2025-12-02 14:20PM UTC
أعلنت شركة مدينة المعرفة الاقتصادية، عن توقيع اتفاقية شراكة مع شركة أركيبيلاجو الدولية لتأسيس شركة جديدة متخصصة في إدارة وتشغيل الفنادق.
ووفقا لبيان الشركة، على موقع السوق السعودية "تداول" اليوم الثلاثاء، تستهدف مدينة المعرفة من خلال هذه الشراكة بناء القدرات الذاتية في مجال إدارة وتشغيل الفنادق ومرافق الضيافة وبناء علامة تجارية فندقية جديدة ومتميزة لضمان الجودة والاستدامة لمشاريعها المتعددة في مجال الضيافة.
ونوهت الشركة إلى أن الأثر المالي سينعكس على نتائج الشركة من خلال حصتها في أرباح الإيرادات التشغيلية الناتجة عن نشاط الشركة المستهدفة، وسيتم تحديد القيمة الدقيقة وتوقيت هذا الأثر بعد تأسيس الشركة وبدء عملياتها.
وأشارت إلى أن الهدف الرئيسي للشركة المشتركة الجديدة والمملوكة مناصفة لكل من مدينة المعرفة وشركة أركيبيلاجو الدولية، يتمثل في إدارة وتشغيل بعض الفنادق بمدينة المعرفة الاقتصادية، كما يجوز للشركة الجديدة المشاركة في أنشطة أخرى ذات صلة داخل المملكة وذلك وفقاً لما يتفق عليه الشريكان.
كما لفتت إلى أنه سيتم تحديد مدة الشركة الجديدة المستهدفة باتفاقية الشراكة، في عقد التأسيس الخاص بها، وأنه لا توجد أطراف ذات علاقة، باتفاقية الشراكة.
2025-12-02 14:14PM UTC
أعلنت شركة رتال للتطوير العمراني عن توقيع اتفاقية تطوير مشروع عقاري سكني مع الشركة الوطنية للإسكان يتضمن مكونات تجارية ومتعددة الاستخدامات بقيمة تبلغ 5.2 مليار ريال.
ووفقا لبيان الشركة، على موقع السوق السعودية "تداول" اليوم الثلاثاء، تهدف الاتفاقية إلى تطوير 4.84 ألف وحدة سكنية ( فلل / شقق )، إضافة إلى تنفيذ البنية التحتية في ضاحية الفرسان (المنطقة الثالثة) بمدينة الرياض.
ونوهت الشركة إلى أن مدة العقد 48 شهراً من تاريخ توقيع الاتفاقية، ويتضمن تصميم وتسويق وتمويل وإنشاء وإنجاز وتسليم الوحدات السكنية في مناطق الفلل والعمائر، إضافة إلى تنفيذ البنية التحتية للمشروع الذي سيتم تنفيذه على الأرض البالغ مساحتها نحو مليون متر مربع.
وأشارت إلى أنه ﻣن اﻟﻣﺗوﻗﻊ أن ﯾﻛون ﻟﻠﻣﺷروع أﺛر إﯾﺟﺎﺑﻲ ﻋﻠﻰ ﻧﺗﺎﺋﺞ اﻟﺷرﻛﺔ ﺧﻼل ﻣدة ﺗطوﯾر اﻟﻣﺷروع ﻟﻠﺳﻧوات 2026 و2027 و2028 و2029م.
وأعلنت شركة رتال للتطوير العمراني بتاريخ 18 نوفمبر الماضي، عن استلامها خطاب ترسية من الشركة الوطنية للإسكان لمشروع في ضاحية الفرسان بالمنطقة الثالثة بمدينة الرياض لتطوير 4.84 ألف وحدة سكنية، بقيمة تقديرية تبلغ 5.2 مليار ريال.
2025-12-02 14:08PM UTC
ارتفعت أسعار البيتكوين بشكل طفيف يوم الثلاثاء بعد موجة بيع حادة في الجلسة السابقة دفعت أكبر عملة مشفّرة في العالم إلى ما دون 84 ألف دولار، إذ شهدت الأصول الرقمية موجة جديدة من العزوف عن المخاطرة مع بداية شهر ديسمبر.
وجاء الهبوط بصورة مفاجئة للمتعاملين، بعد أيام قليلة فقط من تعافي بيتكوين من مستويات قرب 80 ألف دولار أواخر الأسبوع الماضي.
وسجل البيتكوين آخر تداول لها بارتفاع 0.6% عند 87,087.6 دولار بحلول الساعة 01:58 بتوقيت نيويورك (06:58 بتوقيت غرينتش). وكانت العملة قد تراجعت بأكثر من 7% إلى ما دون 84 ألف دولار يوم الاثنين.
انزلاق البيتكوين مع بداية ديسمبر وسط موجة هلع جديدة
شكّل هبوط الاثنين امتدادًا لاتجاه نزولي هيمن على تداولات نوفمبر، وهو الشهر الذي شهد أسوأ أداء شهري لبيتكوين منذ أكثر من أربع سنوات، إلى جانب تسجيل صناديق ETF الفورية لبيتكوين عمليات سحب كبيرة.
واستمرت المعنويات السلبية في الضغط على أسواق العملات المشفّرة، وسط مخاوف متزايدة من ضعف الطلب المؤسسي. وأظهرت تقارير أن الزيادة السريعة في تدفقات "الحيتان" إلى البورصات الكبرى، إلى جانب عمليات بيع خوارزمية، ساهمت في تسريع وتيرة الهبوط.
ورغم استقرار طفيف يوم الثلاثاء، فإن ذلك لم يخفّف من المخاوف بشأن ضعف السوق الأوسع. وذكر تقرير لموقع "كوين ديسك" أن بيتكوين قد تختبر نطاق 60,000 إلى 65,000 دولار إذا استمرت التراجعات.
وجاء التحرك العزوف عن المخاطرة نتيجة مزيج من جني الأرباح، وضعف السيولة، وترقّب عدة محفزات اقتصادية مهمة هذا الشهر.
وتزايدت التوقعات بأن يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في اجتماعه الأسبوع المقبل بنسبة تقارب 90%، ما يعزز الآمال بتيسير مالي، لكن حالة عدم اليقين بشأن توقيت وحجم دورة التيسير المقبلة تستمر في إضافة التقلّبات إلى أسواق الكريبتو.
كما يراقب المستثمرون التطورات في واشنطن، حيث يُتوقع أن يقرر الرئيس دونالد ترامب هوية خليفة لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول.
Strategy تخفض توجيهاتها للأرباح مع تراجع البيتكوين
وتراجعت أسهم شركة Strategy Inc (ناسداك: MSTR) بشكل حاد يوم الاثنين بعدما خفّضت الشركة توجيهها للأرباح السنوية، محذرة من أن تفاقم هبوط البيتكوين واستمرار التقلبات في أسواق العملات المشفّرة أضعف بشكل كبير توقعاتها للأرباح.
كما تراجعت أسهم شركات أخرى مرتبطة بالكريبتو يوم الاثنين؛ فقد هبطت Coinbase (ناسداك: COIN) بنحو 5%، بينما انخفضت Robinhood (ناسداك: HOOD) بأكثر من 4%.
أسعار العملات المشفّرة اليوم: ضعف في أداء العملات البديلة
تداولت معظم العملات البديلة ضمن نطاقات ضيقة يوم الاثنين وسط حالة حذر.
تراجعت ثاني أكبر عملة مشفّرة في العالم، إيثريوم، بنسبة 0.3% إلى 2,814.92 دولار.
وانخفضت XRP، ثالث أكبر العملات المشفّرة، بنسبة 1.1% إلى 2.02 دولار.
2025-12-02 12:54PM UTC
استقرت أسعار النفط يوم الثلاثاء مع تقييم المتعاملين للمخاطر الناجمة عن الضربات الأوكرانية بطائرات مسيّرة على مواقع الطاقة الروسية وتصاعد التوترات بين الولايات المتحدة وفنزويلا.
وتراجعت عقود خام برنت الآجلة بمقدار 18 سنتًا، أو 0.3%، لتسجّل 62.99 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 10:17 بتوقيت غرينتش. كما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 13 سنتًا، أو 0.2%، ليصل إلى 59.19 دولارًا للبرميل.
وكان كلا الخامين قد ارتفعا بأكثر من 1% يوم الاثنين، بينما اقترب خام غرب تكساس من أعلى مستوى له في أسبوعين.
وقال المحلل لدى ريستاد إنرجي، جانيـف شاه: "الضغوط التي تشهدها الأسعار نتيجة حالة فائض الإمدادات العالمية يتم موازنتها بالضربات التي استهدفت البنية التحتية الروسية والتي تسارعت خلال عطلة نهاية الأسبوع، إلى جانب التوترات المتصاعدة بين الولايات المتحدة وفنزويلا."
وأضاف: "قد ارتفعت علاوة المخاطر الجيوسياسية خلال الجلسات القليلة الماضية، مع استهداف سفن تحمل العلم الروسي أيضًا."
ويوم الاثنين، قالت شركة اتحاد خطوط أنابيب بحر قزوين (CPC) إنها استأنفت شحنات النفط من إحدى نقاط الربط في محطتها على البحر الأسود، بعد هجوم كبير بطائرة مسيّرة أوكرانية في 29 نوفمبر.
إضافة إلى ذلك، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم السبت إن "المجال الجوي فوق وحول فنزويلا" يجب اعتباره مغلقًا، ما أثار حالة جديدة من عدم اليقين في سوق النفط نظرًا لكون الدولة الواقعة في أميركا الجنوبية منتجًا رئيسيًا للخام.
وقال تاماس فارغا، المحلل في PVM أويل أسوشيتس: "التركيز منصب أيضًا على محادثات السلام الأوكرانية، والتي قد تؤدي إلى زيادة روسيا لصادراتها من النفط الخام والمنتجات النفطية مرة أخرى، رغم أن هذا المسار من المرجح أن يكون طويلًا."
وعلى صعيد المفاوضات، من المقرر أن يلتقي المبعوث الخاص لترامب، ستيف ويتكوف، وصهره جاريد، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الثلاثاء لإجراء محادثات حول سبل محتملة لإنهاء الحرب.
كما سيلتقي المبعوث الرئاسي الروسي كيريل ديميترييف بويتيكوف في موسكو يوم الثلاثاء، وفقًا لمصادر مطلعة على المحادثات الأميركية-الروسية تحدثت لرويترز.
وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، لصحفيين هنود يوم الثلاثاء، إن تراجع واردات الهند من النفط الروسي قد يستمر "لفترة وجيزة فقط"، إذ تخطط موسكو لزيادة إمداداتها إلى نيودلهي.
وتعد روسيا أكبر مورّد نفط للهند، ثالث أكبر مستورد ومستهلك للنفط في العالم، لكن الدولة الآسيوية تستعد لخفض مشترياتها من الخام الروسي هذا الشهر إلى أدنى مستوى في ثلاث سنوات على الأقل، بعد أن فرضت واشنطن عقوبات على أكبر منتجين روسيين للنفط: روسنفت ولوك أويل.