2019-04-03 03:30AM UTC
يعتزم بنك المشرق إغلاق 12 فرعاً من أفرعه التقليدية قبل النصف الثاني من العام الجاري، من أصل 39 فرعاً. كما يتجه إلى تحويل قسم من هذه الأفرع إلى ذكية.
وحول الاستثمارات في التحول الرقمي، قال عبد العزيز الغرير الرئيس التنفيذي للبنك ورئيس اتحاد مصارف الإمارات إن البنك يعتزم استثمار حوالي 500 مليون درهم في السنوات الخمس المقبلة.
ولفت إلى أن البنك يعتزم مواصلة التحديث ومواكبة التطور في التكنولوجيا المتقدم قائلاً إن البنك يحتسب الإهلاك المحاسبي على التقنيات المتقدمة والأجهزة الحديثة التي يستخدمها على فترة ثلاث سنوات، بحسب صحيفة الخليج.
وأكد أن البنك يرغب في تقديم خدمات أقرب وأكثر فعالية للعملاء فهو وإن كان يعتزم إغلاق 12 فرعا إلا أنه سيقوم بإنشاء عدد من الأكشاك البنكية ونقاط التواصل في مختلف الأماكن بما يجعلها أقرب للعملاء.
وقال الغرير إن 75% من عملاء البنوك يحصلون على الخدمات الأساسية من البنوك، وقلة هم من يرغبون في الحصول على الخدمات الأكثر تخصصا مثل الرهونات العقارية والقروض الشخصية.
وأعلن البنك عن تصوّر جديد لفروعه، هو الأول من نوعه في الدولة، بحيث يتضمن أنواعاً مختلفة من الفروع التي تلبي الاحتياجات المختلفة للعملاء، هي: الفروع الشاملة، وفروع خدمات الأعمال، وفروع الخدمات الذهبية، وفروع الخدمات السريعة والفروع الذكية.
وسيتم توزيع كل فرع بحسب المناطق المختلفة وطبيعة احتياجاتها من الخدمات المصرفية. وتأتي هذه الخطوة ضمن المرحلة الثانية من استراتيجية البنك للتحول الرقمي.
يشار إلى أن البيانات المالية للبنك كشفت في وقت سابق عن تحقيق صافي ربح خلال الربع الرابع من 2018 بلغ 312 مليون درهم، مقابل 388 مليون درهم أرباحه خلال الربع الرابع من 2017.
وعلى نحو آخر، حقق البنك صافي أرباح خلال العام المنتهي في 31 ديسمبر 2018 بلغ 2.06 مليار درهم، مقابل أرباح بلغت 2.05 مليار درهم خلال العام 2017، بزيادة بلغت 0.4%.
وبلغ الدخل التشغيلي خلال العام 2018 نحو 5.9 مليار درهم بتراجع سنوي قدره 1.3% مقارنة بمبلغ 6 مليار درهم في 2017.
2019-04-03 03:25AM UTC
احتلت شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك"المرتبة الأولى إقليمياً، ضمن قائمة "براند فاينانس"البحثية لعلامات شركات النفط والغاز الأكثر قيمة على مستوى العالم لعام 2019.
كما احتلت الشركة الإماراتية المرتبة ال 12 عالمياً بقيمة 8.9 مليار دولار (32.663 مليار درهم) وهي الشركة الأوسطية الوحيدة التي جاءت في القائمة التي صدرت أمس وشملت 50 شركة حول العالم.
وصنف التقرير "أدنوك" كأسرع العلامات التجارية نموا في قطاع النفط والغاز عالمياً، وجاء في التقرير أن الشركة استطاعت الدخول بقوة وترسيخ مكانتها بين أقوى علامات قطاع النفط والغاز على الصعيد العالمي، بفضل تنوع قاعدة أعمالها ومساهمتها الكبيرة باقتصاد دولة.
وتقدمت "أدنوك" في قوة علامتها التجارية على شركات مثل "جازبروم" الروسية و"شلمبرجر" الأمريكية، إضافة إلى كل من "لوك أويل" و"بتروبراس" و"ريلاينس" و"هاليبرتون" وغيرها، بحسب صحيفة الخليج.
ولم تشهد القائمة أي تغيير في المراكز ال 6 الأولى مقارنة بالعام الماضي، إذ حافظت "شل" على الصدارة ب 42.29 مليار دولار بارتفاع 7%.
تليها كل من "بتروتشاينا" و"سينوبك" و"توتال" و"بريتش بتروليوم" و"شيفرون" و"بتروناس" و"إكسون موبيل" و"إيني" الإيطالية و"إيكينور"، في المراكز من الثاني وحتى العاشر على التوالي.
وأعلنت شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك " في فبراير الماضي عن حصولها على تصنيف ائتماني مستقل من الدرجة "AA+" من وكالة "فيتش".
2019-04-03 03:20AM UTC
يعتزم بنك رأس الخيمة الوطني "راك بنك" جمع 500 مليون دولار عبر إصدار سندات مقومة بالدولار بأجل 5 سنوات.
ووفقاً لوثيقة صادرة عن الجهات الرئيسية التي تدير الصفقة، فإن تلك السندات ستكون في نطاق سعري يبلغ 185 نقطة أساس فوق معدل الفائدة الثابتة والمتغيرة.
وبدأ "راك بنك"، التسويق للإصدار أمس، بسعر أولي بلغ 210 نقاط أساس. ويدير الإصدار بنوك "إيه بي سي" و"سيتي" و"الإمارات دبي الوطني كابيتال" 8و"أبوظبي الأول" و"آي سي بي سي" و"ستاندرد تشارترد"، بحسب وكالة رويترز.
وكشفت النتائج المالية لبنك رأس الخيمة الوطني في وقت سابق عن ارتفاع أرباحه بنسبة 20.3% خلال الربع الرابع المنتهي في 31 ديسمبر 2018 بالغا 245.7 مليون درهم مقابل صافي أرباح بلغ 204.2 مليون درهم في الربع المقابل من العام 2017.
2019-04-03 03:17AM UTC
ارتفع الدولار الاسترالي خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثانية من الأدنى له منذ 14 من آذار/مارس الماضي أمام الدولار الأمريكي عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الاسترالي وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 02:55 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الدولار الاسترالي مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.41% إلى مستويات 0.7100 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 0.7071، بعد أن حقق الزوج الأعلى له خلال تداولات الجلسة عند 0.7105، بينما حقق الأدنى له عند 0.7055.
هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الاسترالي الكشف عن قراءة مؤشر الخدمات من قبل المجموعة الصناعية الاسترالية (AIG) والتي أوضحت تقلص الانكماش إلى ما قيمته 44.8 مقابل 44.5 في شباط/فبراير الماضي، وجاء ذلك قبل أن نشهد صدور قراءة مؤشر مبيعات التجزئة والتي أوضحت تسارع وتيرة النمو إلى 0.4% مقابل 0.1% في كانون الثاني/يناير الماضي، متفوقة على التوقعات التي أشارت لتسارع وتيرة النمو إلى 0.3%.
وجاء ذلك بالتزامن مع صدور قراءة الميزان التجاري والتي أوضحت اتساع الفائض إلى ما قيمته 4.80 مليار دولار استرالي مقابل 4.35 مليار دولار استرالي في كانون الثاني/يناير، بخلاف التوقعات التي أشارت لتقلص الاتساع إلى 3.71 مليار دولار استرالي، ويأتي ذلك عقب ساعات قرار بنك استراليا الاحتياطي الفيدرالي بالبقاء على أسعار الفائدة عند 1.50% للاجتماع الثلاثين على التوالي.
كما تابعنا أيضا أمس الثلاثاء الكشف عن تقرير الموازنة السنوية الاسترالية من قبل وزارة الخزانة الاسترالية والذي تطرق لاحتمالية تحقيق فائص في موازنة العام المالي 2020/2021 بواقع 11 مليار دولار استرالي، وسط التوقعات باتساع الاقتصاد الاسترالي خلال العام الجاري 2019 وكل من عام 2020 وعام 2021 بواقع 2.75% ومع استقرار الضغوط التضخمية عند 2.25% في العام المالي 2019/2020 وعند 2.5% في العام المالي 2020/2021.
على الصعيد الأخر، تتطلع الأسواق من قبل الاقتصاد الأمريكي للكشف عن بيانات أولية لسوق العمل مع صدور قراءة مؤشر التغير في وظائف القطاع الخاص والتي قد تعكس تسارع وتيرة خلق الوظائف إلى 184 ألف وظيفة مضافة مقابل 183 ألف وظيفة مضافة في شباط/فبراير، وذلك قبل ساعات من الكشف عن التقرير الشهري للوظائف عدا الزراعية ومعدلات البطالة بالإضافة إلى معدل الدخل في الساعة للشهر الماضي.
وصولاً إلى صدور القراءة النهائية لمؤشر معهد التزويد الخدمي من قبل ماركيت عن الولايات المتحدة والتي قد تعكس استقرار الاتساع عند 54.8 مقابل 56.0 في شباط/فبراير، وذلك قبل الكشف عن قراءة مؤشر معهد التزويد الخدمي والتي قد تظهر تقلص الاتساع إلى 58.1 مقابل 59.7 في شباط/فبراير، ونود الإشارة، لكون التزويد الخدمي تكمن أهميته في كون القطاع الخدمي في أمريكا يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي هناك.