كشفت النتائج المالية الأولية لبنك المشرق، عن ارتفاع الأرباح بنسبة 9.5% خلال العام الربع الأول من العام 2018.

وحسب بيان للبنك، نُشر على موقع "دبي" المالي، اليوم الإثنين، حقق البنك صافي أرباح لملاك الشركة الأم، خلال الربع الأول من 2018 بلغت 598.2 مليون درهم، مقابل صافي ربح بلغ 546.2 مليون درهم خلال الربع المماثل من العام 2017.

ووفقاً للنتائج المالية، ارتفع صافي إيرادات الفوائد وصافي الإيرادات من الأدوات الدائمة إلى 909.1 مليون درهم خلال الربع الأول من 2018، مقابل 852.2 مليون درهم خلال الربع المماثل من 2017.

هذا وارتفعت الإيرادات التشغيلية إلى 1.517 مليار درهم خلال الربع الأول من 2018، مقابل إيرادات تشغيلية بلغت 1.459 مليار درهم عن الربع المماثل من 2017.

وارتفع إجمالي الأصول بنسبة 1.4% ليصل إلى 123.4 مليار درهم، بينما استقرت القروض إلى الودائع عند 85.2% بنهاية مارس 2018.

وكشفت النتائج المالية- السابقة- للبنك عن تحقيق صافي ربح بلغ 2.09 مليار درهم خلال العام 2017 مقابل صافي أرباح بلغت 1.95 مليار درهم عن العام 2016.

انخفضت العملة الموحدة لمنطقة الاتحاد الأوروبي اليورو خلال الجلسة الأمريكية لنشهد ارتدادها للجلسة الرابعة في خمسة جلسات من الأعلى لها منذ 28 من آذار/مارس الماضي أمام الدولار الأمريكي عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الاثنين عن اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

في تمام الساعة 02:50 مساءاً بتوقيت جرينتش تراجع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.42% إلى مستويات 1.2237 مقارنة بالافتتاحية عند 1.2289 بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له منذ السادس من نيسان/أبريل الجاري عند 1.2215، بينما حقق الأعلى له خلال تداولات الجلسة عند 1.2293.

هذا وقد تابعنا عن ثاني أكبر اقتصاديات منطقة اليورو فرنسا صدور القراءة الأولية لمؤشر مدراء المشتريات الخدمي والصناعي والتي أظهرت اتساع القطاع الخدمي إلى 57.4 مقابل 56.9 في آذار/مارس، بخلاف التوقعات وتقلص اتساع القطاع الصناعي إلى 53.4 متوافقة مع التوقعات مقابل 53.7، قبل أن نشهد عن أكبر اقتصاديات المنطقة ألمانيا اتساع القطاع الخدمي إلى 54.1 مقارنة بالقراءة السابقة والتوقعات عند 53.9 وتقلص اتساع القطاع الصناعي إلى 58.1 مقابل 58.2، بخلاف التوقعات عند 57.6.

وصولاً إلى صدور القراءة الأولية مؤشر مدراء المشتريات الخدمي والصناعي لمنطقة اليورو ككل والتي أوضحت اتساع القطاع الخدمي إلى 55.0 مقابل 54.9 في آذار/مارس، بخلاف التوقعات عند 54.8 وتقلص اتساع القطاع الصناعي إلى 56.0 مقارنة بالقراءة السابقة والتوقعات عند 56.6، وجاء ذلك قبل أن نشهد الكشف عن التقرير الشهري لبنك الاتحادي الألماني.

على الصعيد الأخر، فقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي صدور القراءة الأولية لمؤشر مدراء المشتريات الصناعي والخدمي لشهر نيسان/أبريل والتي أظهرت اتساع القطاع الخدمي إلي ما قيمته 54.4 مقابل 54.0 في آذار/مارس، متفوقة بذلك على التوقعات عند 54.3، كما اتساع القطاع الصناعي إلى ما قيمته 56.5 مقابل 55.6 في آذار/مارس، بخلاف التوقعات التي أشارت لتقلص الاتساع إلى ما قيمته 55.2.

كما تابعنا أيضا عن أكبر اقتصاد في العالم الكشف عن بيانات سوق الإسكان الأمريكي والتي أظهرت تباطؤ نمو مبيعات المنازل القائمة إلي نسبة 1.1% عند نحو 5.60 مليون منزل مقابل ارتفاع بنسبة 3.0% عند نحو 5.54 مليون منزل في شباط/فبراير الماضي، متفوقة على التوقعات التي أشارت لارتفاع بنسبة 0.2% عند نحو 5.55 مليون منزل.

قرر مجلس إدارة مجموعة فتيحي القابضة دعوة المساهمين لحضور اجتماع الجمعية العامة العادية، يوم الإثنين الموافق 14 مايو المُقبل، وذلك لبحث توزيع أرباح عن العام المالي 2017 بقيمة 27.5 مليون ريال.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع السوق، اليوم الإثنين، بأن الأرباح سيتم توزيعها على عدد 55 مليون سهم، بواقع نصف ريال للسهم، بما يمثل نسبة 5% من القيمة الاسمية للسهم. 

ووفقاً للبيان، ستكون أحقية الأرباح لمساهمي الشركة المالكين للأسهم بنهاية بنهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ انعقاد الجمعية، على أن يتم الإعلان عن تاريخ التوزيع في وقتٍ لاحق. 

وستصدق الجمعية على تقرير مجلس الإدارة عن النتائح المالية والحسابات الختامية عن السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2017.

يذكر أن الشركة لم تقم بصرف أرباح عن العام المالي المنتهي في 31 ديسمبر 2016.

ومن المقرر أن تنظر الجمعية في تفويض مجلس الإدارة بتوزيع أرباح مرحلية على مساهمي الشركة عن العام المالي 2018، بشكل نصف سنوي أو ربع سنوي.

وستنظر الجمعية في صرف مبلغ 600 ألف ريال سعودي مكافأة لأعضاء مجلس الإدارة عن العام المالي 2017.

وجدير بالذكر أن الشركة حققت صافي ربح بلغ 702.1 ألف ريال خلال العام 2017، مقابل صافي خسائر بلغ 18.6 مليون ريال خلال العام 2016.

استهلت مؤشرات الأسهم الأمريكية أولى جلسات التداول لهذا الأسبوع على اللون الأخضر مع قيادة أسهم قطاع التكنولوجيا والقطاع الصناعي لمسيرات تحقيق المكاسب في وول ستريت اليوم الاثنين وسط التفاؤل حيال فعليات موسم الكشف عن نتائج الأعمال لكبرى الشركات والمصارف الأمريكية العملاقة التي تعد عصب أكبر اقتصاد في العالم.

بخلاف ذلك، فقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي صدور القراءة الأولية لمؤشر مدراء المشتريات الصناعي والخدمي لشهر نيسان/أبريل والتي أظهرت اتساع القطاع الخدمي إلي ما قيمته 54.4 مقابل 54.0 في آذار/مارس، متفوقة بذلك على التوقعات عند 54.3، كما اتساع القطاع الصناعي إلى ما قيمته 56.5 مقابل 55.6 في آذار/مارس، بخلاف التوقعات التي أشارت لتقلص الاتساع إلى ما قيمته 55.2.

كما تابعنا أيضا الكشف عن بيانات سوق الإسكان الأمريكي والتي أظهرت تباطؤ نمو مبيعات المنازل القائمة إلى 1.1% عند نحو 5.60 مليون منزل مقابل 3.0% عند نحو 5.54 مليون منزل في شباط/فبراير الماضي، متفوقة على التوقعات التي أشارت لارتفاع 0.2% عند نحو 5.55 مليون منزل، ويأتي على الرغم من ارتفاع الدولار الأمريكي للأعلى له في ثمانية أسابيع وسط ارتفاع عوائد السندات الأمريكية أمد عشرة أعوام إلى قرابة 3% موضحة الأعلى لها منذ مطلع عام 2014.

وفي تمام الساعة 02:26 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقاً للأسهم الأمريكية بنسبة 0.522% ليضيف 5.81 نقطة ويصل إلى المستوى 2,675.84 نقطة، كما ارتفع مؤشر الداو جونز الصناعي للأسهم الأمريكية بنسبة 0.09% بعد أن حقق 22.19 نقطة ليصل إلى المستوى 24,485.13 نقطة.

من جهة أخرى ارتفع مؤشر ناسداك لأسهم التكنولوجيا بنسبة 0.25% بعد أن ارتفع بمقدار 18.20 نقطة ليصل إلى المستوى 7,164.38 نقطة.