المطاحن العربية السعودية توصي بتوزيع 51.32 مليون ريال على المساهمين عن العام 2025

FX News Today

2025-12-22 13:10PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أعلنت شركة المطاحن العربية للمنتجات الغذائية عن توصية مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين عن العام المالي 2025، بواقع ريال واحد للسهم، بما يمثل 10% من القيمة الاسمية.

 

ووفقا لبيان الشركة على موقع السوق السعودية "تداول"، اليوم الاثنين، تبلغ قيمة التوزيعات 51.32 مليون ريال، يتم توزيعها على 51.32  مليون سهم.

 

ونوهت الشركة إلى أن أحقية التوزيعات للمساهمين المالكين للأسهم بنهاية ثاني يوم تداول يلي يوم انعقاد الجمعية العامة للشركة والتي سيتم الاعلان عنها لاحقا.

 

كما لفتت إلى أنه سيتم الإعلان عن تاريخ بدء توزيع الأرباح على المساهمين المستحقين في وقت لاحق بعد الحصول على موافقة الجمعية العامة للمساهمين.

 

ودعت الشركة جميع المساهمين لتحديث بياناتهم الشخصية والبنكية وربط أرقام حساباتهم المصرفية بمحافظهم الاستثمارية، وذلك لضمان إيداع أرباحهم بشكل مباشر دون تأخير.

 

وكشفت نتائج شركة المطاحن العربية بالربع الثالث من عام 2025 ارتفاع صافي الأرباح بنسبة 13.88% إلى 62.54 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 54.91 مليون ريال للربع الثالث من العام الماضي.

ارتفاع أسعار النفط مع تصعيد الولايات المتحدة إجراءاتها ضد ناقلات فنزويلا

Fx News Today

2025-12-22 12:39PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين بعدما قال مسؤولون إن الولايات المتحدة اعترضت ناقلة نفط في مياه دولية قبالة سواحل فنزويلا، ما أثار مخاوف من تعطل الإمدادات.

وصعدت عقود خام برنت الآجلة بمقدار 52 سنتًا، أو ما يعادل 0.86%، لتصل إلى 60.99 دولارًا للبرميل، فيما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 50 سنتًا، أو 0.88%، إلى 57.02 دولارًا للبرميل.

وقالت جون غوه، كبيرة محللي سوق النفط في شركة «سبارتا كوموديتيز»، إن «السوق بدأت تدرك أن إدارة ترامب تتبنى نهجًا متشددًا تجاه تجارة النفط الفنزويلي». ويشكّل النفط الفنزويلي نحو 1% من الإمدادات العالمية.

وأضافت غوه أن «أسعار النفط تلقت دعمًا من هذه التطورات الجيوسياسية، إلى جانب التوترات المستمرة بين روسيا وأوكرانيا في الخلفية، وذلك في سوق تتسم أساسياته بميول هبوطية واضحة».

وأفاد مسؤولون لوكالة «رويترز» يوم الأحد بأن خفر السواحل الأميركي يلاحق ناقلة نفط في مياه دولية قرب فنزويلا، في عملية ستكون الثانية من نوعها خلال عطلة نهاية الأسبوع، والثالثة خلال أقل من أسبوعين إذا ما تكللت بالنجاح.

وقال توني سيكامور، محلل الأسواق لدى «آي جي»، إن تعافي أسعار النفط جاء مدفوعًا بإعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض «حصار كامل وشامل» على ناقلات النفط الفنزويلية الخاضعة للعقوبات، وما تبع ذلك من تطورات، إضافة إلى تقارير عن ضربة بطائرة مسيّرة أوكرانية استهدفت سفينة ضمن «أسطول الظل» الروسي في البحر المتوسط.

وكان خاما برنت وغرب تكساس قد تراجعا بنحو 1% خلال الأسبوع الماضي.

وفي سياق متصل، قال المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، يوم الأحد، إن المحادثات التي جرت خلال الأيام الثلاثة الماضية في ولاية فلوريدا بين مسؤولين من الولايات المتحدة وأوروبا وأوكرانيا، في إطار الجهود الرامية لإنهاء الحرب الروسية على أوكرانيا، ركزت على توحيد المواقف، مضيفًا أن تلك الاجتماعات، إلى جانب محادثات منفصلة مع مفاوضين روس، كانت مثمرة.

لكن كبير مستشاري السياسة الخارجية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين قال إن التعديلات التي أدخلها الأوروبيون وأوكرانيا على المقترحات الأميركية لم تُحسّن آفاق التوصل إلى سلام.

عام قاتم للدولار الأمريكي مع آفاق محدودة للتحسن في 2026

Fx News Today

2025-12-22 11:42AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

يقترب عامٌ قاتم للدولار الأميركي من نهايته مع بوادر استقرار، إلا أن كثيراً من المستثمرين يعتقدون أن تراجع العملة سيُستأنف في العام المقبل مع تحسن النمو العالمي ومضي مجلس الاحتياطي الفيدرالي في مزيد من التيسير النقدي.

وانخفض الدولار الأميركي بنحو 9% هذا العام مقابل سلة من العملات (.DXY)، متجهاً لتسجيل أسوأ أداء سنوي له في ثمانية أعوام، مدفوعاً بتوقعات خفض أسعار الفائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي، وتقلص فروق أسعار الفائدة مع العملات الرئيسية الأخرى، إلى جانب تصاعد المخاوف بشأن عجز المالية العامة الأميركية وحالة عدم اليقين السياسي.

ويتوقع المستثمرون على نطاق واسع أن يواصل الدولار ضعفه، مع ثبات أو تشديد السياسة النقدية من قبل بنوك مركزية كبرى أخرى، ومع تولي رئيس جديد لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، وهو تغيير يُتوقع أن يشير إلى ميل أكثر تيسيراً في توجهات البنك المركزي.

وعادة ما يتراجع الدولار عندما يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة، إذ تجعل أسعار الفائدة الأميركية المنخفضة الأصول المقومة بالدولار أقل جاذبية للمستثمرين، ما يقلص الطلب على العملة.

وقال كارل شاماتا، كبير استراتيجيي الأسواق في شركة المدفوعات العالمية للشركات «كورباي»: «الحقيقة هي أننا لا نزال نملك دولاراً أميركياً مبالغاً في تقييمه من منظور أساسي».

ويُعد تحديد المسار الصحيح للدولار أمراً بالغ الأهمية للمستثمرين، نظراً للدور المحوري للعملة في النظام المالي العالمي. فضعف الدولار يعزز أرباح الشركات الأميركية متعددة الجنسيات عبر زيادة قيمة الإيرادات الخارجية عند تحويلها إلى الدولار، كما يعزز جاذبية الأسواق الدولية من خلال إضافة دفعة من سعر الصرف إلى جانب أداء الأصول الأساسية.

ورغم تعافي الدولار في الأشهر الأخيرة — إذ ارتفع مؤشر الدولار بنحو 2% تقريباً عن أدنى مستوياته في سبتمبر — فإن استراتيجيي العملات حافظوا إلى حد كبير على توقعاتهم بدولار أضعف في عام 2026، وفقاً لاستطلاع أجرته «رويترز» بين 28 نوفمبر و3 ديسمبر.

وبلغ سعر الصرف الفعلي الحقيقي الواسع للدولار — أي قيمته مقابل سلة كبيرة من العملات الأجنبية بعد تعديلها وفق التضخم — مستوى 108.7 في أكتوبر، منخفضاً بشكل طفيف فقط عن ذروته القياسية عند 115.1 في يناير، ما يشير إلى أن العملة الأميركية لا تزال مبالغاً في تقييمها، بحسب بيانات بنك التسويات الدولية.

النمو العالمي

تعتمد توقعات ضعف الدولار على تقارب معدلات النمو العالمي، مع توقع تضاؤل الأفضلية التي تمتعت بها الولايات المتحدة، في ظل اكتساب اقتصادات كبرى أخرى زخماً.

وقال أنوجيت سارين، مدير المحافظ في «براندواين غلوبال»: «أعتقد أن ما يختلف هذه المرة هو أن بقية العالم ستنمو بوتيرة أعلى في العام المقبل».

ويتوقع المستثمرون أن يؤدي التحفيز المالي في ألمانيا، والدعم السياسي في الصين، وتحسن مسارات النمو في منطقة اليورو، إلى تقليص علاوة النمو الأميركية التي دعمت الدولار في السنوات الأخيرة.

وقال باريش أوبادهيايا، مدير استراتيجية الدخل الثابت والعملات في «أموندي»، أكبر مدير أصول في أوروبا: «عندما يبدأ بقية العالم في الظهور بصورة أفضل من حيث النمو، فإن ذلك يكون داعماً لاستمرار ضعف الدولار».

وحتى المستثمرون الذين يرون أن أسوأ مراحل تراجع الدولار قد انتهت، يقولون إن أي ضربة كبيرة للنمو الأميركي قد تضغط على العملة.

وقال جاك هير، محلل استثماري في شركة الصناديق المشتركة «غايدستون فاندز»، الذي لا يتوقع مزيداً كبيراً من تراجع الدولار كحالة أساسية في 2026: «إذا ظهرت أي علامات ضعف في أي وقت من العام المقبل، فقد يكون ذلك سيئاً للأسواق، لكنه سيؤثر بالتأكيد على الدولار أيضاً».

تباين سياسات البنوك المركزية

كما أن توقعات استمرار الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة، في الوقت الذي تُبقي فيه بنوك مركزية كبرى أخرى على أسعار الفائدة دون تغيير أو ترفعها، قد تشكل ضغطاً إضافياً على الدولار.

وكان الاحتياطي الفيدرالي، المنقسم بشدة، قد خفض أسعار الفائدة في ديسمبر، مع إشارة متوسط آراء صانعي السياسة إلى خفض إضافي بمقدار ربع نقطة مئوية العام المقبل.

ومع استعداد جيروم باول للتنحي تمهيداً لتعيين رئيس جديد للاحتياطي الفيدرالي من قبل الرئيس دونالد ترامب، قد تُسعّر الأسواق توجهاً أكثر تيسيراً للبنك المركزي في العام المقبل، في ظل ضغط ترامب من أجل خفض الفائدة.

وقد دعا عدد من أبرز المرشحين المعروفين لمنصب الرئيس، من بينهم المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض كيفن هاسيت، ومحافظ الاحتياطي الفيدرالي السابق كيفن وورش، والمحافظ الحالي كريس والر، إلى أن تكون أسعار الفائدة أقل من مستوياتها الحالية.

وقال إريك ميرليس، الرئيس المشارك للأسواق العالمية في «سيتيزنز» في بوسطن، موضحاً أنهم يتخذون مراكز بيع على الدولار مقابل عملات مجموعة العشرة: «على الرغم من أن السوق يتوقع تحركات محدودة من الاحتياطي الفيدرالي العام المقبل، فإننا نعتقد أن الاتجاه العام يميل نحو نمو أضعف وتوظيف أضعف».

وفي المقابل، يعتقد المتعاملون أن البنك المركزي الأوروبي سيُبقي أسعار الفائدة مستقرة في 2026، وإن كان رفعها غير مستبعد تماماً. وكان البنك قد أبقى أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعه في ديسمبر، وراجع بالرفع بعض توقعاته للنمو والتضخم.

ليس مساراً مستقيماً

وعلى الرغم من النظرة طويلة الأجل التي ترجح ضعف الدولار، حذر المستثمرون من استبعاد احتمال حدوث ارتداد على المدى القريب.

فاستمرار حماس المستثمرين تجاه الذكاء الاصطناعي، وما ينتج عنه من تدفقات رأسمالية إلى الأسهم الأميركية، قد يوفر دعماً مؤقتاً للدولار.

كما أن الدعم الذي قد يتلقاه النمو الأميركي من إعادة فتح الحكومة بعد الإغلاق الذي شهده هذا العام، ومن التخفيضات الضريبية التي أُقرت هذا العام، قد يعزز الدولار في الربع الأول، بحسب ما قاله سارين من «براندواين».

وأضاف: «لكننا نميل إلى الاعتقاد بأن ذلك لن يكون محركاً مستداماً للدولار على مدار العام».

الذهب يقتحم مستويات 4,400 دولار للأونصة لأول مرة فى التاريخ

Fx News Today

2025-12-22 07:15AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

•توقف صعود الدولار الأمريكي في سوق الصرف الأجنبي
•الأسواق في انتظار قوية حول مسار أسعار الفائدة الأمريكية

ارتفعت أسعار الذهب بالسوق الأوروبية يوم الاثنين لتوسع مكاسبها لليوم الثاني على التوالي ،لتدخل في سلسلة جديدة من تسجيل المستويات القياسية الجديدة ،خاصة بعد اقتحام مستويات 4,400 دولارًا للأونصة لأول مرة في التاريخ ،في ظل الطلب الاستثماري القوي على المعدن الثمين ،وبدعم تراجع مستويات العملة الأمريكية في سوق صرف العملات الأجنبية.


تأتي تلك التطورات في ظل تزايد الرهانات حول قيام مجلس الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة الأمريكية مرتين خلال العام المقبل ،خاصة بعدما أوضحت بيانات أسعار المستهلكين الأخيرة انحسار الضغوط التضخمية على صانعي السياسة النقدية في الولايات المتحدة.


نظرة سعرية
•أسعار الذهب اليوم:ارتفعت أسعار معدن الذهب بحوالي 1.9% إلى (4,420.06$) كأعلى مستوى على الإطلاق ، من مستوى افتتاح التعاملات عند (4,338.71$) ، وسجلت أدنى مستوي عند (4,338.05$).


•عند تسوية الأسعار يوم الجمعة، حقق أسعار الذهب ارتفاع بنسبة 0.15%،في ثاني مكسب في غضون الثلاثة أيام الأخيرة ،مع نشاط نسبي لعمليات شراء المعدن كملاذ آمن.


•وحقق المعدن الثمين"الذهب" الأسبوع الماضي ارتفاع بنسبة 0.9%،في ثاني مكسب أسبوعي على التوالي ،بفضل قرارات خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة وبريطانيا.


الدولار الأمريكي
انخفض مؤشر الدولار يوم الاثنين بنسبة 0.15% ،ليتخلي عن أعلى مستوى في أسبوع ، في طريقه صوب تكبّد أول خسارة خلال الجلسات الأربعة الأخيرة ،عاكسًا توقف صعود مستويات العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية.


بخلاف عمليات التصحيح وجني الأرباح ،تتراجع مستويات الدولار الأمريكي بعد تعليقات حِذرة لبعض مسؤولي مجلس الاحتياطي الفيدرالي ،والتي توضح تنامي القلق حيال ضعف مؤشرات سوق العمل في الولايات المتحدة.


الفائدة الأمريكية
•وفقًا لأداة "فيد ووتش" التابعة لمجموعة‎‎‎‎‏"CME‏‎"‎‏ : تسعير احتمالات الإبقاء على أسعار الفائدة الأمريكية دون أي تغيير في اجتماع يناير 2026 مستقر حاليًا عند 78% ،وتسعير احتمالات خفض أسعار الفائدة بنحو 25 نقطة ‏أساس مستقر عند 22%.


•ويُسعّر المستثمرون حاليًا خفضين لسعر الفائدة الأمريكية على مدار العام المقبل ،في حين توقعات الاحتياطي الفيدرالي تشير إلى خفض واحد بمقدار 25 نقطة أساس.


•ومن أجل إعادة تسعير تلك الاحتمالات ،يتابع المستثمرون عن كثيب صدور المزيد من البيانات الاقتصادية من الولايات المتحدة ،بالإضافة إلى تعليقات مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي.


توقعات حول أداء الذهب
قال "مات سيمبسون"، كبير المحللين فى شركة ستون إكس: عادةً ما يحقق شهر ديسمبر عوائد إيجابية للذهب والفضة، لذا فإن الظروف الموسمية تصب في مصلحتهما.


وأضاف سيمبسون: بالنظر إلى أن الذهب قد ارتفع بالفعل بنسبة 4% هذا الشهر، ومع اقتراب نهاية العام، قد يرغب المستثمرون في توخي الحذر نظرًا لانخفاض أحجام التداول وارتفاع احتمالات جني الأرباح.


ووفقًا للمحلل الفني لدى وكالة رويترز "وانج تاو": إن سعر الذهب الفوري قد يرتفع إلى 4,427 دولارًا للأونصة، بعد أن تجاوز مستوى مقاومة رئيسيًا عند 4,375 دولارًا.

 

صندوق ‏SPDR
حيازات الذهب لدى صندوق ‏SPDR Gold Trust‏ اكبر صناديق المؤشرات العالمية ‏المدعومة ،ظلت يوم الجمعة بدون أي تغيير يذكر ،وذلك لليوم الثاني على التوالي ، ليستمر الإجمالي عند 1,052.54 طن متري.


نظرة فنية
سعر الذهب يسجل مستوى تاريخي جديد - توقعات اليوم – 22-12-2025