الدولار يسجل أعلى مستوى منذ 2002 قبل بيانات النمو فى الولايات المتحدة

FX News Today

2022-04-28 12:08PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ارتفع الدولار الأمريكي بالسوق الأوروبية يوم الخميس مقابل سلة من العملات العالمية ،ليوسع مكاسبه لليوم السادس على التوالي ، مسجلا أعلى مستوى منذ أواخر 2002 ، فى ظل الطلب الاستثماري القوي على العملة الأمريكية ، بفضل تحركات مجلس الاحتياطي الاتحادي.

 

حيث من المحتمل على نطاق واسع حاليا قيام المركزي الأمريكي برفع سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية بمقدار 50 نقطة أساس على مدار الثلاث اجتماعات المتتالية القادمة.

 

يترقب المستثمرين فى وقت لاحق اليوم ، صدور بيانات هامة من الولايات المتحدة ، عن نمو أكبر اقتصاد فى العالم خلال الربع الأول من هذا العام ،والتي قد توسع من المكاسب الحالية للعملة الأمريكية فى سوق صرف العملات الأجنبية.

 

ارتفع مؤشر الدولار اليوم الخميس بنسبة 0.8 % إلى مستوى 103.84 نقطة الأعلى منذ كانون الأول /ديسمبر 2002 ، من مستوي الافتتاح عند 103.03 نقطة، وسجل أدنى مستوى عند 102.98 نقطة.

 

حقق المؤشر بالأمس ارتفاعا بنسبة 0.6% ، فى خامس مكسب يومي على التوالي ، مع استمرار تسارع عمليات شراء العملة الأمريكية مقابل معظم العملات الرئيسية والثانوية.

 

الاحتياطي الاتحادي

قال رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي "جيروم باول" الأسبوع الماضي إن قرار رفع سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس مطروحا على الطاولة فى الاجتماع المقبل فى غضون أسبوعين .

 

وقال رئيس البنك الفيدرالي في سانت لويس "جيمس بولارد" إن البنك المركزي بحاجة إلى التحرك بسرعة لرفع أسعار الفائدة إلى حوالي 3.5٪ هذا العام ،وأنه لا ينبغي استبعاد حدوث زيادات سعرية قدرها 75 نقطة أساس.

 

أدت تلك التصريحات إلى ارتفاع العقود الآجلة لاحتمالات رفع سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية بمقدار 50 نقطة أساس فى تموز /يوليو ،بعد التسعير الكامل حاليا لنفس الزيادة فى أيار/مايو وحزيران/يونيو ، مع ما يقرب من 250 نقطة أساس من الزيادات التراكمية المحتملة فى 2022.

 

بيانات النمو

يترقب المستثمرين فى وقت لاحق اليوم ،بيانات هامة عن نمو أكبر اقتصاد فى العالم خلال الربع الأول من هذا العام ،وبيانات أخرى عن طلبات إعانة البطالة الأسبوعية ،البيانات الإيجابية سوف توسع المكاسب الحالية فى مستويات الدولار الأمريكي.

 

تصدر بحلول الساعة 12:30 جرينتش القراءة الأولية للناتج المحلي الإجمالي الربع الأول/2022 المتوقع نمو بمعدل 1.1% ،وسجل الاقتصاد الأمريكي نمو بمعدل 6.9% فى الربع الرابع/2021.

 

وتصدر بنفس التوقيت ، طلبات إعانة البطالة الأمريكية المتوقع 178 ألف فى الأسبوع المنتهي 23 نيسان/أبريل من 184 ألف الأسبوع الأسبق. 

هل يهبط اليورو إلى سعر التعادل أمام الدولار فى 2022 ؟

Fx News Today

2022-04-28 11:47AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

خسائر العملة الأوروبية الموحدة"اليورو" مستمرة على نطاق واسع جدا أمام الدولار الأمريكي ،مع التخلي رسميا يوم الخميس عن التداول فوق حاجز 1.05 دولارا للمرة الأولى منذ عام 2017.

 

توالي تلك الخسائر فتح الباب بقوة أمام التكهنات حول هبوط اليورو إلى سعر التعادل أمام الدولار فى 2022 ! مدى إمكانية حدوث ذلك مع توضيح الأسباب وأهم التوقعات، هذا ما سوف نحاول الرد عليه خلال هذا التقرير.

 

سعر اليورو

انخفض اليورو أمام الدولار يوم الخميس بنسبة 0.7% إلى 1.0482$ الأدنى منذ كانون الثاني/يناير 2017، من سعر افتتاح التعاملات عند 1.0553 $،وسجل أعلى مستوى اليوم عند 1.0565$. 

 

واليورو منخفضا بأكثر من 5% منذ مطلع الشهر الجاري أمام الدولار ، على وشك تكبد رابع خسارة شهرية على التوالي ،وبأكبر خسارة شهرية منذ كانون الثاني /يناير 2015.

 

سعر التعادل

سعر التعادل عندما يكون واحد يورو = واحد دولار تماما ،وأخر تداولات شهدت هذا السعر كانت فى كانون الأول/ديسمبر 2002 ، بما يعني إنه أخر سعر تعادل للعملة الأوروبية الموحدة كان قبل عقدين من الزمان.

 

التوقعات

يقول المحلل الاستراتيجي فى "أركايرا" فيراج باتيل ،إنه يعتقد أن سعر صرف اليورو يقتربا كثيرا من سعر التعادل النفسي المهم ،وأشار إلى أن أحد أهم أسباب إمكانية حدوث ذلك هو أن الشعور بمثل هذه الخطوة ليس مستبعدا.

 

وأضاف باتيل إن تفاقم أزمة الطاقة فى أوروبا سوف تدفع اليورو إلى اختبار أدنى مستوياته على مدى عدة عقود ،وحينها لا مفر من الوصول إلى سعر التعادل!

 

ونتوقع هنا فى موقع "أف اكس نيوز تودي" استمرار خسائر اليورو الفادحة أمام الدولار خلال الفترة القصيرة المقبلة ، بما يمهد الطريق تماما أمام الوصول إلى سعر التعادل فى 2022.

 

ونستند فى هذا التوقع إلى الاحتمالات القوية حول اتساع الفجوة بين مسار السياسة النقدية فى أوروبا والولايات المتحدة ،مع تمسك المركزي الأوروبي حتى الآن بالسياسة النقدية المرنة ،فى مقابل تحرك الاحتياطي الاتحادي بقوة نحو تشديد السياسة النقدية الأمريكية ،هذا بالإضافة إلى تأثير حرب أوكرانيا وتفاقم أزمة الطاقة فى أوروبا.

 

البنك المركزي الأوروبي  

اجتماع السياسة النقدية الأخير للبنك المركزي الأوروبي ، لم يقدم أي تلميح إلى أن زيادات أسعار الفائدة وشيكة ،مما يعني بقاء البنك المركزي فى المسار البطيء فى السباق العالمي لمحاولة السيطرة على التضخم المخيف.

 

التضخم هو مصدر القلق الرئيسي حاليا لمعظم البنوك المركزية العالمية ، لكن البنك المركزي الأوروبي لم يشير إلى نهاية مشتريات السندات ،وأكد على استمراره فى شراء الأصول حتى بعد أن يبدأ فى رفع أسعار الفائدة.

 

ويعني ذلك أن المركزي الأوروبي قد يتحرك وراء المنحني وليس قبله ،خاصة وأن البنك قد أعاذ تسارع التضخم إلى الارتفاع الحاد فى تكاليف الطاقة ،وهو ما يشير إلى عدم القلق بشكل مفرط حتى الآن من نشوء ضغوط الأسعار الأوسع نطاقًا في الاقتصاد.

 

الاحتياطي الاتحادي

قال رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي "جيروم باول" الأسبوع الماضي إن قرار رفع سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس مطروحا على الطاولة فى الاجتماع المقبل فى غضون أسبوعين .

 

ارتفعت العقود الآجلة لاحتمالات رفع سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية بمقدار 50 نقطة أساس فى تموز /يوليو ،بعد التسعير الكامل حاليا لنفس الزيادة فى أيار/مايو وحزيران/يونيو ، مع ما يقرب من 250 نقطة أساس من الزيادات التراكمية المحتملة فى 2022.

 

وتحرك أكبر بنك مركزي فى العالم بقوة للسيطرة على التضخم التاريخي فى الولايات المتحدة ،من خلال تسريع وتيرة رفع أسعار الفائدة ، يعني الرغبة بقوة فى  الوصول إلى سياسة انكماشية فى أسرع وقت ممكن.

 

الفجوة

الفجوة الواضحة حاليا فى مسار السياسة النقدية بين أوروبا والولايات المتحدة ، لا تزال مرشحة بقوة إلى المزيد من الاتساع خلال الفترة المقبلة.

 

حيث من الواضح أن الاختلاف فى موقف البنوك المركزية فى أوروبا والولايات المتحدة ،مرشح لمزيد من التباعد فى 2022.

 

فمن المستبعد حتى الآن قيام المركزي الأوروبي برفع أسعار الفائدة الأوروبية خلال الربع الثاني من هذا العام، بينما من المرجح بشدة وصول أسعار الفائدة الأمريكية إلى معدل 3.0% على الأقل بنهاية هذا العام من المعدل الحالي عند 0.50%.

 

حرب أوكرانيا

أدت الحرب فى أوكرانيا إلى تداعيات سلبية واضحة على مسار النمو الاقتصادي فى أوروبا ، وهو ما أشارت إليه رئيسة البنك المركزي الأوروبي "كريستين لاجارد" بعد اجتماع السياسة النقدية الأخير.

 

وعليه فإن استمرار الحرب لفترة أطول ،يعني بقاء ضغطا سلبيا لم يكن فى حسبان البنك المركزي الأوروبي ،بما سوف يؤدي إلى استمرار تباطؤ البنك فى اتخاذ خطوات واضحة فى طريق تشديد السياسة النقدية ورفع أسعار الفائدة.

 

أزمة الطاقة

بدأت روسيا، رسميا فى تنفيذ تهديداتها بقطع إمدادات الغاز الروسي، عن الدول الأوروبية، غير الملتزمة بالدفع بالروبل، في أقوى رد حتى الآن من الكرملين على العقوبات المفروضة،من قبل الدول الغربية على الصراع في أوكرانيا.

 

قالت شركة الطاقة الروسية العملاقة غازبروم أمس الأربعاء إنها أوقفت إمدادات الغاز الروسي إلى بلغاريا وبولندا لفشلها في دفع ثمن الغاز بالروبل.

 

من المتوقع أن تؤدي تلك التطورات إلى المزيد من ارتفاع أسعار الوقود فى أوروبا، حيث روسيا تزود حوالي 40% من احتياجات القار العجوز من الغاز الطبيعي ، فى تصاعد واضح للمخاطر على نمو الاقتصاد الأوروبي.

الذهب يعمق خسائر لأدنى مستوى فى شهرين بفعل الدولار الكاسح !

Fx News Today

2022-04-28 10:11AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تراجعت أسعار الذهب بالسوق الأوروبية يوم الخميس لتعمق خسائرها لليوم الثاني على التوالي ، مسجلة أدنى مستوى فى شهرين ،بفعل اكتساح الدولار الأمريكي لمعظم عملات العالمية وتسجيل مستوى قياسي جديد فى خمس سنوات.

 

حيث يستعد مجلس الاحتياطي الاتحادي بقوة لرفع سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية بمقدار 150 نقطة أساس على مدار الثلاث اجتماعات المقبلة بداية من اجتماع أيار/مايو.

 

انخفضت أسعار معدن الذهب بنسبة 0.7% إلى 1,872.09$ الأدنى منذ 17 شباط/فبراير الماضي ، من مستوى افتتاح التعاملات عند 1,885.67$ ، وسجلت أعلى مستوي عند 1,886.72$.

 

فقدت أسعار الذهب يوم الأربعاء نسبة 1.0% ،  فى رابع خسارة فى غضون الخمسة أيام الأخيرة ، بعد التخلي عن حاجز 1,900$ للأونصة ،بفعل الدولار الأمريكي القوي.

 

الدولار الأمريكي

ارتفع مؤشر الدولار يوم الخميس بنسبة 0.65% ، ليوسع مكاسبه للجلسة السادسة على التوالي ، مسجلا أعلى مستوى فى عامين عند 103.70 نقطة ، عاكسا استمرار اكتساح العملة الأمريكية لسلة من العملات الرئيسية والثانوية.

 

حيث تتسارع عمليات شراء العملة الأمريكية كأفضل استثمار بديل ، فى ظل تصاعد المخاوف حيال الاقتصاد الصيني ،مع تشديد السلطات قيود الإغلاق للسيطرة على التفشي الجديد لفيروس كورونا.

 

قال محللون في "سيتي بنك" إن الدولار هو وسيلة التحوط في الأسواق في الوقت الحالي ، في حين أن أصول الملاذات الآمنة بما في ذلك الذهب لم تعد تعمل بشكل فعال.

 

وكأفضل استثمار متاح ،حيث من المتوقع أن يرفع مجلس الاحتياطي الاتحادي أسعار الفائدة بوتيرة عنيفة ، حتى ينجح فى ترويض التضخم فى البلاد ،والذي قفز فى آذار/مارس لأعلى مستوى منذ عام 1981.

 

توقعات

قال كبير محللي السوق فى "سيتي إنديكس" مات سيمبسون ،من الواضح أن مستويات 1,900 دولارا للأونصة محوريا فى الوقت الحالي ،التخلي عنه يعني المزيد من الهبوط ،بسبب الدولار الأمريكي الذي يتداول عند أعلى مستوى فى خمس سنوات

 

وكما توقعنا هنا فى موقع "أف اكس نيوز تودي" استمر تحرك أسعار الذهب فى المنطقة السلبية ، حيث يستعد المعدن ليتخلي عن مستوي 1.875 دولارا ،بما يعني المزيد من الحركة الهبوطية إلى المناطق حول حاجز 1,800 دولارا للأونصة.

 

صندوق SPDR

حيازات الذهب لدى صندوق SPDR Gold Trust اكبر صناديق المؤشرات العالمية المدعومة بالذهب انخفضت بالأمس بحوالي 5.51 طن متري ، لينزل الإجمالي إلى 1,095.72 طن متري ، كأدنى مستوى منذ 12 نيسان/ابريل الجاري.

الين يتخلى عن حاجز 130 للمرة الأولى فى 20 عاما

Fx News Today

2022-04-28 09:43AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تراجع الين الياباني بالسوق الأوروبية يوم الخميس مقابل سلة من العملات العالمية، ليعمق خسائره لليوم الثاني على التوالي مقابل الدولار الأمريكي، ليتداول دون حاجز 130 ينات لكل دولارا للمرة الأولى فى 20 عاما ،بعد اجتماع البنك المركزي الياباني.

 

تمسك البنك بالسياسة النقدية شديدة السهولة ،عزز التوقعات بأن بنك اليابان سيتخلف كثيرا عن أقرانه العالميين فى تطبيع السياسة النقدية ، خاصة عن البنك الاحتياطي الفيدرالي.

 

ارتفع الدولار مقابل الين بنسبة 2.0% إلى (131.01 ين) الأعلى منذ نيسان/أبريل 2002، وسعر افتتاح تعاملات اليوم عند (128.43 ين)، وسجل أدنى مستوى عند ( 128.35 ين). 

 

أنهي الين تعاملات الأربعاء منخفضا بنسبة 0.9% مقابل الدولار ، فى أول خسارة فى غضون الثلاثة أيام الأخيرة ،بفعل الصعود الواسع لمستويات العملة الأمريكية مقابل سلة من العملة الرئيسية.

 

البنك المركزي الياباني

أقر صانعي السياسية النقدية لدى البنك المركزي الياباني في اجتماع 27-28 نيسان/أبريل البقاء على أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل سلبية عند 0.10% بإجماع أعضاء مجلس إدارة بنك اليابان المؤلف من تسعة أعضاء، الأمر الذي جاء متوافقا مع التوقعات التي أشارت لمحافظة المركزي الياباني على الإطار العام لسياسته النقدية، وذلك على الرغم من وهن الين وتنامي ضغوط التضخم بسبب ارتفاع تكلفة الواردات.

 

بنك الياباني يثبت أسعار الفائدة والأنظار على المؤتمر الصحفي لكورودا

 

وأكد المركزي الياباني على استمراره فى عرض شراء كميات لا حصر لها من السندات فى كل اجتماع على حسب الحاجة ،متماسكا بشدة بالسياسة النقدية شديدة السهولة ذات العائد المنخفض ،وهو ما يعني إنه سيتخلف كثيرا عن أقرانه العالميين فى تطبيع السياسة النقدية ، خاصة عن البنك الاحتياطي الفيدرالي.

 

البنك الاحتياطي الفيدرالي

تسعر الأسواق حاليا قيام البنك الاحتياطي الفيدرالي برفع سعر الفائدة فى الولايات المتحدة 150 نقطة أساس خلال الثلاث اجتماعات المقبلة بداية من اجتماع أيار/مايو ،بهدف السيطرة على التضخم التاريخي فى الولايات المتحدة.

 

دعم تلك التوقعات عمليات شراء الدولار الأمريكي كأفضل استثمار متاح ،مع تسجيل مؤشر الدولار الأمريكي مستوى قياسي جديد فى خمس سنوات ، فى ظل الارتفاع الواسع للعملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية.

 

توقعات

قال رئيس إستراتيجية العملات فى بي بي أتش جلوبال "وين ثين" إن الدولار الأمريكي ليس لديه حواجز قوية تمنعه من تحقيق ارتفاعات إضافية مقابل الين الياباني حتى أعلى مستوى فى عام 2002 بالقرب من 135 ينات.

 

وأوضح ثين إنه يري مخاطر منخفضة للتدخل فى أسواق العملات إلى أن يغير بنك اليابان موقفه من السياسة النقدية السهلة ،وعليه فإن الاختلاف فى السياسة النقدية يدفع باستمرار إلى ضعف الين ، ومن المحتمل أن يكون لتدخل البنك المركزي تأثير ضئيل على المدى الطويل.

 

وتوقعنا فى التقارير السابقة هنا فى موقع "أف اكس نيوز تودي" استمرار تحرك الين بقوة فى المنطقة السلبية ، مع التخلي عن حاجز 130 ينات لأول مرة منذ عام 2002 ،وهو ما حدث بالفعل ، ونرجح حاليا استمرار خسائر العملة اليابانية حتى قرب مستويات 135 ينات.