أعلنت الشركة الوطنية للتربية والتعليم عن نشرة الإصدار الأولية لها وذلك تمهيدا للاكتتاب العام على 13 مليون سهم تمثل 30.33% من رأس مال الشركة، بعد الاكتتاب (430 مليون ريال) أو ما نسبته 43.33% من رأس المال قبل الاكتتاب (300 مليون ريال).

ومن المقرر أن يتم الاكتتاب على الأسهم المطروحة خلال الفترة من 22 وحتى 28 من أكتوبر المقبل، ولمدة سبعة أيام.

وحسب نشرة الإصدار من المقرر أن يتم استخدام متحصلات الاكتتاب في تمويل خطط الشركة المستقبلية، وذلك من خلال إضافة أربعة مجمعات مدرسية جديدة، ثلاثة منها في المنطقة الشرقية، ومجمع واحد في منطقة القصيم.

حيث تعتزم الشركة توسعة نشاطها الحالي من خلال إضافة مجمعات مدرسية جديدة لمجمعاتها الأربعة القائمة حالياً بمدينة الرياض، وهي مجمع الريان، مجمع الروابي، مجمع النزهة، ومجمع قرطبة، ومجمعها الخامس الذي تقوم الشركة حالياً بإنشائه في مدينة الرياض وهو مجمع القيروان، وستشمل خطة الشركة التوسعية بناء أربعة مجمعات تعليمية جديدة.

حيث تخطط الشركة ضمن خطتها التوسعية لإنشاء أربعة مجمعات مدرسية جديدة، ثلاثة منها في المنطقة الشرقية ومجمع واحد في منطقة القصيم، والتي من المقرر أن يتم تمويل الجزء الأكبر من تكلفتها الاستثمارية عن طريق متحصلات الاكتتاب.

وعليه فإن الشركة تنوي استخدام متحصلات الاكتتاب، بعد خصم مصاريف الاكتتاب، لتمويل إنشاء الأربعة مجمعات المخطط إقامتها، وفي حال كانت متحصلات الاكتتاب أقل من التكلفة الإجمالية للاستخدامات فإنه سيتم تمويل العجز البالغ (54.338.280) ريال سعودي بحد أقصى ذاتياً من الشركة أو عن طريق الاقتراض، وسيتم استخدام أي فائض من متحصلات الاكتتاب بعد خصم المبالغ المتعلقة بالمشاريع ومصاريف الاكتتاب لأسباب تجارية عامة للشركة، ويوضح الجدول أدناه ملخص استخدام متحصلات الاكتتاب بحسب البنود الرئيسة:

وأكدت الشركة على عدم وجود نية لإجراء أي تغيير جوهري على طبيعة نشاطها الحالي. كما أن الشركة تؤكد عدم وجود نشاط تجاري أو أصول تابعة لها موجودة خارج المملكة. علماً بأن الشركة ليست جزءاً من أي مجموعة، ولا تمتلك أي شركات تابعة لها.

وكانت هيئة السوق المالية السعودية قد وافقت في مايو الماضي على طلب الشركة الوطنية للتربية والتعليم طرح 13 مليون سهم للاكتتاب العام.

وبدأت الشركة الوطنية للتربية والتعليم نشاطها عام 1958م بتأسيس "مدارس التربية النموذجية"، ثم تحولت في عام 2002م إلى أول شركة مساهمة مغلقة في القطاع التعليمي.

وتضم الشركة مجمعات تعليمية تتسع لأكثر من 15 ألف طالبٍ وطالبة تتوزع على جميع المراحل من رياض الأطفال والابتدائية والمتوسطة والثانوية وطلاب برنامج التعليم الدولي، ويعمل بها نحو 1500 موظف.

أعلنت شركة اتحاد مصانع الأسلاك (أسلاك) عن قبول مجلس إدارتها أمساستقالة الرئيس التنفيذي للشركة عبدالكريم عبدالله الشامخ، على أن تسري الإستقالة اعتباراً من 15 اكتوبر المقبل.

وحسب بيان للسركة على "تداول" يعود سبب الاستقالة إلى ظروف شخصية. وفي الوقت نفس تم تعيين نبيل حسن محمد الأمير رئيسا تنفيذيا للشركة على أن يباشر عملة اعتبارا16 أكتوبر المقبل،

تجدر الإشارة إلى أن الرئيس التنفيذي المعين حاصل على البكالوريوس في الإدرة الصناعية والتسويقية من جامعة الملك فهد، ويتمتع بخيرة طويلة وقد تقلد العديد من المناصب القيادية كان آخرها رئيسا تنفيذيا لإحدى الشركات الصناعية.

وكانت أسلاك قد حققت أرباحا صافية بالربع الثاني من العام الحالي بلغت 7.3 مليون ريال مقابل صافي أرباح بلغت 0.49 مليون ريال في الربع المقابل من 2017.

وعلى النحو ذاته، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 15 مليون ريال خلال الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2018، مقابل صافي أرباح بلغت 8.2 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2017.

ارتفعت أسعار النفط العالمية بالسوق الأوروبية يوم الخميس لتواصل صعودها لليوم الثالث على التوالي ، ليسجل الخام الأمريكي أعلى مستوي فى أسبوعين ، خاصة بعد انخفاض المخزونات التجارية فى الولايات المتحدة للأسبوع الخامس على التوالي. 

بحلول الساعة 08:15جرينتش ارتفع الخام الأمريكي إلى مستوي 71.10$ للبرميل من مستوي الافتتاح 70.95$،وسجل أعلى مستوي 71.33$ الأعلى منذ 4 أيلول/سبتمبر الجاري ،وأدنى مستوي 70.79$. 

وصعد خام برنت إلى مستوي 79.50$ للبرميل من مستوي الافتتاح 79.41$ ،وسجل أعلى مستوي 79.80$ ،وأدنى مستوي 79.25$.

حقق الخام الأمريكي عند تسوية الأربعاء ارتفاعا بنسبة 2.3% ، فى ثاني مكسب يومي على التوالي ، وبأكبر مكسب يومي منذ 11 أيلول/سبتمبر الجاري ،بعد التقرير الأسبوعي لوكالة الطاقة الأمريكي ، وصعدت عقود برنت بنسبة 0.7%.

أعلنت وكالة الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء انخفاض المخزونات التجارية فى البلاد بمقدار 2.1 مليون برميل فى الأسبوع المنتهي 14 أيلول/سبتمبر، وأشارت توقعات الخبراء إلى انخفاض بحوالي 2.7 مليون برميل ، فى خامس انخفاض أسبوعي على التوالي.

وعلى حسب هذا البيانات انخفض إجمالي المخزونات التجارية الأمريكية إلى 394 مليون برميل ، والذي يعد أدنى مستوى منذ شباط/فبراير 2015 ، فى علامة إيجابية لمستويات الطلب فى أكبر مستهلك للنفط بالعالم. 

وبالنسبة للإنتاج الأمريكي، أعلنت الوكالة ارتفاع الإنتاج الأسبوع الماضي بمقدار 100 ألف برميل يوميا  ، فى أول ارتفاع أسبوعي خلال شهر ، ليرتفع الإجمالي إلى مستواه القياسي عند 11 مليون برميل يوميا.

من ناحية أخرى ، من المقرر أن يجتمع وزراء النفط من دول أوبك مع منتجو الدول غير الأعضاء فى أوبك يوم الأحد المقبل فى الجزائر لمناقشة الامتثال لسياسات الإنتاج المحددة سابقا.

وقالت بعض المصادر لوكالة رويترز إنه لم يتم التخطيط لأي إجراء فوري بالنسبة لسياسة الإنتاج ،وسيناقش الاجتماع كيفية المشاركة فى زيادة مستويات الإنتاج وفقا لما تم الاتفاق عليه سابقا.

ارتفعت أسعار العملة الرقمية "البتكوين" هامشيا بالتعاملات الفورية يوم الخميس لتواصل صعودها لليوم الثالث على التوالي ، وتظل المكاسب محدودة وسط حذر المستثمرين بعد حادثة اختراق جديدة فى اليابان "ثاني أكبر سوق رقمية بالعالم " أسفر عن سرقة حوالي 60 مليون دولار أمريكي.

فى بورصة "بتستامب" وبحلول الساعة 08:12بتوقيت جرينتش تتداول العملة الرقمية بتكوين حول6,410$ بارتفاع قدره 22$ بأكثر من 0.3%،حيث سعر الافتتاح عند 6,388$،وسجلت أعلى مستوي عند 6,420$ ، و أدنى سعر عند 6,379$. 

حققت أكبر عملة رقمية بالعالم"البتكوين" يوم الأربعاء ارتفاعا نسبة 0.9% ، فى ثاني مكسب يومي على التوالي ، بعدما سجلت فى وقت سابق من التعاملات أدنى مستوى فى أسبوعين 6,100$ لكل وحدة بتكوين.

ارتفعت القيمة السوقية للعملات الرقمية يوم الخميس بحوالي واحد مليار$ إلى إجمالي 201 مليار$ ، مع ارتفاع هامشي لمعظم أسعار العملات الكبرى بالسوق.

فى اليابان "ثاني أكبر سوق رقمية بالعالم" أعلنت بورصة Zaif التي تتخذ من أوساكا مقرا لها ، أنها كانت ضحية اختراق أمني ، وخسرت ما يقرب من 6,000 بتكوين وبعض العملات المشفرة الأخرى بما قيمته نحو 6.7 مليار ين ياباني. 

ووفقا لتقرير محلي ، حدث الاختراق يوم 14 أيلول/سبتمبر الجاري ، وتمكن المتسللون من سرقة 4.5 مليار ين من محافظ العملاء الساخنة ، بالإضافة إلى 2.2 مليار ين من أصول الشركة ، لتبلغ الخسائر الإجمالية 6.7 مليار ين بما يعادل حوالي 60 مليون دولار أمريكي.

فى المملكة المتحدة البريطانية ، نشرت لجنة الخزانة تقريرا عن العملات المشفرة مع بعض الاستنتاجات والتوصيات للمستثمرين.

أكدت اللجنة أن الأصول الرقمية ليست لها قيمة متأصلة، وأن أسعار متقلبة للغاية مدفوعة بالمشاعر وقوي المضاربة مقابل أساسيات السوق الثابتة، وأن الطبيعة المستقرة تجعل هذه الأصول شديدة الخطورة وغير مناسبة للمستثمرين الأفراد.