كشفت شركة إعمار العقارية المدرجة بسوق دبي المالي عن اختيار شركة "إس إس إتش" الكويتية لتصميم مشروع برج جراند السكني في داون تاون  بالقرب من أوبرا دبي.

وستقوم الشركة بتصميم المشروع، الذي يشمل إنشاء برج من 78 طابقا و 866 شقة سكنية، بحسب صحيفة البيان.

والشركة الكويتية تعمل في مشاريع أخرى تطورها إعمار العقارية في جزيرة المرجان برأس الخيمة.

يشار إلى أن شركة إعمار العقارية وشركة مراس القابضة أعلنتا منذ أيام عن انتهاء الأعمال الإنشائية في ملعب نادي دبي هيلز للغولف.

وقالت ميد في أغسطس الماضي إن شركة إعمار العقاريةتعتزم إنشاء قطار أفعواني في مشروع دبي هيلز مول.

ومشروع دبي هيلز استيت هو مشروع مشترك بين شركة إعمار العقارية وشركة مراس القابضة وممتد على مساحة 11 مليون متر مربع، ويضم عدة مجمعات سكنية وأبراج، كما يضم المشروع مركزاً للتسوق يتضمن 143.4 ألف متر، ومساحات تجارية تزيد على 160 ألف متر مربع.

قررت مؤسسة النقد العربي السعودي "ساما"و مصرف الإمارات المركزي أمس رفع اسعار الفائدة وذلك بعد قرار المركزي الأمريكي.

وقررت مؤسسة النقد العربي السعودي أمس رفع معدل اتفاقيات إعادة الشراء المعاكس بواقع 25 نقطة أساس إلى 225 نقطة أساس أو 2.25% من 200 نقطة أساس.

وبحسب بيان على موقعها الإلكتروني، قررت "ساما" رفع معدل اتفاقيات إعادة الشراء إلى 275 نقطة أساس (2.75%) من 250 نقطة أساس على أن يسري القرار بأثر فوري.

ومعدل اتفاقيات إعادة الشراء (الريبو العكسي)، هو سعر الفائدة على ودائع البنوك التجارية لدى البنك المركزي.

وفي خطوة مماثلة، رفع مصرف الإمارات المركزي أمس أيضا سعر فائدة إعادة الشراء (ريبو) بمقدار 25 نقطة أساس ورفع أسعار الفائدة على شهادات الإيداع بنفس المقدار.

وقال المصرف الإماراتي في بيان على موقعه الإلكتروني إن شهادات الإيداع التي يصدرها للبنوك العاملة في الدولة، تعد أداة السياسة النقدية التي يتم من خلالها نقل آثار تغيير أسعار الفائدة إلى النظام المصرفي في الدولة.

وقرر بنك الاحتياطي الفيدرالي "المركزي الأمريكي" خلال اجتماعه أمس رفع سعر الفائدة بمقدار 0.25% لمستوى يتراوح بين 2% إلى 2.25%، مع توقعات بزياده أخرى للفائدة في 2018.

تمكن المؤشر من الارتفاع بشكل كبير خلال جلسة أمس الأربعاء، حيث اغلق عند مستوى 4929 نقطة، في ظل استمرار تدني قيمة التداول، وهو ما يعد إشارة سلبية، ملامسا بذلك السهم متوسطه المتحرك لـ 20 يوم، وبالتزامن مع اقتراب المؤشر من الحد العلوي من القناة الهابطة قصيرة الأجل، والذي يشكل مقاومة نتوقع معها ان تضغط على المؤشر لأسفل للوصول لمستوى الدعم 4800 نقطة كمستوى اول ، شرط ثبات المؤشر اسفل مستوى 4950 نقطة.

  ويُظهر الشكل بالأسفل توزيع قيم التداول للأسهم.

تمكن المؤشر من الارتفاع في رابع جلسات الأسبوع الحالي، حيث اغلق أمس الأربعاء عند مستوى 2775 نقطة، ليعوض بذلك خسائره التي حققها خلال الأسبوع الحالي، مقتربا بذلك من مستوى المقاومة القوي عند 2800 نقطة، حيث يقابل متوسطه المتحرك لـ 20 يوم، والذي يشكل مقاومة قوية نتوقع معها ان تضغط على السهم في الاجل القصير للوصول به لمستوى الدعم القوي عند 2600 نقطة، وذلك شرط اختراق المؤشر لمستوى الدعم الحالي عند 2730 نقطة.

  ويُظهر الشكل بالأسفل توزيع قيم التداول للأسهم.