2020-04-12 02:34AM UTC
وضعت شركة طيران الجزيرة كامل أسطولها المكون من 14 طائرة تحت تصرف الحكومة لاستخدامها في أي مجال يمكنها من خدمة الكويت وأهلها في عمليات عودة المواطنين لأرض الوطن ونقل البضائع والمواد والأدوات الطبية للبلاد.
وأشار الرئيس التنفيذي لمبنى ركاب طيران الجزيرة مانع المانع إلى أن على المسافرين استكمال إجراءات تسجيل أسمائهم وبياناتهم في سفارة الكويت بالدولة التي يتواجدون فيها، بحسب "الأنباء الكويتية".
ولفت المانع الى أنهم كشركة إضافة إلى مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية جل تفكيرهم منصب حول كيف يمكن لنا خدمة البلاد بعودة أهلنا واجلائهم من المناطق العديدة المتواجدين فيها.
يذكر أن رئيس مجلس إدارة الشركة، مروان بودي في منتصف فبراير الماضي أكد إن شركته تستهدف الوصول بعدد طائرات أسطولها إلى 18 طائرة قبل نهاية العام الحالي.
كما يشار إلى أن أرباح الشركة ارتفعت إلى 14.9 مليون دينار خلال العام 2019، مقابل أرباح بلغت 6.7 مليون دينار في العام 2018، بنسبة ارتفاع بلغت 124%.
2020-04-12 02:24AM UTC
دخلت البنوك الكويتية منافسة محتدمة لتخفيض المصروفات، ضمن إجراءات شد الأحزمة وخفض النفقات غير الضرورية، التي انطلقت مباشرة عقب انتشار فيروس كورونا وتداعياته السلبية اقتصادياً محلياً وعالمياً.
ومن تلك الإجراءات سعي البنوك لتقليص مصروفاتها قدر المستطاع خلال الفترة المقبلة، في مقابل التركيز على النفقات التشغيلية التي تضمن استمرار أنشطتها وخدماتها الرئيسة بنفس الكفاءة والفاعلية، بحسب صحيفة "القبس".
وسيطول تقليص النفقات التسويق، والتوسعات الجديدة سواء الخارجية، أو في المباني والفروع الجديدة محلياً، ومزايا القياديين، فضلاً عن وقف التوظيف الا في حالات الضرورة القصوى.
وغالبية البنوك قد تراجع خططها التوسعية المحلية، المتمثلة في انشاء مبان رئيسية فخمة أو تدشين فروع جديدة، لحين اتضاح الصورة، مبينة أن عمليات المراجعة قد تنتهي بالتأجيل أو الإلغاء، وفقا لمجريات الظروف وتطورات الأزمة.
يذكر أن إجمالي الأرباح الصافية للبنوك بلغ 980 مليون دينار في 2019، فيما ارتفعت الإيرادات التشغيلية بنسبة %3.3 إلى 2.8 مليار دينار.
وأكد اتحاد مصارف الكويت في نهاية مارس الماضي على تمتع البنوك المحلية بالقوة والمتانة والمستويات العالية من مؤشرات السلامة المالية التي تؤهلها لامتصاص الصدمات الناجمة عن تفشي كورونا والتعامل مع هذه الأزمة والظروف الاستثنائية.
2020-04-12 02:18AM UTC
تلقى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، اتصالاً هاتفياً، من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وشهد الاتصال استعراض الجهود المبذولة لتحقيق استقرار أسواق الطاقة والمحافظة عليها لدعم نمو الاقتصاد العالمي، فضلا عن التأكيد على أهمية تعاون جميع الدول المنتجة في ذلك، وذلك وفقا لوكالة الأنباء السعودية (واس).
واتفقت أوبك ومنتجو النفط المتحالفون معها، في إطار ما يعرف بمجموعة أوبك+، يوم الخميس الماضي على خفض الإنتاج عشرة ملايين برميل يوميا في مايو ويونيو من أجل رفع الأسعار المنهارة جراء أزمة فيروس كورونا، حسبما ذكرت المجموعة في بيان لها.
وقالت إن التخفيضات ستتقلص بين يوليو وديسمبر إلى ثمانية ملايين برميل يوميا ثم يجري تخفيفها مجددا إلى ستة ملايين برميل يوميا بين يناير 2021 وأبريل 2022.
2020-04-12 02:16AM UTC
أعلنت مجموعة العشرين وعلى رأسهم السعودية إنشاء مجموعة تنسيق على المدى القصير مفتوحة لكل أطراف المجموعة على أساس اختياري لمراقبة إجراءات الاستجابة فيما يتعلق بالنفط.
وقال بيان عقب اجتماع وزراء الطاقة بمجموعة العشرين إن قادة دول المجموعة سيواصلون التعاون عن كثب ومراجعة كل من الاستجابة لجائحة كوفيد-19 والأجندة الأوسع لمجموعة العشرين للتحول إلى أنظمة طاقة أنظف ومستدامة خلال اجتماع مقرر في سبتمبر مع الاستعداد للاجتماع في وقت أقرب إذا دعت الحاجة لذلك، بحسب وكالة "رويترز".
وتعهد البيان باتخاذ كل التدابير اللازمة لضمان توازن المصالح بين منتجي ومستهلكي النفط وأمن نظام الطاقة وتدفق الطاقة دون عوائق. وأكدت مجموعة العشرين في بيانها على العمل معا لضمان استقرار السوق في جميع مصادر الطاقة مع الأخذ في الاعتبار الظروف الفردية.
واتفقت أوبك ومنتجو النفط المتحالفون معها، في إطار ما يعرف بمجموعة أوبك+، يوم الخميس الماضي على خفض الإنتاج عشرة ملايين برميل يوميا في مايو ويونيو من أجل رفع الأسعار المنهارة جراء أزمة فيروس كورونا، حسبما ذكرت المجموعة في بيان لها.
وقالت إن التخفيضات ستتقلص بين يوليو وديسمبر إلى ثمانية ملايين برميل يوميا ثم يجري تخفيفها مجددا إلى ستة ملايين برميل يوميا بين يناير 2021 وأبريل 2022.