أعلنت شركة البنى التحتية المستدامة القابضة (سيسكو القابضة)، عن تلقي شركتها التابعة (الشركة الدولية لتوزيع المياه ك"توزيع")، إشعار ترسية مشوع من شركة المياه الوطنية، لتشغيل وصيانة شبكة المياه والمرافق المرتبطة بها في منطقة المدينة المنورة. 

ووفقا لبيان الشركة على السوق السعودية "تداول" اليوم الأحد، مدة العقد 36 شهرا، بقيمة إجمالية تبلغ 133.45 مليون ريال (غير شامل ضريبة القيمة المضافة).

وستتولى شركة "توزيع" تقديم خدمات التشغيل والصيانة لشبكات توزيع المياه والخطوط الناقلة في جميع المرافق المرتبطة بها، بما يشمل الخطوط الرئيسية والفرعية، والخزانات، ومحطات الضخ، ومختلف أنواع الصمامات، إلى جانب جميع المكونات الأخرى المرتبطة بأنظمة توزيع المياه.

كما يشمل نطاق المشروع أيضاً تشغيل وصيانة أنظمة الآبار والخطوط الناقلة وما يتبعها من مرافق، بما في ذلك الخطوط الرئيسية والفرعية، والخزانات، ومحطات الضخ، وأنظمة الصمامات، وذلك ضمن منطقة المدينة المنورة طوال مدة تنفيذ المشروع.

ومن المتوقع أن ينعكس الأثر المالي خلال الربع الأول من عام 2026، وستقوم سيسكو القابضة بالإعلان عن أية تطورات إضافية عند توقيع العقد.

وتُعد "توزيع" إحدى شركات محفظة "سيسكو القابضة" الاستثمارية في قطاع المياه، حيث تمتلك فيها الشركة حصة ملكية تبلغ 50%.

أعلنت ﺷرﻛﺔ اﻟﻣﻌﻣر ﻷﻧظﻣﺔ اﻟﻣﻌﻠوﻣﺎت (ام اي اس) ﻋن ﺗوﻗﯾﻊ ﻋﻘدين ﻣﻊ الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" بقيمة إجمالية تبلغ 182 مليون ريال (شاملة ضريبة القيمة المضافة).

ووفقا لبيان الشركة على السوق السعودية "تداول" اليوم الأحد، تم توقيع عقد مع "سدايا" بقيمة 98.04 مليون ريال، لتقديم خدمات ومنتجات تقنية معلومات.

كما وقعت الشركة ﻋﻘدا ﻣﻊ الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" بقيمة 83.95 مليون ريال لتقديم خدمات ومنتجات تقنية المعلومات للتوافق مع البنية التحتية لمركز المعلومات الوطني.

ونوهت الشركة إلى أن مدة العقدين 36 شهرا، ومن المتوقع أن يكون للعقدين أثر مالي إيجابي يبدأ باﻟرﺑﻊ الرابع ﻟﻠﻌﺎم اﻟﻣﺎﻟﻲ 2025م.

وأعلنت ﺷرﻛﺔ اﻟﻣﻌﻣر ﻷﻧظﻣﺔ اﻟﻣﻌﻠوﻣﺎت، بتاريخ 17 نوفمبر الحالي، ﻋن ترسية ﻣﺸﺮوع مع المركز الوطني للأرصاد لتقديم خدمات أنظمة تقنية المعلومات التابعة للمركز، بقيمة تبلغ 190.52 مليون ريال.

أعلنت الشركة العقارية السعودية عن توقيع اتفاقية إطارية لتنفيذ الأعمال الأولية لموقع مشروع اكسبو 2030 الرياض، لإحدى شركاتها التابعة (الشركة العقارية السعودية للبنية التحتية "بنية").

ووفقا لبيان الشركة على السوق السعودية "تداول" اليوم الأحد، تتضمن الاتفاقية تنفيذ أعمال الهدم، وأعمال الحفر والردم، وإنشاء المرافق اللوجستية وذلك لدعم الأعمال الأولية للمشروع.

ونوهت الشركة إلى أن مدة الاتفاقية 4 سنوات، من تاريخ التوقيع الذي تم في 20 نوفمبر 2025، ويتم تحديد الأثر المالي بناءً على الأعمال المسندة.

وأشارت إلى أن صندوق الاستثمارات العامة هو طرف ذو علاقة في الاتفاقية.

وبينت الشركة إلى أن شركة بنيه هي إحدى الشركات الوطنية المتخصصة في تنفيذ أعمال تطوير البنية التحتية والتي تملك الشركة العقارية السعودية 60% منها. 

وأعلنت الشركة العقارية السعودية بتاريخ 5 نوفمبر الحال، عن توقيع عقد تنفيذ مشروع المجمع السكني (فيَ سدرة 2) بحي سدرة – روشن بالرياض مع شركة رزيق عبدالله سعيد الجدراوي الثبيتي وشركاؤه المحدودة، بقيمة تبلغ 425 مليون ريال.

ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال تداولات اليوم الجمعة في ارتداد قوي نتيجة عودة الرهان على خفض الفيدرالي للفائدة في اجتماع الشهر القادم بالإضافة إلى تعافي أسهم القطاع التكنولوجي لا سيما إنفيديا بعد تقرير تشير إلى أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تدرس السماح لـ إنفيديا لتصدير رقائقها الإلكترونية المقتدمة إلى الصين.

يأتي ذلك في ظل تضارب الرهانات بشأن السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي، فقد بدد تقرير الوظائف الأمريكي الأخير هذه الآمال بخفض في اجتماع ديسمبر كانون الأول، لكن الرهان عاد مجددا اليوم بعد تصريحات مسؤول بارز في البنك المركزي.

وقال جون ويليامز، رئيس بنك الاحتياطي الفدرالي في نيويورك، يوم الجمعة إنه يتوقع أن يكون لدى البنك المركزي مجال أكبر لخفض أسعار الفائدة.

وأوضح صانع السياسات المؤثر، خلال كلمة ألقاها في تشيلي، أنه يرى أن التهديدات التي يواجهها سوق العمل أكبر من تلك المتعلقة بالتضخم، في تكرار لرؤية الأعضاء الأكثر ميلاً للتيسير داخل لجنة السوق المفتوحة الفدرالية.

وقال ويليامز: "أرى أن السياسة النقدية ما زالت مقيدة بشكل معتدل، رغم أن ذلك أصبح أقل قليلًا مقارنة بما كانت عليه قبل إجراءاتنا الأخيرة. لذلك، ما زلت أرى مجالًا لإجراء تعديل إضافي في المدى القريب على النطاق المستهدف لسعر الفائدة الفدرالية، بهدف تقريب موقف السياسة من النطاق المحايد، والحفاظ على التوازن بين تحقيق هدفينا."

وبحسب أداة "سي إم إي فيدووتش"، ارتفع احتمال خفض الفيدرالي أسعار الفائدة 25 نقطة أساس في اجتماع ديسمبر كانون الأول، إلى نسبة 75%، مقارنة باحتمالية نسبتها 39% قبل يوم، و44.4% قبل أسبوع.

وكشفت بيانات حكومية صادرة اليوم عن انخفاض مؤشر مديري المشتريات لنشاط الصناعات التحويلية الأمريكي إلى 51.9 نقطة في نوفمبر تشرين الثاني الجاري من 52.5 نقطة في القراءة السابقة وقرب توقعات عند 52 نقطة.

في المقابل، ارتفع مؤشر مؤشر مديري المشتريات لنشاط القطاع الخدمي الأمريكي إلى 55 نقطة في الشهر الجاري من 54.8 نقطة في القراءة السابقة مخالفاً توقعات بالتراجع إلى 54.6 نقطة.

أيضاً سجل مسح جامعة ميتشيجان لثقة المستهلك الأمريكي نمواً إلى 51 نقطة في الشهر الجاري من 50.3 نقطة في القراءة السابقة ومتفوقاً على التوقعات عند 50.6 نقطة.

وعند إغلاق الجلسة، قفز مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 1.1% (ما يعادل 493 نقطة) إلى 46245 نقطة، وسجل خسائر أسبوعية بنسبة 1.9%، وبلغ أعلى مستوى عند 46577 نقطة وأقل مستوى عند 45781 نقطة.

وصعد إس آند بي 500 الأوسع نطاقاً بنسبة 1% (ما يعادل 64 نقطة) إلى 6603 نقاط، وسجل خسائر هذا الأسبوع بنسبة 1.95%، وسجل أعلى مستوى عند 6660 نقطة وأقل مستوى عند 6522 نقطة.

وارتفع مؤشر ناسداك بنسبة 0.9% (ما يعادل 195 نقطة) إلى 22273 نقطة، لكنه تكبد خسائر هذا الأسبوع بنسبة 2.7%، في حين بلغ أعلى مستوى عند 22531 نقطة وأقل مستوى عند 21898 نقطة.