أعلنت شركة منازل العقارية، اليوم الأحد، عن خططها المستقبلية الرامية إلى التوسع في أسواق القارة الأفريقية والشرق الأوسط، مؤكدة بحثها الدخول إلى أسواق السعودية قبل نهاية العام الحالي من خلال إقامة عدد من المشاريع.

وأشارت الشركة، في بيان لموقع سوق أبوظبي المالي، إلى أن المملكة تظل من أكبر اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي، والتي تستعد لضخ استثمارات وتحولات كبيرة في ظل العمل على تنفيذ رؤية 2030.

وأفادت الشركة بأن زيادة استثماراتها بالمملكة تأتي في ظل زيادة النشاط في القطاع العقاري من خلال صندوق الاستثمارات العامة الذي تأسس في عام 1971 للاستثمار في المشاريع التجارية، ونشاطه المتزايد تجاه الاستثمارات المحددة في العديد من الشركات داخل وخارج المملكة.

وأشار محمد مهنا القبيسي، رئيس مجلس إدارة منازل العقارية، إلى أن السوق السعودية تعتبر محط اهتمام بالنسبة للشركة، مُضيفاً أن الشركة تسعى للاستفادة من الفرص الاستثمارية الواعدة الجديدة خارج السوق الإماراتي المحلي.

وكانت الشركة قد أعلنت، في أكتوبر الماضي، عن بدء عمليات التخطيط لإنشاء أربع مدارس تعليمية في مجمعاتها السكنية داخل وخارج الدولة، وذلك ضمن خططها المستقبلية التي تتضمن الاتجاه لاستثمار ودعم مجال التعليم.

أكدت وكالة كابيتال إنتليجنس التصنيف الائتماني لشركة المزايا القابضة عند الفئة "-BBB" للمدى الطويل، وعند الفئة "A3" في المدى القصير، مع نظرة مستقبلية مستقرة.

وأفادت الوكالة، في تقرير لها نُشر على موقع سوق "دبي"، اليوم الأحد، بأن تصنيف "مزايا" على المدى الطويل يعتبر درجة ائتمانية تعكس المتانة المالية للشركة وقدرتها على الوفاء بالتزماتها المالية عند استحقاقها على المدى الطويل.

كذلك درجة التصنيف على المدى القصير تعكس القدرة العالية على الوفاء بالالتزامات على المدى القصير.

وكانت الوكالة قد أشارت، في تقرير سابق، إلى أن القيود الرئيسية على تصنيف الشركة مازالت تتركز في النسبة المُتزايدة لقاعدة الأصول المرهونة والتقلب في التدفقات النقدية الناتجة عن التشغيل، وتحديداً نسبة الجزء المبني إلى المبيع من نموذج الأعمال التجارية لـ"مزايا".

وأوضح التقرير أن الديون قصيرة الأجل للشركة تُغطيها النقدية إلى حد كبير في الوقت الحالي، والمتمثلة فيما تحصل عليه الشركة من تسهيلات تمويلية وتدفقات نقدية متوقعة من مبيعات وحدات البناء.

وكانت "مزايا" قد حققت ارتفاعا في أرباح التسعة الأشهر الأولى من العام 207 بلغ 6.9 مليون دينار، مقابل أرباح بنحو 6.8 مليون دينار خلال الفترة المقابلة من العام 2016.

أعلنت شركة الإنماء طوكيو، اليوم الأحد، عن التزامها بخطاب مؤسسة النقد وقيامها بتعيين مستشار، لدراسة أسباب جود ضعف في رقابة الشركة الداخلية.

وأكدت الشركة، في بيان لموقع السوق، على أن ذلك تم بتقديم تأكيد كتابي لمؤسسة النقد خلال المهلة الزمنية المحددة، بالإضافة إلى الالتزام بإطلاع المؤسسة على إجراءات سير العمل من خلال تقديم تقارير شهرية تبين ذلك.

وأضافت أنها وبالتعاون مع شركة بي دبليو سي قامت بمعالجة جزء كبير من المخالفات الواردة بخصوص وجود ضعف في رقابة الشركة الداخلية.

كما تؤكد الشركة على حرصها على الالتزام بالأنظمة واللوائح الصادرة عن الجهات الرقابية.

وكانت الشركة قد أعلنت، في يونيو الماضي، عن تلقيها خطاب من مؤسسة النقد يلزمها بتعيين مستشار لدراسة أسباب وجود ضعف في رقابة الشركة الداخلية في تطبيقها بعض الأنظمة واللوائح الصادرة عن المؤسسة.

وكانت الشركة قد أعلنت، في يوليو الماضي، عن تعيين شركة بي دبليو سي للاستشارات (PricewaterhouseCoopers) كمستشار للشركة.

وجدير بالذكر أن الشركة كانت قد حققت صافي خسائر بلغت 9. مليون ريال خلال التسعة أشهر الأولى من 2017، مقابل صافي خسائر بلغ 19.4 مليون ريال بالفترة المقابلة من 2016، بنسبة تراجع في الخسائر بلغت 53.2%.

أعلنت شركة الخطوط السعودية للتموين، عن إبرامها عقدا مع شركة طيران ناس، بتاريخ الخميس الماضي الموافق 23 نوفمبر الجاري، وذلك لتقديم خدمات التموين وحق بيع التجزئة للأطعمة والمشروبات ومنتجات أخرى على متن الطائرات وبعض الخدمات اللوجستية.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول"، اليوم الأحد، بأن مدة العقد تقدر بخمس سنوات، وبقيمة عقدية تقديرية تقارب 501 مليون ريال.

هذا وتتوقع الشركة أن يسهم هذا العقد بشكل إيجابي في نتائجها المالية اعتباراً من الربع الرابع من عام 2017، وسيسهم العقد المبرم أيضاً في استدامة أعمال الشركة وزيادة تدفقاتها النقدية وتعزيز أعمالها وتنوع مصادر الدخل للشركة.

وجدير بالذكر أن الشركة حققت صافي ربح خلال التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر من 2017 بلغ 382.8 مليون ريال مقابل صافي ربح بلغ 411.4 مليون ريال في التسعة أشهر المنتهية في سبتمبر 2016، وبتراجع نسبته 6.9%.