طيبة للاستثمار السعودية تحصل على تمويل مرابحة من البنك الأول بقيمة 425 مليون ريال

FX News Today

2025-09-04 18:26PM UTC

ملخص الذكاء الاصطناعي
  • تمكنت شركة طيبة للاستثمار السعودية من الحصول على تمويل مرابحة بقيمة 425 مليون ريال من البنك الأول.
  • الهدف من التمويل هو تطوير وتأهيل فندق واجهة طيبة في المدينة المنورة تحت علامة والدورف أستوريا.
  • الفندق سيتضمن أكثر من 300 غرفة وجناح فاخر، بالإضافة إلى قاعتين للفعاليات ومركز للياقة البدنية.
المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أعلنت شركة طيبة للاستثمار، عن حصولها على تمويل مرابحة متوافق مع الشريعة الاسلامية من البنك السعودي الأول، بقيمة 425 مليون ريال.

 

ووفقا لبيان الشركة على السوق السعودية "تداول" اليوم الخميس، يهدف التمويل لتغطية تكاليف تطوير وتأهيل ( فندق واجهة طيبة تحت العلامة والدورف أستوريا) في المدينة المنورة.

 

ونوهت الشركة إلى أنه تم الحصول على التمويل بتاريخ 4 سبتمبر 2025، وتمتد فترة التمويل إلى 7 سنوات تتضمن فترة سماح لمدة عام.

 

وأشارت إلى أن هذا التمويل يستخدم لتغطية تكاليف تطوير وتأهيل ( فندق واجهة طيبة) في المدينة المنورة وتهيئته للتشغيل تحت العلامة التجارية والدورف أستوريا (Waldorf Astoria) إحدى العلامات الفندقية لشركة هيلتون العالمية.

 

كما لفتت إلى أن الفندق يتكون من أكثر من 300 غرفة وجناح فاخر، كما يشمل الفندق قاعتين متعددة الاستخدامات للفعاليات، وغرفة اجتماعات مخصصة لقطاع الأعمال، بالإضافة إلى مركز للياقة البدنية.

 

وأعلنت شركة طيبة للاستثمار، بتاريخ 30 يوليو 2025، عن حصولها على تمويل مرابحة متوافق مع الشريعة الاسلامية، من بنك البلاد، بقيمة 150 مليون ريال.

بعد بلوغ الفضة أعلى مستوى في 14 عامًا..هل يستهدف حاجز الـ50؟

Fx News Today

2025-09-04 17:45PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ارتفعت أسعار الفضة فوق مستوى 40 دولارًا للأوقية لأول مرة منذ أكثر من عقد، يوم الاثنين الماضي، بدعم من تزايد الرهانات على قيام مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بخفض أسعار الفائدة هذا الشهر.


وصعدت الفضة الفورية بنسبة 2.04% لتسجل 40.55  دولارًا للأوقية، وهو أعلى مستوى لها منذ سبتمبر 2011، لكنه تراجع اليوم الخميس بنسبة 1.7% إلى 41.34 دولار للأوقية.


وأرجع محللون الارتفاع الأخير في أسعار الفضة إلى عطلة البنوك الأمريكية التي ساهمت في تقليص السيولة، ما دعم المعادن النفيسة مثل الذهب والفضة. كما عززت توقعات خفض أسعار الفائدة الأمريكية وشح المعروض في السوق هذا الصعود.


وقال أولي هانسن، رئيس استراتيجية السلع في ساكسو بنك: "لقد تجاوزت الفضة 40 دولارًا للأوقية لتسجل أعلى مستوى في 14 عامًا، مواصلةً صعودًا أسفر بالفعل عن مكاسب بلغت 37.5% منذ بداية العام. وبالمقارنة، ارتفع الذهب بنسبة 31% خلال نفس الفترة، لكن تفوق الفضة يعكس دورها المزدوج كأصل استثماري ومعدن صناعي".


وأضاف هانسن أن هذه القفزة ليست بداية اتجاه جديد، وإنما استمرار لموجة صعود بدأت في عام 2022، مدفوعة بالقوى الاقتصادية الكلية نفسها التي دعمت الذهب. وأوضح أن توقعات خفض الفائدة تعززت مؤخرًا في ظل السياسات الجمركية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي تهدد النمو مع الإبقاء على التضخم مرتفعًا، إلى جانب المخاوف المتعلقة باستقلالية الاحتياطي الفيدرالي وتزايد المخاطر الجيوسياسية.


وتابع: "إن انخفاض سعر الفضة النسبي مقارنة بالذهب أضاف زخمًا إضافيًا، حيث بلغ معدل الذهب إلى الفضة نحو 85، أي أعلى من متوسطه على مدى خمس سنوات البالغ 82. وبينما يحتاج الذهب إلى اختراق مستويات قياسية جديدة لمواصلة صعوده، لا تزال الفضة تتداول دون ذروة 2011 البالغة 50 دولارًا، مما يترك مجالًا لمزيد من الطلب الاستثماري".


الطلب الصناعي يظل قويًا


وأوضح هانسن أن: "الفضة تشترك مع الذهب في العوامل الكلية المؤثرة—مثل الدولار والعوائد الحقيقية وحساسية أسعار الفائدة—لكنها تتميز بجانب مختلف يتمثل في الطلب الصناعي القوي، خاصة في مجالات الطاقة الشمسية والكهربة. وبحسب التوقعات الحالية، فإن السوق مرشح لتسجيل عجز جديد ملحوظ هذا العام، حتى وإن كان أقل من العام الماضي".


وأشار إلى أن هذا العجز الهيكلي ظل يقيد مرارًا عمق وفترة التراجعات السعرية عندما كان الدولار قويًا أو عندما خفت احتمالات خفض الفائدة. وأضاف: "المعادلة هنا أن الفضة تتحرك بشكل أكثر حدة: ففي الأيام التي تدعمها العوامل الكلية، تتفوق في الأداء، بينما في أوقات تجنب المخاطر تتراجع أكثر، لكنها غالبًا ما تجد مشترين عند مستويات دعم معروفة، خاصة بعد اختراقها في يونيو الماضي لمنطقة مقاومة سابقة قرب 35 دولارًا".


وجاء صعود الفضة بالتزامن مع ارتفاع أسعار الذهب إلى أعلى مستوى في أربعة أشهر يوم الاثنين، حيث صعد الذهب بنسبة 1.03% إلى 3,483.59 دولارًا للأوقية.


وأضاف هانسن: "على عكس الذهب، تنقسم استخدامات الفضة بشكل شبه متساوٍ بين الاستثمار والاستخدام الصناعي، ما يمنحها محركين للطلب. ويستمر نمو الطلب الصناعي مدفوعًا بالطاقة الشمسية والمركبات الكهربائية والإلكترونيات، حيث تمثل الخلايا الكهروضوئية وحدها نحو خُمس إجمالي الطلب. كما أن صناعة الإلكترونيات أقل حساسية لارتفاع أسعار الفضة نظرًا لصغر حصتها في التكاليف الإجمالية، بينما يظل الطلب على المجوهرات أكثر مرونة وقد يتراجع إذا بقيت الأسعار مرتفعة. في الوقت نفسه، لا يزال الطلب الاستثماري عبر الصناديق المتداولة في البورصة قويًا، مع وصول إجمالي الحيازات مؤخرًا إلى أعلى مستوى في ثلاث سنوات".


رهانات خفض الفائدة وضعف الدولار يدفعان المعادن النفيسة للصعود


وكانت تصريحات تميل للتيسير النقدي صدرت يوم الجمعة عن ماري دالي، رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو، قد شجعت المتعاملين على التغاضي عن القراءة الأقوى من المتوقع لمؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي، ما عزز التوقعات بأن الفيدرالي قد يمضي قدمًا في خفض الفائدة بواقع 25 نقطة أساس هذا الشهر.


وتعرض الدولار لمزيد من الضغوط بعد أن قضت محكمة استئناف أمريكية بأن معظم تعريفات الرئيس ترامب الجمركية غير قانونية، وهو تطور ساهم في دفع الذهب إلى أعلى مستوى في أربعة أشهر والفضة إلى أعلى مستوى في 14 عامًا.


وأظهرت بيانات اقتصادية صدرت يوم الجمعة أن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي ارتفع بنسبة 0.2% على أساس شهري، وبنسبة 2.6% على أساس سنوي، بما يتماشى إلى حد كبير مع توقعات السوق. وتستفيد المعادن النفيسة مثل الذهب والفضة عادة في فترات خفض أسعار الفائدة.


تحولات في ديناميكيات سوق الفضة العالمي


مع استمرار العوامل الاقتصادية والنقدية في دعم المزيد من الارتفاع بأسعار الفضة، من المهم النظر إلى المراكز الرئيسية للطلب على هذا المعدن. فالفضة باتت تُنظر إليها بشكل متزايد كأداة تحوّط، على غرار الذهب، وهو ما قد يؤدي إلى ارتفاع الطلب من جانب المستثمرين المؤسسيين مثل صناديق الاستثمار المشترك وصناديق التقاعد والبنوك المركزية.
وإذا استمر هذا الاتجاه، فقد يدعم صعودًا طويل الأمد لأسعار الفضة، مشابهًا للمسار الذي اتبعه الذهب.


تُعد الولايات المتحدة حاليًا أكبر سوق لتداول الفضة، حيث تمثل صناديق التقاعد مصدرًا رئيسيًا للطلب. وتأتي الهند في المرتبة التالية مباشرة، مع توقعات بأن تصبح قريبًا السوق الأكبر، مدفوعة بالطلب القياسي المسجل العام الماضي من حيث عدد الأونصات. وتليهما ألمانيا وأستراليا، حيث تظل العملات المعدنية والسبائك الفضية الخيارات الاستثمارية الأكثر شعبية.


مسيرة الفضة نحو مستويات قياسية


الارتفاع الواضح للفضة فوق مستوى 40 دولارًا للأوقية أثار تكهنات بشأن إمكانية الوصول إلى المستويات التاريخية البالغة نحو 50 دولارًا للأوقية. ورغم أن تحقيق ذلك قد يكون صعبًا هذا العام، إلا أنه ليس مستبعدًا تمامًا.


العاملان الأكثر أهمية في هذا المسار هما السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي والرسوم الجمركية التي تفرضها الحكومة الأميركية. فإذا أقدم الفيدرالي على تخفيف السياسة النقدية، في حين شددت الحكومة القيود الجمركية، فإن ذلك قد يدعم الوصول إلى هذه المستويات السعرية. ومن الناحية الفنية، فإن الهدف التالي على هذا الطريق هو القمة المسجلة عام 2011 عند مستوى 44 دولارًا للأونصة.


وعلى المدى القصير، قد يحدث تصحيح محلي للأسعار، وهو ما قد يتيح فرصة للشراء عند مستويات أفضل قبل استئناف الاتجاه الصاعد المحتمل. وتُعد منطقة الدعم المثالية لهذا السيناريو حول القمم المخترقة مؤخرًا قرب مستوى 40 دولارًا للأونصة، والتي تعززها أيضًا جزئيًا خط الاتجاه الصاعد أسفلها.


أما في حال حدوث هبوط دون الخط المشار إليه، فإن الهدف التالي لحركة العرض سيكون عند مستوى الدعم الذي جرى اختباره عدة مرات من قبل عند 37 دولارًا للأونصة.

انخفاض أسهم "سيلزفورس" مع توقعات إيرادات ضعيفة تشير إلى تأخر عوائد الاستثمار في الذكاء الاصطناعي

Fx News Today

2025-09-04 17:12PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تراجعت أسهم شركة سيلزفورس (CRM.N) بنحو 8% يوم الخميس، بعد أن جاء توقع الشركة لإيرادات الربع الثالث أضعف من المتوقع، ما أثار مخاوف بشأن تأخر العوائد المرتقبة من استثماراتها في الذكاء الاصطناعي.


وتزايدت رهانات المستثمرين على شركات الحوسبة السحابية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، ما يضع ضغوطًا عليها لتحقيق عوائد كبيرة من استثمارات بمليارات الدولارات في هذه التكنولوجيا المتقدمة، حتى في ظل حالة عدم اليقين الاقتصادي التي تدفع العملاء إلى تقليص الإنفاق.


وقال مات بريتزمان، كبير محللي الأسهم في شركة هارغريفز لانسداون: "هذه التوقعات تمنح المتشائمين ذخيرة جديدة وسط تزايد المخاوف من أن قطاع البرمجيات مهيأ لاضطراب كبير، والتساؤلات عما إذا كان بإمكان الشركات القائمة تحقيق الاستفادة الكاملة من الذكاء الاصطناعي".


وقد طرحت سيلزفورس تقنيات الذكاء الاصطناعي عبر خدماتها السحابية بوتيرة سريعة، بلغت ذروتها في الإطلاق التجاري عام 2024 لمنصة Agentforce، وهي منصة وكلاء ذكاء اصطناعي مصممة لأتمتة المهام وتبسيط العمليات والمساعدة في رفع الهوامش.


وتوقعت الشركة أن تتراوح إيراداتها في الربع الثالث بين 10.24 و10.29 مليار دولار، مع منتصف النطاق عند مستوى أدنى من متوسط توقعات المحللين البالغ 10.29 مليار دولار، وفقًا لبيانات جمعتها LSEG.


كما أعلنت الشركة عن زيادة بقيمة 20 مليار دولار في برنامج إعادة شراء الأسهم الحالي، إلا أن ذلك لم ينجح في طمأنة المستثمرين القلقين بشأن التوقعات الضعيفة.


وقالت شركة أوبنهايمر في مذكرة بحثية: "توقعات النمو هذه غير مشجعة". وأضافت أن التوجيه يكشف عن "بيئة كلية صعبة مستمرة لمزودي حلول الواجهة الأمامية مثل سيلزفورس هذا العام".


ومع انخفاض السهم بنحو 24% منذ بداية العام، اتجهت سيلزفورس نحو الاستحواذات بعد سنوات من التوقف، في محاولة لتعزيز عروضها وربحيتها. ففي مايو الماضي، استحوذت الشركة على منصة إدارة البيانات Informatica مقابل نحو 8 مليارات دولار.


وخلال الفترة الأخيرة، تخلّفت سيلزفورس عن منافسيها من حيث الزخم. إذ يتم تداول سهمها عند أكثر من 20.96 ضعف تقديرات الأرباح المتوقعة خلال 12 شهرًا، مقارنةً بمنافسيها مايكروسوفت (31.26 ضعفًا) وأوراكل (30.84 ضعفًا).


ورغم ذلك، تجاوزت سيلزفورس تقديرات الإيرادات في الربع الثاني، ويرى بعض المحللين أن تقييمها المنخفض يمنحها مجالًا للنمو. وقال محللو جي. بي. مورغان: "نتائج الربع الثاني والتعليقات الإيجابية من الشركة كافية في هذه المرحلة، خاصة وأن أسهم CRM يتم تداولها عند مستوى تقييم منخفض تاريخيًا وبخصم كبير مقارنة بنظرائها في قطاع البرمجيات".

ارتفاع مخزونات النفط الأمريكية على خلاف التوقعات

Fx News Today

2025-09-04 16:48PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أعلنت إدارة معلومات الطاقة اليوم الأربعاء عن بياناتها الرسمية لمخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة والتي سجلت ارتفاعاً على خلاف التوقعات في القراءة الأسبوعية.


وكشفت الوكالة الحكومية عن أن مخزونات النفط الخام في أمريكا قد ارتفعت بمقدار 2.4 مليون برميل إلى 420.7 مليون برميل خلال الأسبوع الماضي، في حين كان التوقعات تشير إلى انخفاض قدره مليوني برميل.


وانخفضت مخزون البنزين بمقدار 3.8 مليون برميل إلى 218.5 مليون برميل، بينما ارتفع مخزون المقطرات (الذي يشمل وقود التدفئة والديزل) بمقدار 1.7 مليون برميل إلى 115.9 مليون برميل.