيانات الاقتصادية اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

في تمام الساعة 06:02 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.03% إلى مستويات 109.77 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 109.80، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 109.56، بينما حقق الزوج الأعلى له عند 109.88، مع العلم، أن الزوج استهل تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتم تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 109.75.

هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الياباني صدور قراءة مؤشر الحساب الجاري والتي أظهرت تقلص الفائض إلى 524 مليار ين مقابل 1,437 مليار ين في تشرين الثاني/نوفمبر، متفوقة على التوقعات التي أشارت إلى فائض 465 مليار ين، كما أوضحت القراءة المعدلة موسمياً للمؤشر ذاته تقلص الفائض إلى 1,715 مليار ين مقابل 1,795 مليار ين، أيضا متفوقة على التوقعات التي أشارت إلى فائض 1,677 مليار ين، وجاء ذلك بالتزامن مع صدور القراءة السنوية لمؤشر إقراض المصارف والتي عكست تسارع النمو إلى 1.9% مقابل 1.8% في كانون الأول/ديسمبر، بخلاف التوقعات عند 1.7%.

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً لما سوف يسفر عنه حديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح مع إلقاء نائب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي ميشيل بومان في وقت لاحق اليوم خطاباً تحت عنوان "تمكين المصارف المجتمعية" في مؤتمر جمعية المصرفيين الأمريكيين لمصارف المجتمع في فلوريدا، وذلك قبل أن نشهد حديث رئيس بنك فيلادلفيا الاحتياطي الفيدرالي باتريك هاركر حيال التوقعات الاقتصادية في جامعة ديلاوير.

ويأتي ذلك قبل ساعات من انطلاق فعليات الشهادة النصف سنوية لمحافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أمام الكونجرس الأمريكي، حيث من المرتقب أن يدلي باول غداً الثلاثاء بالنصف الأول من شهادته النصف سنوية حيال السياسة النقدية أمام لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب وذلك قبل أن يدلي بعد غد الأربعاء بالنصف الثاني من شهادته النصف سنوية حيال السياسة النقدية أمام اللجنة المصرفية في مجلس الشيوخ.

تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة السادسة في تسعة جلسات من الأدنى لها منذ 23 من كانون الأول/ديسمبر وسط ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي من الأعلى له منذ 11 من تشرين الأول/أكتوبر وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الصيني أكبر مستهلك للمعادن في العالم ووسط شح البيانات الاقتصادية في مطلع هذا الأسبوع من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

في تمام الساعة 05:48 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم آذار/مارس المقبل 0.06% لتتداول حالياً عند 17.72$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 17.71$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند 17.69$ للأوتصة، وذلك مع انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي 0.08% إلى 98.62 مقارنة بالافتتاحية عند 98.70.

هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الصيني الكشف عن بيانات التضخم مع صدور القراءة السنوية لمؤشر أسعار المستهلكين والتي عكست تسارع النمو إلى 5.4% مقابل 4.5% في كانون الأول/ديسمبر، متفوقة على التوقعات التي أشارت لتسارع النمو إلى 4.9%، بينما أوضحت القراءة السنوية لمؤشر أسعار المنتجين والذي يعد مؤشر مبدئي للضغوط التضخمية نمو 0.1% متوافقة مع التوقعات مقابل انكماش 0.5% في كانون الأول/ديسمبر.

بخلاف ذلك، تتطلع الأسواق لإعادة فتح المصانع والموانئ في الصين باستثناء مقاطعة هوي التي انتشر بها فيروس كورونا والذي أودى بحياة 900 شخص على الأقل أغلبهم في مدينة ووهان، وذلك عقب انقضاء عطلة رأس السنة القمرية التي تم تمديدها ضمن الجهود الرامية لاحتواء ومكافحة انتشار الفيروس التاجي الذي انتشر في 27 دولة، ومن المحتمل أن يظل عدد كبير من أماكن العمل والمدارس مغلقة وأن العديد من الموظفين سيعملون من منازلهم.

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً لما سوف يسفر عنه حديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح مع إلقاء نائب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي ميشيل بومان في وقت لاحق اليوم خطاباً تحت عنوان "تمكين المصارف المجتمعية" في مؤتمر جمعية المصرفيين الأمريكيين لمصارف المجتمع في فلوريدا، وذلك قبل أن نشهد حديث رئيس بنك فيلادلفيا الاحتياطي الفيدرالي باتريك هاركر حيال التوقعات الاقتصادية في جامعة ديلاوير.

ويأتي ذلك قبل ساعات من انطلاق فعليات الشهادة النصف سنوية لمحافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أمام الكونجرس الأمريكي، حيث من المرتقب أن يدلي باول غداً الثلاثاء بالنصف الأول من شهادته النصف سنوية حيال السياسة النقدية أمام لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب وذلك قبل أن يدلي بعد غد الأربعاء بالنصف الثاني من شهادته النصف سنوية حيال السياسة النقدية أمام اللجنة المصرفية في مجلس الشيوخ.

تذبذب العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها من الأدنى لها منذ الثامن من تشرين الأول/أكتوبر الماضي أمام الدولار على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل اقتصاديات منطقة اليورو وعلى أعتاب حديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح كل من نائب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي ميشيل بومان في فلوريدا ورئيس بنك فيلادلفيا الاحتياطي الفيدرالي باتريك هاركر في جامعة ديلاوير، وذلك وسط شح البيانات الاقتصادية في مطلع هذا الأسبوع من قبل الاقتصاد الأمريكي.

في تمام الساعة 05:42 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.04% إلى مستويات 1.0955 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.0951، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.0958، بينما حقق الأدنى له في أربعة أشهر عند 1.0943، مع العلم أن الزوج استهل تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتم تداولات الأسبوع الماضي عند 1.0946.

هذا وتتطلع الأسواق حالياً من قبل إيطاليا ثالث أكبر اقتصاديات منطقة اليورو للكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر الإنتاج الصناعي لشهر كانون الأول/ديسمبر، وذلك قبل أن نشهد عن اقتصاديات منطقة اليورو ككل صدور قراءة مؤشر سينتكس لثقة المستهلكين والتي تظهر تقلص الاتساع إلى ما قيمته 6.1 مقابل 7.6 في القراءة السابقة لشهر كانون الثاني/يناير الماضي.

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً لما سوف يسفر عنه حديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح مع إلقاء نائب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي ميشيل بومان في وقت لاحق اليوم خطاباً تحت عنوان "تمكين المصارف المجتمعية" في مؤتمر جمعية المصرفيين الأمريكيين لمصارف المجتمع في فلوريدا، وذلك قبل أن نشهد حديث رئيس بنك فيلادلفيا الاحتياطي الفيدرالي باتريك هاركر حيال التوقعات الاقتصادية في جامعة ديلاوير.

ويأتي ذلك قبل ساعات من انطلاق فعليات الشهادة النصف سنوية لمحافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أمام الكونجرس الأمريكي، حيث من المرتقب أن يدلي باول غداً الثلاثاء بالنصف الأول من شهادته النصف سنوية حيال السياسة النقدية أمام لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب وذلك قبل أن يدلي بعد غد الأربعاء بالنصف الثاني من شهادته النصف سنوية حيال السياسة النقدية أمام اللجنة المصرفية في مجلس الشيوخ.