قالت مصادر مطلعة إن شركة دانة غاز لن تسدد صكوكا بقيمة نحو 700 مليون دولار يحل موعد استحقاقها اليوم.

وترفض دانة سداد الصكوك بزعم أن الصكوك لم تعد متوافقة مع الشريعة وبالتالي غير قانونية في الإمارات، وفقا لوكالة رويترز.

وتعتقد دانة  أن القضية لن ترسي سابقة لأن هيكل المرابحة الخاص بصكوكها مختلف عن معظم السندات الإسلامية الأخرى.

وكان مجلس إدارة دانة قد اطلع في آخر اجتماع له على تقرير عن الدعاوى الخاصة بالصكوك بالشارقة ولندن، ووجه الإدارة باتخاذ الخطوات الضرورية لحماية مصالح الشركة في تلك الإجراءات.

وفي نهاية سبتمبر الماضي قالت مصادر إن شركة دانة غاز غابت عن الجلسة القضائية الخاصة بصلاحية الصكوك والتي عقدت مؤخرا أمام قاضي المحكمة العليا في لندن جورج ليجات. 

وبعد عدة تأجيلات، قررت المحكمة العليا بلندن خلال وقت سابق نظر دعوى بشأن صحة صكوك قيمتها 700 مليون دولار أصدرتها دانة غاز. 

تراجعت العقود الآجلة لأسعار الذهب بقرابة الواحد بالمائة خلال الجلسة الأمريكية وسط الاستقرار الإيجابي لمؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الثلاثاء عن الاقتصاد الصيني أكبر مستهلك للمعادن عالمياً ونظيره الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم وسط انطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح في واشنطون.

في تمام الساعة 03:58 مساءاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 16 كانون الأول/ديسمبر القادم 0.59% لتتداول حالياً عند 1,270.20$ للأونصة بالمقارنة مع الافتتاحية عند 1,277.70$ للأونصة، وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.05% إلى مستويات 94.61 مقارنة بالافتتاحية عند 94.56.

هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الصيني ثاني أكبر اقتصاد في العالم وثاني أكبر دول صناعية بعد الولايات المتحدة الكشف عن قراءة مؤشر مدراء المشتريات الصناعي والخدمي لشهر تشرين الأول/أكتوبر الجاري والتي أوضحت تقلص الاتساع إلى ما قيمته 51.6 مقابل 52.4 في أيلول/سبتمبر الماضي، أسوء من التوقعات عند 52.2، كما أظهرت قراءة المؤشر ذاته للقطاع الخدمي تقلص الاتساع إلى 54.3 مقابل 55.4 في الشهر الماضي.

على الصعيد الأخر، فقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر شيكاغو الصناعى والتي أظهرت اتساعاً لما قيمته 66.2 مقابل 65.2 في أيلول/سبتمبر، بخلاف التوقعات عند 60.2، قبل أن نشهد الكشف عن قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي أظهرت اتساعاً إلما قيمته 125.9 موضحة أعلى مستوياتها منذ كانون الأول/ديسمبر من عام 2000 مقابل 120.6 في أيلول/سبتمبر، متفوقة بذلك على التوقعات عند 121.1.

وتتوجه أنظار المستثمرين حالياً لما سوف تسفر عنه قرارات وتوجهات صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي خلال اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح اليوم وغداً الأربعاء والذي من المرتقب أن يبقي من خلاله صانعي السياسة النقدية لدى الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل عند ما بين 1.00% و1.25% للاجتماع الثالث على التوالي.

ونود الإشارة، إلى أن تراجع العقود الآجلة لأسعار الذهب خلال الآونة الأخيرة لأدنى مستوياتها في ثلاثة أسابيع يأتي وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي لأعلى مستوياته مستوياته منذ 20 من تموز/يوليو الماضي يوم الجمعة الماضية مدعوماً بارتفاع عوائد السندات الأمريكية وبالأخص في ارتفاع السندات لأجل عامين مؤخراً لأعلى مستوى لها في تسعة أعوام وارتفاع عوائد سندات لأجل عشرة أعوام.

وفي نفس السياق، تترقب الأسواق المالية أيضا عن كثب إعلان الرئيس الامريكي دونالد ترامب عن مرشحه لمنصب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي المقبل في وقت لاحق من الأسبوع الجاري وسط التوقعات بأنه قد يقدم على ترشيح عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح جيروم باول للمنصب خلفاً للمحافظة الحالية جانيت يلين والتي تنقضي ولايتها في شباط/فبراير المقبل. 

ولنا موعد في وقت لاحق من هذا الأسبوع مع الكشف عن بيانات سوق العمل للشهر الجاري بدءاً من صدور قراءة مؤشر التغير في وظائف القطاع الخاص والتي تعكس تسارع وتيرة خلق الوظائف لنحو 191 ألف وظيفة مضافة.

ووصلاً إلى كل من قراءة مؤشر معدلات البطالة مؤشر التغير في وظائف القطاعات عدا الزراعية بالإضافة إلى مؤشر متوسط الدخل في الساعة وسط التوقعات باستقرار البطالة عند أدنى مستوياته منذ آذار/مارس من عام 2001 واستأنف وتيرة خلق الوظائف بنحو 311 ألف وظيفة مضافة، بينما يتباطأ نمو متوسط الدخل إلى 0.2%.

ارتفعت أسعار البلاديوم بما يفوق الواحد بالمائة خلال الجلسة الأمريكية متغاضية بذلك عن الاستقرار الإيجابي لمؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الثلاثاء عن الاقتصاد الصيني أكبر مستهلك للمعادن عالمياً ونظيره الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم وسط انطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح في واشنطون.

في تمام الساعة 03:39 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفعت أسعار البلاديوم بنسبة 1.21% لتتداول حالياً عند 978.35$ للأونصة بالمقارنة مع الافتتاحية عند 966.61$ للأونصة، بينما ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.04% إلى مستويات 94.60 مقارنة بالافتتاحية عند 94.54.

هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الصيني ثاني أكبر اقتصاد في العالم وثاني أكبر دول صناعية بعد الولايات المتحدة الكشف عن قراءة مؤشر مدراء المشتريات الصناعي والخدمي لشهر تشرين الأول/أكتوبر الجاري والتي أوضحت تقلص الاتساع إلى ما قيمته 51.6 مقابل 52.4 في أيلول/سبتمبر الماضي، أسوء من التوقعات عند 52.2، كما أظهرت قراءة المؤشر ذاته للقطاع الخدمي تقلص الاتساع إلى 54.3 مقابل 55.4 في الشهر الماضي.

على الصعيد الأخر، فقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر شيكاغو الصناعى والتي أظهرت اتساعاً لما قيمته 66.2 مقابل 65.2 في أيلول/سبتمبر، بخلاف التوقعات عند 60.2، قبل أن نشهد الكشف عن قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي أظهرت اتساعاً إلما قيمته 125.9 موضحة أعلى مستوياتها منذ كانون الأول/ديسمبر من عام 2000 مقابل 120.6 في أيلول/سبتمبر، متفوقة بذلك على التوقعات عند 121.1.

وتتوجه أنظار المستثمرين حالياً لما سوف تسفر عنه قرارات وتوجهات صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي خلال اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح اليوم وغداً الأربعاء والذي من المرتقب أن يبقي من خلاله صانعي السياسة النقدية لدى الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل عند ما بين 1.00% و1.25% للاجتماع الثالث على التوالي.

كما تترقب الأسواق أيضا عن كثب إعلان الرئيس الامريكي دونالد ترامب عن مرشحه لمنصب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي المقبل في وقت لاحق من الأسبوع الجاري وسط التوقعات بأنه قد يقدم على ترشيح عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح جيروم باول للمنصب خلفاً للمحافظة الحالية جانيت يلين والتي تنقضي ولايتها في شباط/فبراير المقبل. 

بخلاف ذلك، فقد أعرب مصرف ستاندرد تشارترد مسبقاً عن توقعاته باحتمالية أن يشهد سوق البلاديوم عجز في المعروض خلال العام الجاري 2017 بنحو 563 ألف أونصة مقارنة بعجز بواقع 459 ألف أونصة في العام السابق 2016، ويتوقع المصرف أيضا أن تنتعش أسعار البلاديوم على مدار 12 شهراً المقبلة.

أعلنت شركة العالمية للتأمين التعاوني، اليوم الثلاثاء، عن توقيع اتفاقية تأمينية مع بنك الرياض، وذلك لتقديم تغطية تأمينية لبرنامج تأجير المركبات للبنك، لمدة سنة واحدة.

وتوقعت الشركة، وفق بيان منشور على موقع سوق "تداول"، أن يكون لهذه الاتفاقية أثر مالي إيجابي على مبيعات الشركة، حيث يبلغ إجمالي أقساط التأمين المكتتبة مبلغ مقدر بـ 35 مليون ريال سعودي خلال مدة العقد.

وأشار البيان، إلى أن عضوي مجلس الإدارة خالد حريري، وأسامة بخاري، لهما مصلحة مباشرة في الاتفاقية باعتبارهما ممثلين لبنك الرياض في مجلس إدارة الشركة. 

وأكدت الشركة، على أن الاتفاقية تمت ضمن سياق الأعمال الاعتيادية ولم تمنح أي مزايا تفضيلية.

وكشفت النتائج المالية للشركة - المدرجة بسوق "تداول" المالي - عن تحقيق صافي ربح بلغ 23.7 مليون ريال سعودي خلال النصف الأول من 2017 مقابل صافي أرباح بلغت 29.2 مليون ريال سعودي في النصف المقابل المنتهي في 30 يونيو 2016، بنسبة تراجع بلغت 18.9%.