أعلنت شركة بوان عن استلام إشعار سداد من شركة التأمين بمبلغ وقدره 9.6 مليون ريال سعودي، والذي يمثل جزء من المطالبة التأمينة القائمة مع شركة التأمين.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الأحد، إنه سيتم استخدام هذه المتحصلات لتمويل شراء وتركيب أحد خطي الإنتاج الذي تسبب الحريق بتلفها والمتوقع تشغيله خلال الربع الثالث من العام الحالي.

وتتوقع إدارة الشركة بأن يتم إعادة تشغيل المصنع الذي تعرض للحريق في مدينة الدمام خلال الربع الأول من العام القادم.

هذا وسيتم الإعلان لاحقاً عن الأثر المالي لهذا الحريق عند الانتهاء من كافة الإجراءات المتعلقة بالمطالبة التأمينة القائمة مع شركة التأمين.

يُشار إلى أن بوان حققت صافي أرباح بلغ 41.7 مليون ريال خلال الربع الأول من 2021، مقابل أرباح بلغت 15.2 مليون ريال في الربع الأول من العام 2020.

وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال الربع الأول من 2021 إلى ارتفاع الإيرادات وهامش الربح حقق قطاع الصناعات الكهربائية أرباح بالمقارنة مع خسائر خلال الفترة المماثلة من العام 2020.

كشفت البيانات المالية لشركة كيمائيات الميثانول "كيمانول"، المُعلنة اليوم الأحد، عن التحول للربحية خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2021.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 60.2 مليون ريال مقابل خسائر بلغت 31.3 مليون ريال في الربع الثاني من العام 2020.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 71.3 مليون ريال مقابل خسائر تشغيلية بلغت 21.3 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2020.

وأرجعت الشركة تحقيق الأرباح خلال الربع الثاني من 2021 إلى تحسن الأداء التشغيلي لمعظم مصانع الشركة والذي أدى إلى زيادة الكميات المباعة بنسبة 14% بالاضافة إلى ارتفاع متوسط أسعار البيع.

وارتفعت الإيرادات إلى 228.3 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام الجاري مقابل إيرادات بلغت 98.5 مليون ريال في الربع الثاني من العام 2020.

وعلى النحو ذاته، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 90 مليون ريال خلال النصف الأول من 2021، مقابل خسائر بلغت 59.9 مليون ريال في النصف الأول من العام 2020.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 29.9 مليون ريال خلال الربع الأول من العام 2021، مقابل خسائر بلغت 28.6 مليون ريال في الربع الأول من العام 2020.

وأرجعت الشركة تحقيق الأرباح خلال الربع الأول من 2021 إلى تحسن الأداء التشغيلي لمعظم مصانع الشركة والذي أدى إلى زيادة الكميات المباعة بنسبة 22.5% بالاضافة إلى ارتفاع متوسط أسعار البيع.

كشفت البيانات المالية للشركة السعودية لإنتاج الأنابيب الفخارية، المُعلنة اليوم الأحد، عن التحول للخسائر خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2021.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي خسائر بلغ 1.43 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 2.9 مليون ريال في الربع الثاني من العام 2020.

وحققت الشركة خسائر تشغيلية بلغت 0.79 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 3.6 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2020.

وأرجعت الشركة تحقيق الخسائر خلال الربع الثاني من 2021 إلى  إنخفاض المبيعات.

وانخفضت الإيرادات إلى 22.7 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام الجاري مقابل إيرادات بلغت 28 مليون ريال في الربع الثاني من العام 2020.

وعلى النحو ذاته، حققت الشركة صافي خسائر بلغ 1.2 مليون ريال خلال النصف الأول من 2021، مقابل أرباح بلغت 8.3 مليون ريال في النصف الأول من العام 2020.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 0.23 مليون ريال خلال الربع الأول من 2021 مقابل أرباح بلغت 5.4 مليون ريال في الربع الأول من العام 2020.

وعزت الشركة انخفاض الأرباح خلال الربع الأول من 2021 إلى انخفاض المبيعات نتيجة إنخفاض حجم الطلب على الأنابيب بشكل عام لتباطؤ المشاريع.

نفت شركة أرامكو السعودية تعرض أنظمتها لاختراق، موضحة أن عملياتها تدور بشكل اعتيادي وأن الشركة تواصل تعزيز أمنها السيبراني.

وفي أعقاب تقارير عن تسريبات معلوماتية، قالت "أرامكو" إنها علمت مؤخرا بحدوث عملية تسريب غير مباشر لكمية من بياناتها، والتي كانت لدى شركات أخرى متعاقدة معها، بحسب صحيفة "الشرق الأوسط".

وأكدت أن تسريب البيانات لم يكن نتيجة اختراق لأنظمتها ولم يؤثر على عملياتها والشركة تواصل تعزيز أمنها السيبراني.

وفي وقت سابق، كانت وكالة أنباء أسوشييتد برس الأمريكية قد ذكرت أن أحد قراصنة الإنترنت استولى على كمية بيانات خاصة بشركة أرامكو.  

وكان رئيس شركة أرامكو السعودية، أمين الناصر، قد أكد في وقت سابق على أن "أرامكو"  تملك خطط طوارئ ملائمة للتعامل مع أي هجوم، مشيرا إلى أن مصفاة الرياض بدأت تعود للخدمة بعد ساعات من الهجوم.

وقال الناصر، إن شركة أرامكو تعرضت لتحديات كبيرة ولكن جاهزية الشركة للتعامل معها عالية، مشدداً على أن توزيعاتها عن 2020 هي الأعلى مقارنة بأي شركة مساهمة في العالم.