2020-09-01 07:01AM UTC
أعلنت شركة لجام للرياضة "وقت اللياقة" عن افتتاح مركز جديد للسيدات بمدينة جدة، بتاريخ اليوم الثلاثاء الموافق الأول من سبتمبر الجاري.
وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الثلاثاء، بأن المركز يقع على طريق الحرمين، حي السامر، في مدينة جدة، وتبلغ مساحته الإجمالية 2,980 متر مربع.
وأفادت الشركة، بأن المركز يعمل تحت العلامة التجارية "وقت اللياقة- ليديز"، ويحتوي على جميع خدمات ومرافق فئة تلك العلامة.
ونوهت الشركة إلى أن إجمالي عدد مراكز (وقت اللياقة) العاملة داخل وخارج المملكة 134، مُشيرة إلى أنه سيتم اصدار إعلانات لمراكز جديدة في الأسابيع القادمة.
وتتوقع الشركة أن يظهر الأثر المالي لافتتاح المركز اعتباراً من الربع الثالث من عام 2020.
وكانت الشركة قد أعلنت، الأحد الماضي، عن افتتاح مركز جديد للسيدات بمدينة الرياض، يقع على طريق الملك عبد الله تقاطع طريق أبو بكر الصديق رضي الله عنه، حي النزهة، في مدينة الرياض.
تجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي خسارة بلغ 91 مليون ريال في الربع الثاني من العام 2020، مقابل أرباح بلغت 49.6 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.
وأرجعت الشركة تحقيق الخسائر خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2020 إلى انخفاض الإيرادات بمبلغ 195.25 مليون ريال، قابله جزئيًا انخفاض في تكلفة الإيرادات بمبلغ 50.49 مليون ريال، وصافي انخفاض في جميع التكاليف الأخرى (بما في ذلك تكلفة التمويل والزكاة) بمبلغ 4.15 مليون ريال.
وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال الستة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي خسائر بلغ 84.8 مليون ريال، مقابل أرباج بلغت 89.2 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.
2020-09-01 05:55AM UTC
تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 06:52 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.24% إلى مستويات 105.66 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 105.91 بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 105.60، بينما حقق الأعلى له عند 106.03.
هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الياباني قراءة مؤشر معدلات البطالة والتي أوضحت ارتفاعاً إلى 2.9% مقابل 2.8% في حزيران/يونيو الماضي، متفوقة على التوقعات التي أشارت لارتفاعها إلى 3.0%، وذلك بالتزامن مع أظهر قراءة مؤشر الإنفاق الرأسمالي تراجعاً 11.3% مقابل ارتفاع 0.1% في الربع الأول الماضي، أسوء من التوقعات التي أشارت إلى تراجع 4.0%،
وجاء ذلك قبل الكشف عن القراءة النهائية لمؤشر مدراء المشتريات الصناعي من قبل ماركيت عن اليابان والتي أظهرت تقلص الانكماش إلى ما قيمته 47.2 مقارنة بالقراءة الأولية للشهر الماضي والتوقعات عند 46.6 ومقابل 45.2 في تموز/يوليو، بخلاف ذلك لا تزال اليابان تبحث عن رئيس وزراء جديد خلفاً لرئيس الوزراء الياباني الذي إعلان الجمعة الماضية بشكل مفاجئ استقالته من منصبه بشكل مفاجئ لأسباب صحية.
على الصعيد الأخر، تتطلع الأسواق للكشف عن القراءة النهائية لمؤشر مدراء المشتريات الصناعي من قبل ماركيت عن الولايات المتحدة والتي قد تعكس استقرار الاتساع عند ما قيمته 53.6 دون تغير يذكر عن القراءة الأولية للشهر الماضي ومقابل 50.9 في تموز/يوليو، وذلك قبل أن نشهد من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر الإنفاق على البناء والتي تظهر ارتفاعاً 1.0% مقابل تراجع 0.7% في حزيران/يونيو الماضي.
وصولاً للكشف من قبل أكبر دولة صناعية عالمياً عن قراءة مؤشر معهد التزويد الصناعي والتي قد تظهر اتساعاً إلى 54.6 مقابل 54.2 في تموز/يوليو، بينما قد توضح قراءة المؤشر ذاته المقاس بالأسعار تقلص الاتساع إلى 52.0 مقابل 52.3، وذلك قبل أن نشهد مشاركة عضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ونائبة محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي لايل برينارد في مناقشة افتراضية حول التوقعات الاقتصادية تستضيفها مؤسسة بروكينجز.
2020-09-01 05:49AM UTC
ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة بأكثر من اثنان بالمائة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد الأعلى لها منذ 11 من آب/أغسطس وسط انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي للأدنى له منذ أواخر نيسان/أبريل من عام 2018 وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 06:47 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم كانون الأول/ديسمبر المقبل 2.22% لتتداول حالياً عند 29.06$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 28.43$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 28.59$ للأوتصة، وذلك مع تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.37% إلى 91.82 مقارنة بالافتتاحية عند 92.17.
هذا وتتطلع الأسواق إلى الكشف عن القراءة النهائية لمؤشر مدراء المشتريات الصناعي من قبل ماركيت عن الولايات المتحدة والتي قد تعكس استقرار الاتساع عند ما قيمته 53.6 دون تغير يذكر عن القراءة الأولية للشهر الماضي ومقابل 50.9 في تموز/يوليو الماضي، وذلك قبل أن نشهد من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر الإنفاق على البناء والتي تظهر ارتفاعاً 1.0% مقابل تراجع 0.7% في حزيران/يونيو الماضي.
وصولاً للكشف من قبل أكبر دولة صناعية في العالم عن قراءة مؤشر معهد التزويد الصناعي والتي قد تظهر اتساعاً إلى 54.6 مقابل 54.2 في تموز/يوليو، بينما قد توضح قراءة المؤشر ذاته المقاس بالأسعار تقلص الاتساع إلى 52.0 مقابل 52.3، وذلك قبل أن نشهد مشاركة عضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ونائبة محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي لايل برينارد في مناقشة افتراضية حول التوقعات الاقتصادية تستضيفها مؤسسة بروكينجز.
2020-09-01 05:44AM UTC
ارتفعت العملة الموحدة اليورو خلال الجلسة الآسيوية لنشهد الأعلى لها منذ الثالث من أيار/مايو من عام 2018 أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 06:27 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.43% إلى مستويات 1.1987، مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1936 بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1997، بينما حقق الأدنى له عند 1.1935.
هذا وتتطلع الأسواق للكشف من قبل رابع أكبر اقتصاديات منطقة اليورو أسبانيا عن قراءة مؤشر مدراء المشتريات الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 52.5 مقابل 53.5 في تموز/يوليو الماضي، وذلك قبل أن نشهد عن إيطاليا ثالث أكبر اقتصاديات المنطقة صدور قراءة المؤشر ذاته والتي قد توضح اتساعاً إلى ما قيمته 52.0 مقابل 51.9 في تموز/يوليو.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد صدور القراءة النهائية لمؤشر مدراء المشتريات الصناعي لكل من فرنسا ثاني أكبر اقتصاديات منطقة اليورو وألمانيا أكبر اقتصاديات المنطقة بالإضافة إلى اقتصاديات منقطة اليورو ككل، والتي قد تعكس استقرار الانكماش في فرنسا عند 49.0 مقابل اتساع عند 52.4 في تموز/يوليو، واستقرار الاتساع في ألمانيا عند 53.0 مقابل 51.0، بالإضافة لاستقرار الاتساع في المنطقة ككل عند 51.7 مقابل 51.8.
وفي نفس السياق، تتطلع الأسواق للكشف عن بيانات سوق العمل لكبرى اقتصاديات منطقة اليورو بداً من صدور قراءة مؤشر التغير في البطالة لألمانيا والتي قد تظهر تقلص التراجع إلى 3 ألف مقابل 18 ألف في تموز/يوليو، مروراً بصدور قراءة معدلات البطالة لإيطاليا والتي قد توضح ارتفاعاً إلى 9.1% مقابل 8.8% في تموز/يوليو، وصولاُ لصدور قراءة معدلات البطالة لمنطقة اليورو ككل والتي قد تعكس ارتفاعاً إلى 8.0% مقابل 7.8% في تموز/يوليو.
ويأتي ذلك بالتزامن مع الكشف عن بيانات التضخم لمنطقة اليورو ككل مع صدور القراءة السنوية لمؤشر أسعار المستهلكين والتي قد تعكس تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.2% مقابل 0.4% في القراءة السنوية السابقة لشهر تموز/يوليو، كما قد توضح القراءة السنوية الجوهرية للمؤشر تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.9% مقابل 1.2% في تموز/يوليو.
على الصعيد الأخر، تتطلع الأسواق للكشف عن القراءة النهائية لمؤشر مدراء المشتريات الصناعي من قبل ماركيت عن الولايات المتحدة والتي قد تعكس استقرار الاتساع عند ما قيمته 53.6 دون تغير يذكر عن القراءة الأولية للشهر الماضي ومقابل 50.9 في تموز/يوليو، وذلك قبل أن نشهد من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر الإنفاق على البناء والتي تظهر ارتفاعاً 1.0% مقابل تراجع 0.7% في حزيران/يونيو الماضي.
وصولاً للكشف من قبل أكبر دولة صناعية عالمياً عن قراءة مؤشر معهد التزويد الصناعي والتي قد تظهر اتساعاً إلى 54.6 مقابل 54.2 في تموز/يوليو، بينما قد توضح قراءة المؤشر ذاته المقاس بالأسعار تقلص الاتساع إلى 52.0 مقابل 52.3، وذلك قبل أن نشهد مشاركة عضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ونائبة محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي لايل برينارد في مناقشة افتراضية حول التوقعات الاقتصادية تستضيفها مؤسسة بروكينجز.