أعلنت الشركة السعودية للخدمات الأرضية عن تجديد عقد مع شركة طيران ناس، لمدة 5 سنوات، لتزويد رحلات طيران ناس الداخلية والدولية بخدمات المناولة الأرضية بجميع مطارات المملكة.

ووفقا لبيان الشركة على موقع السوق السعودية "تداول" اليوم الأحد، تبلغ قيمة العقد المتوقعة خلال السنوات الخمسة 2 مليار ريال.

ونوهت الشركة إلى أن الأثر المالي لتجديد العقد يشمل استدامة إيرادات الشركة خلال فترة العقد.

كما لفتت إلى أن العقد يتضمن تزويد رحلات شركة طيران ناس الداخلية والدولية بخدمات المناولة الأرضية بما فيها خدمات الساحة وخدمات الركاب.

وأكدت الشركة أن الاتفاقية تمت ضمن سياق الأعمال الاعتيادية ولم يتم منح أي مزايا تفضيلية، مشيرة إلى أنه لا توجد أطراف ذات علاقة بالعقد.

وأعلنت الشركة السعودية للخدمات الأرضية، في بداية فبراير الماضي عن موافقة مجلس الإدارة على تجديد عقد لتزويد رحلات طيران أديل الداخلية والدولية بخدمات المناولة الأرضية بما فيها خدمات الساحة وخدمات الركاب في جميع مطارات المملكة، لمدة 3 سنوات بقيمة إجمالية تبلغ 800 مليون ريال.

أعلنت الشركة التعاونية للتأمين، عن توصية مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين عن العام المالي 2023، بواقع ريال واحد للسهم، بما يمثل 10% من القيمة الاسمية.

ووفقا لبيان الشركة على موقع السوق السعودية "تداول"، اليوم الأحد، أوصى مجلس الإدارة بتوزيع 150 مليون سهم، يتم توزيعها على 150 مليون سهم.

ونوهت الشركة إلى أن أحقية الأرباح لمساهمي الشركة المالكين للأسهم بنهاية تداول يوم انعقاد الجمعية العامة للشركة والمقيدين بسجلات الشركة لدى شركة مركز إيداع الأوراق المالية (إيداع) بنهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ انعقاد الجمعية العامة والتي سيعلن عن موعد انعقادها لاحقاً.

وأشارت إلى أن سيتم الإعلان عن تاريخ بدء توزيع الأرباح على المساهمين المستحقين في وقت لاحق، بعد الحصول على موافقة الجمعية العامة للمساهمين.

وأكدت الشركة أنه تم الحصول على عدم ممانعة هيئة التأمين على توزيع أرباح نقدية للمساهمين عن العام المالي 2023.

وكشفت نتائج الشركة التعاونية للتأمين خلال عام 2023 ارتفاع صافي الربح إلى 616.43 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 302.19 مليون ريال بالعام 2022 لتقفز أرباح الشركة بنسبة 104%.

انخفضت مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال تداولات اليوم الجمعة لتسجل خسائر للأسبوع الثالث على التوالي في ظل تقييم الأسواق لبيانات التضخم وتأثيرها على سياسة الاحتياطي الفيدرالي.

وفي الأسبوع الجاري، أظهرت بيانات تباطؤ ارتفاع أسعار المنتجين في مارس إلى 0.2% على أساس شهري، من 0.6% خلال فبراير، لكن على أساس سنوي قفز إلى 2.1% من 1.6%.

كما كشفت بيانات عن أن عدد طلبات إعانة البطالة الأولية في الولايات المتحدة قد انخفض إلى 211 ألف طلب في الأسبوع الماضي من 222 ألف طلب في القراءة السابقة بينما توقع المحللون انخفاض المؤشر إلى 216 ألفاً.

تجدر الإشارة إلى أن بيانات حكومية صادرة يوم الأربعاء قد كشفت عن تسارع معدل التضخم السنوي في الولايات المتحدة خلال شهر مارس آذار الماضي، بأكثر من التوقعات، ما قد يزيد احتمالات تأخر قرار الفيدرالي الأميركي بخفض الفائدة.

وارتفع مؤشر التضخم في أسعار المستهلكين السنوي إلى 3.5 بالمئة في مارس آذار، من 3.2 بالمئة في فبراير شباط، وهو ما جاء أكثر من التوقعات بارتفاعه إلى 3.4%.

وعلى أساس شهري استقر مؤشر أسعار المستهلكين في مارس آذار عند 0.4%، مخالفا للتوقعات بانخفاضه إلى 0.3%.

وكشفت بيانات جامعة "ميتشجان" الجمعة، عن انخفاض مؤشر ثقة المستهلكين بنسبة 1.9% على أساس شهري عند 77.9 نقطة في القراءة الأولية لشهر أبريل، مقابل 79.4 نقطة في الشهر السابق، ومقارنة بتوقعات رجحت تسجيل 79 نقطة.

وقال "جيفري شميد" رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في كانساس سيتي، إن مرونة الاقتصاد الأمريكي تخلق بعض عدم اليقين بشأن مسار سعر الفائدة، مضيفًا أنه مع تجاوز التضخم مستهدف البنك المركزي، وزخم النمو الاقتصادي، وارتفاع الأسعار عبر مجموعة من أسواق الأصول، فإن الموقف الحالي للسياسة النقدية مناسب.

وفي ختام الجلسة، هبط مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 1.2% (ما يعادل 476 نقطة) إلى 37983 نقطة، وتكبد خسائر أسبوعية بنسبة 23%، وبلغ أعلى مستوى عند 38319 نقطة وأقل مستوى عند 37877 نقطة.

وانخفض مؤشر إس آند بي 500 الأوسع نطاقاً بنسبة 1.5% (ما يعادل 75 نقطة) إلى 5123 نقطة، وبلغت خسائره هذا الأسبوع 1.5%، وسجل أعلى مستوى عند 5178 نقطة وأقل مستوى عند 5138 نقطة.

وتراجع مؤشر ناسداك بنسبة 1.6% (نحو 267 نقطة) إلى 16175نقطة، وسجل خسائر أسبوعية بنسبة 0.5%، في حين بلغ أعلى مستوى عند 16175 نقطة وأقل مستوى عند 16108 نقاط.

انخفضت غالبية العملات الرقمية خلال تداولات اليوم الجمعة في ظل ضعف شهية المخاطرة تزامنا مع تقييم المحللين بالأسواق لبيانات التضخم الأمريكية.

وفي الأسبوع الجاري، أظهرت بيانات تباطؤ ارتفاع أسعار المنتجين في مارس إلى 0.2% على أساس شهري، من 0.6% خلال فبراير، لكن على أساس سنوي قفز إلى 2.1% من 1.6%.

كما كشفت بيانات عن أن عدد طلبات إعانة البطالة الأولية في الولايات المتحدة قد انخفض إلى 211 ألف طلب في الأسبوع الماضي من 222 ألف طلب في القراءة السابقة بينما توقع المحللون انخفاض المؤشر إلى 216 ألفاً.

تجدر الإشارة إلى أن بيانات حكومية صادرة يوم الأربعاء قد كشفت عن تسارع معدل التضخم السنوي في الولايات المتحدة خلال شهر مارس آذار الماضي، بأكثر من التوقعات، ما قد يزيد احتمالات تأخر قرار الفيدرالي الأميركي بخفض الفائدة.

وارتفع مؤشر التضخم في أسعار المستهلكين السنوي إلى 3.5 بالمئة في مارس آذار، من 3.2 بالمئة في فبراير شباط، وهو ما جاء أكثر من التوقعات بارتفاعه إلى 3.4%.

وعلى أساس شهري استقر مؤشر أسعار المستهلكين في مارس آذار عند 0.4%، مخالفا للتوقعات بانخفاضه إلى 0.3%.

وكشفت بيانات جامعة "ميتشجان" الجمعة، عن انخفاض مؤشر ثقة المستهلكين بنسبة 1.9% على أساس شهري عند 77.9 نقطة في القراءة الأولية لشهر أبريل، مقابل 79.4 نقطة في الشهر السابق، ومقارنة بتوقعات رجحت تسجيل 79 نقطة.

وارتفع مؤشر بنسبة 0.7% إلى 106.02 نقطة في الساعة 10:30 مساءً بتوقيت مكة المكرمة.

وقال "جيفري شميد" رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في كانساس سيتي، إن مرونة الاقتصاد الأمريكي تخلق بعض عدم اليقين بشأن مسار سعر الفائدة، مضيفًا أنه مع تجاوز التضخم مستهدف البنك المركزي، وزخم النمو الاقتصادي، وارتفاع الأسعار عبر مجموعة من أسواق الأصول، فإن الموقف الحالي للسياسة النقدية مناسب.

الإيثريوم

وعلى صعيد التداولات، انخفض سعر الإيثريوم بحلول الساعة 22:13 بتوقيت جرينتش على منصة كوين ماركت كاب بنسبة 8% إلى 3230 دولار، وسجلت العملة الرقمية خسائر هذا الأسبوع بنسبة 2.6%.