أعلنت شركة مجموعة الإمارات للاتصالات "اتصالات"، أن مجلس إدارتها سيناقش البيانات المالية المرحلية الموجزة الموحدة للنصف الأول من 2017 ،وذلك خلال اجتماعه الذي سينعقد  يوم الأربعاء القادم الموافق 26 يوليو.

وذكرت الشركة في بيان لسوق أبوظبي أنه سيناقش مقترح بشأن توزيع الأرباح المؤقتة عن النصف الأول من عام 2017.

وكانت النتائج المالية للمجموعة قد أظهرت ارتفاع أرباح الربع الأول من العام الجاري بنسبة 4.5% إلى 2.09 مليار درهم، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

وزادت أرباح اتصالات الموحدة في العام الماضي، بعد خصم حق الامتياز الاتحادي، بنسبة 1.9% إلى 8.42 مليار درهم، من نحو 8.26 مليار درهم في عام 2015.

وكان مساهمو مجموعة اتصالات قد أقروا أبريل الماضي، توزيع أرباح نقدية بنسبة 80% من رأس المال (80 فلساً للسهم) عن النصف الثاني من العام 2016.

وتأسست اتصالات، ومقرها العاصمة (أبوظبي)، في عام 1976، وتعمل في تقديم مختلف خدمات الاتصالات كالهاتف الثابت والنقال وخدمات وأجهزة ووسائط الاتصالات، بما في ذلك خدمات المقاولات والاستشارات ذات الصلة لشركات وائتلافات الاتصالات الدولية.

توقعت مصادر أن تنجح شركة إعمار العقارية في إنجاز مشروع برج ميناء الخور قبل 2020.

ويعزز تلك التوقعات ما ذكرته "ميد" من أن "إعمار" تريد توفير خدمات ما قبل البناء خلال فترة 6 شهور.

وقالت مجلة ميد  إن "إعمار" دعت شركات مقاولات متخصصة لتقديم عروضها للأعمال الرئيسية في تشييد برج ميناء الخور.

وأكدت المجلة أن الشركة كانت قد أوشكت ومنذ يناير الماضي على ترسية عقد البناء إذ أصدرت خطاب نوايا لمجموعة "دتكو"، لكن الشركة ألغت الخطاب لاحقاً رغبةً منها في دراسة كيفية إنجاز المشروع وبدأت التواصل مع شركات المقاولات لخدمات ما قبل الإنشاء.

وكانت الشركة قد منحت عقداً بقيمة 750 مليون درهم في مايو الماضي للانتهاء من البنية التحتية في المنطقة وشمل العقد جسرين والطرق اللازمة والخدمات والمساحات الخضراء.

وكانت الشركة قد طرحت أعمال البنية التحتية لميناء الخور في عقد واحد بقيمة 4-5 مليارات درهم، لكنها قسمت العمل إلى عقود أصغر فيما بعد. وتتولى شركة بارسونز الأميركية تقديم الخدمات الاستشارية لأعمال البنية التحتية للمشروع، وتدير المشروع هيل إنترناشيونال الأميركية أيضا.

وتأتي تلك الأنباء بعدما كشفت مصادر في يوليو الجاري إطلاق شركة "إعمار العقارية" لثاني أبراج "فيدا دبي مول" في منطقة برج خليفة وسط مدينة دبي، بعد نجاح مبيعات البرج الأول قبل شهرين.

أعلن الاقتصاد الياباني اليوم بيانات عن مؤشر مدراء المشتريات للقطاع الصناعي عن شهر يوليو / تموز لتأتي القراءة الفعلية وتشهد ارتفاع بقيمة 52.2 بأقل من التوقعات التي كانت تشير إلى ارتفاع بقيمة 52.3 وكانت القراءة السابقة قد تم تعديلها لتظهر ارتفاع بنسبة 52.4 بعد أن كانت بقيمة 52.0.

تراجعت أرباح الشركة الوطنية الدولية القابضة، المدرجة ببورصتي الكويت ودبي، خلال الربع الثاني من العام الجاري بنسبة 66.2% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

وبحسب إفصاح الشركة للبورصة الكويتية، بلغت أرباح الفترة نحو 828.5 ألف دينار (2.7 مليون دولار)، مقارنة بنحو 2.5 مليون دينار (8.3 مليون دولار) في الربع المماثل من 2016.

وسجلت أرباح الشركة بالنصف الأول من 2017 نحو 1.2 مليون دينار، مقارنة بأرباح الفترة المماثلة من 2016 البالغة 2.7 مليون دينار بتراجع نسبته 56%.

وأرجعت الشركة تراجع الأرباح النصفية إلى انخفاض صافي أرباح الاستثمارات 1.3 مليون دينار، بنسبة 53%.

وأوضحت الشركة أن القوائم المالية تضمنت أرباح ناتجة عن موجودات مالية متاحه للبيع بقيمة 2.4 مليون دينار.

وكانت أرباح الشركة قد ارتفعت بالربع الأول بنسبة 36.5%، لتصل إلى 372.2 ألف دينار، مقابل 272.6 ألف دينار أرباح الربع المقارن عام 2016.