الكثيري القابضة تُجدد اتفاقية تسهيلات ائتمانية مع البنك الأهلي التجاري

FX News Today

2020-01-07 09:45AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أعلنت شركة الكثيري القابضة عن توقيع تجديد وتعديل اتفاقية تسهيلات بنكية (متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية) مع البنك الأهلي التجاري وزيادة قيمة التسهيلات من 3 مليون ريال إلى 5 مليون ريال.

وحسب بيان للشركة على موقع سوق الأسهم السعودي "تداول" تم تمديد فترة التسهيلات إلى 31 أغسطس 2020 وقابلة للتجديد لمدد أخرى. وذكرت أن الضمانات المقدمة مقابل التمويل، هي سند لأمر.

وأشارت إلى أن الغرض من التسهيلات هو تمويل رأس المال العامل للشركة وتلبية متطلبات الأعمال الأخرى.

وأوضحت أنه وبهذه الزيادة يصبح إجمالي التسهيلات الممنوحة من البنك الأهلي التجاري للشركة بقيمة 5 مليون ريال.

وأعلنت شركة الكثيري القابضة عن توقيع شركة اليان للصناعة -المملوكة لها بالكامل- اتفاقية تسهيلات بنكية (متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية) مع بنك الرياض، بقيمة 18 مليون ريال.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، بأن مدة التمويل ستكون 540 يوماً، علماً بأن  الضمانات المقدمة مقابل التمويل هي سند لأمر بقيمة 100% من إجمالي التسهيلات، بالإضافة إلى التنازل عن عقد قرض صندوق التنمية الصناعي المعلن عنه بتاريخ 02 أكتوبر الماضي.

وأوصى مجلس إدارة شركة الكثيري القابضة في نوفمبر الماضي بزيادة رأس المال بقيمة 90.417 مليون ريال، وذلك عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية.

اليورو يستأنف خسائره قبيل بيانات التضخم فى أوروبا

Fx News Today

2020-01-07 08:32AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تراجع اليورو بالسوق الأوروبية يوم الثلاثاء مقابل سلة من العملات العالمية ، ليستأنف خسائره التي توقفت مؤقتا بالأمس مقابل الدولار الأمريكي ، يأتي هذا التراجع بفعل انحسار المخاوف نسبيا حيال التوترات بين الولايات المتحدة وإيران ،وتحسن شهية المخاطرة قليلا تركيزا على شراء العملات ذات العائد المرتفع ، يأتي هذا قبيل صدور بيانات هامة عن مستويات التضخم الرئيسية فى أوروبا خلال كانون الأول/ديسمبر الماضي.

 

تراجع اليورو مقابل الدولار بأكثر من 0.2% إلى 1.1172$ ، و سعر افتتاح تعاملات اليوم عند 1.1196 $،وسجل أعلى مستوى عند 1.1197$.

 

أنهي اليورو تعاملات الأمس مرتفعا بنسبة 0.4% مقابل الدولار ، فى أول مكسب خلال الثلاثة أيام الأخيرة ، بفعل عزوف المستثمرين عن المخاطرة بسبب التوترات الجيوسياسية بين الولايات المتحدة وإيران.

 

فقدت العملة الأوروبية الموحدة "اليورو" نسبة 0.2% الأسبوع الماضي مقابل العملة الأمريكية ، فى ثاني خسارة أسبوعية خلال الثلاثة أسابيع الأخيرة ، فى ظل نشاط نسبي على الدولار الأمريكي كأفضل استثمار بديل.

 

ارتفع مؤشر الدولار يوم الثلاثاء بأكثر من 0.1% ،ليستأنف مكاسبه التي توقفت مؤقتا بالأمس ، عاكسا صعود مستويات العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية ، بفضل تحسنا قليلا فى شهية المخاطرة لدى المستثمرين.

 

انحسرت المخاوف نسبيا حيال التوترات بين واشنطن وطهران ، فى ظل غياب أي تصريحات عدوانية جديدة بعد تبادل التهديدات ، عقب ضربة جوية أمريكية قتلت القائد العسكري البارز قاسم سليماني.

 

يترقب المستثمرين فى وقت لاحق اليوم بيانات هامة من أوروبا ،عن مستويات التضخم الرئيسية خلال كانون الأول/ديسمبر 2019 ، والتي توفر أدلة قوية حول مستقبل السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي تحت قيادة " كريستين لاغارد" خلال 2020.

 

تصدر بحلول الساعة 10:00 جرينتش القراءة الأولية لمؤشر أسعار المستهلكين لشهر كانون الأول ديسمبر المتوقع ارتفاع بنسبة 1.3% من ارتفاع بنسبة 1.0% فى شهر تشرين الثاني /نوفمبر ، ومع استبعاد أسعار الغذاء والوقود المتوقع ارتفاع بنسبة 1.3% بنفس القراءة السابقة.

توالي ارتداد الدولار الأمريكي من الأدنى له في ثلاثة أشهر أمام الين الياباني

Fx News Today

2020-01-07 06:14AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثانية على التوالي من الأدنى له منذ العاشر من تشرين الأول/أكتوبر الماضي أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني ثالث أكبر اقتصاد في العالم وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

 

في تمام الساعة 06:08 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.05% إلى مستويات 108.42 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 108.37، بعد أن حقق أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 108.51، بينما حقق الأدنى له عند 108.31.

 

هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الياباني الكشف عن القراءة السنوية لمؤشر القاعدة النقدية من قبل بنك اليابان والتي أظهرت تباطؤ وتيرة النمو إلى 3.2% مقابل 3.3% في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، بخلاف التوقعات التي أشارت إلى تسارع وتيرة النمو إلى 3.6%، ويذكر أن البنك المركزي الياباني بداء في استخدام هذا المؤشر كهدفه التشغيلي الرئيسي لمخطط القاعدة النقدية منذ نيسان/أبريل من عام 2013.

 

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين عن الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر الميزان التجاري والتي قد تعكس تقلص العجز إلي 44.5$ مليار مقابل 47.2$ مليار في تشرين الأول/أكتوبر، وذلك قبل أن نشهد الكشف عن قراءة مؤشر معهد التزويد الخدمي والتي قد تظهر اتساعاً إلى 54.5 مقابل 53.9 في تشرين الثاني/نوفمبر، بالتزامن مع صدور قراءة مخزونات الجملة والتي قد تعكس تراجعاً 0.6% مقابل ارتفاع 0.3% في تشرين الأول/أكتوبر.

انخفاض أسعار الفضة لأول مرة في أربعة جلسات مع الاستقرار الإيجابي لمؤشر الدولار الأمريكي

Fx News Today

2020-01-07 05:35AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تراجعت العقود الآجلة لأسعار الفضة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية من الأعلى لها منذ 25 من أيلول/سبتمبر الماضي وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم ومع تسعير الأسواق لمرور يوم دون تصعيد جديد في الشرق الأوسط.

 

في تمام الساعة 05:33 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم آذار/مارس المقبل 0.55% لتتداول حالياً عند 18.09$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 18.19$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 18.18$ للأوتصة، وذلك مع ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.01% إلى 96.67 مقارنة بالافتتاحية عند 96.66.

 

هذا ويترقب المستثمرين حالياً عن الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر الميزان التجاري والتي قد تعكس تقلص العجز إلي 44.5$ مليار مقابل 47.2$ مليار في تشرين الأول/أكتوبر، وذلك قبل أن نشهد الكشف عن قراءة مؤشر معهد التزويد الخدمي والتي قد تظهر اتساعاً إلى 54.5 مقابل 53.9 في تشرين الثاني/نوفمبر، بالتزامن مع صدور قراءة مخزونات الجملة والتي قد تعكس تراجعاً 0.6% مقابل ارتفاع 0.3% في تشرين الأول/أكتوبر.

 

بخلاف ذلك، فقد تابعنا في مطلع هذا الأسبوع أعرب الرئيس الأمريكية دونالد ترامب في مطلع هذا الأسبوع عن عدم سماحه لإيران بامتلاك أسلحة نووية، وجاء ذلك عقب ساعات من إعلان طهران الأحد الماضي أنها لن تلتزم بعد الآن بحدود تخصيب اليورانيوم المقررة في الاتفاق النووي لعام 2015 والذي انسحبت منه الولايات المتحدة من جانب واحد عام 2018.

 

ويذكر أن الرئيس الأمريكي ترامب هدد الأحد الماضي بفرض عقوبات على العراق وذلك عقب إقرار البرلمان العراقي قراراً يدعو الحكومة إلى طرد القوات الأجنبية من البلاد عقب الغارة الجوية الأمريكية الأخيرة في العاصمة بغداد والتي أسفرت عن اغتيال كل من قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني ورئيس هيئة الحشد الشعبي الإيراني أبو مهدي المهندس.

 

كما هدد ترامب أيضا مؤخراً بتدمير 52 موقعاً في إيران تشمل مواقع عسكرية، ثقافية وإستراتيجية لو أقدمت طهران على تهديد أو مهاجمة أي مصالح لبلاده في الشرق الأوسط، إلا أنه وقع التباس بالأمس من جراء رسالة للجيش الأمريكي مفادها أن أمريكا ستنسحب من العراق وتلاها أعرب وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبير أنه لم يتم اتخاذ أي قرار حيال الانسحاب، موضحاً أن رسالة الجيش كانت مجرد مسودة سيئة الصياغة.

 

بخلاف ذلك، فقد تابعنا بالأمس تطرق صحيفة جلوبال تايمز الصينية لكون توقيت الاتفاق التجاري بين واشنطون وبكين ليس بالأمر الهام وأن المحتوي الفعلي للمرحلة الأولى من الاتفاق وكيفية تنفيذية يعد الأهم في الوقت الراهن، وجاء ذلك بالتزامن مع التقرير التي تطرقت لكون وفداً تجارياً صينياً يعتزم السفر إلى الولايات المتحدة بحلول الاثنين المقبل لتوقيع المرحلة الأولى الاتفاق التجاري الأسبوع القادم.

 

ويذكر أن الرئيس الأمريكي ترامب إعلان الأسبوع الماضي عن طريق تغريده له عبر حسابه الرسمي على تويتر، بأنه سيقوم بتوقيع المرحلة الأولى من الاتفاق التجاري مع الصين في 15 من كانون الثاني/يناير الجاري في البيت الأبيض، موضحاً أن هناك وفد رفيع المستوى سيأتي من الصين إلى واشنطون لإتمام الاتفاق، ومضيفاً أنه سيتوجه لاحقاً عقب ذلك إلى الصين لبدء المحادثات حول المرحلة الثانية من الاتفاق التجاري.

 

وجاءت تغريده الرئيس الأمريكي ترامب في أعقاب التقرير التي تطرقت في مطلع الأسبوع الماضي لكون نائب رئيس مجلس الدولة الصيني وكبير المفوضين الصينيين ليو هي سيتوجه لاحقاً على رأس وفداً صينياً رفيع المستوى إلى واشنطون، الأمر الذي عزز التوقعات بأن هي من سيوقع على المرحلة الأولى من الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والصين، بينما لا يزال عدم اليقين الذي يحيط بالتفاصيل حول الاتفاقية قائم.