أماك السعودية تقرر توزيع 1.25 ريال للسهم عن النصف الأول من عام 2025

FX News Today

2025-09-09 14:03PM UTC

ملخص الذكاء الاصطناعي
  • شركة المصانع الكبرى للتعدين (أماك) قررت توزيع أرباح نقدية بقيمة 1.25 ريال للسهم عن النصف الأول من عام 2025.
  • قيمة التوزيعات تبلغ 110.7 مليون ريال، وعدد الأسهم المستحقة للأرباح هو 88.56 مليون سهم.
  • صافي الأرباح للشركة في النصف الأول من عام 2025 ارتفع إلى 128.29 مليون ريال، بنسبة ارتف
المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

قرر مجلس إدارة شركة المصانع الكبرى للتعدين (أماك)، توزيع أرباح نقدية على المساهمين عن النصف الأول من عام 2025م، بواقع 1.25 ريال للسهم بما يمثل 12.5% من القيمة الاسمية.

 

ووفقا لبيان الشركة على السوق السعودية "تداول" اليوم الثلاثاء، تبلغ قيمة التوزيعات 110.7 مليون ريال، فيما يبلغ عدد الأسهم المستحقة للأرباح 88.56 مليون سهم.

 

ونوهت الشركة إلى أن أحقية الأرباح لمساهمي الشركة المالكين للأسهم بنهاية تداول يوم 30 سبتمبر 2025، والمقيدين بسجل المساهمين لدى شركة مركز إيداع الأوراق المالية (إيداع) بنهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الأحقية.

 

كما لفتت إلى أنه سيتم الإعلان عن تاريخ بدء توزيع الأرباح على المساهمين المستحقين في وقت لاحق.

 

ودعت الشركة مساهميها لسرعة تحديث بياناتهم والتأكد من ربط أرقام حسابات المحافظ الإستثمارية بمركز إيداع للأوراق المالية بالشكل الصحيح من قبل الوسطاء لضمان إيداع أرباحهم في المحافظ الإستثمارية في يوم التوزيع.

 

وكشفت نتائج شركة المصانع الكبرى للتعدين (أماك)، بالنصف الأول من عام 2025 ارتفاع صافي الأرباح إلى 128.29 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 76.94 مليون ريال للنصف الأول من العام الماضي، بارتفاع نسبته 66.73%.

البيتكوين يتعافى قرب 112 ألف دولار بدعم من رهانات خفض الفائدة.. لكن الحذر يظل قائمًا

Fx News Today

2025-09-09 12:16PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ارتفعت عملة البيتكوين خلال تداولات اليوم الثلاثاء، لتستعيد جزءًا طفيفًا من خسائرها الأخيرة، بدعم من تنامي الرهانات على أن الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بات على وشك خفض أسعار الفائدة، غير أن الشكوك المتزايدة حول جدوى استراتيجية الاحتفاظ بالعملة المشفرة في الخزائن المؤسسية حدّت من المكاسب وأبقت المتعاملين في حالة حذر.


وسجّلت العملات المشفرة عمومًا بعض المكاسب بعد خسائر حادة في مطلع سبتمبر، لكنها بقيت متأخرة عن موجة الصعود التي شهدتها الأسهم والذهب. كما بدا أن سوق الكريبتو لم تستفد كثيرًا من تحسّن شهية المخاطرة، مع تزايد رهانات الأسواق على خفض الفائدة في اجتماع الفيدرالي خلال سبتمبر.


وارتفع البيتكوين بنسبة 0.8% لتسجّل 111,812.8 دولارًا بحلول الساعة 00:51 بالتوقيت الشرقي (04:51 بتوقيت غرينتش)، بعدما لامست لفترة وجيزة مستوى 112 ألف دولار.


البيتكوين تتعثر وسط هبوط أسهم الكريبتو


تسود الأسواق في الأسابيع الأخيرة شكوك متنامية بشأن العوائد طويلة الأجل لاستراتيجية شراء الشركات لبتكوين، خصوصًا بعد الهبوط الحاد للعملة من مستوياتها القياسية منتصف أغسطس.


وجاءت ردود فعل السوق فاترة تجاه مشتريات جديدة من بتكوين من جانب أبرز حائزيها المؤسسيين، مثل شركة ستراتيجي (المعروفة سابقًا بـ"مايكروستراتيجي" المدرجة في ناسداك: MSTR)، وشركة ميتابلانيت إنك (المسجلة في بورصة طوكيو: 3350). كما تراجعت أسهم الشركتين في الجلسات الأخيرة، لتتصدر موجة هبوط أوسع نطاقًا في أسهم مرتبطة بالكريبتو.


وتجعل هذه الاستراتيجية، التي نفذتها "ستراتيجي" بنجاح خلال العامين الماضيين، أسهم الشركات أكثر عرضة لتقلبات أسعار بتكوين. فيما وجّه المنتقدون تساؤلات حول جدوى هذه المقاربة على المدى الطويل، إذ إنها تعتمد كليًا على ارتفاع سعر العملة، وقد تتأثر سلبًا بدخول مزيد من الشركات إلى هذا النهج.


ويُذكر أن المستثمرين الأفراد والمؤسسات الراغبين في التعرض لبتكوين عبر الأسهم بات بإمكانهم ببساطة شراء الصناديق المتداولة الفورية (spot ETFs) التي طُرحت في الأسواق الأميركية العام الماضي.


ضغوط على "سيركل" وتحديات من منافسين جدد


هبط سهم Circle Internet Group Inc (المدرج في بورصة نيويورك: CRCL) إلى أدنى مستوى في نحو ثلاثة أشهر يوم الاثنين، بعدما خفضت شركة Compass Point Research السعر المستهدف للسهم وأبقت على توصيتها بالبيع.


وجاء هذا في وقت تشهد فيه الشركة منافسة متصاعدة بعد إعلان منصة التداول اللامركزي Hyperliquid أنها ستطلق عملتها المستقرة الخاصة بها USDH لمنافسة عملة USDC.


وتحتفظ Hyperliquid بنحو 5.4 مليار دولار من ودائع USDC، يُتوقع الآن تحويلها إلى USDH، وهو ما يمثل حوالي 8% من إجمالي المعروض من USDC.

النفط يرتفع بدعم من زيادة محدودة لإنتاج أوبك+ ومخاوف بشأن الإمدادات الروسية

Fx News Today

2025-09-09 10:28AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

واصلت أسعار النفط مكاسبها يوم الثلاثاء، مدعومة بقرار تحالف أوبك+ رفع الإنتاج بشكل أقل من المتوقع، إلى جانب التوقعات بأن الصين ستواصل تخزين النفط الخام، والمخاوف من احتمال فرض عقوبات جديدة على روسيا.


فقد اتفق ثمانية أعضاء من منظمة الدول المصدرة للنفط وحلفائها يوم الأحد على زيادة إنتاجهم اعتبارًا من أكتوبر بمقدار 137 ألف برميل يوميًا، وهو ما يقل كثيرًا عن الزيادات التي بلغت نحو 550 ألف برميل يوميًا في شهري سبتمبر وأغسطس.


وارتفع خام برنت 47 سنتًا، أو 0.7%، ليصل إلى 66.49 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 09:10 بتوقيت غرينتش، في حين صعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 72 سنتًا، أو 1.2%، مسجلًا 62.98 دولارًا للبرميل.


وقال أولي هانسن من ساكسو بنك: "الأسعار تتماسك وسط تكهنات بأن الإنتاج لن يرتفع بالقدر الذي سمح به الأعضاء الثمانية، فضلاً عن أن الصين، وفقًا للبيانات، كانت تشتري نحو 0.5 مليون برميل يوميًا للتخزين."


وأشار كبير استراتيجيي غنفور لتجارة السلع، يوم الاثنين، إلى أن الصين من المرجح أن تواصل التخزين بنفس الوتيرة تقريبًا في عام 2026، وهو ما يساهم في امتصاص الفائض في الإنتاج العالمي.


كما تلقى الخام دعمًا من انخفاض الطاقة الإنتاجية الفائضة داخل أوبك+، بحسب جيوفاني ستاونوفو من يو بي إس، موضحًا أن تراجع القدرة الاحتياطية للتحالف يحد من إمكانيته في مواجهة الصدمات المفاجئة في الإمدادات، وهو ما يدعم الأسعار عادةً.


وأضاف: "إدراك الأسواق أن زيادة إنتاج أوبك+ لشهر أكتوبر قد لا تتجاوز 60 إلى 70 ألف برميل يوميًا هو عامل أساسي، إلى جانب حقيقة أن الطاقة الاحتياطية للتحالف أصغر بكثير مما كان متصورًا."


كما أسهمت التكهنات بفرض مزيد من العقوبات على روسيا، بعد أعنف هجوم جوي شنته على أوكرانيا وأدى إلى إشعال النار في مبنى حكومي في كييف، في تعزيز الأسعار. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه مستعد للمضي نحو مرحلة ثانية من العقوبات.


وأي عقوبات إضافية على روسيا ستؤدي إلى تقليص إمداداتها من النفط في الأسواق العالمية، الأمر الذي قد يدفع الأسعار إلى مستويات أعلى.


إلى جانب ذلك، يترقب المستثمرون اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأميركي الأسبوع المقبل، وسط توقعات بخفض أسعار الفائدة. فخفض الفائدة يقلل تكاليف الاقتراض الاستهلاكي، ما قد يعزز النمو الاقتصادي ويزيد الطلب على النفط.

الدولار يتراجع إلى أدنى مستوى في 7 أسابيع

Fx News Today

2025-09-09 10:23AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تراجع الدولار الأميركي، يوم الثلاثاء، إلى قرب أدنى مستوى له في سبعة أسابيع، مع ترقب المستثمرين لمراجعات البيانات الأميركية التي قد تكشف أن سوق العمل في وضع أسوأ مما كان يُعتقد سابقًا، الأمر الذي يعزز احتمالات إقدام الاحتياطي الفيدرالي على خفض أكبر لأسعار الفائدة.


وانخفض الدولار بنسبة 0.2% أمام الين الياباني مسجلاً 147.21 ينًا، فيما ارتفع الجنيه الإسترليني بنسبة 0.1% إلى 1.3558 دولار. أما اليورو فقد تراجع إلى 1.1752 دولار بعد أن لامس أقوى مستوى له منذ 24 يوليو.


وفي مواجهة سلة من العملات الرئيسية، هبط مؤشر الدولار إلى 97.25، وهو أدنى مستوى منذ أواخر يوليو، وذلك قبل صدور المراجعات الأولية لبيانات الوظائف التي تغطي الفترة من أبريل 2024 حتى مارس 2025.


ويتوقع خبراء الاقتصاد مراجعة بالخفض تصل إلى 800 ألف وظيفة، وهو ما قد يشير إلى أن الفيدرالي متأخر في تحقيق هدفه الخاص بـ"التوظيف الكامل".


وتزايدت تدريجيًا توقعات الأسواق بشأن توجه الفيدرالي نحو سياسة تيسير نقدي أكثر جرأة. فقد قام المتعاملون في أسواق المال بالتسعير الكامل لخفض بمقدار 25 نقطة أساس، بينما ارتفعت احتمالات الخفض الأكبر بمقدار 50 نقطة أساس إلى نحو 12%، وفق أداة CME FedWatch.


وقال كينيث بروكس، رئيس أبحاث الشركات في أسواق العملات والفائدة لدى بنك سوسيتيه جنرال: "التسعير الحالي في أسواق المال يعكس شكوكًا كبيرة حول ما إذا كان الفيدرالي سيقدم بالفعل على خفض بمقدار 50 نقطة أساس، لكن في حال جاءت المراجعات ذات دلالة قوية فقد تضيف مبررًا لخطوة أكبر."


وفي سياق متصل، ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال، نقلاً عن مصادر لم تُسمَّ، أن مستشاري إدارة الرئيس دونالد ترامب يستعدون لإعداد تقرير حول ما يعتبرونه قصورًا في أداء مكتب إحصاءات العمل الأميركي، وقد يتم نشره خلال الأسابيع المقبلة.


التوقعات المتزايدة بتيسير السياسة النقدية في الولايات المتحدة ساهمت أيضًا في دفع أسعار الذهب الفوري إلى مستوى قياسي بلغ 3,659.10 دولار للأونصة يوم الثلاثاء.


وبين العملات الأخرى، ارتفعت الكرونة النرويجية بنسبة نحو 0.2% أمام الدولار واليورو، بعد فوز حكومة حزب العمال النرويجي، ذات الأغلبية الصغرى، بولاية ثانية يوم الاثنين.


وتبقى التطورات السياسية، من طوكيو إلى بوينس آيرس، محط تركيز المستثمرين بعد استقالة رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا، والإطاحة برئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو، والعزل المفاجئ لوزير المالية الإندونيسي خلال الأيام الماضية.


وقال لي هاردمان، كبير محللي العملات في MUFG، في مذكرة: "رغم أن حالة عدم اليقين السياسي تُعد تطورًا غير مواتٍ، فإننا نعتقد أنها غير كافية وحدها لدفع اليورو إلى الضعف."


هذا ومن المقرر أن يعقد البنك المركزي الأوروبي اجتماعه للسياسة النقدية يوم الخميس، وسط توقعات واسعة بالإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير.


وكان الاقتصاديون منقسمين الشهر الماضي بشأن احتمالات مزيد من التخفيضات من قبل البنك، غير أن المعطيات الأخيرة التي أظهرت تضخمًا قريبًا من هدف 2% ومعدل بطالة في أدنى مستوياته التاريخية، قد غيرت من اتجاه التوقعات.


وفي إندونيسيا، تراجع الروبية بنسبة 0.8% بعد أن أقالت الحكومة وزير ماليتها يوم الاثنين. وقال تاجران إن بنك إندونيسيا تدخل عبر شراء السندات الحكومية طويلة الأجل يوم الثلاثاء في محاولة لاستقرار السوق.